اخبار اليوم
الأحزاب السياسية تختلف على تقييم خطاب "مرسى"
الحفناوى:الخطاب متناقض و ذو طابع دينى ....السادات: "مرسي" لن يخالف القانون و يعيد البرلمان المنحل
الوادى
كتب - وائل الغول ومحمد الشريف
نحمل رسالة سلام للعالم وكذلك رسالة حق وعدل"... نحن لن نصدر الثورة.. و"العسكري" أوفي بوعده.. وسأتصدي لمجازر سوريا..ولن نقبل انتهاك الأمن القومى العربى.... الجيش سيتفرغ لمهمته.. والمؤسسات المنتخبة ستعود لعملها..كانت هذه ابرز الرئاسل التى وجهها الرئيس المنتخب محمد مرسي عبر خطابه من جامعة القاهرة اليوم بحضور عدد من الشخصيات العامة و رؤساء الاحزاب و قيادات من المجلس العسكرى ,من جانبها اختلفت الاحزاب فى تقييمها لخطاب الرئيس المنتخب فمنهم من يرى انه خطاب متوازن معبر وأخرين يروا انه يحمل معاني غير واضحة و متناقض.
وفى إطار هذا السياق استبعد محمد أنور السادات عضو مجلس الشعب ان يبدأ الدكتور محمد مرسي الرئيس المنتخب أولى قراراته بمخالفة القانون وذلك عقب تلمحيات "مرسي" فى الخطاب الذى القاه صباح اليوم من جامعة القاهرة بعودة البرلمان مره أخرى الذى تم حله من قبل قرار من اللجنه العليا للدستور، معتقدا أنه سيكون هناك مخرج وتفسير قانونى لعودة البرلمان .
ووصف السادات خطاب "مرسي" بالشامل وتركيزه على السياسية الداخلية والخارجية وخاصة بان العالم باجمعه يشهد الخطاب ويتابع سير الخطوات فى مصر للفترة المقبلة على المستوى الدولى والمجلس المحلي، مشيرا إلى أن إغفال "مرسي" فى خطابه لأهالى الشهداء قائلا "أن الرئيس المنتخب لن ينسى دور الشهداء وخاصة انهم ساندوه وهم سبب قيام الثورة" موضحا ان انتخاب "مرسي" كأول رئيس منتخب لمصر نتيجة تضحيات أهالى للشهداء .
وصرح معتز الحفناوى القيادى بالحزب الشيوعي المصري أن خطاب "مرسي" اليوم بجامعة القاهرة قد جاء غير متوازن و به كم كبير من التناقضات، وأضاف "الحفناوي" بأن الرئيس المنتخب قد اكد على احترامه لاحكام القانون و لكنه عاد ليناقض نفسه بالإشادة بالمجالس المنتخبة التى دعا إلى عودتها مرة أخرى مما يعارض أحكام القضاء بحل البرلمان، واستنكر الحفناوي اللهجة الدينية التى شملها خطاب "مرسي" و التى تخلص منها فى الخطاب السابق ثم عادت لتطغى على خطابه اليوم، ونوه "الحفناوي" إلى إن "مرسي" تحدث ضمنياً عن عودة القوات المسلحة إلى ثكناتهم و جاء خطابه بشكل عام ليعبر عن آراءه الشخصية التى لم تخرج بعد من إطار انتماءه السياسي إلى جماعة الاخوان المسلمين مشددا على أن "مرسي" لم يفرض نفسه حتى الآن كرئيس لكل المصريين، وأشار "الحفناوي" إلى عدد من الايجابيات التى شملها خطاب الرئيس على رأسها التأكيد على عدم تبعية مصر لاى دولة و عدم تدخلها فى شأن اى دولة كما انه قد عبر عن مساندة مصر للقضية الفلسطينية والالتزام بالمعاهدات الدولية الموقعة، وتعجب الحفناوي من إصرار الرئيس المنتخب على أداء اليمين الدستوري اكثر من مرة موضحا انه عند تشكيل وزارة جديدة و تشكيل مجلس رئاسى سوف يتخلص الرئيس من جميع السليبيات التى ظهرت فى خطاب اليوم. واعتبر مجدى حسين رئيس حزب العمل اداء الدكتور مرسى لليمين امام المحكمة الدستورية اليوم هو تنازل شكلى وخاصة انه حدد موقفه من الاعلان الدستورى مشيرا الى تاكيد مرسى فى خطابه على عودة الجيش الى ثكناته .
ونوه حسين الى ان تلميحات مرسى بعودة البرلمان فى الخطاب هى ليس بالضرورة ولكنه مجرد كلام ولا يعنى انه بالضرورة سيعود به ولكن اهم ما ميز الخطاب هو شموليته والتزامه بالتاكيد على قضايا القومية العربية والسوق العربية معبرا مرسى انها رساله موجه الى المجلس العسكرى ليعلم ان الرئيس المنتخب ورائه قوه شعبية لا يستهان بها.
ومن جانبه قال عبد الغفار شكر وكيل مؤسسى حزب التحالف الشعبى الاشتراكى ان خطاب "مرسي" جاء متوازن وجه من خلاله رسائل طمأنة إلى الأقباط والشرطة والقوات المسلحة والعاملين بقطاع السياحة، وأشاد شكر بحديث الرئيس عن الالتزام بالاتفاقات الموقعة و التأكيد على تفعيل مصر لدورها العربى، وأضاف شكر بأن مرسي قد تناول الحديث عن مجلس الشعب المنحل بشكل غير واضح، متوقعا أن تشهد الايام القليلة القادمة مفاوضات مع المجلس العسكرى لتطبيق حكم الدستورية العليا على ثلث مجلس الشعب الفردى فقط و ليس المجلس ككل كما قضت المحكمة، و استبعد شكر ان تشهد الأيام القليلة القادمة صدام بين الرئيس و المجلس العسكري مؤكدا انه فى حالة عدم قانونية عودة مجلس الشعب المنحل فالرئيس لن يستطيع بالتأكيد فرض عودته بالمخالفة للقانون.
مرسي : لا مكان للتخوين فالكل يعمل من أجل مصر وتداول السلطة أساس الحكم
الاهرام
متابعة: د. إبراهيم البهي ومحمد فؤاد
أكد الرئيس المنتخب محمد مرسي أن الأمة هي مصدر السلطات وأن تداول السلطة هو أساس الحكم, وشدد علي أنه رغم طول الفترة الانتقالية فإنها ستنتهي علي خير. الرئيس يتوسط رؤساء الاحزاب والشخصيات السياسية الرئيس يتوسط رؤساء الاحزاب والشخصيات السياسية وطالب الدكتور مرسي خلال لقائه الموسع برؤساء الأحزاب المصرية أمس ـ بضرورة حذف مصطلحي التصادم والتخوين من قاموسنا السياسي, وأشار إلي أنه لا مكان للتخوين حاليا, فالكل يعمل من أجل مصلحة مصر مهما اختلفت الرؤي والاجتهادات.
وقال الدكتور ياسر علي القائم بأعمال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن مؤسسة الرئاسة مستعدة لمزيد من اللقاءات والحوارات في إطار وثيقة الأزهر الشريف. وشدد علي ضرورة تضافر جهود القوي الوطنية من أجل مصلحة الوطن, وأكد أهمية أن تكون البداية من القاعدة الشعبية لأنها أساس الشرعية.
ووصف التجربة الديمقراطية القصيرة التي تمر بها مصر بأنها تمر بشكل جيد وتتطور سريعا, وأشار إلي أن الرئيس يسعي إلي أن يكون لقاؤه برؤساء الأحزاب بشكل دوري ومنتظم ومن خلال جدول أعمال محدد لتنتهي المرحلة النظرية وتبدأ مرحلة الحلول العملية. وحول الوزارة الجديدة, قال الدكتور ياسر علي إنها ستضم كل أطياف المجتمع المصري ولا توجد نسب معينة وما تم الإعلان عنه في وسائل الإعلام مجرد تخمينات, وأشار إلي أنه يتم حاليا طرح فكرة تقليص الوزارات, وأكد أن جميع الأحزاب ممثلة في الاجتماع أمس.
ومن جانبهم أشار رؤساء الأحزاب إلي ضرورة أن يتسلم رئيس مصر جميع سلطاته, رافضين الازدواجية في إدارة البلاد, وقالوا إن الحكومة الائتلافية هي خير طريق من أجل مصلحة مصر, وشدد رؤساء الأحزاب علي ضرورة الاهتمام بقضايا حقوق الإنسان ووضع القرية المصرية علي رأس الاهتمامات. وقال الدكتور محمد أبو الغار إن العدل أساس الحكم وسيد الموقف, مهنئا الدكتور مرسي علي خطابه للأمة.
وقال أحمد جمال التهامي رئيس حزب حقوق الإنسان والمواطنة إن الاجتماع مع رئيس الجمهورية ورؤساء الأحزاب كان لقاء مثمرا أوضح فيه رئيس الجمهورية خطة العمل المستقبلية ودعم دور الأحزاب في المستقبل ووعد بأن يكون الاجتماع معنا اجتماعا دوريا كل شهر لمناقشة القضايا المجتمعية التي تهم المواطن بالدرجة الأولي.
وأكد د. مرسي دعم مفهوم المواطنة والديمقراطية لدي رجل الشارع وأن الديمقراطية ممارسة وليست أحاديث وأن علاقة مصر بالدول الخارجية والخلافات مع دول حوض النيل.. إلخ, ستكون في عين الإدارة المصرية في المرحلة المستقبلية, هذا بجانب احترام وسيادة القانون وتأكيد دور الدولة واستقلال القضاء والعمل علي دعم الأحزاب في المرحلة المقبلة ليكون لها الدور الريادي في ثقافة المجتمع وممارسة السياسة من خلال القنوات الشرعية التي حددها القانون والدستور.
ومن حانبه قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إن اللقاء يأتي في إطار سلسلة من اللقاءات والمشاورات يقوم بها د. محمد مرسي مع كل أطياف الشعب وممثليه سواء مثلما شاهدنا خلال الأيام الماضية ممثلين للكنيسة والأزهر وقيادات سياسية وائتلافات شبابية واليوم رؤساء أحزاب ومفكرين وإعلاميين. وقال إن الحديث اتسم بقدر من البساطة ود. محمد مرسي استمع للجميع ووعد باستمرار هذه اللقاءات, وأشار السادات إلي أن البداية مبشرة بالخير إن شاء الله وسوف تستمر اللقاءات لتحقيق كل أحلام وآمال المصريين في الفترة المقبلة.
ومن جانبه قال د. ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل إن الرئيس المنتخب د. مرسي تحدث خلال اللقاء حول أهمية المصالحة الوطنية الشاملة وتحديات المرحلة المقبلة ووضع المرأة والأقباط والبطالة وكيفية حلها. وأوضح الشهابي أن رؤساء الأحزاب طالبوا د. مرسي بأن يكون رئيسا لكل المصريين وعدم استنساخ حزب وطني جديد, وأن يتخلي عن انتمائه الحزبي بالحرية والعدالة وتنفيذ مطالب الثورة وفي مقدمتها تداول السلطة وتحقيق العدالة الاجتماعية والحرية والكرامة الإنسانية.
ومن جانبه قال الدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة الرئيس أكد ـ خلال اللقاء ـ عددا من الأمور أهمها مدنية الدولة بعد التخوفات التي ثارت عقب كلمة د. مرسي الأولي للشعب المصري, حيث لم تأت هذه الكلمة في سياق كلمته.
وأضاف نور أن د. مرسي أكد ـ خلال اللقاء ـ أن عدم ذكر سيادته الفنانين والمبدعين خلال كلمته الأولي لم يكن مقصودا وأنه يحترم الحق في الإبداع والتعبير وأن هذا التزاما منه.
ومن جانبه قال المهندس أحمد أبو النظر رئيس حزب نهضة مصر إن هذا اللقاء يعد رسالة طمأنة من الرئيس المنتخب بعدم إقصاء أي من القوي الوطنية أو الأحزاب التي لم تسانده في الانتخابات الرئاسية, ومن جانبه أكد د. إبراهيم زهران رئيس حزب التحرير المصري أن رئيس الجمهورية أكد أنه رئيس لكل المصريين وليس من أعطوه أصواتهم فقط في الانتخابات, مشيرا إلي أن عددا من رؤساء الأحزاب المشاركين في اللقاء أكدوا أنهم لم ينتخبوا د. محمد مرسي لكنهم علي ثقة من أنه سيكون رئيسا للجميع دون إقصاء.
ومن جانبه قال محمد صلاح زايد رئيس حزب النصر إن الاجتماع يعد بداية طيبة في إطار المصالحة الوطنية, مطالبا بضرورة عدم إقصاء أي من الأحزاب السياسية خلال بناء الدولة المصرية الجديدة والابتعاد عن تكريس دور حزب دون آخر.
متابعة: د. إبراهيم البهي ومحمد فؤاد
أكد الرئيس المنتخب محمد مرسي أن الأمة هي مصدر السلطات وأن تداول السلطة هو أساس الحكم, وشدد علي أنه رغم طول الفترة الانتقالية فإنها ستنتهي علي خير. الرئيس يتوسط رؤساء الاحزاب والشخصيات السياسية الرئيس يتوسط رؤساء الاحزاب والشخصيات السياسية وطالب الدكتور مرسي خلال لقائه الموسع برؤساء الأحزاب المصرية أمس ـ بضرورة حذف مصطلحي التصادم والتخوين من قاموسنا السياسي, وأشار إلي أنه لا مكان للتخوين حاليا, فالكل يعمل من أجل مصلحة مصر مهما اختلفت الرؤي والاجتهادات.
وقال الدكتور ياسر علي القائم بأعمال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن مؤسسة الرئاسة مستعدة لمزيد من اللقاءات والحوارات في إطار وثيقة الأزهر الشريف. وشدد علي ضرورة تضافر جهود القوي الوطنية من أجل مصلحة الوطن, وأكد أهمية أن تكون البداية من القاعدة الشعبية لأنها أساس الشرعية.
ووصف التجربة الديمقراطية القصيرة التي تمر بها مصر بأنها تمر بشكل جيد وتتطور سريعا, وأشار إلي أن الرئيس يسعي إلي أن يكون لقاؤه برؤساء الأحزاب بشكل دوري ومنتظم ومن خلال جدول أعمال محدد لتنتهي المرحلة النظرية وتبدأ مرحلة الحلول العملية. وحول الوزارة الجديدة, قال الدكتور ياسر علي إنها ستضم كل أطياف المجتمع المصري ولا توجد نسب معينة وما تم الإعلان عنه في وسائل الإعلام مجرد تخمينات, وأشار إلي أنه يتم حاليا طرح فكرة تقليص الوزارات, وأكد أن جميع الأحزاب ممثلة في الاجتماع أمس.
ومن جانبهم أشار رؤساء الأحزاب إلي ضرورة أن يتسلم رئيس مصر جميع سلطاته, رافضين الازدواجية في إدارة البلاد, وقالوا إن الحكومة الائتلافية هي خير طريق من أجل مصلحة مصر, وشدد رؤساء الأحزاب علي ضرورة الاهتمام بقضايا حقوق الإنسان ووضع القرية المصرية علي رأس الاهتمامات. وقال الدكتور محمد أبو الغار إن العدل أساس الحكم وسيد الموقف, مهنئا الدكتور مرسي علي خطابه للأمة.
