محمد أنور السادات: سندعو الشعب لرفض الدستور


بوابة الاخبار

محمود سليم

قال رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، معلقًا على تصويت التأسيسية على مواد الدستور، "هذا شأنهم وهم من يتحملون مسؤولية ذلك".

 وأضاف أن الشعب هو من سيرفض الدستور الذي يخرج بعيدًا عن التوافق المجتمعي، ولكننا لابد أن ننتظر النسخة النهائية من الدستور، حتي نقيمها، مستبعدًا أنّ جمعية تأسيسية بهذا الشكل لا يمكن أنّ تخرج دستورًا عليه توافق. وأشار إلى أنه من الوارد أن ترتفع الأصوات المطالبة برحيل الرئيس إذا أصر على الإبقاء على الإعلان الدستوري. وأعرب السادات عن قلقه إزاء مليونية الإخوان القادمة، متمنيًا أن يمر يوم السبت بسلام على شعب مصر.

10 أسئلة لـ«محمد عصمت السادات» رئيس حزب الإصلاح والتنمية كيف ترى الإصرار على إخراج الدستور.. ما رأيك فى تصعيد الاحتياطيين كيف ستواجه القوى المدنية حشد الإسلاميين للاستفتاء؟

 
 حوار محسن سميكة

 لفت محمد عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إلى أن الحسنة الوحيدة من إعلان الرئيس مرسى الدستورى ومن قبله مسودة الجمعية التأسيسية للدستور، التى ترفضها القوى المدنية، هى توحيد تلك القوى تحت راية واحدة، مشيرا إلى أن رفضه وباقى القوى المنسحبة من الدستور حضور الجلسة النهائية للتصويت على الدستور تتعلق باستشعارهم أنهم «كمالة عدد»، مؤكدا أن القوى الإسلامية لن تحصل على أكثر من ٥ ملايين صوت فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة وفى الاستفتاء على الدستور، وإلى نص الحوار..

 كيف ترى إصرار الجمعية التأسيسية على إخراج مسودة الدستور دون تمثيل القوى المدنية؟ -

 مع قناعتى الكاملة باحتياج مصر وبسرعة لدستور ينظم ويفصل بين السلطات ويحرك عجلة الحياة والتنمية، ومع تقديرى لكل مبررات وجوب إنهاء أزمة الإعلان الدستورى والقرارات الأخيرة الصادرة عن الرئيس بتحصين قراراته والتغول على سلطة القضاء وأحكامه، إلا أننى لا أتصور أن يُطرح دستور للاستفتاء لم يأخذ حقه كاملا فى الصياغة والمراجعة، خصوصا مع انسحاب جميع القوى المدنية وممثلى الكنائس وممثلى اتحاد العمال والفلاحين وكثير من الشخصيات العامة، الأعضاء فى جمعية إعداد الدستور.

 لكن رئيس الجمعية والمتحدث الرسمى باسمها أكدا أن الاستقالات التى تتحدث عنها لم تسلم إليهما مكتوبة، بل كانت من خلال القنوات الفضائية؟ - 

فى النهاية هى استقالات معلنة، حتى ولو كانت شفاهية أو من خلال القنوات الفضائية، لأنها فى الحالة الثانية موثقة بالصوت والصورة وتسجل اعتراض المنسحبين على انفراد فصيل سياسى معين بتشكيل دستور أمة قامت بثورة وأطاحت بنظام مستبد.

ما الأسباب الحقيقية وراء انسحاب القوى المدنية؟ - 

اعتراض القوى المدنية الممثلة فى الجمعية على نقاط الخلاف المتعددة فى المسودة والتى وصلت للمستشار حسام الغريانى، رئيس الجمعية، وقيادات جماعة الإخوان والسلفيين فيما يتعلق بالمادة الثانية وغيرها من المواد المختلف عليها، التى دار حولها نقاش فى الغرف المغلقة وغيرها، ومن ثم علمت القوى الإسلامية منذ اللحظة الأولى على إصرارها على تلك المواد أن القوى المدنية ستنسحب ولن تواصل المشاركة فى دستور غير متفق عليه، وبالتالى فإن الموضوع لا علاقة له إن كانت الاستقالات مكتوبة أم لا.

 وما رأيك فى تصعيد المستشار الغريانى رئيس الجمعية لـ«١١» عضوا من الاحتياطيين بالجمعية؟ -

 التصعيد من الاحتياطيين أمر يخص إدارة الجمعية، لكن تلك الإدارة تتحمل فى الوقت نفسه مسؤولية استبدال الاحتياطى بالأساسى الذى انسحب نتيجة الإدارة غير الموفقة للجمعية، هذا فضلا عن أن التصعيد الذى تم لا يغطى تنوع الأحزاب والتيارات المنسحبة اعتراضا على المسودة، وفى مقدمتها الأزهر والكنيسة.

 وماذا عن حكم المحكمة الدستورية المقرر إصداره بعد غد وأثره على الجمعية؟ - 

الخلاف فى الأساس على المنتج الذى صدر عن الجمعية وهو المسودة، التى من المتوقع أن يطرحها الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية للاستفتاء بين الحين والآخر، والتى تسعى الجمعية لإنهائها فى ٢٤ ساعة للالتفاف حول التوقعات بحكم المحكمة الذى سيقضى بحل الجمعية التأسيسية، وسيكون الحديث حول الخلاف على أداء شكل الجمعية والمنتج الذى تم السماح بإصداره فى غياب القوى المدنية والسياسية، وبعد ذلك ينتشر الحديث فى الشارع حول مسودة الدستور التى تم طرحها للاستفتاء وعدد كبير من ممثلى النقابات والعمال والفلاحين والأزهر والكنيسة لم يشارك فيها.

 وكيف ستواجه القوى المدنية مسودة الدستور بعد دعوة الرئيس المواطنين للاستفتاء عليها؟ -

 سنقوم بحملة كبيرة للتوعية والحشد والتعبئة لرفض المسودة ورفض خروج المواطنين للاستفتاء عليها أو التصويت بـ«لا» وذلك من خلال المطبوعات والمنشورات والقنوات الفضائية وجميع أدوات الاتصال بالجماهير، ومن بينها مواقع التواصل الاجتماعى على الإنترنت «فيس بوك» و«تويتر»، فضلا عن الاستعانة بالمشاهير فى مختلف المجالات الفنية والرياضية لتقول للناس امتنعوا أو صوتوا بـ«لا».