وقال أحمد جمال التهامي رئيس حزب حقوق الإنسان والمواطنة إن الاجتماع مع رئيس الجمهورية ورؤساء الأحزاب كان لقاء مثمرا أوضح فيه رئيس الجمهورية خطة العمل المستقبلية ودعم دور الأحزاب في المستقبل ووعد بأن يكون الاجتماع معنا اجتماعا دوريا كل شهر لمناقشة القضايا المجتمعية التي تهم المواطن بالدرجة الأولي.
وأكد د. مرسي دعم مفهوم المواطنة والديمقراطية لدي رجل الشارع وأن الديمقراطية ممارسة وليست أحاديث وأن علاقة مصر بالدول الخارجية والخلافات مع دول حوض النيل.. إلخ, ستكون في عين الإدارة المصرية في المرحلة المستقبلية, هذا بجانب احترام وسيادة القانون وتأكيد دور الدولة واستقلال القضاء والعمل علي دعم الأحزاب في المرحلة المقبلة ليكون لها الدور الريادي في ثقافة المجتمع وممارسة السياسة من خلال القنوات الشرعية التي حددها القانون والدستور.
ومن حانبه قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إن اللقاء يأتي في إطار سلسلة من اللقاءات والمشاورات يقوم بها د. محمد مرسي مع كل أطياف الشعب وممثليه سواء مثلما شاهدنا خلال الأيام الماضية ممثلين للكنيسة والأزهر وقيادات سياسية وائتلافات شبابية واليوم رؤساء أحزاب ومفكرين وإعلاميين. وقال إن الحديث اتسم بقدر من البساطة ود. محمد مرسي استمع للجميع ووعد باستمرار هذه اللقاءات, وأشار السادات إلي أن البداية مبشرة بالخير إن شاء الله وسوف تستمر اللقاءات لتحقيق كل أحلام وآمال المصريين في الفترة المقبلة.
ومن جانبه قال د. ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل إن الرئيس المنتخب د. مرسي تحدث خلال اللقاء حول أهمية المصالحة الوطنية الشاملة وتحديات المرحلة المقبلة ووضع المرأة والأقباط والبطالة وكيفية حلها. وأوضح الشهابي أن رؤساء الأحزاب طالبوا د. مرسي بأن يكون رئيسا لكل المصريين وعدم استنساخ حزب وطني جديد, وأن يتخلي عن انتمائه الحزبي بالحرية والعدالة وتنفيذ مطالب الثورة وفي مقدمتها تداول السلطة وتحقيق العدالة الاجتماعية والحرية والكرامة الإنسانية.
ومن جانبه قال الدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة الرئيس أكد ـ خلال اللقاء ـ عددا من الأمور أهمها مدنية الدولة بعد التخوفات التي ثارت عقب كلمة د. مرسي الأولي للشعب المصري, حيث لم تأت هذه الكلمة في سياق كلمته.
وأضاف نور أن د. مرسي أكد ـ خلال اللقاء ـ أن عدم ذكر سيادته الفنانين والمبدعين خلال كلمته الأولي لم يكن مقصودا وأنه يحترم الحق في الإبداع والتعبير وأن هذا التزاما منه.
ومن جانبه قال المهندس أحمد أبو النظر رئيس حزب نهضة مصر إن هذا اللقاء يعد رسالة طمأنة من الرئيس المنتخب بعدم إقصاء أي من القوي الوطنية أو الأحزاب التي لم تسانده في الانتخابات الرئاسية, ومن جانبه أكد د. إبراهيم زهران رئيس حزب التحرير المصري أن رئيس الجمهورية أكد أنه رئيس لكل المصريين وليس من أعطوه أصواتهم فقط في الانتخابات, مشيرا إلي أن عددا من رؤساء الأحزاب المشاركين في اللقاء أكدوا أنهم لم ينتخبوا د. محمد مرسي لكنهم علي ثقة من أنه سيكون رئيسا للجميع دون إقصاء.
ومن جانبه قال محمد صلاح زايد رئيس حزب النصر إن الاجتماع يعد بداية طيبة في إطار المصالحة الوطنية, مطالبا بضرورة عدم إقصاء أي من الأحزاب السياسية خلال بناء الدولة المصرية الجديدة والابتعاد عن تكريس دور حزب دون آخر.
بالفيديو.. تفاصيل اجتماع الرئيس مرسي بالأحزاب
مصراوى
كتب- محمد الحكيم:
كشف محمد السادات -رئيس حزب الإصلاح والتنمية- عن تفاصيل لقاء الرئيس محمد مرسي، بالأحزاب السياسية، وجميع أجهزة الدولة، ورموز الإعلام المصري، موضحاً أن اللقاءات جميعها تميزت بالمصارحة والمصالحة الوطنية.
وأضاف خلال اتصال هاتفي بفضائية ''التحرير'' أن مرسي اعتمد سياسة الاتصال المفتوح بينه وبين الجميع، ولم يكن هناك حديث عن سياسات الأحزاب، بل وجه وتركز الحديث حول عدم التخوين أو إشعال الصراعات فكان الجو العام يتسم بالراحة والصراحة.
وأوضح أن بعض رؤوساء الأحزاب أبدوا وجهة نظرهم في بعض القضايا بينما أكد مرسي على أنه من الضروري الاعتماد على التعاون لمواجهة جميع التحديات على المستويين الداخلي والخارجي.
وتغيب عن الاجتماع كل من حزب الوفد، وحزب المصريين الأحرار، حيث أكد السادات على أن ''لجنة شؤون الاحزاب'' هى التي تولت دعوة الحضور، كما تولى ''المجلس الأعلى للصحافة'' دعوة رؤساء التحرير، وتولت ''وزارة الإعلام'' دعوة كبار الإعلاميين، ولم يتم دعوة الأشخاص بصفتهم الشخصية.
وقد مثل حزب الحرية والعدالة الدكتور عصام العريان، رئيس الحزب بالنيابة وقد تحدث البعض عن الإعلان الدستوري المكمل، لكن مرسي لم يدخل إلى التفاصيل.
كتب- محمد الحكيم:
كشف محمد السادات -رئيس حزب الإصلاح والتنمية- عن تفاصيل لقاء الرئيس محمد مرسي، بالأحزاب السياسية، وجميع أجهزة الدولة، ورموز الإعلام المصري، موضحاً أن اللقاءات جميعها تميزت بالمصارحة والمصالحة الوطنية.
وأضاف خلال اتصال هاتفي بفضائية ''التحرير'' أن مرسي اعتمد سياسة الاتصال المفتوح بينه وبين الجميع، ولم يكن هناك حديث عن سياسات الأحزاب، بل وجه وتركز الحديث حول عدم التخوين أو إشعال الصراعات فكان الجو العام يتسم بالراحة والصراحة.
وأوضح أن بعض رؤوساء الأحزاب أبدوا وجهة نظرهم في بعض القضايا بينما أكد مرسي على أنه من الضروري الاعتماد على التعاون لمواجهة جميع التحديات على المستويين الداخلي والخارجي.
وتغيب عن الاجتماع كل من حزب الوفد، وحزب المصريين الأحرار، حيث أكد السادات على أن ''لجنة شؤون الاحزاب'' هى التي تولت دعوة الحضور، كما تولى ''المجلس الأعلى للصحافة'' دعوة رؤساء التحرير، وتولت ''وزارة الإعلام'' دعوة كبار الإعلاميين، ولم يتم دعوة الأشخاص بصفتهم الشخصية.
وقد مثل حزب الحرية والعدالة الدكتور عصام العريان، رئيس الحزب بالنيابة وقد تحدث البعض عن الإعلان الدستوري المكمل، لكن مرسي لم يدخل إلى التفاصيل.
السادات : اللقاء مع الرئيس مرسي اتسم بالمصارحة والمصالحة
المصريون
قال محمد سامي رئيس حزب"الكرامة" أن الرئيس محمد مرسي أكد حرصة على بناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة. وأضاف سامي ، في مداخلة هاتفية عبر برنامج "الشعب يريد" على قناة "التحرير " أن لقاء الدكتورمرسي مع رؤساء الأحزاب السياسية اليوم اتسم بالمودة والترحاب ، مشيرا الى التزامه بوثيقة التحالف الديمقراطي ووثيقة الحريات التي وضعها الأزهر .
وفي هذا السياق، قال محمد انور عصمت السادات رئيس حزب "الاصلاح والتنمية "أن اللقاء مع الرئيس مرسي هي استمرار للقاءات التي بدأ القيام بها منذ اعلان فوزه بمنصب رئيس الجمهورية. وأضاف أن اللقاء اتسم بالمصالحة والمصارحة ، مطالبا بالبعد عن التخوين والصراعات والوقوف صف واحد في سبيل النهوص بالبلاد .
وطالب عضو مجلس الشعب المنحل بالتكاتف بين جميع الاحزاب والقوى السياسية ، لأن حزب واحد لن يستطيع التغلب على المشاكل التي تمر بها البلاد ، مشيرا الى أن جميع الأحزاب حضرت ماعدا حزبي "الوفد" و"المصريين الأحرار".
قال محمد سامي رئيس حزب"الكرامة" أن الرئيس محمد مرسي أكد حرصة على بناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة. وأضاف سامي ، في مداخلة هاتفية عبر برنامج "الشعب يريد" على قناة "التحرير " أن لقاء الدكتورمرسي مع رؤساء الأحزاب السياسية اليوم اتسم بالمودة والترحاب ، مشيرا الى التزامه بوثيقة التحالف الديمقراطي ووثيقة الحريات التي وضعها الأزهر .
وفي هذا السياق، قال محمد انور عصمت السادات رئيس حزب "الاصلاح والتنمية "أن اللقاء مع الرئيس مرسي هي استمرار للقاءات التي بدأ القيام بها منذ اعلان فوزه بمنصب رئيس الجمهورية. وأضاف أن اللقاء اتسم بالمصالحة والمصارحة ، مطالبا بالبعد عن التخوين والصراعات والوقوف صف واحد في سبيل النهوص بالبلاد .
وطالب عضو مجلس الشعب المنحل بالتكاتف بين جميع الاحزاب والقوى السياسية ، لأن حزب واحد لن يستطيع التغلب على المشاكل التي تمر بها البلاد ، مشيرا الى أن جميع الأحزاب حضرت ماعدا حزبي "الوفد" و"المصريين الأحرار".
السادات: أحكام قضية الغاز انتصارًا لإرادة الشعب
الوفد
كتب - محسن سليم:
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية - ومنسق حملة لا لنكسة الغاز الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة، في قضيه تصدير الغاز لاسرائيل بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصرى.
وقال السادات في بيان له اليوم الخميس إن هذه الاحكام الرادعة رسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون . ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
كانت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار بشير عبدالعال، قد قضت اليوم الخميس في قضية تصدير الغاز لإسرائيل بأسعار بخسة، بمعاقبة وزير البترول الأسبق سامح فهمي بـالسجن المشدد 15 سنة، وعزله من وظيفته، ومعاقبة حسين سالم رجل الأعمال الهارب بالسجن المشدد 15 سنة .
كما قضت المحكمة بمعاقبة كل من حسن محمد عقل ومحمود لطيف عامر وإسماعيل حامد المسئولين السابقين في هيئة البترول بالسجن المشدد 7 سنوات وعزلهم من وظيفتهم.
كتب - محسن سليم:
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية - ومنسق حملة لا لنكسة الغاز الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة، في قضيه تصدير الغاز لاسرائيل بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصرى.
وقال السادات في بيان له اليوم الخميس إن هذه الاحكام الرادعة رسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون . ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
كانت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار بشير عبدالعال، قد قضت اليوم الخميس في قضية تصدير الغاز لإسرائيل بأسعار بخسة، بمعاقبة وزير البترول الأسبق سامح فهمي بـالسجن المشدد 15 سنة، وعزله من وظيفته، ومعاقبة حسين سالم رجل الأعمال الهارب بالسجن المشدد 15 سنة .
كما قضت المحكمة بمعاقبة كل من حسن محمد عقل ومحمود لطيف عامر وإسماعيل حامد المسئولين السابقين في هيئة البترول بالسجن المشدد 7 سنوات وعزلهم من وظيفتهم.
السادات: أحكام تصدير الغاز انتصار لإرادة الشعب
الوطن
كتب : ولاء نعمة الله
أكد محمد أنور السادات "رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ومنسق حملة لا لنكسة الغاز"، أن الحكم الذي أصدرته اليوم الخميس، محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير في إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات، في بيان حصل "الوطن" على نسخة منه، أن القضاء المصري النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه في الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون.
ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
كتب : ولاء نعمة الله
أكد محمد أنور السادات "رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ومنسق حملة لا لنكسة الغاز"، أن الحكم الذي أصدرته اليوم الخميس، محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير في إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات، في بيان حصل "الوطن" على نسخة منه، أن القضاء المصري النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه في الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون.
ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
السادات : أحكام تصدير الغاز رسالة لكل من تسول له نفسه إهدار ثروات الوطن
شبكة محيط
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الحكم الذي أصدرته اليوم الخميس محكمة جنايات القاهرة بالسجن والغرامة على المتورطين في تصدير الغاز المصري لإسرائيل, بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير في إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات "منسق حملة لا لنكسة الغاز" في تصريح صحفي اليوم أن القضاء المصري النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه في الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم في نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الحكم الذي أصدرته اليوم الخميس محكمة جنايات القاهرة بالسجن والغرامة على المتورطين في تصدير الغاز المصري لإسرائيل, بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير في إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات "منسق حملة لا لنكسة الغاز" في تصريح صحفي اليوم أن القضاء المصري النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه في الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم في نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
السادات: الحكم على مصدري الغاز للصهاينة انتصار لإرادة الشعب
اخوان اون لاين
كتب- أحمد جمال
أكد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز" أن الحكم الذي أصدرته محكمة جنايات القاهرة اليوم، بالسجن والغرامة على المتورطين في تصدير الغاز المصري للكيان الصهيوني بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري.
وشدد السادات في تصريحٍ صحفي على أن حكم اليوم يعدُّ رسالةَ تخويفٍ وترهيبٍ لكل مَن تُسوِّل له نفسه مجرد التفكير في إهدار ثروات الوطن. وأضاف أن القضاء المصري النزيه يثبت كل يومٍ وطنيته ونزاهته ومنهجه في الضرب بيدٍ من حديدٍ على مَن يعبث بمقدرات مصر وفقًا لصحيح القانون.
كتب- أحمد جمال
أكد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز" أن الحكم الذي أصدرته محكمة جنايات القاهرة اليوم، بالسجن والغرامة على المتورطين في تصدير الغاز المصري للكيان الصهيوني بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري.
وشدد السادات في تصريحٍ صحفي على أن حكم اليوم يعدُّ رسالةَ تخويفٍ وترهيبٍ لكل مَن تُسوِّل له نفسه مجرد التفكير في إهدار ثروات الوطن. وأضاف أن القضاء المصري النزيه يثبت كل يومٍ وطنيته ونزاهته ومنهجه في الضرب بيدٍ من حديدٍ على مَن يعبث بمقدرات مصر وفقًا لصحيح القانون.