 الرئيس مد عمل الجمعية شهرين فى الإعلان الدستورى، والجمعية انتهت من العمل فيه بعد أسبوع من الإعلان.. ما تعليقك؟ -

 إدراك قوى الإسلام السياسى بشكل عام وجماعة الإخوان المسلمين وحزبها السياسى بشكل خاص الأزمة الكبيرة التى تسبب فيها الإعلان الدستورى عجل بإنهاء عمل الجمعية فى أسرع وقت، حتى يتم حل الجمعية وإلغاء الإعلان الدستورى قبل حكم المحكمة الدستورية العليا، والرئيس كان يسعى من خلال مد العمل شهرين إلى توحيد واتفاق القوى المدنية المختلفة حول البنود غير المتفق عليها.

ما السبب الرئيسى فى عدم حضور القوى المدنية للتصويت الأخير على المسودة حتى ولو بـ«لا»؟ - 

شعرنا بأن حضورنا «كمالة عدد»، والجمعية والمتحدثون باسمها أطلقوا تصريحات إعلامية حول اتفاق الأعضاء على المسودة ومن ثم لا نتيجة لحضورنا.

 هل القوى الإسلامية ستنجح فى حشد المواطنين للتصويت بـ«نعم» على مسودة الدستور؟ - 

قوة تيار الإسلام السياسى أو جماعة الإخوان تحديدا تنحصر فى نسبة التصويت التى حصل عليها الرئيس محمد مرسى فى الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، أو النسبة التى حصل عليها حزب الحرية والعدالة فى انتخابات مجلس الشورى، وأؤكد لك أنه لو أجريت انتخابات برلمانية أو رئاسية فلن يستطيع حزب الحرية والعدالة أو الأحزاب الإسلامية الحصول إلا على نسبة ٥ ملايين صوت وذلك على أقصى تقدير.

 هل الرهان على انقسام القوى المدنية سيستمر طويلا؟ - 

الحسنة الوحيدة التى نتجت عن إعلان الرئيس مرسى الدستورى ومن قبله انفراد فصيل معين بالدستور وتشكيل الجمعية هى توحيد القوى المدنية تحت راية واحدة، وأعتقد أنها ستستمر تعمل طويلا تحت الراية نفسها خلال المرحلة المقبلة، خاصة مع اقتراب إجراء الانتخابات البرلمانية وحالة الاستقطاب الإسلامية المتوقع حدوثها.

الإنقاذ الوطني تهدد بعصيان مدني شامل

المصرى اليوم


السادات : على الأغلبية الإسلامية تقديم رسائل طمأنينة

الجمهورية



السادات يرفض دعوة شيخ الأزهر والغريانى له بعدم الإنسحاب وحضور التصويت



مع قناعتى الكاملة فى إحتياج مصر وبسرعة لدستور ينظم ويفصل بين السلطات ويحرك عجلة الحياة والتنمية ، ومع تقديرى لكل مبررات وجوب إنهاء أزمة الإعلان الدستورى والقرارات الأخيرة الصادرة من الرئيس بتحصين قراراته والتغول فى سلطة القضاء وأحكامه ، إلا أننى لا أتصور أن يطرح دستور للإستفتاء لم يأخذ حقه كاملا فى الصياغة والمراجعة وخصوصا مع إنسحاب جميع القوى المدنية وممثلى الكنائس وممثلى إتحادات العمال والفلاحين وكثير من الشخصيات العامة الأعضاء فى جمعية إعداد الدستور.

وقد رأينا جميعاً الإنقسام والرفض الشديد بين أفراد الشعب المصرى وما صاحب ذلك من أعمال عنف وشغب ودعوات متتالية لتظاهرات مليونية فى ميادين مصر لإستعراض مظاهر القوة وتحقيق طموحات ومصالح سياسية لبعض الشخصيات على حساب أمن وإستقرارالوطن وهو ما أرفضه.

لأننى كنت وما زلت مع شرعية الرئيس المنتخب ومع أعطاء التجربة الوليدة للتحول الديمقراطى فى مصر فرصتها إلا أن المسئولية الكبرى تقع على الرئيس والأغلبية المنتمية للإسلام السياسى فى إنجاحها بتقديم رسائل طمأنينة ومواقف وأفعال إيجابية لإحتواء ومشاركة باقى القوى السياسية والمرأة والأقباط بإعتبار أننا جميعا شركاء فى ثورة يناير 2011 ، وأيضا مصريين نتمتع بكافة الحقوق والحريات والواجبات وننتمى لتراب هذا الوطن.

 وعليه سوف أبذل مع المخلصين من المصريين كل الجهد والعرق لنزع فتيل الأزمة وتداعيات ما سوف تسفر عنه الأيام القامة وبالذات فى حالة صدور أحكام من المحكمة الدستورية العليا ببطلان تشكيل جمعية الدستور وأيضاً إنتخابات مجلس الشورى وهو المتوقع حمى الله مصر وحفظ شعبها محمد أنور السادات

السادات لـ"الغرياني": أرفض سلق الدستور


الصباح


 أرسل محمد أنور السادات عضو الجمعية التأسيسية المنسحب رسالة إلى المستشار حسام الغريانى رئيس الجمعية يعلن فيها رفضه سلق الدستور كمخرج لأزمة الإعلان الدستورى .

وتنشر "بوابة الصباح" نص الرسالة وهي كالآتي : "مع قناعتى الكاملة فى إحتياج مصر وبسرعة لدستور ينظم ويفصل بين السلطات ويحرك عجلة الحياة والتنمية ، ومع تقديرى لكل مبررات وجوب إنهاء أزمة الإعلان الدستورى والقرارات الأخيرة الصادرة من الرئيس بتحصين قراراته والتغول فى سلطة القضاء وأحكامه، إلا أننى لا أتصور أن يطرح دستور للإستفتاء لم يأخذ حقه كاملا فى الصياغة والمراجعة وخصوصا مع إنسحاب جميع القوى المدنية وممثلى الكنائس وممثلى إتحادات العمال والفلاحين وكثير من الشخصيات العامة الأعضاء فى جمعية إعداد الدستور. وقد رأينا جميعاً الانقسام والرفض الشديد بين أفراد الشعب المصرى وما صاحب ذلك من أعمال عنف وشغب ودعوات متتالية لتظاهرات مليونية فى ميادين مصر لاستعراض مظاهر القوة وتحقيق طموحات ومصالح سياسية لبعض الشخصيات على حساب أمن واستقرار الوطن وهو ما أرفضه.

لأننى كنت ومازلت مع شرعية الرئيس المنتخب ومع أعطاء التجربة الوليدة للتحول الديمقراطى فى مصر فرصتها إلا أن المسئولية الكبرى تقع على الرئيس والأغلبية المنتمية للإسلام السياسى فى إنجاحها بتقديم رسائل طمأنينة ومواقف وأفعال إيجابية لإحتواء ومشاركة باقى القوى السياسية والمرأة والأقباط بإعتبار أننا جميعا شركاء فى ثورة يناير 2011 ، وأيضا مصريين نتمتع بكافة الحقوق والحريات والواجبات وننتمى لتراب هذا الوطن. وعليه سوف أبذل مع المخلصين من المصريين كل الجهد والعرق لنزع فتيل الأزمة وتداعيات ما سوف تسفر عنه الأيام القامة وبالذات فى حالة صدور أحكام من المحكمة الدستورية العليا ببطلان تشكيل جمعية الدستور وأيضاً انتخابات مجلس الشورى وهو المتوقع.

"السادات" يستنكر طرح دستور فاقد لإجماع الأمة لاستفتاء شعبي


بوابة الاخبار

 المنوفية - محمد الشامي

أصدر رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، بيانا استنكر فيه طرح الدستور الجديد لاستفتاء شعبي، رغم رفضه من كافه أطياف الأمة.

وأضاف السادات: "مع قناعتي الكاملة لاحتياج مصر وبسرعة لدستور ينظم ويفصل بين السلطات ويحرك عجلة الحياة والتنمية، ومع تقديري لكل مبررات وجوب إنهاء أزمة الإعلان الدستوري والقرارات الأخيرة الصادرة من الرئيس بتحصين قراراته والتغول في سلطة القضاء وأحكامه، إلا أنني لا أتصور أن يطرح دستور للاستفتاء لم يأخذ حقه كاملا في الصياغة والمراجعة وخصوصا مع انسحاب جميع القوى المدنية وممثلي الكنائس وممثلي اتحادات العمال والفلاحين وكثير من الشخصيات العامة الأعضاء في جمعية إعداد الدستور".

وأوضح: "لقد رأينا جميعاً الانقسام والرفض الشديد بين أفراد الشعب المصري وما صاحب ذلك من أعمال عنف وشغب ودعوات متتالية لتظاهرات مليونية في ميادين مصر لاستعراض مظاهر القوة وتحقيق طموحات ومصالح سياسية لبعض الشخصيات على حساب أمن واستقرار الوطن وهو ما أرفضه".

وتابع:" كنت وما زلت مع شرعية الرئيس المنتخب ومع إعطاء التجربة الوليدة للتحول الديمقراطي في مصر فرصتها إلا أن المسئولية الكبرى تقع على الرئيس والأغلبية المنتمية للإسلام السياسي في إنجاحها بتقديم رسائل طمأنينة ومواقف وأفعال إيجابية لاحتواء ومشاركة باقي القوى السياسية والمرأة والأقباط باعتبار أننا جميعا شركاء في ثورة يناير 2011 ، وأيضا مصريين نتمتع بكافة الحقوق والحريات والواجبات وننتمي لتراب هذا الوطن".

 وأشار إلى أنه سوف يبذل مع المخلصين من المصريين كل الجهد والعرق لنزع فتيل الأزمة وتداعيات ما سوف تسفر عنه الأيام المقبلة وبالذات في حالة صدور أحكام من المحكمة الدستورية العليا ببطلان تشكيل جمعية الدستور وأيضاً انتخابات مجلس الشورى وهو المتوقع.

السادات فى رسالة للغريانى: أرفض سلق الدستور

السادات فى رسالة للغريانى: أرفض سلق الدستور


الوفد

 كتب- جهاد عبد المنعم:


أرسل محمد أنور السادات عضو الجمعية التأسيسية المنسحب رسالة إلى المستشار حسام الغريانى رئيس الجمعية يعلن فيها رفضه سلق الدستور كمخرج لأزمة الإعلان الدستورى .

 و"بوابة الوفد" تنشر نص الرسالة وهي كالآتي : "مع قناعتى الكاملة فى إحتياج مصر وبسرعة لدستور ينظم ويفصل بين السلطات ويحرك عجلة الحياة والتنمية ، ومع تقديرى لكل مبررات وجوب إنهاء أزمة الإعلان الدستورى والقرارات الأخيرة الصادرة من الرئيس بتحصين قراراته والتغول فى سلطة القضاء وأحكامه، إلا أننى لا أتصور أن يطرح دستور للإستفتاء لم يأخذ حقه كاملا فى الصياغة والمراجعة وخصوصا مع إنسحاب جميع القوى المدنية وممثلى الكنائس وممثلى إتحادات العمال والفلاحين وكثير من الشخصيات العامة الأعضاء فى جمعية إعداد الدستور.

 وقد رأينا جميعاً الانقسام والرفض الشديد بين أفراد الشعب المصرى وما صاحب ذلك من أعمال عنف وشغب ودعوات متتالية لتظاهرات مليونية فى ميادين مصر لاستعراض مظاهر القوة وتحقيق طموحات ومصالح سياسية لبعض الشخصيات على حساب أمن واستقرار الوطن وهو ما أرفضه.

لأننى كنت ومازلت مع شرعية الرئيس المنتخب ومع أعطاء التجربة الوليدة للتحول الديمقراطى فى مصر فرصتها إلا أن المسئولية الكبرى تقع على الرئيس والأغلبية المنتمية للإسلام السياسى فى إنجاحها بتقديم رسائل طمأنينة ومواقف وأفعال إيجابية لإحتواء ومشاركة باقى القوى السياسية والمرأة والأقباط بإعتبار أننا جميعا شركاء فى ثورة يناير 2011 ، وأيضا مصريين نتمتع بكافة الحقوق والحريات والواجبات وننتمى لتراب هذا الوطن. وعليه سوف أبذل مع المخلصين من المصريين كل الجهد والعرق لنزع فتيل الأزمة وتداعيات ما سوف تسفر عنه الأيام القامة وبالذات فى حالة صدور أحكام من المحكمة الدستورية العليا ببطلان تشكيل جمعية الدستور وأيضاً انتخابات مجلس الشورى وهو المتوقع.

El-Sadat explains his reasons for rejecting the request of the Sheikh of Al-Azhar and Al-Gheriani who demanded him not to withdraw and to attend the voting

With my full conviction that Egypt is in a dire and urgent need for a constitution that organizes it affairs, separates its authorities and moves the wheel of its life and development, and with all my due appreciation to all the justifications for the need to end the crisis of the constitutional declaration and the recent decisions caused by the President in immunizing his decisions and overruling the authority of the judiciary. Will all this I can not imagine posing a constitution for referendum without giving it its full share in drafting and reviewing, especially with the withdrawal of all the powers and the civil representatives of the churches, trade and farmer unions and many public figures who were all members of the Constitution Constituent Assembly. 

We have all seen the division and severe rejection among the Egyptian people and the concomitant violence, rioting and calls for demonstrations in millions throughout the plazas of Egypt to brag about powers and to achieve the aspirations and interests of some political personalities at the expense of the security and safety of our country, which I rejected at large.