"لا لنكسة الغاز": الحكم ضد فهمي وسالم انتصار لإرادة الشعب
الدستور
كتبت- جهاد جادالمولى وآية فتحي
اعتبر "محمد أنور السادات" -رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز"- الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة -بالسجن والغرامة على المتورطين فى قضية تصدير الغاز المصرى لإسرائيل- بمثابة انتصارًا لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد "السادات" أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته، ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون. ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
كتبت- جهاد جادالمولى وآية فتحي
اعتبر "محمد أنور السادات" -رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز"- الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة -بالسجن والغرامة على المتورطين فى قضية تصدير الغاز المصرى لإسرائيل- بمثابة انتصارًا لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد "السادات" أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته، ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون. ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
السادات: أحكام تصدير الغاز رسالة لكل من تسول له نفسه إهدار ثروات الوطن
بوابة الاهرام
اعتبر محمد أنور السادات، رئيس حزب "الإصلاح والتنمية"، الحكم الذى أصدرته اليوم الخميس محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل، بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات "منسق حملة لا لنكسة الغاز" في تصريح صحفي اليوم، أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى "الضرب بيد من حديد" على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
اعتبر محمد أنور السادات، رئيس حزب "الإصلاح والتنمية"، الحكم الذى أصدرته اليوم الخميس محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل، بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات "منسق حملة لا لنكسة الغاز" في تصريح صحفي اليوم، أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى "الضرب بيد من حديد" على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
السادات: الأحكام الصادرة ضد المتورطين فى تصدير الغاز انتصار لإرادة الشعب
اليوم السابع
كتب محمد رضا
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز"، الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل، بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصرى، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات فى بيان له اليوم الخميس، أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على يد من يعبث بمقدرات مصر، وفقاً لصحيح القانون. ووجه السادات، الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً على أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
كتب محمد رضا
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز"، الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل، بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصرى، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات فى بيان له اليوم الخميس، أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على يد من يعبث بمقدرات مصر، وفقاً لصحيح القانون. ووجه السادات، الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً على أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
السادات يطالب "مرسى": بالعدالة الاجتماعية وإعادة دور مصر الدولى
اليوم السابع
كتب محمد رضا
وجه النائب السابق محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عدة مطالب إلى الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، من أجل النهوض بالوطن وتحقيق دولة القانون التى يسعى إليها جميع المصريين، بما يضمن حفاظ مصر على مكانتها على المستوى الإقليمى والعربى والإسلامى والدولى.
فعلى الصعيد الداخلى، طالب السادات، رئيس الجمهورية، بضرورة ترسيخ مبادئ الحرية والعدالة الاجتماعية والديمقراطية والمدنية والمساواة وسيادة القانون، والتأكيد على قيم المواطنة واحترام القانون والشفافية والمسائلة والتداول السلمى للسلطة، بالإضافة إلى احترام الكفاءة وضمان تعدد مراكز صنع القرار، وحفظ حق المواطنين فى العمل والتدريب أو تعويضهم ببدل بطالة لفترات معينة، وحقهم فى السكن وحقهم فى الحياة والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، مع توفير تكافؤ الفرص بين الجميع دون تمييز على أى أساس سوى الكفاءة، إضافة إلى حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية.
كما طالب السادات فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع"، بضرورة أن يعمل الرئيس الجديد للبلاد على تفكيك المركزية ودعم اللامركزية والفصل بين السلطات، وضمان حقوق المرآة والمعاقين والأطفال والأجيال الجديدة من الشباب من الجنسين، ليكونوا عماد المجتمع وإدارته، وضرورة تمثيلهم فى كافة المستويات لنضمن تجديد المجتمع وعدم الجمود.
أما الجانب الخارجى، فأكد السادات، ضرورة أن يحافظ الرئيس على قيمة مصر الجغرافية والتاريخية والحضارية، وإعادة الدور المصرى فى المحيط العربى والإفريقى والإسلامى والدولى، وأن يؤمن بالفكر الثورى، والوقوف على مسافة متساوية من كافة الاتجاهات السياسية والاجتماعية، والسماح للأجيال الجديدة أن تأخذ فرصتها بناء على كفاءتها وقدراتها.
كتب محمد رضا
وجه النائب السابق محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عدة مطالب إلى الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، من أجل النهوض بالوطن وتحقيق دولة القانون التى يسعى إليها جميع المصريين، بما يضمن حفاظ مصر على مكانتها على المستوى الإقليمى والعربى والإسلامى والدولى.
فعلى الصعيد الداخلى، طالب السادات، رئيس الجمهورية، بضرورة ترسيخ مبادئ الحرية والعدالة الاجتماعية والديمقراطية والمدنية والمساواة وسيادة القانون، والتأكيد على قيم المواطنة واحترام القانون والشفافية والمسائلة والتداول السلمى للسلطة، بالإضافة إلى احترام الكفاءة وضمان تعدد مراكز صنع القرار، وحفظ حق المواطنين فى العمل والتدريب أو تعويضهم ببدل بطالة لفترات معينة، وحقهم فى السكن وحقهم فى الحياة والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، مع توفير تكافؤ الفرص بين الجميع دون تمييز على أى أساس سوى الكفاءة، إضافة إلى حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية.
كما طالب السادات فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع"، بضرورة أن يعمل الرئيس الجديد للبلاد على تفكيك المركزية ودعم اللامركزية والفصل بين السلطات، وضمان حقوق المرآة والمعاقين والأطفال والأجيال الجديدة من الشباب من الجنسين، ليكونوا عماد المجتمع وإدارته، وضرورة تمثيلهم فى كافة المستويات لنضمن تجديد المجتمع وعدم الجمود.
أما الجانب الخارجى، فأكد السادات، ضرورة أن يحافظ الرئيس على قيمة مصر الجغرافية والتاريخية والحضارية، وإعادة الدور المصرى فى المحيط العربى والإفريقى والإسلامى والدولى، وأن يؤمن بالفكر الثورى، والوقوف على مسافة متساوية من كافة الاتجاهات السياسية والاجتماعية، والسماح للأجيال الجديدة أن تأخذ فرصتها بناء على كفاءتها وقدراتها.
أنور السادات: أحكام تصدير الغاز رسالة لكل من تسول له نفسه إهدار ثروات الوطن
الفجر
اعتبر محمد أنور السادات، رئيس حزب "الإصلاح والتنمية"، الحكم الذى أصدرته اليوم الخميس محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل، بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصري، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات "منسق حملة لا لنكسة الغاز" في تصريح صحفي اليوم، أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى "الضرب بيد من حديد" على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
السادات: أحكام تصدير الغاز رسالة لكل من تسول له نفسه إهدار ثروات الوطن
الوطن
أعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الحكم الذى أصدرته محكمة جنايات القاهرة اليوم الخميس، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل بمثابة إنتصار لإرادة الشعب المصرى، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات ''منسق حملة لا لنكسة الغاز'' في تصريح صحفي اليوم أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب
أعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الحكم الذى أصدرته محكمة جنايات القاهرة اليوم الخميس، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل بمثابة إنتصار لإرادة الشعب المصرى، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات ''منسق حملة لا لنكسة الغاز'' في تصريح صحفي اليوم أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب
السادات: سجن المتهمين بتصدير الغاز انتصار لإرادة الشعب
الوفد
كتبت ـ سمر فواز
اعتبر محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز" الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل بمثابة انتصارا لإرادة الشعب المصرى، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات، فى بيان للحزب مساء اليوم، أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
كتبت ـ سمر فواز
اعتبر محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية ومنسق حملة "لا لنكسة الغاز" الحكم الذى أصدرته اليوم محكمة جنايات القاهرة، بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل بمثابة انتصارا لإرادة الشعب المصرى، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات، فى بيان للحزب مساء اليوم، أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه السادات الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
السادات: حكم "الغاز" رسالة لكل من يهدر ثروات الوطن
صدى البلد
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية الحكم الذى أصدرته اليوم الخميس محكمة جنايات القاهرة بالسجن والغرامة على المتورطين فى تصدير الغاز المصرى لإسرائيل بمثابة انتصار لإرادة الشعب المصرى، ورسالة تخويف وترهيب لكل من تسول له نفسه مجرد التفكير فى إهدار ثروات الوطن.
وأكد السادات "منسق حملة لا لنكسة الغاز" في تصريح صحفي اليوم أن القضاء المصرى النزيه يثبت كل يوم وطنيته ونزاهته ومنهجه فى الضرب بيد من حديد على من يعبث بمقدرات مصر وفقاً لصحيح القانون، ووجه الشكر لكل من ساهم فى نجاح حملته ضد تصدير الغاز لإسرائيل ، مؤكداً أنه لا يضيع حق وراءه مطالب.
«السادات» يدعو «مرسى» لحوار مع القوى السياسية
المصرى اليوم
كتب حسام صدقة
دعا النائب محمد أنور السادات الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع جميع القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة، الذى طرحه ضمن برنامجه الانتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد «السادات» ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطى، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين فى المجتمع المصرى تحت مظلة واحدة .
كتب حسام صدقة
دعا النائب محمد أنور السادات الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع جميع القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة، الذى طرحه ضمن برنامجه الانتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد «السادات» ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطى، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين فى المجتمع المصرى تحت مظلة واحدة .
السادات يدعو مرسي لحوار مع القوي السياسية حول مشروع النهضة
الاهرام
كتب ـ محمد حجاب:
دعا النائب محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية الرئيس محمد مرسي إلي إجراء حوار موسع مع كل القوي السياسية . لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذي طرح ضمن برنامجه الانتخابي للوقوف علي الأولويات التي ينبغي البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكي يتحقق هذا المشروع علي أرض الواقع.
كتب ـ محمد حجاب:
دعا النائب محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية الرئيس محمد مرسي إلي إجراء حوار موسع مع كل القوي السياسية . لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذي طرح ضمن برنامجه الانتخابي للوقوف علي الأولويات التي ينبغي البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكي يتحقق هذا المشروع علي أرض الواقع.
«الإصلاح والتنمية» يدعو لحوار موسع لتنفيذ مشروع النهضة
النهار
الكاتب : عصام جمعة
دعا محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي إلى إجراء حوار موسع مع جميع القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذي طرحه ضمن برنامجه الانتخابي للوقوف على الأولويات التي ينبغي البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكي يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وشدد السادات في تصريح صحفي على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطي.
كما دعا إلى بحث سبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضًا رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظًا على النسيج الوطني الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأمور والدخول في الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكي يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
دعا محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي إلى إجراء حوار موسع مع جميع القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذي طرحه ضمن برنامجه الانتخابي للوقوف على الأولويات التي ينبغي البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكي يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وشدد السادات في تصريح صحفي على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطي.
كما دعا إلى بحث سبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضًا رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظًا على النسيج الوطني الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأمور والدخول في الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكي يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
السادات:حل البرلمان فرصة لعودة النظام "الفردى"
بوابة شباب الثورة
حسن شبل
أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية أنه مع قرار حل مجلس الشعب، معتبرا ذلك فرصة جيدة من أجل إعادة تصحيح الأخطاء التى وقعت فيها القوى السياسية، موضحا أن الانتخاب بالنظام الفردى هو الأفضل إلى الشعب المصرى.
وتابع السادات أن مصر غير مهيأة بالمرة للانتخاب عن طريق القائمة حيث إن المصريين اعتمدوا فى الانتخابات السابقة على انتخاب شخصيات يعرفونها بشكل شخصى أما بالنسبة للقائمة فهى تقوم فى الدول الديمقراطية التى تقوم على أساس برامج حزبية يتم تنفيذها وينتخبها المواطنون من أجل تنفيذ تلك البرامج، موضحا أن ذلك غير متوفر فى الثقافة المصرية ويحتاج إلى التدريج.
وأضاف السادات خلال حواره ببرنامج "90 دقيقة" مساء اليوم الثلاثاء أن مصر فى حاجة إلى الاندماج الحزبى وليس التحالف، موضحا أن فكرة التحالف تقوم على التلاعب السياسى وتحقيق المصالح الشخصية اما الاندماج بين الأحزاب سيجعل الأحزاب المندمجة فى مركب واحد، قائلا "إن حزب الإصلاح والتنمية بصدد تنفيذ تلك الفكرة فى الفترة الراهنة".
أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية أنه مع قرار حل مجلس الشعب، معتبرا ذلك فرصة جيدة من أجل إعادة تصحيح الأخطاء التى وقعت فيها القوى السياسية، موضحا أن الانتخاب بالنظام الفردى هو الأفضل إلى الشعب المصرى.
وتابع السادات أن مصر غير مهيأة بالمرة للانتخاب عن طريق القائمة حيث إن المصريين اعتمدوا فى الانتخابات السابقة على انتخاب شخصيات يعرفونها بشكل شخصى أما بالنسبة للقائمة فهى تقوم فى الدول الديمقراطية التى تقوم على أساس برامج حزبية يتم تنفيذها وينتخبها المواطنون من أجل تنفيذ تلك البرامج، موضحا أن ذلك غير متوفر فى الثقافة المصرية ويحتاج إلى التدريج.
وأضاف السادات خلال حواره ببرنامج "90 دقيقة" مساء اليوم الثلاثاء أن مصر فى حاجة إلى الاندماج الحزبى وليس التحالف، موضحا أن فكرة التحالف تقوم على التلاعب السياسى وتحقيق المصالح الشخصية اما الاندماج بين الأحزاب سيجعل الأحزاب المندمجة فى مركب واحد، قائلا "إن حزب الإصلاح والتنمية بصدد تنفيذ تلك الفكرة فى الفترة الراهنة".
السادات يدعو مرسى لحوار مع القوى السياسية ولم شمل المصريين
بوابة الاهرام
وسام عبد العليم
دعا محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية المنتخب، لإجراء حوار موسع مع كل القوى السياسية، لتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه ضمن برنامجه الانتخابى، للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد السادات فى بيان اليوم الثلاثاء، ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأمور والدخول في الحوار المباشر وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
وسام عبد العليم
دعا محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية المنتخب، لإجراء حوار موسع مع كل القوى السياسية، لتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه ضمن برنامجه الانتخابى، للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد السادات فى بيان اليوم الثلاثاء، ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأمور والدخول في الحوار المباشر وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
السادات يدعو مرسي للحوار مع القوى السياسية
الدستور
كتبت – جهاد جادالمولى وآية فتحي
دعا النائب محمد أنور السادات د. محمد مرسى " رئيس الجمهورية " إلى إجراء حوارموسع مع كافة القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه سيادته ضمن برنامجه الإنتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع .
وأكد السادات ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الإنقسام والإنشقاقات ورفض الآخر وعدم إحترام رأيه ، والنتائج المترتبة على الإنفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم إستخدام الأساليب الديمقراطية والأرتكاز الى التعامل البيروقراطي ، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير ، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة ، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظًا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والإستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأموروالدخول في الحوار المباشر ، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية ، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق ، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
دعا النائب محمد أنور السادات د. محمد مرسى " رئيس الجمهورية " إلى إجراء حوارموسع مع كافة القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه سيادته ضمن برنامجه الإنتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع .
وأكد السادات ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الإنقسام والإنشقاقات ورفض الآخر وعدم إحترام رأيه ، والنتائج المترتبة على الإنفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم إستخدام الأساليب الديمقراطية والأرتكاز الى التعامل البيروقراطي ، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير ، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة ، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظًا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والإستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأموروالدخول في الحوار المباشر ، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية ، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق ، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
"السادات" يدعو "مرسى" لحوار مع القوى السياسية لبحث "مشروع النهضة"
اليوم السابع
كتب محمد رضا
دعا النائب السابق، محمد أنور السادات، عضو مجلس الشعب المنحل، ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية، لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه ضمن برنامجه الإنتخابى، للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة، لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد السادات فى بيان له اليوم الثلاثاء، على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية، من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية، من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة، وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطى، بالإضافة إلى سبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين فى المجتمع المصرى تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، بما يكفل المساهمة فى تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم، حفاظا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات، بأن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير فى معالجة الأمور، والدخول فى الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسى للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التى ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
كتب محمد رضا
دعا النائب السابق، محمد أنور السادات، عضو مجلس الشعب المنحل، ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية، لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه ضمن برنامجه الإنتخابى، للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة، لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد السادات فى بيان له اليوم الثلاثاء، على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية، من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية، من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة، وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطى، بالإضافة إلى سبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين فى المجتمع المصرى تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، بما يكفل المساهمة فى تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم، حفاظا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات، بأن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير فى معالجة الأمور، والدخول فى الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسى للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التى ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
"السادات" يدعو "مرسي" لحوار مع القوى السياسية لبحث مشروع النهضة ولم شمل المصريين
الاقباط المتحدون
كتب- عماد توماس
دعا "محمد أنور السادات"- رئيس حزب الإصلاح والتنمية- الدكتور "محمد مرسى"، رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية، لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذي طرحه ضمن برنامجه الانتخابي، للوقوف على الأولويات التي ينبغي البدء بها، والطرق والخطوات اللازمة لتحقيق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد "السادات"، في بيان له، على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية، من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة، وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطي، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضًا رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم، حفاظًا على النسيج الوطني الواحد.
وأضاف "السادات" أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأمور، والدخول في الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية، خاصةً أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكي يعيدوا "مصر" لما قبل ثورة يناير.
كتب- عماد توماس
دعا "محمد أنور السادات"- رئيس حزب الإصلاح والتنمية- الدكتور "محمد مرسى"، رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية، لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذي طرحه ضمن برنامجه الانتخابي، للوقوف على الأولويات التي ينبغي البدء بها، والطرق والخطوات اللازمة لتحقيق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد "السادات"، في بيان له، على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية، من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة، وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطي، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضًا رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم، حفاظًا على النسيج الوطني الواحد.
وأضاف "السادات" أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأمور، والدخول في الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية، خاصةً أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكي يعيدوا "مصر" لما قبل ثورة يناير.
السادات: حان وقت المصالحة ولم شمل القوى الوطنية
صدى البلد
كتبت منار محمد
تقدم محمد أنور السادات – نائب مجلس الشعب عن حزب الاصلاح والتنمية بالمنوفية ورئيس حزب الإصلاح والتنمية - بالتهنئة للدكتور محمد مرسى لفوزه بمنصب رئيس الجمهورية .
وأعرب السادات عن ثقته فى قدرة مرسي على العبور بمصر إلى بر الامان، متمنيا التوفيق للدكتور مرسى فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة.
وأكد السادات على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظر عن الإنتماءات والتوجهات وذلك من منطلق أن الإنتخابات قد تمت على أسس إرتضاها الجميع وخرجت بنتائج معبرة عن إرادة الشعب. ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين أكدوا على وطنيتهم وإخلاصهم ونزاهتهم، ودعا كل المصريين إلى تجديد إحترامهم لبعضهم البعض والعمل معا يد بيد من أجل بناء نهضة مصر، مشيرا إلى أن الشعب المصرى أمامه تحد كبير يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة ويكون عقد إجتماعى بين الحاكم والمحكومين ويتوافق مع آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
واشار السادات إلى أن وقت المصالحة ولم الشمل قد حان الآن حتى يستطيع أبناء مصر بناء بلدهم وأن يتطلع الجميع لمستقبل أفضل.
السادات يدعو مرسي لحوار مع القوى السياسية لبحث ''النهضة''
مصراوى
دعا محمد أنور السادات عضو مجلس الشعب السابق الدكتور محمد مرسي ''رئيس الجمهورية'' إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه ضمن برنامجه الإنتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع .
وأكد السادات ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الإنقسام والإنشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه ، والنتائج المترتبة على الإنفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم إستخدام الأساليب الديمقراطية والإرتكاز إلى التعامل البيروقراطي ،وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير ، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة ، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظاً على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والإستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأمور والدخول في الحوار المباشر ، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية ، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاءهم بالنظام السابق ، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
السادات: لدينا خبراء قادرين على وضع الدستور
الدستور
أكد محمد أنور السادات، النائب بمجلس الشعب المنحل، أن مصر لديها تاريخ كبير من الدساتير، والذي وصفه بأنه "خزين دستوري" ،بالإضافة لفقهاء قانونيين، تستعين بهم الكثير من الدول، في وضع دساتيرها .
وأضاف السادات، خلال لقاء له على قناة الجزيرة "بأننا ليس لدينا مشكلة، في وضع الدستور، لأن هناك مبادىء أساسية، متفق عليها كوثيقة الأزهر الشريف، الذي جمع كافة الأطياف القطبية، للاتفاق على وثيقة استرشادية لمن سيكتب الدستور".
أضاف السادات "إننا نريد في الدستور الجديد، فصل وتوازن بين السلطات، وألا يكون الرئيس هو من يمتلك كل شيء في الوطن ، وكذلك مراعاة حقوق الأقليات، والمرأة والأقباط ، مؤكدًا على أننا سنخرج بدستور رضى لكافة الأطياف" .
"السادات" يدعو "مرسي" لحوار مع القوى السياسية لبحث مشروع النهضة ، ولم شمل المصريين
مصر الجديدة
دعا محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية د.محمد مرسي " رئيس الجمهورية " إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه سيادته ضمن برنامجه الإنتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد السادات ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الإنقسام والإنشقاقات ورفض الآخر وعدم إحترام رأيه ، والنتائج المترتبة على الإنفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم إستخدام الأساليب الديمقراطية والأرتكاز الى التعامل البيروقراطي ، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير ، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة ، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والإستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأموروالدخول في الحوار المباشر ، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية ، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق ، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير
السادات يدعو مرسي للحوار مع القوى السياسية
الدستور
كتبت – جهاد جادالمولى وآية فتحي
دعا النائب محمد أنور السادات د. محمد مرسى " رئيس الجمهورية " إلى إجراء حوارموسع مع كافة القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه سيادته ضمن برنامجه الإنتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع .
وأكد السادات ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الإنقسام والإنشقاقات ورفض الآخر وعدم إحترام رأيه ، والنتائج المترتبة على الإنفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم إستخدام الأساليب الديمقراطية والأرتكاز الى التعامل البيروقراطي ، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير ، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة ، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظًا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والإستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأموروالدخول في الحوار المباشر ، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية ، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق ، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
دعا النائب محمد أنور السادات د. محمد مرسى " رئيس الجمهورية " إلى إجراء حوارموسع مع كافة القوى السياسية لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه سيادته ضمن برنامجه الإنتخابى للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع .
وأكد السادات ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية من البعد عن الإنقسام والإنشقاقات ورفض الآخر وعدم إحترام رأيه ، والنتائج المترتبة على الإنفراد بالسلطة السياسية من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة وعدم إستخدام الأساليب الديمقراطية والأرتكاز الى التعامل البيروقراطي ، وسبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين في المجتمع المصري تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير ، والمساهمة في تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة ، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم حفاظًا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات أن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والإستماع لصوت العقل والضمير في معالجة الأموروالدخول في الحوار المباشر ، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسي للثورة المصرية ، خاصة أصحاب المصالح التي ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق ، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
The Reform and Development Party congratulates Morsy for the presidency and calls for work for the sake of Egypt
The Reform and Development Party, headed by Mr. Mohamed Anwar El-Sadat, sent their sincerest congratulations to Dr. Muhammad Morsy the winning candidate in the presidential elections. Mr. El-Sadat expressed his confidence in Dr. Morsy's ability to cross with Egypt to safety, and he wished him success in the immense issues and important files awaiting him amidst this delicate situation Egypt is going through.
El-Sadat assured the need to respect the will of the people, irrespective of their affiliations and orientations from the premise that the elections were based on the principles and rules that we all chose, and the fact that the results went out to reflect the will of the people of Egypt. He noted that the time has come for reconciliation and reunification to work for Egypt and build a better future for us all.
El- Sadat thanked the judges who demonstrate every day their dedication, their patriotism and their high stature. He also thanked SCAF which cares for nothing but the good of Egypt and the Egyptians, and called on the Egyptians to renew their respect and affection for each other and work with an open mind that does not want anything but revival and glory for Egypt just the way they always did throughout history. He pointed out that the challenges ahead are so immense and that the most important of these challenges will be preparing and drafting a constitution that balances between all the state authorities, to be a new social contract between the ruler and the ruled through conforming with all the hopes and aspirations of the Egyptian people; freedom, justice and equality.
Mostafa Jibreel
Media Coordinator
السادات يهنئ مرسي بالرئاسة.. ويتمنى له التوفيق في القضايا التي تمر بها مصر
الشروق
محمد السرساوي
تقدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة محمد أنور السادات، بالتهنئة للدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية المُنتخب، أعرب فيها عن ثقته في قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به مصر الآن.
وأكد السادات "ضرورة احترام إرادة الشعب، بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا، من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعًا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر"، منوهاً إلى أن "الوقت قد حان للمصالحة ولمّ الشمل والعمل من أجل مصر وبنائها والتطلع لمستقبل أفضل".
ووجه السادات الشكر إلى رجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتهم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين.
ودعا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض، والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقي، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ. وأكد السادات أن "أمامنا تحديًا كبيرا يتمثل في إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقدًا اجتماعيا جديدا بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة".
تقدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة محمد أنور السادات، بالتهنئة للدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية المُنتخب، أعرب فيها عن ثقته في قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به مصر الآن.
وأكد السادات "ضرورة احترام إرادة الشعب، بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا، من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعًا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر"، منوهاً إلى أن "الوقت قد حان للمصالحة ولمّ الشمل والعمل من أجل مصر وبنائها والتطلع لمستقبل أفضل".
ووجه السادات الشكر إلى رجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتهم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين.
ودعا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض، والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقي، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ. وأكد السادات أن "أمامنا تحديًا كبيرا يتمثل في إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقدًا اجتماعيا جديدا بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة".
حزب الإصلاح يهنئ مرسي لفوزه بثقة المصريين
إخوان أون لاين
كتب- وجيه عاشور:
تقدم محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية باسم الحزب بالتهنئة لرئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي معربًا عن ثقته في قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان. وتمنى السادات التوفيق للدكتور مرسي فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة، مؤكدًا ضرورة احترام إرادة الشعب بغض النظر عن الانتماءات والتوجهات وذلك من منطلق أن الانتخابات قد تمت على أسس ارتضاها الجميع وخرجت بنتائج معبرة عن إرادة الشعب.
وأشار السادات إلى أن وقت المصالحة ولم الشمل حان الآن حتى يستطيع أبناء مصر بناء بلدهم وأن يتطلع الجميع لمستقبل أفضل. ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين أكدوا على وطنيتهم وإخلاصهم ونزاهتهم داعيًا كل المصريين إلى تجديد احترامهم لبعضهم البعض والعمل معًا يدًا بيد من أجل بناء نهضة مصر. وأشار إلى أن الشعب المصري أمامه تحد كبير يتمثل في إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة ويكون عقدًا اجتماعيًّا بين الحاكم والمحكومين ويتوافق مع آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
كتب- وجيه عاشور:
تقدم محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية باسم الحزب بالتهنئة لرئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي معربًا عن ثقته في قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان. وتمنى السادات التوفيق للدكتور مرسي فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة، مؤكدًا ضرورة احترام إرادة الشعب بغض النظر عن الانتماءات والتوجهات وذلك من منطلق أن الانتخابات قد تمت على أسس ارتضاها الجميع وخرجت بنتائج معبرة عن إرادة الشعب.
وأشار السادات إلى أن وقت المصالحة ولم الشمل حان الآن حتى يستطيع أبناء مصر بناء بلدهم وأن يتطلع الجميع لمستقبل أفضل. ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين أكدوا على وطنيتهم وإخلاصهم ونزاهتهم داعيًا كل المصريين إلى تجديد احترامهم لبعضهم البعض والعمل معًا يدًا بيد من أجل بناء نهضة مصر. وأشار إلى أن الشعب المصري أمامه تحد كبير يتمثل في إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة ويكون عقدًا اجتماعيًّا بين الحاكم والمحكومين ويتوافق مع آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
الإصلاح والتنمية يهنئ مرسى بالرئاسة ويدعو للعمل من أجل مصر
شبكة محيط
وأكد السادات على ضرورة احترام إرادة الشعب بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر ، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل.
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتهم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكري الذي لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى كما اعتادوا دائما على مر التاريخ.
وأكد السادات أن أمامنا تحديا كبيرا يتمثل في إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقد اجتماعي جديد بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
ويدعو للعمل من أجل مصر.. الإصلاح والتنمية يهنئ مرسى بالرئاسة
الوفد
تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور محمد مرسى "المرشح الفائز بانتخابات رئاسة الجمهورية" معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وأكد السادات على ضرورة احترام إرادة الشعب بغض النظرعن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبنائها والتطلع لمستقبل أفضل.
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتهم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين. ودعا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ .
وأكد السادات أن أمامنا تحديا كبيرا يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقدا اجتماعيا جديدا بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور محمد مرسى "المرشح الفائز بانتخابات رئاسة الجمهورية" معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وأكد السادات على ضرورة احترام إرادة الشعب بغض النظرعن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبنائها والتطلع لمستقبل أفضل.
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتهم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين. ودعا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ .
وأكد السادات أن أمامنا تحديا كبيرا يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقدا اجتماعيا جديدا بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
الإصلاح والتنمية يعبر عن ثقته في نجاح مرسي بمهمته الرئاسية
الدستور
كتبت – جهاد جادالمولى وآية فتحي
تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور محمد مرسى " المرشح الفائز بإنتخابات رئاسة الجمهورية " معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان، متمنيا له التوفيق فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وأكد السادات على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظرعن إنتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الإنتخابات قامت على أسس وقواعد إرتضيناها جميعا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر ، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل .
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى كما اعتادوا دائما على مر التاريخ.
وأكد السادات أن أمامنا تحديا كبيرا يتمثل فى إعداد وصياغة دستوريفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقد إجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
كتبت – جهاد جادالمولى وآية فتحي
تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور محمد مرسى " المرشح الفائز بإنتخابات رئاسة الجمهورية " معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان، متمنيا له التوفيق فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وأكد السادات على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظرعن إنتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الإنتخابات قامت على أسس وقواعد إرتضيناها جميعا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر ، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل .
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى كما اعتادوا دائما على مر التاريخ.
وأكد السادات أن أمامنا تحديا كبيرا يتمثل فى إعداد وصياغة دستوريفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقد إجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
حزب الإصلاح والتنمية يهنىء الدكتور مرسي
صدى البلد
تقدم حزب (الإصلاح والتنمية) برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور محمد مرسى المرشح الفائز بانتخابات رئاسة الجمهورية. وأعرب رئيس الحزب عن ثقته في قدرة الدكتور مرسي على العبور بمصر إلى بر الأمان ، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن .
وقال السادات إنه يجب احترام إرادة الشعب بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر ، مؤكدا أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل .
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع ، وكذلك المجلس العسكري الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيا المصريين إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى كما اعتادوا دائما على مر التاريخ .
وأكد السادات أن أمام مصر تحدى كبير يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة ، ويكون عقدا اجتماعيا جديدا بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
السادات يوجة رسالة إلى الرئيس القادم تحت عنوان “سيادة الرئيس .. إعلم”
جريدة 25 يناير
وجة النائب السابق محمد أنور السادات رسالة إلى رئيس الجمهورية المنتخب والذى سوف يعلن بعد قليل في شكل بيان صحفي تحت عنوان “سيادة الرئيس .. إعلم” وإلى نص الرسالة: “دعونا نوجه التحية لكل القضاة الذين أشرفوا على الانتخابات الرئاسية فى كل لجان مصر، امتداداً من الإسكندرية شمالاً إلى النوبة جنوباً.. ومن العريش شرقاً إلى مطروح غرباً.. وواصلوا العمل بالليل والنهار فى أجواء صعبة للغاية.. وفى درجات حرارة وصلت إلى 43 درجة فى محافظات الصعيد.. وجرت على أيديهم إنتخابات مشهود لها بالشفافية والنزاهة ، اللهم إلا بعض الأخطاء والتجاوزات التى لا تذكر والتى وقعت من أنصار كلا المرشحين.. والآن وبعد أن إنتهت معركة الإنتخابات ، ووصلت سيادة الرئيس إلى القصر الجمهورى نريد منك جميعاً أن تكون مدركا لقيمة مصر الجغرافية والتاريخية والحضارية ، مستوعباً للدور المصري في المحيط العربي والإفريقي والإسلامي والدولي ، وأن تمثل الهوية المصرية بدوائرها المتداخلة وطبقاتها الحضارية ، وتستوعب كافة الأبعاد والمستويات الحضارية والثقافية لشعبك ، وتدرك قيمة التاريخ والعلم والثقافة وقيمة العلماء والمفكرين وأثرهم في رقي الأمم .
وأن تؤمن بالفكر الثورى و بالعمل الجماعي وبالديمقراطية وتمارسها ، وتدرك أن التغيير هو أحد أهم القوانين فى الحياة , وأن يكون لديك مرونة كافية للتعامل مع سائر أطياف المجتمع . وأن تقف على مسافة متساوية من كافة الإتجاهات السياسية والاجتماعية .
ولا تتشبث بالسلطة لنفسك ولا تمكن أحدا من التشبث بها دون مبرر، وإسمح للأجيال الجديدة أن تأخذ فرصتها بناءا على كفاءتها وقدراتها . نريد منك سيادة الرئيس أن تعلم أن المخاطرة لابد وأن تكون محسوبة ، وحين تختار مرؤسيك إبحث عن صفاتهم الشخصية وقدراتهم ورؤاهم المستقبلية وميزانهم الأخلاقى وإمكاناتهم وقدراتهم , وتعامل معهم على أنهم بشر، وإستثمر كل ما لديهم من أفكار ورؤى مستقبلية.
وتحرى أعلى درجات الصدق والأمانة والشفافية فى تعاملاتك الداخلية والخارجية ، وإنظر للشعب نظرة مليئة بالاحترام والتقدير فهم ليسوا أطفالا قاصرين أو رعايا يستحقون الحجر والوصاية , وإنما كبارا ناضجين وجديرين بالثقة والاحترام وتبادل الأفكار . وتحمل النقد ولا يأخذك جنون العظمة للتعالى على شعبك ، ولا ترى فى نفسك دائما أنك البطل المنقذ أو الأب المسيطر أو الحاكم المتحكم .
وتوافق مع معطيات العصر وأدواته التقنية الحديثة في التواصل والتأثير بإرادة حقيقية مستقلة وقدرة على الحلم والخيال السياسي الناضج والطموح .
ولا تستكبر على التساؤل والاستفسار عما لاتعرفه مع الاستعانة الصادقة والحقيقية بكل صاحب خبرة بصرف النظر عن انتماءاته أو توجهاته ، وتحمل الخلاف والاختلاف وتقبل كافة أطياف المجتمع وتعامل معهم بمرونة واحترام بإعتبار أن الجميع مواطنون شرفاء يشاركون فى المنظومة السياسية والإجتماعية بصرف النظر عن الإختلافات الشخصية بينك وبينهم .
وأخيراً والأهم أن تعترف بأخطائك وتتراجع عنها وتصححها وتتحمل مسئولية نتائجها.وأن يكون لديك الشجاعة والقدرة على أن تنسحب بشرف من ساحة القيادة لتعود مواطنا عاديا إن أخطأت أو أحسست برفض الشعب لك تاركا المسئولية لآخر، فقد أصبحت السيادة للشعب وصار هو صاحب الصوت والتأثير فى مجريات الأمور.
إن آمال المصريين فى الإصلاح والتنمية لا يمكن أن تتحقق ، بدون أن نتكاتف مع رئيسنا ، وإننا جميعاً فى عنق الزجاجة، وعلى كل منا أن يتحمل مسئوليته أمام الوطن والتاريخ
و نشرت ايضا فى
النهار بتاريخ 26-6-2012
روز اليوسف بتاريخ 27-6-2012
نهضة مصر بتاريخ 26-6-2012
الشروق بتاريخ 28-6-2012
"الإصلاح والتنمية" يهنئ مرسى بالرئاسة ويدعوه للعمل من أجل مصر
بوابة الاهرام
وسام عبد العليم
قدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة محمد أنور السادات، التهنئة للدكتور محمد مرسى المرشح الفائز بانتخابات رئاسة الجمهورية، معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر لبر الأمان، متمنيًا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة بالظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وقال السادات، فى بيان له اليوم الأحد: يجب احترام إرادة الشعب بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعًا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل.
كما وجه حد الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون دومًا إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيًا إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ. وأضاف:أمامنا تحدٍ كبير يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقد اجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
قدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة محمد أنور السادات، التهنئة للدكتور محمد مرسى المرشح الفائز بانتخابات رئاسة الجمهورية، معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر لبر الأمان، متمنيًا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة بالظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وقال السادات، فى بيان له اليوم الأحد: يجب احترام إرادة الشعب بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعًا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل.
كما وجه حد الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون دومًا إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيًا إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ. وأضاف:أمامنا تحدٍ كبير يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقد اجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
"الإصلاح والتنمية" يهنئ "مرسى" بالرئاسة ويدعو للعمل من أجل مصر
الوادى
كتب - محمد الشريف
وجه محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية بالشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع وكذلك المجلس العسكري الذي لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعياً المصريين إلى تجديد إحترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقي كما إعتادوا دائماً على مر التاريخ.
كما أرسل الحزب رسالة تهنئة للدكتور محمد مرسي "المرشح الفائز بإنتخابات رئاسة الجمهورية "، هذا وقد أعرب "السادات" عن ثقته في قدرة الدكتور محمد مرسي على العبور بمصر إلى بر الأمان متمنياً له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به مصر الآن.
قائلا "أمامنا تحدي كبير يتمثل في إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة ويكون عقد إجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة".
وأكد "السادات" على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظرعن إنتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الإنتخابات قامت على أسس وقواعد إرتضيناها جميعا ً وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل.
وجه محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية بالشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع وكذلك المجلس العسكري الذي لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعياً المصريين إلى تجديد إحترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقي كما إعتادوا دائماً على مر التاريخ.
كما أرسل الحزب رسالة تهنئة للدكتور محمد مرسي "المرشح الفائز بإنتخابات رئاسة الجمهورية "، هذا وقد أعرب "السادات" عن ثقته في قدرة الدكتور محمد مرسي على العبور بمصر إلى بر الأمان متمنياً له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به مصر الآن.
قائلا "أمامنا تحدي كبير يتمثل في إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة ويكون عقد إجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة".
وأكد "السادات" على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظرعن إنتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الإنتخابات قامت على أسس وقواعد إرتضيناها جميعا ً وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل.
الإصلاح والتنمية يهنئ مرسى بالرئاسة ويدعو للعمل من أجل مصر
الاقباط المتحدون
كتبت: أماني موسى
تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ / محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور / محمد مرسى " المرشح الفائز بإنتخابات رئاسة الجمهورية " معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان ، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن .
وأكد السادات على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظرعن إنتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الإنتخابات قامت على أسس وقواعد إرتضيناها جميعا ً ، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر ، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل .
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع ، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين ، ودعا المصريين إلى تجديد إحترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى كما إعتادوا دائما على مر التاريخ . وأكد السادات أن أمامنا تحدى كبيريتمثل فى إعداد وصياغة دستوريفصل ويوازن بين سلطات الدولة ، ويكون عقد إجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين ، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة .
كتبت: أماني موسى
تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ / محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور / محمد مرسى " المرشح الفائز بإنتخابات رئاسة الجمهورية " معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان ، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن .
وأكد السادات على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظرعن إنتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الإنتخابات قامت على أسس وقواعد إرتضيناها جميعا ً ، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر ، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل .
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع ، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين ، ودعا المصريين إلى تجديد إحترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى كما إعتادوا دائما على مر التاريخ . وأكد السادات أن أمامنا تحدى كبيريتمثل فى إعداد وصياغة دستوريفصل ويوازن بين سلطات الدولة ، ويكون عقد إجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين ، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة .
الإصلاح والتنمية يهنئ مرسى بالرئاسة ويدعو للعمل من أجل مصر
الاقباط المتحدون
تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ / محمد أنور السادات بخالص التهنئة للدكتور / محمد مرسى " المرشح الفائز بإنتخابات رئاسة الجمهورية " معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر إلى بر الأمان ، متمنيا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات هامة فى هذا الظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن .
وأكد السادات على ضرورة إحترام إرادة الشعب بغض النظرعن إنتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الإنتخابات قامت على أسس وقواعد إرتضيناها جميعا ً ، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر ، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل .
ووجه السادات الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون كل يوم إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع ، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين ، ودعا المصريين إلى تجديد إحترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى كما إعتادوا دائما على مر التاريخ .
وأكد السادات أن أمامنا تحدى كبيريتمثل فى إعداد وصياغة دستوريفصل ويوازن بين سلطات الدولة ، ويكون عقد إجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين ، ويتوافق مع كل آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة .
"الإصلاح والتنمية" يهنئ مرسى بالرئاسة ويدعوه للعمل من أجل مصر
بوابة الاهرام
وسام عبد العليم
قدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة محمد أنور السادات، التهنئة للدكتور محمد مرسى المرشح الفائز بانتخابات رئاسة الجمهورية، معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر لبر الأمان، متمنيًا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة بالظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وقال السادات، فى بيان له اليوم الأحد: يجب احترام إرادة الشعب بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعًا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل.
كما وجه حد الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون دومًا إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيًا إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ. وأضاف:أمامنا تحدٍ كبير يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقد اجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
وسام عبد العليم
قدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة محمد أنور السادات، التهنئة للدكتور محمد مرسى المرشح الفائز بانتخابات رئاسة الجمهورية، معرباً عن ثقته فى قدرته على العبور بمصر لبر الأمان، متمنيًا له التوفيق والنجاح فيما ينتظره من قضايا كبيرة وملفات مهمة بالظرف الدقيق الذى تمر به مصر الآن.
وقال السادات، فى بيان له اليوم الأحد: يجب احترام إرادة الشعب بغض النظر عن انتماءاتنا وتوجهاتنا من منطلق أن الانتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعًا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة شعب مصر، منوهاً على أن الوقت قد حان للمصالحة ولم الشمل والعمل من أجل مصر وبناءها والتطلع لمستقبل أفضل.
كما وجه حد الشكر لرجال القضاء الذين يثبتون دومًا إخلاصهم ووطنيتهم ونزاهتم ومقامهم الرفيع، وكذلك المجلس العسكرى الذى لا يهمه إلا صالح مصر والمصريين، داعيًا إلى تجديد احترامهم ومحبتهم لبعضهم البعض والعمل بعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى، كما اعتادوا دائما على مر التاريخ. وأضاف:أمامنا تحدٍ كبير يتمثل فى إعداد وصياغة دستور يفصل ويوازن بين سلطات الدولة، ويكون عقد اجتماعى جديد بين الحاكم والمحكومين، ويتوافق مع آمال وطموحات المصريين من حرية وعدالة ومساواة.
وفد سياسي في واشنطن لبحث أزمة الفترة الأنتقالية .. والسادات لم نلتق إسرائليين
الوطن
كتب : خالد عبد الرسول وخالد الشيمى
أكد محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية الذى يرأس وفد الأحزاب المصرية فى زيارتها الحالية إلى واشنطن، للمسئولين فى الإدارة الأمريكية والكونجرس أهمية تقديم الدعم الاقتصادى والسياسى لمصر فى مرحلة التحول الديمقراطى التى تمر بها. وقال خلال لقاء للوفد مع الجالية المصرية فى مقر السفارة لدى واشنطن «إنه من المهم طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية فى مصر»، لافتاً إلى أن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولى وصندوق النقد والبنك الدولى على تقديم الدعم لمصر عندما يصبح لديها رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكن التعامل معها.
وأوضح أن الزيارة جاءت فى إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، وتناولت العديد من المحاور، منها التعاون فى مجال الآثار والاطمئنان على المصريين المحتجزين فى السجون الأمريكية.. كما سيزور الوفد دولا أخرى، عربية وأوروبية، لبحث سبل التعاون والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة، وبناء المستقبل، واتخاذ خطوات من شأنها طمأنة العالم، والمصريين فى الخارج. فى المقابل كشف الدكتور عماد جاد، خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن الوفد ضم نواباً من حزبى «الحرية والعدالة»، التابع لجماعة الإخوان المسلمين، و«الإصلاح والتنمية»، وسافر إلى الولايات المتحدة بعد يوم من حكم المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب، للقاء عدد كبير من المسئولين الأمريكيين، آخرهم وليام بيرنز، مساعد وزير الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأوسط.
وأضاف: «الزيارة جاءت فى إطار تفاهمات بين الإدارة الأمريكية وجماعة الإخوان حول معاهدة السلام مع إسرائيل، والمصالح الأمريكية فى المنطقة»، لافتاً إلى أن الوفد التقى أعضاء فى الكنيست الإسرائيلى خلال زيارة واشنطن، وهو ما نفاه السادات لـ«الوطن» مبدياً دهشته من تلك الشائعات.