I was and am still with the legitimacy of the elected President and with giving the nascent experience of democratic transition its full chance. Still the major responsibility lies on the President and the majority who represent the political Islam in making this experience a success by providing tranquilizing messages and by showing positive attitudes and actions to contain the rest of the political powers, women and Copts since we are all partners in the January-25 revolution, and since we are all Egyptians enjoying the same rights, freedoms and duties and since we all belong to this very country.

Hence I will join forces with the loyal Egyptians in every effort and toil to defuse this crisis and the implications which the coming days will bring after the assembly endorses the constitution and poses it for public referendum and in case any judgments are issued by the Supreme Constitutional Court invalidated the constituent assembly and the Shura Council elections which is expected to take place.

May God protect this country and its people!

Muhammad Anwar El-Sadat

قبل الاجتماع النهائي للتأسيسية ..المنسحبون يرفضون العودة


بوابة الاخبار

محمد الفقي -احمد عبدالحميد

 في الوقت الذي عقدت الجمعية التأسيسية اجتماعا نهائيا للتصويت علي مشروع الدستور ، إلا أن عددا كبيرا من المنسحبين أصروا علي تمسكهم بموقفهم بعدم الرجوع للجمعية .

وأكد القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية أنه تمسك بانسحابه من التأسيسية رغم أن المستشار حسام الغرياني رئيس الجمعية اتصل به مرة واحدة لأنه لم يرد على الرسالة التي أرسلتها له بشأن الانسحاب , مشددا على أنه لن يشارك في التصويت على منتج نهائي لم يشارك في مناقشته.

 وقال البياضي أن بعض أعضاء الجمعية قال إن هذا سلق للدستور فهل نأتي نحن لنقشر البيض.

 وأضاف رئيس الطائفة الإنجيلية أننا لم نر تغيرا أو محاولة للتغيير منذ عقدنا اجتماع الأزهر مؤخرا ، والذي حضره السلفيون والإخوان وعدد كبير من ممثلي التيارات الوطنية , مشيرا إلي أنه شارك في هذا الاجتماع لأنه لا أحد يسعد بالذي يحدث في الشارع من انقسام.

 من جانبه تمسك محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بالانحساب من التأسيسية وقال : مع قناعتى الكاملة فى احتياج مصر وبسرعة لدستور ينظم ويفصل بين السلطات ويحرك عجلة الحياة والتنمية ، إلا أنني لا أتصور أن يطرح دستور للاستفتاء لم يأخذ حقه كاملا فى الصياغة والمراجعة وخصوصا مع انسحاب جميع القوى المدنية . 

وقال الدكتور أيمن نور، وكيل الجمعية التأسيسية المنسحب، أنه لن يعود إلى الجمعية التأسيسية قبل انصلاح الأوضاع بها على حد قولة..وأشار نور إلى أن لقاءه مع كل من المستشار حسام الغريانى، رئيس الجمعية التأسيسية لوضع الدستور،و الدكتور محمد محسوب، وزير الدولة للشئون النيابية، والمهندس أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، لقاءات شخصية ودية لم يتناقشوا خلالها فى أزمة الجمعية التأسيسية، نافياً التطرق إلى مسألة عوده المنسحبين من التأسيسية.

السادات: أستبعد طرح الدستور للاستفتاء دون مراجعة وصياغة


 الوادى
 

 كتب - محمد الشريف

 استبعد محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية، أن يطرح دستور للإستفتاء لم يأخذ حقه كاملا فى الصياغة والمراجعة، وخصوصا مع إنسحاب جميع القوى المدنية وممثلى الكنائس وممثلى إتحادات العمال والفلاحين وكثيراً من الشخصيات العامة الأعضاء فى جمعية إعداد الدستور.

وقال السادات فى بيان صادر عنه اليوم "الخميس": " الشعب المصرى شهد حالة إنقسام ورفض شديد بين أفراده، وما صاحب ذلك من أعمال عنف وشغب ودعوات متتالية لتظاهرات مليونية فى ميادين مصر لإستعراض مظاهر القوة وتحقيق طموحات ومصالح سياسية لبعض الشخصيات على حساب أمن وإستقرارالوطن وهو ما أرفضه".

وأضاف السادات انه مع شرعية الرئيس المنتخب، ومع أعطاء التجربة الوليدة للتحول الديمقراطى فى مصر فرصتها قائلا: "أن المسئولية الكبرى تقع على الرئيس والأغلبية المنتمية للإسلام السياسى فى إنجاحها بتقديم رسائل طمأنينة ومواقف وأفعال إيجابية لإحتواء ومشاركة باقى القوى السياسية والمرأة والأقباط، بإعتبار أننا جميعا شركاء فى ثورة يناير 2011، ونصر ونتمتع بكافة الحقوق والحريات والواجبات وننتمى لتراب هذا الوطن".

 وأكد السادات انه سيتم بذل كافة الجهد مع المخلصين من المصريين لنزع فتيل الأزمة، وتداعيات ما سوف تسفر عنه الأيام القامة وبالذات فى حالة صدور أحكام من المحكمة الدستورية العليا ببطلان تشكيل جمعية الدستور، وأيضاً إنتخابات مجلس الشورى.

السادات لـ «الغريانى»: لا أتصور الاستفتاء على دستور بدون القوى المدنية


شبكة محيط

كتب- خالد الشيمي:

 بعث محمد انور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الانسان بمجلس الشعب المنحل برسالة الى المستشار حسام الغريانى رئيس الجمعية التأسيسية.

 ونصها " مع قناعتى الكاملة فى إحتياج مصر وبسرعة لدستور ينظم ويفصل بين السلطات ويحرك عجلة الحياة والتنمية ، ومع تقديرى لكل مبررات وجوب إنهاء أزمة الإعلان الدستورى والقرارات الأخيرة الصادرة من الرئيس بتحصين قراراته والتغول فى سلطة القضاء وأحكامه ، إلا أننى لا أتصور أن يطرح دستور للإستفتاء لم يأخذ حقه كاملا فى الصياغة والمراجعة وخصوصا مع إنسحاب جميع القوى المدنية وممثلى الكنائس وممثلى إتحادات العمال والفلاحين وكثير من الشخصيات العامة الأعضاء فى جمعية إعداد الدستور".

 وأضاف " رأينا جميعاً الإنقسام والرفض الشديد بين أفراد الشعب المصرى وما صاحب ذلك من أعمال عنف وشغب ودعوات متتالية لتظاهرات مليونية فى ميادين مصر لإستعراض مظاهر القوة وتحقيق طموحات ومصالح سياسية لبعض الشخصيات على حساب أمن وإستقرارالوطن وهو ما أرفضه".