كتب : خالد عبد الرسول وخالد الشيمى
أكد محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية الذى يرأس وفد الأحزاب المصرية فى زيارتها الحالية إلى واشنطن، للمسئولين فى الإدارة الأمريكية والكونجرس أهمية تقديم الدعم الاقتصادى والسياسى لمصر فى مرحلة التحول الديمقراطى التى تمر بها. وقال خلال لقاء للوفد مع الجالية المصرية فى مقر السفارة لدى واشنطن «إنه من المهم طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية فى مصر»، لافتاً إلى أن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولى وصندوق النقد والبنك الدولى على تقديم الدعم لمصر عندما يصبح لديها رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكن التعامل معها.
وأوضح أن الزيارة جاءت فى إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، وتناولت العديد من المحاور، منها التعاون فى مجال الآثار والاطمئنان على المصريين المحتجزين فى السجون الأمريكية.. كما سيزور الوفد دولا أخرى، عربية وأوروبية، لبحث سبل التعاون والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة، وبناء المستقبل، واتخاذ خطوات من شأنها طمأنة العالم، والمصريين فى الخارج. فى المقابل كشف الدكتور عماد جاد، خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن الوفد ضم نواباً من حزبى «الحرية والعدالة»، التابع لجماعة الإخوان المسلمين، و«الإصلاح والتنمية»، وسافر إلى الولايات المتحدة بعد يوم من حكم المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب، للقاء عدد كبير من المسئولين الأمريكيين، آخرهم وليام بيرنز، مساعد وزير الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأوسط.
وأضاف: «الزيارة جاءت فى إطار تفاهمات بين الإدارة الأمريكية وجماعة الإخوان حول معاهدة السلام مع إسرائيل، والمصالح الأمريكية فى المنطقة»، لافتاً إلى أن الوفد التقى أعضاء فى الكنيست الإسرائيلى خلال زيارة واشنطن، وهو ما نفاه السادات لـ«الوطن» مبدياً دهشته من تلك الشائعات.
«السادات»: وفد الأحزاب طلب من الإدارة الأمريكية دعم مصر
«جاد»: الوفد تطرق لمعاهدة السلام ومصالح أمريكا والتقى أعضاء فى الكنيست
الوطن
كتب : خالد عبدالرسول وخالد الشيمى
أكد محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية الذى يرأس وفد الأحزاب المصرية فى زيارتها الحالية إلى واشنطن، للمسئولين فى الإدارة الأمريكية والكونجرس أهمية تقديم الدعم الاقتصادى والسياسى لمصر فى مرحلة التحول الديمقراطى التى تمر بها. وقال خلال لقاء للوفد مع الجالية المصرية فى مقر السفارة لدى واشنطن «إنه من المهم طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية فى مصر»، لافتاً إلى أن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولى وصندوق النقد والبنك الدولى على تقديم الدعم لمصر عندما يصبح لديها رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكن التعامل معها.
وأوضح أن الزيارة جاءت فى إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، وتناولت العديد من المحاور، منها التعاون فى مجال الآثار والاطمئنان على المصريين المحتجزين فى السجون الأمريكية.. كما سيزور الوفد دولا أخرى، عربية وأوروبية، لبحث سبل التعاون والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة، وبناء المستقبل، واتخاذ خطوات من شأنها طمأنة العالم، والمصريين فى الخارج.
فى المقابل كشف الدكتور عماد جاد، خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن الوفد ضم نواباً من حزبى «الحرية والعدالة»، التابع لجماعة الإخوان المسلمين، و«الإصلاح والتنمية»، وسافر إلى الولايات المتحدة بعد يوم من حكم المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب، للقاء عدد كبير من المسئولين الأمريكيين، آخرهم وليام بيرنز، مساعد وزير الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأوسط.
وأضاف: «الزيارة جاءت فى إطار تفاهمات بين الإدارة الأمريكية وجماعة الإخوان حول معاهدة السلام مع إسرائيل، والمصالح الأمريكية فى المنطقة»، لافتاً إلى أن الوفد التقى أعضاء فى الكنيست الإسرائيلى خلال زيارة واشنطن، وهو ما نفاه السادات لـ«الوطن» مبدياً دهشته من تلك الشائعات.
«السادات»: وفد الأحزاب طلب من الإدارة الأمريكية دعم مصر
بوابة شباب الثورة
ابو المجد
أكد محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية الذى يرأس وفد الأحزاب المصرية فى زيارتها الحالية إلى واشنطن، للمسئولين فى الإدارة الأمريكية والكونجرس أهمية تقديم الدعم الاقتصادى والسياسى لمصر فى مرحلة التحول الديمقراطى التى تمر بها.
وقال خلال لقاء للوفد مع الجالية المصرية فى مقر السفارة لدى واشنطن «إنه من المهم طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية فى مصر»، لافتاً إلى أن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولى وصندوق النقد والبنك الدولى على تقديم الدعم لمصر عندما يصبح لديها رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكن التعامل معها.
وأوضح أن الزيارة جاءت فى إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، وتناولت العديد من المحاور، منها التعاون فى مجال الآثار والاطمئنان على المصريين المحتجزين فى السجون الأمريكية.. كما سيزور الوفد دولا أخرى، عربية وأوروبية، لبحث سبل التعاون والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة، وبناء المستقبل، واتخاذ خطوات من شأنها طمأنة العالم، والمصريين فى الخارج.
فى المقابل كشف الدكتور عماد جاد، خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن الوفد ضم نواباً من حزبى «الحرية والعدالة»، التابع لجماعة الإخوان المسلمين، و«الإصلاح والتنمية»، وسافر إلى الولايات المتحدة بعد يوم من حكم المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب، للقاء عدد كبير من المسئولين الأمريكيين، آخرهم وليام بيرنز، مساعد وزير الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأوسط.
وأضاف: «الزيارة جاءت فى إطار تفاهمات بين الإدارة الأمريكية وجماعة الإخوان حول معاهدة السلام مع إسرائيل، والمصالح الأمريكية فى المنطقة»، لافتاً إلى أن الوفد التقى أعضاء فى الكنيست الإسرائيلى خلال زيارة واشنطن، وهو ما نفاه السادات لـ مبدياً دهشته من تلك الشائعات.
الوفد البرلمانى فى «واشنطن»: طلبنا من الأمريكان عدم التدخل فى شؤوننا الداخلية ودعم الاقتصاد
المصرى اليوم
كتب واشنطن - هبة القدسى
كشف وفد من أعضاء مجلس الشعب المنحل عن أنهم ناقشوا المسؤولين الأمريكيين فى دفع الولايات المتحدة الأمريكية للمنظمات الدولية ودول الخليج العربى لدعم الاقتصاد المصرى، وأنهم شددوا خلال الزيارة لواشنطن والتى تم ترتيبها قبل حل البرلمان على ضرورة أن تكتفى واشنطن بالنصيحة وألا تتدخل فى الشأن المصرى أو تلوح بمنع المعونة الأمريكية عن القاهرة.
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب المنحل، إن محادثات الوفد مع المسؤولين الأمريكيين تطرقت إلى قدرة الولايات المتحدة على دفع المنظمات الدولية، مثل البنك الدولى وصندوق النقد الدولى، ومجموعة الدول فى شراكة الدوفيل، لدعم مصر اقتصادياً، إضافة إلى قدرتها على التأثير على دول منطقة الخليج وحثها على تقديم المساعدات المالية لمصر لمواجهة المشاكل الاقتصادية.
وأضاف «السادات» فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»: «قلنا لهم أعطوا النصحية ولا تتدخلوا فى الشأن المصرى، ولا تلوحوا بورقة المساعدات، لأن ذلك ليس فى صالح العلاقات، والشعب المصرى وحده قادر على اختيار رئيسه لأن له قوة وتأثيراً»، لافتاً إلى أن الجانب الأمريكى أثار قضايا تركزت على حماية حقوق الإنسان والحريات العامة وحقوق المرأة والحقوق الدينية.
ولفت «السادات» إلى أن الوفد بحث قضية الآثار المصرية المهربة إلى الولايات المتحدة، وقدرة واشنطن على دعم المتاحف المصرية، ومناقشة قضية السجناء المصريين فى السجون الأمريكية ومعتقل جوانتانامو، وقال: «يوجد ٥ مصريين فى معتقل جوانتانامو إضافة إلى عمر عبدالرحمن الموجود فى مركز علاجى بسجن نورث كارولينا، وناقشنا أوضاعهم وحالتهم الصحية وحصولهم على حقوقهم القانونية من واقع حرصنا على حق وكرامة المصريين فى كل مكان».
وقال «السادات»، فى لقاء استمر ما يقرب من ٣ ساعات بمقر السفارة المصرية بواشنطن، أمس الأول، إن مصر تشهد حالة ترقب وانعدام للثقة، حيث يدعى كل مرشح فوزه بالرئاسة، متوقعاً حدوث أعمال عنف بعد إعلان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية نتيجة جولة الإعادة بغض النظر عن الفائز.
وشدد «السادات»، على ثقته فى المجلس العسكرى، وأنه لا يفصل بين المجلس والجيش، وقال: «نثق فيه رغم الأخطاء التى وقعت خلال الفترة الانتقالية، لأنه لا توجد بدائل أخرى، وليس لدى البلاد سوى الجيش والقضاء، إلى أن تتم إعادة بناء مؤسسات الدولة». واتهم عدد من الحاضرين «السادات» بالترويج للعسكرى، ورد «السادات» قائلاً: «الوفد لم يأت للتسويق والترويج للمجلس، فالجميع متفقون على ضرورة رحيله، ولكن لابد من ضمان الخروج المشرف له، وأن تتم كتابة دستور يحقق سلطات متوازنة وفصلاً بين هذه السلطات»، والأزمة التى تواجهها البلاد ليست فى شخص الرئيس وإنما فى طريقة صياغة الدستور الجديد بما يحقق شعور جميع المصريين بالمساواة والعدالة وخضوع الجميع للمساءلة، ومصر تعيش فى أزمة، لأن المواطنين لم يروا بعد الثورة أى إيجابيات نتيجة انعدام الأمن.
وأشار رئيس حزب الإصلاح والتنمية إلى ضرورة احترام حكم المحكمة الدستورية بحل البرلمان، وقال: «ليس لدينا رفاهية رفض أحكام القضاء حتى لو كانت ضد مصالحنا، ولو بدأنا التشكيك فى الأحكام سندخل فى دوامة»، وإن حالة عدم الثقة السائدة فى الشارع المصرى الآن تعود إلى توقيت قرار الحل، وتأخر إعلان نتيجة الرئاسة، وصدور الإعلان الدستورى المكمل ما خلق مزيداً من التوتر»، مطالباً المجلس العسكرى بمخاطبة المواطنين بشكل مباشر وليس من خلال البيانات.
وأوضح اللواء عباس مخيمر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان المنحل، عضو بحزب الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان المسلمين، أن الوفد عقد عدة لقاءات على مدى ٥ أيام مع مسؤولين بوزارة الخارجية ومجلس الأمن القومى والكونجرس ووزارتى الدفاع والعدل، مشيراً إلى أن المسؤولين الأمريكيين أبدوا حيرتهم مما يحدث فى مصر والاضطرابات التى تسود الشارع، وأوضحوا شكوكهم حول نية المجلس العسكرى تسليم السلطة إلى المدنيين. وقال: «الاضطراب الذى نراه يرجع لعدم وضوح الإجابة عن سؤالين: كيف نسلم السلطة؟ ولمن؟».
ونفى رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى، اللواء السابق بالمخابرات الحربية، وجود أى ترتيبات لعقد لقاءات مع أعضاء بجهاز الاستخبارات الإسرائيلى «الموساد» خلال زيارتهم لواشنطن.
وقال رداً على سؤال لـ«المصرى اليوم» حول رفع إسرائيل حالة التأهب عند حدودها مع مصر: «إن ذلك لا يزعج القاهرة، لأن تل أبيب رفعت الحالة أكثر من مصر، وكل دولة تريد تحقيق مصالحها»، مؤكداً التزام مصر والتزام حزبه باتفاقية السلام مع إسرائيل.
وقال «مخيمر» حول دور مصر فى الحصار المفروض على غزة: «مصر دولة كبيرة، لها حسابات تحكم تصرفاتها، وعليها احترام المعاهدات واتخاذ أسلوب دبلوماسى تفاوضى لتخفيف الأعباء عن الشعب الفلسطينى»، مطالباً بتحقيق سلام حقيقى بين الشعوب وليس فقط بين الحكومات، بما يشعر معه جميع الأطراف بالرضا.
ونفى عضو حزب الحرية والعدالة وجود صفقات سياسية سرية بين الإخوان والمجلس العسكرى وقال: «من يفكر بطريقة الصفقات السياسية يحكم على نفسه بالإعدام السياسى»، وأضاف حول رد فعل المجلس العسكرى حيال قيام الإسلاميين بأعمال عنف مسلحة: «الجيش المصرى لن يستخدم العنف ضد مواطنيه، لأنه ليس جيشاً حزبياً أو مذهبياً أو طائفياً بل جيش مهنى محترم»، مشيراً إلى أن ميزانية القوات المسلحة سيتم وضعها فى إطار دستورى تشرف على تفاصيلها لجنة الأمن القومى بالبرلمان.
وقال حنا جرجس، عضو الحزب الديمقراطى الاجتماعى، أحد مؤسسى حركة كفاية، إنه يجب تحقيق أدنى توافق مجتمعى لتشكيل الجمعية التأسيسية للدستور، مشيراً إلى أن اختيار أعضائها سيتجه لشخصيات منتخبة فى هيئات مختلفة مثل النقابات. وطالبت فضية سالم، عضوة البرلمان عن محافظة جنوب سيناء، بتخطى عقبة التقاليد والأعراف والسماح للمرأة بالمشاركة بشكل أكبر فى البرلمان.
كتب واشنطن - هبة القدسى
كشف وفد من أعضاء مجلس الشعب المنحل عن أنهم ناقشوا المسؤولين الأمريكيين فى دفع الولايات المتحدة الأمريكية للمنظمات الدولية ودول الخليج العربى لدعم الاقتصاد المصرى، وأنهم شددوا خلال الزيارة لواشنطن والتى تم ترتيبها قبل حل البرلمان على ضرورة أن تكتفى واشنطن بالنصيحة وألا تتدخل فى الشأن المصرى أو تلوح بمنع المعونة الأمريكية عن القاهرة.
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب المنحل، إن محادثات الوفد مع المسؤولين الأمريكيين تطرقت إلى قدرة الولايات المتحدة على دفع المنظمات الدولية، مثل البنك الدولى وصندوق النقد الدولى، ومجموعة الدول فى شراكة الدوفيل، لدعم مصر اقتصادياً، إضافة إلى قدرتها على التأثير على دول منطقة الخليج وحثها على تقديم المساعدات المالية لمصر لمواجهة المشاكل الاقتصادية.