 وتابع " لأننى كنت وما زلت مع شرعية الرئيس المنتخب ومع أعطاء التجربة الوليدة للتحول الديمقراطى فى مصر فرصتها إلا أن المسئولية الكبرى تقع على الرئيس والأغلبية المنتمية للإسلام السياسى فى إنجاحها بتقديم رسائل طمأنينة ومواقف وأفعال إيجابية لإحتواء ومشاركة باقى القوى السياسية والمرأة والأقباط بإعتبار أننا جميعا شركاء فى ثورة يناير 2011 ، وأيضا مصريين نتمتع بكافة الحقوق والحريات والواجبات وننتمى لتراب هذا الوطن".

 وأضاف " سأبذل مع المخلصين من المصريين كل الجهد والعرق لنزع فتيل الأزمة وتداعيات ما سوف تسفر عنه الأيام القادمة وبالذات فى حالة صدور أحكام من المحكمة الدستورية العليا ببطلان تشكيل جمعية الدستور وأيضاً إنتخابات مجلس الشورى وهو المتوقع".

حماد يطالب الرئيس بالتمسك بالإعلان الدستوري .. و السادات يطالب التراجع

الشروق


الأزهر و فرقاء التأسيسية : الأزمة مستمرة حتى يتراجع الرئيس عن الإعلان الدستورى

الصباح


الاتفاق على ترتيب موعد مع الرئيس لبحث الأزمة

روز اليوسف


الإصلاح والتنمية يدين اعمال العنف بالبلاد


 بوابة الاخبار 

 المنوفيه - محمدالشامى

 أكد حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات في اجتماعهم الطارئ إدانتهم لمقتل أحد شـباب حـزب الحـرية والعـدالة بدمنهور واسـتمرار أعمـال العنف والبلطجة وإحـراق مقـار الحــزب في المحــافظات.

 كما أدانوا كل أعمال العنف في ميادين وشوارع القاهرة والمحافظات وقتل وإصابة المتظاهرين والتحذير من إشاعة الفوضى في مصر والتي سيدفع ثمنها كل المصريين دون استثناء مع التأكيد على ضرورة قيام الرئيس محمد مرسى بمراجعة قراراته الأخيرة والإعلان الدستوري الصادر نزولا على رغبة جموع المصريين حفاظا على وحدة واستقرار الوطن.

"الإصلاح والتنمية" يدين أعمال العنف

جريدة مصر الجديدة

 أميرة الشناوي

 أكد أعضاء حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات في اجتماعهم الطارئ إدانتهم لمقتل أحد شـباب حـزب الحـرية والعـدالة بدمنهور واسـتمرار أعمـال العنف والبلطجة وإحـراق مقـار الحــزب في المحــافظات.

 كما أدانوا كل أعمال العنف في ميادين وشوارع القاهرة والمحافظات وقتل وإصابة المتظاهرين والتحذير من إشاعة الفوضى في مصر والتي سيدفع ثمنها كل المصريين دون استثناء مع التأكيد على ضرورة قيام الرئيس/ محمد مرسى بمراجعة قراراته الأخيرة والإعلان الدستوري الصادر نزولا على رغبة جموع المصريين حفاظا على وحدة واستقرار الوطن.

مصادر الرئاسة المصرية لـ«الشرق الأوسط»: مرسي لن يتراجع عن توسيع صلاحياته

الشرق الاوسط

شددت على رغبته في «إنقاذ الدولة» وقالت إنه قدم تطمينات لقضاة ومستشارين الرئيس المصري محمد مرسي خلال لقائه في القصر الجمهوري المجلس الأعلى للقضاء أمس في محاولة لإيجاد مخرج من الأزمة السياسية العنيفة التي فجرها إعلان دستوري أصدره ومنح نفسه بموجبه سلطات مطلقة


 القاهرة: عبد الستار حتيتة

 قالت مصادر الرئاسة المصرية أمس إن الرئيس محمد مرسي ماض في العمل بالإعلان الدستوري الجديد الذي أعلنه يوم الخميس الماضي وأعطى فيه لنفسه صلاحيات واسعة من بينها تحصين قراراته السابقة واللاحقة من الطعن القضائي، لكن المصادر نفسها تحدثت عما أسمته تأكيدات من الرئيس لعدد من كبار المسؤولين في الدولة وبعض رجال القضاء وعدد من مستشاريه، أنه لن يستخدم الصلاحيات الواسعة التي أصبحت بين يديه في التضييق على العمل السياسي وأنه يحترم المعارضة ولن يتدخل في شؤون السلطة القضائية إلا في ما تحتاجه المرحلة الراهنة التي تفتقر فيها البلاد لمجلس تشريعي وتحتاج إلى إجراءات محاكمات ثورية لمن أجرموا في حق المصريين من النظام السابق، على حد قول المصادر.

 وقالت مصادر الرئاسة لـ«الشرق الأوسط» إن «مرسي لن يتراجع عن توسيع صلاحياته، وشددت على رغبة الرئيس في (إنقاذ الدولة)» وقالت إنه قدم تطمينات لقضاة ومستشارين. وجاءت هذه التسريبات بعد عدة لقاءات عقدها مرسي مع رئيس حكومته الدكتور هشام قنديل، ووزير داخليته أحمد جمال الدين.

 وقالت المصادر التي تحدثت لـ«الشرق الأوسط» إن قنديل وجمال الدين لم يكونا على علم بالإعلان الدستوري، بالإضافة إلى عدد من مستشاري الرئيس الذين فوجئوا بالإعلان. وبدا من التصريحات التي أطلقها المتحدث باسم الرئاسة أمس، الدكتور ياسر علي، أن الرئاسة تسير في طريقها وراء إعلان مرسي، على الرغم من حالة الاستقطاب الخطيرة التي تسبب فيها إعلانه الدستوري الذي حصن به قراراته التنفيذية، وفجر مظاهرات ضخمة في طول البلاد وعرضها بين مؤيد ومعارض أسفرت عن قتيلين ومئات الجرحى، وإحراق مقرات تابعة لجماعة الإخوان وحزبها السياسي.

وعلى الرغم من الانتقادات المحلية والغربية للإعلان الرئاسي الدستوري، قال علي أمس إن طبيعة العمل الديمقراطي تتضمن أن يكون هناك مؤيد ومعارض لأي قرار «ولكننا لم نتعود على ذلك في مصر»، مشيرا إلى تأكيد الرئيس مرسي أن هذه مسؤولية هدفها الوصول بمصر إلى استقرار دستوري وتشريعي، بما يعني إقرار الدستور وبمجرد نفاذ الدستور، تنقل السلطة التشريعية إلى برلمان منتخب.

ولا يوجد في مصر مجلس تشريعي بعد قيام المحكمة الدستورية العليا بحل أول مجلس للشعب بعد سقوط نظام مبارك العام الماضي، إضافة إلى وجود مخاوف من الرئاسة من مغبة قيام الجهات القضائية المختصة بحل الجمعية التأسيسية المنوط بها وضع دستور جديد للبلاد بدلا من الدستور الذي كان قائما قبل أن يعطل العمل به المجلس العسكري الذي أدار المرحلة الانتقالية منذ سقوط نظام مبارك حتى تولي مرسي الحكم كرئيس منتخب في نهاية يونيو (حزيران) الماضي.

 ويهيمن على الجمعية التأسيسية للدستور التيار الإسلامي بقيادة جماعة الإخوان التي ينتمي إليها مرسي والسلفيون الذين يتبنون تفسيرا متشددا للدين.

 وتسبب إعلان مرسي المفاجئ في عاصفة من الاحتجاجات، وقال مقربون من الرئيس خاصة من بين وزرائه ومستشاريه إنهم لم يكونوا على علم بالإعلان، ما دفع عدد من بين مستشاري مرسي الـ17 إلى تقديم الاستقالة، إلا أن ياسر علي قال أمس إن شخصيتين فقط من الفريق الرئاسي هما اللذان تقدما باستقالتيهما، وهما الدكتور سمير مرقص، والشاعر فاروق جويدة، مشيرا إلى أنه لم يتم البت بعد في استقالتيهما، وأن الرئيس أجل البت فيهما لحين الحوار معهما.

 وأكدت الرئاسة مجددا أمس أن هدف التعديلات الدستورية رد الاعتبار لثورة 25 يناير والثوار، وذلك من خلال إعادة المحاكمات وتقديم أدلة على من أجرموا في حق الثورة، وتقديمهم للمحاكمات، وإنهاء المدة الانتقالية في أسرع وقت ممكن.

وشدد ياسر علي على ضرورة المحافظة على سلمية الثورة، قائلا إن الجميع يملك أسهم متساوية في هذا الوطن، والجميع يسعى لمصلحة الوطن، وإن اختلفت الوسائل، مشيرا إلى أن «ما يؤسف له هو سقوط ضحايا من أي فصيل».

وفي إطار مساعيه لتهدئة غضب القضاة وطمأنتهم، التقى مرسي أمس مع أعضاء مجلس القضاء الأعلى. وقالت مصادر الرئاسة إن الاجتماع الذي استمر حتى وقت متأخر من الليلة الماضية بحث مدى قانونية تحصين قرارات الرئيس من الطعن عليها قضائيا، وتداعيات الإعلان الدستوري الذي فجر الأزمة الحالية في البلاد.

وقال المستشار أحمد مكي وزير العدل إن لقاء الرئيس مع مجلس القضاء الأعلى يأتي في إطار مسعى الرئيس لبناء دولة القانون، مشيرا إلى أن مجلس القضاء الأعلى حريص أيضا على بناء دولة القانون.

وقال: «هذا هو جوهر اللقاء بينهما». وكان مكي يتحدث على هامش اجتماع دوري لوزراء العدل العرب عقد بالقاهرة، قبل أن يقوموا بزيارة للرئيس مرسي.

وقال مكي إن مرسي أبلغ الوزراء العرب بحرصه على دولة القانون وإرساء قواعد العدل، معبرا عن اعتقاده أن الرئيس مرسي يتمنى أن يبني دولة ديمقراطية قانونية يتمتع فيها المصريين على اختلاف أديانهم وألوانهم بكافة الحقوق، وأضاف وفقا لوكالة أنباء «الشرق الأوسط» أن مرسي رجل يقبل النصيحة ويراجع قراره ولا يرغب في أن يظلم أحدا.

وفي المقابل أكد المستشار محمود الشريف، المتحدث الرسمي باسم نادي القضاة، تحفظ النادي على توجه مجلس القضاء الأعلى للقاء مرسي للتشاور حول أزمة الإعلان الدستوري. وقالت مصادر قضائية إن كلا من نيابة أمن الدولة العليا ونيابة الأموال العامة قررتا تعليق عمليهما تنفيذا لقرارات نادي القضاة، بينما قررت محكمة القضاء الإداري تحديد جلسة يوم الثلاثاء من الأسبوع المقبل لنظر 12 طعنا تطالب بوقف تنفيذ وإلغاء إعلان مرسي الدستوري. ومن بين الطاعنين الدكتور شوقي السيد وكيلا عن نادي القضاة والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية.

 وتضمنت الدعاوى أن إعلان مرسي ليس من أعمال السيادة وأنه صدر عن سلطة تنفيذية ويمثل تغولا على السلطة القضائية، لكن الدكتور عاطف البنا الفقيه الدستوري المحسوب على جماعة الإخوان صرح بأن الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس مرسي «صحيح من الناحية القانونية ولا يجوز الطعن عليه».

وقال ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية في تصريحات له أمس إن الرئيس لم يقصد بالإعلان الدستوري مصادرة الحريات أو تكمم أفواه المعارضة. ودعا برهامي لإصدار تفسير لعدة مواد من أجل إزالة الاحتقان الذي حدث بسبب سوء الفهم من صياغة المادتين.

 وتواصلت بيانات الرفض لإعلان الدكتور مرسي الدستوري. وقال حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات البرلماني السابق، إنه ينبغي على الرئيس مرسي مراجعة قراراته الأخيرة خاصة الإعلان الدستوري الصادر عنه حفاظا على وحدة واستقرار الوطن.
 ورفض بيان صادر عن حزب الحركة الوطنية المصرية المحسوب على الفريق أحمد شفيق، المنافس السابق لمرسي على رئاسة الجمهورية، الإعلان الدستوري. وقال إن الرئيس «بإعلانه الدستوري الكارثي الأخير، قد وضع البلاد على فوهة بركان الغضب والسخط».

ويدين حرق مقار "الحرية والعدالة".. "الإصلاح والتنمية": لابد أن يستجيب الرئيس للشعب حفاظاً على وحدة الوطن

اليوم السابع


 كتب محمد رضا

 أكد أعضاء حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات البرلمانى السابق، فى اجتماعهم الطارئ اليوم، الاثنين، إدانتهم لمقتل أحد شـباب حـزب الحـرية والعـدالة بدمنهور، واسـتمرار أعمـال العنف والبلطجة وإحـراق مقـار الحــزب فى المحــافظات.

وأدان الحزب، كل أعمال العنف فى ميادين وشوارع القاهرة والمحافظات وقتل وإصابة المتظاهرين، محذراً من إشاعة الفوضى فى مصر، والتى سيدفع ثمنها كل المصريين دون استثناء، مع التأكيد على ضرورة قيام الرئيس محمد مرسى بمراجعة قراراته الأخيرة والإعلان الدستورى الصادر، وذلك نزولاً على رغبة جموع المصريين حفاظاً على وحدة واستقرار الوطن.