وأضاف «السادات» فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»: «قلنا لهم أعطوا النصحية ولا تتدخلوا فى الشأن المصرى، ولا تلوحوا بورقة المساعدات، لأن ذلك ليس فى صالح العلاقات، والشعب المصرى وحده قادر على اختيار رئيسه لأن له قوة وتأثيراً»، لافتاً إلى أن الجانب الأمريكى أثار قضايا تركزت على حماية حقوق الإنسان والحريات العامة وحقوق المرأة والحقوق الدينية.
ولفت «السادات» إلى أن الوفد بحث قضية الآثار المصرية المهربة إلى الولايات المتحدة، وقدرة واشنطن على دعم المتاحف المصرية، ومناقشة قضية السجناء المصريين فى السجون الأمريكية ومعتقل جوانتانامو، وقال: «يوجد ٥ مصريين فى معتقل جوانتانامو إضافة إلى عمر عبدالرحمن الموجود فى مركز علاجى بسجن نورث كارولينا، وناقشنا أوضاعهم وحالتهم الصحية وحصولهم على حقوقهم القانونية من واقع حرصنا على حق وكرامة المصريين فى كل مكان».
وقال «السادات»، فى لقاء استمر ما يقرب من ٣ ساعات بمقر السفارة المصرية بواشنطن، أمس الأول، إن مصر تشهد حالة ترقب وانعدام للثقة، حيث يدعى كل مرشح فوزه بالرئاسة، متوقعاً حدوث أعمال عنف بعد إعلان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية نتيجة جولة الإعادة بغض النظر عن الفائز.
وشدد «السادات»، على ثقته فى المجلس العسكرى، وأنه لا يفصل بين المجلس والجيش، وقال: «نثق فيه رغم الأخطاء التى وقعت خلال الفترة الانتقالية، لأنه لا توجد بدائل أخرى، وليس لدى البلاد سوى الجيش والقضاء، إلى أن تتم إعادة بناء مؤسسات الدولة». واتهم عدد من الحاضرين «السادات» بالترويج للعسكرى، ورد «السادات» قائلاً: «الوفد لم يأت للتسويق والترويج للمجلس، فالجميع متفقون على ضرورة رحيله، ولكن لابد من ضمان الخروج المشرف له، وأن تتم كتابة دستور يحقق سلطات متوازنة وفصلاً بين هذه السلطات»، والأزمة التى تواجهها البلاد ليست فى شخص الرئيس وإنما فى طريقة صياغة الدستور الجديد بما يحقق شعور جميع المصريين بالمساواة والعدالة وخضوع الجميع للمساءلة، ومصر تعيش فى أزمة، لأن المواطنين لم يروا بعد الثورة أى إيجابيات نتيجة انعدام الأمن.
وأشار رئيس حزب الإصلاح والتنمية إلى ضرورة احترام حكم المحكمة الدستورية بحل البرلمان، وقال: «ليس لدينا رفاهية رفض أحكام القضاء حتى لو كانت ضد مصالحنا، ولو بدأنا التشكيك فى الأحكام سندخل فى دوامة»، وإن حالة عدم الثقة السائدة فى الشارع المصرى الآن تعود إلى توقيت قرار الحل، وتأخر إعلان نتيجة الرئاسة، وصدور الإعلان الدستورى المكمل ما خلق مزيداً من التوتر»، مطالباً المجلس العسكرى بمخاطبة المواطنين بشكل مباشر وليس من خلال البيانات.
وأوضح اللواء عباس مخيمر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى بالبرلمان المنحل، عضو بحزب الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان المسلمين، أن الوفد عقد عدة لقاءات على مدى ٥ أيام مع مسؤولين بوزارة الخارجية ومجلس الأمن القومى والكونجرس ووزارتى الدفاع والعدل، مشيراً إلى أن المسؤولين الأمريكيين أبدوا حيرتهم مما يحدث فى مصر والاضطرابات التى تسود الشارع، وأوضحوا شكوكهم حول نية المجلس العسكرى تسليم السلطة إلى المدنيين. وقال: «الاضطراب الذى نراه يرجع لعدم وضوح الإجابة عن سؤالين: كيف نسلم السلطة؟ ولمن؟».
ونفى رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى، اللواء السابق بالمخابرات الحربية، وجود أى ترتيبات لعقد لقاءات مع أعضاء بجهاز الاستخبارات الإسرائيلى «الموساد» خلال زيارتهم لواشنطن.
وقال رداً على سؤال لـ«المصرى اليوم» حول رفع إسرائيل حالة التأهب عند حدودها مع مصر: «إن ذلك لا يزعج القاهرة، لأن تل أبيب رفعت الحالة أكثر من مصر، وكل دولة تريد تحقيق مصالحها»، مؤكداً التزام مصر والتزام حزبه باتفاقية السلام مع إسرائيل.
وقال «مخيمر» حول دور مصر فى الحصار المفروض على غزة: «مصر دولة كبيرة، لها حسابات تحكم تصرفاتها، وعليها احترام المعاهدات واتخاذ أسلوب دبلوماسى تفاوضى لتخفيف الأعباء عن الشعب الفلسطينى»، مطالباً بتحقيق سلام حقيقى بين الشعوب وليس فقط بين الحكومات، بما يشعر معه جميع الأطراف بالرضا.
ونفى عضو حزب الحرية والعدالة وجود صفقات سياسية سرية بين الإخوان والمجلس العسكرى وقال: «من يفكر بطريقة الصفقات السياسية يحكم على نفسه بالإعدام السياسى»، وأضاف حول رد فعل المجلس العسكرى حيال قيام الإسلاميين بأعمال عنف مسلحة: «الجيش المصرى لن يستخدم العنف ضد مواطنيه، لأنه ليس جيشاً حزبياً أو مذهبياً أو طائفياً بل جيش مهنى محترم»، مشيراً إلى أن ميزانية القوات المسلحة سيتم وضعها فى إطار دستورى تشرف على تفاصيلها لجنة الأمن القومى بالبرلمان.
وقال حنا جرجس، عضو الحزب الديمقراطى الاجتماعى، أحد مؤسسى حركة كفاية، إنه يجب تحقيق أدنى توافق مجتمعى لتشكيل الجمعية التأسيسية للدستور، مشيراً إلى أن اختيار أعضائها سيتجه لشخصيات منتخبة فى هيئات مختلفة مثل النقابات. وطالبت فضية سالم، عضوة البرلمان عن محافظة جنوب سيناء، بتخطى عقبة التقاليد والأعراف والسماح للمرأة بالمشاركة بشكل أكبر فى البرلمان.
وفد الأحزاب المصرية بواشنطن يؤكد أهمية الدعم الاقتصادي والسياسي لمصر
بوابة الاهرام
أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية -الذي يرأس وفد الأحزاب السياسية المصري الذى يزور واشنطن حاليا- للمسئولين الأمريكيين بالإدارة والكونجرس أهمية الدعم الاقتصادي والسياسي بمرحلة التحول الديمقراطي التي تعيشها مصر، خصوصا أن مصر على وشك إعلان الرئيس المنتحب وإعداد الدستور.
وأشار - خلال لقائه الجالية المصرية بمقر السفارة المصرية في واشنطن - إلى أن الوفد شدد على أهمية طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية في مصر.. ونوه بأن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد المصري، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لدعم مصر، إضافة إلى تفعيل اتفاقية دوفيل .. لبدء تدفق المساعدات لمصر عندما يكون هناك رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكنهم التعامل معها. ونوه بأن زيارة الوفد اشتملت على العديد من المحاور منها التعاون في مجال الآثار وحمايتها وإدارة المتاحف وسبل استعادة بعض من الآثار المصرية المهربة، إضافة إلى زيارة إلى وزارة العدل الأمريكية للاطمئنان على المصريين المحتجزين أو المسجونين في السجون الأمريكية.. حيث اطلع الوفد على أحوالهم وكيفية معاملتهم في إطار الحفاظ على كرامة المصريين في الخارج.
وأوضح أن زيارة الوفد إلى واشنطن تأتي في إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، مشيرا إلى أن الوفد سيقوم بزيارات مماثلة لعدد من الدول العربية والأوروبية بهدف الإعداد والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة وبناء المستقبل واتخاذ خطوات من شأنها توجيه رسالة لطمأنة العالم والمصريين في الخارج حول ما يحدث في مصر.. إضافة إلى حشد طموحات وآمال المصريين لتوحيدها في طريق واحد وهو بناء مصر الحديثة على أسس دستورية واضحة ومؤسسات تستطيع أن تتعامل مع المستقبل.
وأبدى السادات دهشته من إشاعات قيام الوفد بالتفاوض مع مسئولين من الموساد والكنيست الإسرائيلي في واشنطن حول أمور لا يعقل أن تكون من اختصاص الوفد على الإطلاق، ووصف هذه التقارير بالأكاذيب المختلقة للتشويش على مهمة الوفد في هذه المرحلة الحرجة.. مشيرا إلى أن كل لقاءات الوفد تتم بشكل علني في النور وبحضور ممثلين من الصحافة والسفارة المصرية في واشنطن.
وقال السادات:"إن ما يهم الآن هو الاتفاق بشأن المرحلة المقبلة، فالفترة الانتقالية شهدت مطبات وأزمات واتفاقات واختلافات.. ولكن الأمل في أن يحكم الجميع العقل ويتفقوا خصوصا بعد إعلان الرئيس الجديد لمصر والانتهاء من إعداد الدستور خلال ثلاثة أشهر.. وتبدأ حكومة جديدة في التعامل مع المشاكل الملحة للمصريين".
ونوه السادات بأن الجانب الأمريكي أبدى بعض المخاوف والقلق بشأن التظاهرات والاعتصامات وما تشهده مصر من أحداث حول عدم دستورية البرلمان، كما أعرب الجانب الأمريكي عن الحاجة إلى توضيحات بشأن الإعلان الدستورى المكمل الذى أعلنه المجلس الأعلى للقوات المسلحة.. وتأخير إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية.
وأوضح السادات أن الوفد أكد للمسئولين الأمريكيين أنه "حتى وإن كان هناك اختلاف من الناحية السياسية بشأن حكم المحكمة الدستورية فإنه في النهاية حكم محكمة ويجب أن يتم احترامه، وإن كانت هناك فرصة للطعن عليه فيجب أن يكون ذلك بالطريقة القانونية.. أما بالنسبة للانتخابات الرئاسية فهناك طعون تنظر فيها اللجنة الانتخابية الرئاسية وننتظر جميعا النتيجة الرسمية".
ويضم الوفد المصري ممثلين من مختلف التيارات السياسية منهم عباس مخيمر من حزب الحرية والعدالة، وحنا جرجس من الحزب الديمقراطي الاجتماعي، وهاني نور الدين من حزب البناء والتنمية "الجماعة الإسلامية"، وفضية سالم نائبة جنوب سيناء من حزب الإصلاح والتنمية، إضافة إلى مي الشربيني عضو الوفد والمسئولة الإعلامية له.
أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية -الذي يرأس وفد الأحزاب السياسية المصري الذى يزور واشنطن حاليا- للمسئولين الأمريكيين بالإدارة والكونجرس أهمية الدعم الاقتصادي والسياسي بمرحلة التحول الديمقراطي التي تعيشها مصر، خصوصا أن مصر على وشك إعلان الرئيس المنتحب وإعداد الدستور.
وأشار - خلال لقائه الجالية المصرية بمقر السفارة المصرية في واشنطن - إلى أن الوفد شدد على أهمية طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية في مصر.. ونوه بأن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد المصري، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لدعم مصر، إضافة إلى تفعيل اتفاقية دوفيل .. لبدء تدفق المساعدات لمصر عندما يكون هناك رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكنهم التعامل معها. ونوه بأن زيارة الوفد اشتملت على العديد من المحاور منها التعاون في مجال الآثار وحمايتها وإدارة المتاحف وسبل استعادة بعض من الآثار المصرية المهربة، إضافة إلى زيارة إلى وزارة العدل الأمريكية للاطمئنان على المصريين المحتجزين أو المسجونين في السجون الأمريكية.. حيث اطلع الوفد على أحوالهم وكيفية معاملتهم في إطار الحفاظ على كرامة المصريين في الخارج.
وأوضح أن زيارة الوفد إلى واشنطن تأتي في إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، مشيرا إلى أن الوفد سيقوم بزيارات مماثلة لعدد من الدول العربية والأوروبية بهدف الإعداد والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة وبناء المستقبل واتخاذ خطوات من شأنها توجيه رسالة لطمأنة العالم والمصريين في الخارج حول ما يحدث في مصر.. إضافة إلى حشد طموحات وآمال المصريين لتوحيدها في طريق واحد وهو بناء مصر الحديثة على أسس دستورية واضحة ومؤسسات تستطيع أن تتعامل مع المستقبل.
وأبدى السادات دهشته من إشاعات قيام الوفد بالتفاوض مع مسئولين من الموساد والكنيست الإسرائيلي في واشنطن حول أمور لا يعقل أن تكون من اختصاص الوفد على الإطلاق، ووصف هذه التقارير بالأكاذيب المختلقة للتشويش على مهمة الوفد في هذه المرحلة الحرجة.. مشيرا إلى أن كل لقاءات الوفد تتم بشكل علني في النور وبحضور ممثلين من الصحافة والسفارة المصرية في واشنطن.
وقال السادات:"إن ما يهم الآن هو الاتفاق بشأن المرحلة المقبلة، فالفترة الانتقالية شهدت مطبات وأزمات واتفاقات واختلافات.. ولكن الأمل في أن يحكم الجميع العقل ويتفقوا خصوصا بعد إعلان الرئيس الجديد لمصر والانتهاء من إعداد الدستور خلال ثلاثة أشهر.. وتبدأ حكومة جديدة في التعامل مع المشاكل الملحة للمصريين".
ونوه السادات بأن الجانب الأمريكي أبدى بعض المخاوف والقلق بشأن التظاهرات والاعتصامات وما تشهده مصر من أحداث حول عدم دستورية البرلمان، كما أعرب الجانب الأمريكي عن الحاجة إلى توضيحات بشأن الإعلان الدستورى المكمل الذى أعلنه المجلس الأعلى للقوات المسلحة.. وتأخير إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية.
وأوضح السادات أن الوفد أكد للمسئولين الأمريكيين أنه "حتى وإن كان هناك اختلاف من الناحية السياسية بشأن حكم المحكمة الدستورية فإنه في النهاية حكم محكمة ويجب أن يتم احترامه، وإن كانت هناك فرصة للطعن عليه فيجب أن يكون ذلك بالطريقة القانونية.. أما بالنسبة للانتخابات الرئاسية فهناك طعون تنظر فيها اللجنة الانتخابية الرئاسية وننتظر جميعا النتيجة الرسمية".
ويضم الوفد المصري ممثلين من مختلف التيارات السياسية منهم عباس مخيمر من حزب الحرية والعدالة، وحنا جرجس من الحزب الديمقراطي الاجتماعي، وهاني نور الدين من حزب البناء والتنمية "الجماعة الإسلامية"، وفضية سالم نائبة جنوب سيناء من حزب الإصلاح والتنمية، إضافة إلى مي الشربيني عضو الوفد والمسئولة الإعلامية له.