حزب الاصلاح والتنمية يدين اعمال العنف

الوادى

 محمد الشريف

أدان أعضاء حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات في اجتماعهم الطارئ مقتل أحد شـباب حـزب الحـرية والعـدالة بدمنهور واسـتمرار أعمـال العنف والبلطجة وإحـراق مقـار الحــزب في المحــافظات.

كما أدانوا كل أعمال العنف في ميادين وشوارع القاهرة والمحافظات وقتل وإصابة المتظاهرين والتحذير من إشاعة الفوضى في مصر والتي سيدفع ثمنها كل المصريين دون استثناء مع التأكيد على ضرورة قيام الرئيس محمد مرسي بمراجعة قراراته الأخيرة والإعلان الدستوري الصادر نزولا على رغبة جموع المصريين حفاظا على وحدة واستقرار الوطن.

"الإصلاح والتنمية" يدين أعمال العنف في المحافظات

الوطن

كتب : ولاء نعمة الله وهبة أمين

 أكد أعضاء حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات في اجتماعهم الطارئ إدانتهم لمقتل أحد شـباب حـزب الحـرية والعـدالة بدمنهور واسـتمرار أعمـال العنف والبلطجة وإحـراق مقـار الحــزب في المحــافظات.

كما أدانوا كل أعمال العنف في ميادين وشوارع القاهرة والمحافظات وقتل وإصابة المتظاهرين والتحذير من إشاعة الفوضى في مصر والتي سيدفع ثمنها كل المصريين دون استثناء مع التأكيد على ضرورة قيام الرئيس محمد مرسى بمراجعة قراراته الأخيرة والإعلان الدستوري الصادر نزولا على رغبة جموع المصريين حفاظا على وحدة واستقرار الوطن.

الإصلاح والتنمية يُدين أعمال العنف في القاهرة والمحافظات

الاقباط المتحدون

 كتب-عماد توماس

أكد أعضاء حزب الإصلاح والتنمية برئاسة "محمد أنور السادات"، في اجتماعهم الطارئ إدانتهم لمقتل أحد شـباب حـزب الحـرية والعـدالة بدمنهور واسـتمرار أعمـال العنف والبلطجة وإحـراق مقـار الحــزب في المحــافظات.

كما أدانوا كل أعمال العنف في ميادين وشوارع القاهرة والمحافظات وقتل وإصابة المتظاهرين والتحذير من إشاعة الفوضى في مصر والتي سيدفع ثمنها كل المصريين دون استثناء مع التأكيد على ضرورة قيام الرئيس/ محمد مرسى بمراجعة قراراته الأخيرة والإعلان الدستوري الصادر نزولا على رغبة جموع المصريين حفاظا على وحدة واستقرار الوطن.


An URGENT message from El-Sadat to the President



Anwar El-Sadat (President of the Reform and Development Party and a member of the Constitution Constituent Assembly) demanded President Mohamed Morsi to quickly convene a meeting for holding a meaningful dialogue with the representatives of the national and political powers to discuss and address the crisis caused by the recent constitutional declaration. This crisis has contributed to deepening the gap between the parties of the community and worsened the public rift.

El-Sadat added that this dialogue must be based on two fundamental tenets which are not compromising the independence of the judiciary and the need to finish Egypt's new constitution in a consensual conduit that represents all the Egyptians.

El-Sadat stressed that the situation in the Egyptian streets cannot handle any more political battles that can be exploited by some to accomplish gains at the expense of the homeland and the citizens. The people are waiting for urgent solutions to their problems and improving their living conditions while the world around is waiting to see the fate of the democratic experiment in Egypt.

Finally, El-Sadat called the president to take swift action by making use of the sincere sons of the nation before it's too late.
Mostafa Jibreel
 Media Coordinator

لوجه الله ولمصر

هنا القاهرة

أؤكد أننى حريص على سرعة الإنتهاء من إعداد دستور مصر الجديد حتى تدور عجلة الحياة ، وأيضاً الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية ، وكذلك هوية ومدنية مصر عبر تاريخها الفرعونى والقبطى والإسلامى .

 وأعلم أن طوال الشهور الخمس الماضية كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء جمعية الدستور كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة وتحقيق طموحات المواطن المصرى ، حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته والحفاظ على كرامته .

ولكن لابد وأن يكون هذا الدستوربتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها ولا يمكن أن يصدر بالمغالبة ولا تحت تهديدات أو إبتزاز أو إتجار بشعارات لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفة دينية.

لذلك أعلن تجميد عضويتى وإنسحابى من حضور جلسات الجمعية لحين الإستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الإستشارية الذين أعلنوا إنسحابهم من قبل ، وهذه المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع إدارة جمعية الدستور بأعضائها من ممثلى الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الإستجابة لها إذا خلصت النوايا وأثق أن هذا ماسوف يحدث بإذن الله .

" وفقنا الله جميعاً لما فيه الخير لمصرنا العزيزة "

 محمد أنور السادات

السادات: أعلن انسحابى لحين الاستجابة للمطالب الوطنية

المصريون


 صالح شلبى

أكد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية حرصه الشديد على سرعة الانتهاء من إعداد دستور مصر الجديد حتى تدور عجلة الحياة مع الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية، وكذلك هوية ومدنية مصر عبر تاريخها الفرعونى والقبطى والإسلامى.

 وقال السادات فى بيان له اليوم: أعلم أن طوال الشهور الخمسة الماضية كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة وتحقيق طموحات المواطن المصرى حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته والحفاظ على كرامته.

 وأضاف أنه على الرغم من هذا لابد وأن يكون هذا الدستور بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها ولا يمكن أن يصدر بالمغالبة ولا تحت تهديدات أو ابتزاز أو اتجار بشعارات لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفة دينية، لذلك أعلن تجميد عضويتى وانسحابى من حضور جلسات الجمعية لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل، وهذه المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع إدارة جمعية الدستور بأعضائها من ممثلى الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها إذا خلصت النوايا وأثق أن هذا ما سوف يحدث بإذن الله.

الإصلاح والتنمية يدعو الرئيس للاجتماع بالقوى المدنية

المصريون 

 كتب – محمد ربيع


دعا محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الرئيس محمد مرسي لعقد اجتماع مع القوى المدنية والسياسية للخروج من أزمة الإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره مؤخرًا.