السادات من واشنطن: تلقينا ''اهتماماً'' بمساعدات أمريكية ودولية حال إنتخاب الرئيس
مصراوى
أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية - الذي يرأس وفد الأحزاب السياسية المصري الذى يزور واشنطن حاليا - للمسئولين الأمريكيين، على أهمية الدعم الاقتصادي والسياسي بمرحلة التحول الديمقراطي التي تعيشها مصر، خاصة وأن مصر على وشك إعلان الرئيس المنتحب وإعداد الدستور. وأشار خلال لقاء مع الجالية المصرية بمقر السفارة المصرية في واشنطن، إلى أن الوفد شدد على أهمية طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية في مصر، ونوه بأن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد المصري، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لدعم مصر، إضافة إلى تفعيل اتفاقية دوفيل، لبدء تدفق المساعدات لمصر عندما يكون هناك رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكنهم التعامل معها.
ونوه بأن زيارة الوفد اشتملت على العديد من المحاور منها التعاون في مجال الآثار وحمايتها وإدارة المتاحف وسبل استعادة بعض من الآثار المصرية المهربة، إضافة إلى زيارة إلى وزارة العدل الأمريكية للاطمئنان على المصريين المحتجزين أو المسجونين في السجون الأمريكية.. حيث اطلع الوفد على أحوالهم وكيفية معاملتهم في إطار الحفاظ على كرامة المصريين في الخارج.
وأوضح السادات، أن زيارة الوفد إلى واشنطن تأتي في إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، مشيرا إلى أن الوفد سيقوم بزيارات مماثلة لعدد من الدول العربية والأوروبية بهدف الاعداد والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة وبناء المستقبل واتخاذ خطوات من شأنها توجيه رسالة لطمأنة العالم والمصريين في الخارج حول ما يحدث في مصر.. إضافة إلى حشد طموحات وآمال المصريين لتوحيدها في طريق واحد وهو بناء مصر الحديثة على أسس دستورية واضحة ومؤسسات تستطيع أن تتعامل مع المستقبل.
وأبدى السادات دهشته من إشاعات قيام الوفد بالتفاوض مع مسئولين من الموساد والكنيست الإسرائيلي في واشنطن حول أمور لا يعقل أن تكون من اختصاص الوفد على الإطلاق، ووصف هذه التقارير بالأكاذيب المختلقة للتشويش على مهمة الوفد في هذه المرحلة الحرجة، مشيرا إلى أن كل لقاءات الوفد تتم بشكل علني في النور وبحضور ممثلين من الصحافة والسفارة المصرية في واشنطن.
أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية - الذي يرأس وفد الأحزاب السياسية المصري الذى يزور واشنطن حاليا - للمسئولين الأمريكيين، على أهمية الدعم الاقتصادي والسياسي بمرحلة التحول الديمقراطي التي تعيشها مصر، خاصة وأن مصر على وشك إعلان الرئيس المنتحب وإعداد الدستور. وأشار خلال لقاء مع الجالية المصرية بمقر السفارة المصرية في واشنطن، إلى أن الوفد شدد على أهمية طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية في مصر، ونوه بأن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد المصري، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لدعم مصر، إضافة إلى تفعيل اتفاقية دوفيل، لبدء تدفق المساعدات لمصر عندما يكون هناك رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكنهم التعامل معها.
ونوه بأن زيارة الوفد اشتملت على العديد من المحاور منها التعاون في مجال الآثار وحمايتها وإدارة المتاحف وسبل استعادة بعض من الآثار المصرية المهربة، إضافة إلى زيارة إلى وزارة العدل الأمريكية للاطمئنان على المصريين المحتجزين أو المسجونين في السجون الأمريكية.. حيث اطلع الوفد على أحوالهم وكيفية معاملتهم في إطار الحفاظ على كرامة المصريين في الخارج.
وأوضح السادات، أن زيارة الوفد إلى واشنطن تأتي في إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، مشيرا إلى أن الوفد سيقوم بزيارات مماثلة لعدد من الدول العربية والأوروبية بهدف الاعداد والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة وبناء المستقبل واتخاذ خطوات من شأنها توجيه رسالة لطمأنة العالم والمصريين في الخارج حول ما يحدث في مصر.. إضافة إلى حشد طموحات وآمال المصريين لتوحيدها في طريق واحد وهو بناء مصر الحديثة على أسس دستورية واضحة ومؤسسات تستطيع أن تتعامل مع المستقبل.
وأبدى السادات دهشته من إشاعات قيام الوفد بالتفاوض مع مسئولين من الموساد والكنيست الإسرائيلي في واشنطن حول أمور لا يعقل أن تكون من اختصاص الوفد على الإطلاق، ووصف هذه التقارير بالأكاذيب المختلقة للتشويش على مهمة الوفد في هذه المرحلة الحرجة، مشيرا إلى أن كل لقاءات الوفد تتم بشكل علني في النور وبحضور ممثلين من الصحافة والسفارة المصرية في واشنطن.
بيرنز لوفد الأحزاب المصرية في واشنطن: يمكنكم الوثوق في دعمنا لمصر
الاهرام
أكد أعضاء وفد الأحزاب السياسية المصري الذي يزور واشنطن حاليا للمسئولين الأمريكيين أنه لا مجال غير احترام أحكام القضاء فيما يتعلق بحكم المحكمة الدستورية بشأن عدم دستورية مجلس الشعب ومستقبل تسليم السلطة في مصر.
وقال محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية, الذي يرأس الوفد, إن عدم احترام القانون كان من أكبر مساوئ العصر والنظام السابق التي ثار عليه الشعب المصري, ولا مجال لتكرار نفس الأخطاء في مصر ما بعد يناير. 2011من جانبها, قالت مي الشربيني عضو الوفد والمسئولة الإعلامية له إن هذه النقطة كانت محورا لسؤال تم طرحه مرارا وتكرارا خلال لقاءات الوفد في واشنطن, مشيرة إلي أن المسئولين الأمريكيين والشخصيات البرلمانية التي التقت بالوفد أكدوا اهتمامهم ومتابعتهم للشأن المصري.
وأضاف الشربيني في تصريحات صحفية بواشنطن أن أعضاء الوفد أوضحوا, كل برؤيته الخاصة المبنية علي سياسة حزبه, أنه بالرغم من كل ما يحدث من مشكلات وعراقيل إلا أنه لا شك في أن القوي السياسية ستصل في النهاية إلي دستور متوازن يضمن الوصول إلي الديمقراطية الحقيقية, لا لسبب إلا أن الشعب المصري هو الذي دفع بعجلة الديمقراطية وهو الذي يضمن استمرار دورانها حتي النهاية.
وأضافت أن الوفد التقي مع نائب وزيرة الخارجية الأمريكي وليم بيرنز الذي أكد أن العلاقات المصرية الأمريكية ستأخذ شكلا جديدا في المرحلة القادمة, وأن واشنطن تعي تماما دور مصر في تحقيق التوازن والسلام في الشرق الأوسط, مشيرة إلي أن بيرنز اختتم اللقاء برسالة واضحة هي يمكنكم الوثوق في مساندتنا ودعمنا لمصر.
وفد الأحزاب المصرية بواشنطن يؤكد أهمية دعم الاقتصاد والسياسة لمصر
اليوم السابع
أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية -الذى يرأس وفد الأحزاب السياسية المصرى الذى يزور واشنطن حاليا- للمسئولين الأمريكيين بالإدارة والكونجرس على أهمية الدعم الاقتصادى والسياسى بمرحلة التحول الديمقراطى التى تعيشها مصر، خاصة وأن مصر على وشك إعلان الرئيس المنتحب وإعداد الدستور.
وأشار، خلال لقاء مع الجالية المصرية بمقر السفارة المصرية فى واشنطن، إلى أن الوفد شدد على أهمية طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية فى مصر، ونوه بأن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد المصرى، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولى وصندوق النقد الدولى والبنك الدولى لدعم مصر، إضافة إلى تفعيل اتفاقية دوفيل لبدء تدفق المساعدات لمصر عندما يكون هناك رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكنهم التعامل معها.
ونوه بأن زيارة الوفد اشتملت على العديد من المحاور منها التعاون فى مجال الآثار وحمايتها وإدارة المتاحف وسبل استعادة بعض من الآثار المصرية المهربة، إضافة إلى زيارة إلى وزارة العدل الأمريكية للاطمئنان على المصريين المحتجزين أو المسجونين فى السجون الأمريكية، حيث اطلع الوفد على أحوالهم وكيفية معاملتهم فى إطار الحفاظ على كرامة المصريين فى الخارج.
وأوضح أن زيارة الوفد إلى واشنطن تأتى فى إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، مشيرا إلى أن الوفد سيقوم بزيارات مماثلة لعدد من الدول العربية والأوروبية بهدف الإعداد والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة وبناء المستقبل واتخاذ خطوات من شأنها توجيه رسالة لطمأنة العالم والمصريين فى الخارج حول ما يحدث فى مصر.. إضافة إلى حشد طموحات وآمال المصريين لتوحيدها فى طريق واحد وهو بناء مصر الحديثة على أسس دستورية واضحة ومؤسسات تستطيع أن تتعامل مع المستقبل.
وأبدى السادات دهشته من إشاعات قيام الوفد بالتفاوض مع مسئولين من الموساد والكنيست الإسرائيلى فى واشنطن حول أمور لا يعقل أن تكون من اختصاص الوفد على الإطلاق، ووصف هذه التقارير بالأكاذيب المختلقة للتشويش على مهمة الوفد فى هذه المرحلة الحرجة، مشيرا إلى أن كل لقاءات الوفد تتم بشكل علنى فى النور وبحضور ممثلين من الصحافة والسفارة المصرية فى واشنطن.
وفد الأحزاب بواشنطن يؤكد علي أهمية دعم الاقتصاد والسياسة في مصر
شبكة محيط
أكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور عصمت السادات - الذي يرأس وفد الأحزاب السياسية المصري الذى يزور واشنطن حاليا- للمسئولين الأمريكيين بالإدارة والكونجرس على أهمية الدعم الاقتصادي والسياسي بمرحلة التحول الديمقراطي التي تعيشها مصر، خاصة وأن مصر على وشك إعلان الرئيس المنتحب وإعداد الدستور.
وأشار - خلال لقاء مع الجالية المصرية بمقر السفارة المصرية في واشنطن - إلى أن الوفد شدد على أهمية طرح مبادرات جديدة لدعم الاقتصاد والتنمية في مصر .. ونوه بأن المسئولين الأمريكيين أبدوا اهتماما بتقديم مساعدات وحزم مالية لدعم الاقتصاد المصري، وأكدوا أنهم حثوا المجتمع الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لدعم مصر إضافة إلى تفعيل اتفاقية دوفيل .. لبدء تدفق المساعدات لمصر عندما يكون هناك رئيس منتخب وحكومة ومؤسسات برلمانية يمكنهم التعامل معها.
ونوه بأن زيارة الوفد اشتملت على العديد من المحاور منها التعاون في مجال الآثار وحمايتها وإدارة المتاحف وسبل استعادة بعض من الآثار المصرية المهربة، إضافة إلى زيارة إلى وزارة العدل الأمريكية للاطمئنان على المصريين المحتجزين أو المسجونين في السجون الأمريكية.. حيث اطلع الوفد على أحوالهم وكيفية معاملتهم في إطار الحفاظ على كرامة المصريين في الخارج.
واكد أن الزيارة تأتي في إطار التواصل مع الإدارة الأمريكية والكونجرس، مشيرا إلى أن الوفد سيقوم بزيارات مماثلة لعدد من الدول العربية والأوروبية بهدف الاعداد والاستعداد لمرحلة مصر الجديدة وبناء المستقبل واتخاذ خطوات من شأنها توجيه رسالة لطمأنة العالم والمصريين في الخارج حول ما يحدث في مصر.. إضافة إلى حشد طموحات وآمال المصريين لتوحيدها في طريق واحد وهو بناء مصر الحديثة على أسس دستورية واضحة ومؤسسات تستطيع أن تتعامل مع المستقبل.
وأبدى السادات دهشته من إشاعات قيام الوفد بالتفاوض مع مسئولين من الموساد والكنيست الإسرائيلي في واشنطن حول أمور لا يعقل أن تكون من اختصاص الوفد على الإطلاق، ووصف هذه التقارير بالأكاذيب المختلقة للتشويش على مهمة الوفد في هذه المرحلة الحرجة.. مشيرا إلى أن كل لقاءات الوفد تتم بشكل علني في النور وبحضور ممثلين من الصحافة والسفارة المصرية في واشنطن.
وقال عصمت إن "ما يهم الآن هو الاتفاق بشأن المرحلة القادمة, فالفترة الانتقالية شهدت مطبات وأزمات واتفاقات واختلافات.. ولكن الأمل في أن يحكم الجميع العقل ويتفقوا خاصة بعد إعلان الرئيس الجديد لمصر والانتهاء من إعداد الدستور خلال ثلاثة أشهر.. وتبدأ حكومة جديدة في التعامل مع المشاكل الملحة للمصريين".
وأضاف أن "هذا يشكل بداية الخطوات الحقيقية التي تجعل الشعب المصري يشعر بالاستقرار والأمن وإصلاح أحوال الناس وتحسن أوضاعهم.. حيث أن الثورات لا تحقق إصلاحات سياسية فقط ولكن أيضا اقتصادية ومالية واجتماعية حتى تنعكس على حياة الناس.. وهو الهدف الأسمى الذى يجب علينا جمعا كمصريين أن نتكاتف من أجله ونعود لنحب بعضنا البعض ولا نقف ضد بعضنا".
ونوه السادات بأن الجانب الأمريكي أبدى بعض المخاوف والقلق بشأن التظاهرات والاعتصامات وما تشهده مصر من أحداث حول عدم دستورية البرلمان كما أعرب الجانب الأمريكي عن الحاجة إلى توضيحات بشأن الإعلان الدستورى المكمل الذى أعلنه المجلس الأعلى للقوات المسلحة.. وتأخير إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية. وأوضح السادات أن الوفد أكد للمسئولين الأمريكيين أنه "حتى وإن كان هناك اختلاف من الناحية السياسية بشأن حكم المحكمة الدستورية إلا أنه في النهاية حكم محكمة ويجب أن يتم احترامه وإن كانت هناك فرصة للطعن عليه فيجب أن يكون ذلك بالطريقة القانونية.. أما بالنسبة للانتخابات الرئاسية فهناك طعون تنظر فيها اللجنة الانتخابية الرئاسية وننتظر جميعا النتيجة الرسمية".
ونوه بأن "المسئولين الأمريكيين ينتظرون من الجميع في مصر الالتزام بخطوات التحول الديمقراطي والإعلان عن الرئيس الذى حاز على ثقة الشعب.. وصياغة الدستور وعودة الأوضاع إلى أوضاع مستقرة هادئة"، مشيرا إلى أن "هذا هو ما يهم الأمريكيين لأنه يعني استقرار المنطقة وتحقيق السلام واحترام حقوق الإنسان وخاصة حقوق المرأة والحقوق الدينية".
ويضم الوفد المصري ممثلين من مختلف التيارات السياسية برئاسة محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية, وعباس مخيمر رئيس لجنة الدفاع في مجلس الشعب الأخير من حزب الحرية والعدالة, وحنا جرجس من الحزب الديمقراطي الاجتماعي وهاني نور الدين من حزب البناء والتنمية "الجماعة الاسلامية" والسيدة فضية سالم نائبة جنوب سيناء من حزب الإصلاح والتنمية إضافة إلى مي الشربيني عضوة الوفد والمسئولة الإعلامية له.