وأكد السادات أن انقسام الشعب المصرى إلى فريقين ما بين مؤيد ومعارض للقرارات أمر مرفوض وغير مستحب خلال الفترة الراهنة من عمر الوطن، رافضًا تعنت التيار الإسلامي الذي اصطف خلف الرئيس ضد المعارضة المدنية التي رفضت الإعلان الدستوري الخاص وتناسى الجميع مصلحة الوطن وصالح الشعب.

وقال رئيس حزب الإصلاح والتنمية في تصريح خاص لـ"المصريون": لست مع المطالبين بإسقاط الرئيس لأنه أصدر إعلانا دستوريا وقرارات يرى أنها في صالح الوطن والمواطنين، مشيرًا إلى أن ما يؤخذ عليه هو جوره على السلطة القضائية ولكن ذلك لا يستدعى إسقاطه أو وصفه بالفرعون.

 وناشد السادات الرئيس مرسى بدعوة كل القوى الوطنية والسياسية بمختلف انتماءاتها السياسية لإعادة النظر فى مختلف نصوص الإعلان الدستورى الذي أصدره الرئيس.

 وأضاف السادات في رسالة للرئيس مرسي أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدأين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرًا عن المصريين جميعًا، كما طالب القوى الوطنية بأن تتحلى بالصبر وتهدأ لصالح البلاد حتى لا يتعطل الإنتاج وتتأثر مصر بما يحاول البعض القيام به من إشعال الوطن والتعدى على المصالح الحكومية والمؤسسات.

السادات يعلن تجميد عضويته فى "التأسيسية" لحين تنفيذ مطالب القوى المدنية بالجمعية

بوابة الاهرام

 بهاء مباشر

 اعلن محمد انور السادات، رئيس حزب الاصلاح والتنميه، تجميد عضويه وانسحابه من الجمعيه التاسيسيه لحين الاستجابه لمطالب القوي الوطنيه وممثلي الكنائس، مشيرًا الي ان هذه المطالب تستطيع اداره جمعيه الاستجابه لها اذا خلصت النوايا.

وقال السادات في بيان له اليوم انه حريص علي سرعه الانتهاء من اعداد دستور مصر الجديد حتي تدور عجله الحياه مع الحفاظ علي مواد الشريعه الاسلاميه، وكذلك هويه ومدنيه مصر عبر تاريخها الفرعوني والقبطي والاسلامي، مشيرًا الي انه طوال الشهور الخمسه الماضيه كانت هناك جهود مخلصه من كل اعضاء الجمعيه التاسيسيه الدستور كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وافكار لتحقيق اهداف الثوره من حريه وعداله وتحقيق طموحات المواطن المصري حتي يعود للشعب حقه الاصيل في اداره شئون دولته والحفاظ علي كرامته.

واضاف: "علي الرغم من هذا لابد وان يكون هذا الدستور بتوافق الامه بجميع فئاتها وشرائحها ولا يمكن ان يصدر بالمغالبه ولا تحت تهديدات او ابتزاز او اتجار بشعارات لمخاطبه حاله ثوريه او عاطفه دينيه.. لذلك اعلن تجميد عضويتي وانسحابي من حضور جلسات الجمعيه لحين الاستجابه لجميع مطالب القوي الوطنيه وممثلي الكنائس واللجنه الفنيه الاستشاريه الذين اعلنوا انسحابهم من قبل، وهذه المطالب ليست بالكثيره وتستطيع اداره جمعيه الدستور باعضائها من ممثلي الاخوان المسلمين والدعوه السلفيه الاستجابه لها اذا خلصت النوايا."

مليونية الثلاثاء تشق الصف المدنى والثورى

المصريون 

 كتب - نهى عثمان ومحمد ربيع

 عضو شباب الثورة: سننزل عابدين تأييدًا لقرارات الرئيس

 والسادات: لسنا مع المطالبين بإسقاط الرئيس.. والوفد يطالب بالتوقف عن الفتنة

 كشف محمد محمود رئيس لجنة الأزمات باتحاد شباب الثورة أن عدداً كبيراً من أعضاء الاتحاد قرر المشاركة في مليونية الثلاثاء القادم بميدان عابدين التي دعت لها جماعة الإخوان المسلمين تأييدًا لما أصدره الرئيس مرسي من قرارات وإعلان دستوري وإقالة النائب العام.

 وقال محمود في تصريحات لـ"المصريون" إن لجنة الأزمات بالكامل والتي شاركت متطوعة في علاج المصابين بالأحداث الأخيرة التي شهدها شارع محمد محمود سوف تشارك وتدعو الجميع للالتفاف وراء قرارات الرئيس الثورية والتي كنا نطالب بها منذ فترة كبيرة، مستنكرا أن يستجيب الرئيس لطالبات القوى لينقلبوا عليه.

وأشار إلى أننا كنا ننتقد الرئيس في عدم وجود قرار حاسم وحازم يقضي على مصير ما تبقى من الثورة المضادة ونهش في مؤسسات مصر، منتقداً ما يدار حاليا في ميدان التحرير وشارع محمد محمود، وما سبقها من حرق مقرات جماعة الإخوان المسلمين معتبرا أن اللجوء للعنف وتخريب البلاد هي ثمة لن نقبلها.

وأضاف: من يريد أن يذهب للتحرير فليذهب ليعبر عن رأيه، مناشدًا الجميع التحلي بضبط النفس ومظاهر التعبير السلمي عن الرأي. ودعا محمود الرئيس إلى عدم الاستجابة لمطالب القوى الليبرالية والمدنية بتعديل قراراته وإلغاء الإعلان الدستوري، مهددا بأنه سيكون أول من سينزل الميدان لرفض قراراته المعدلة حال تنفيذها. وكان اتحاد شباب الثورة قد أعلن في بيان له مشاركته في مليونية الثلاثاء القادم لإسقاط الإعلان الدستوري ورفض قرارات الرئيس مرسي.

من جانبه، انتقد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية المعارضة من أجل المعارضة بالتيار المدنى للإعلان الدستورى الخاص بالرئيس، كما اتهم التيار الإسلامي بالتعنت والتشدق وراء الرئيس وتناسى الجميع مصلحة الوطن وصالح الشعب المصرى، مؤكدا أن انقسام الشعب المصرى إلى فريقين ما بين مؤيد ومعارض مرفوض بالمرة وغير مستحب فى تلك الفترة الراهنة.

 وقال إننى لست مع المطالبين بإسقاط الرئيس لأن الرئيس أصدر إعلانا دستوريا وقرارات ومن حقه أن يصدر تلك الإعلانات المؤقتة التى يرى أنها لصالح الوطن والمواطنين. واعتبر أن قرارات الرئيس لا تستدعي ما دعت إليه بعض القوى السياسية من التيار المدني بإسقاطه أو وصفه بالفرعون, مشيرا إلى أنه قد يكون أخطأ فى إصدار بعض القرارات وكان يجب إدانة القرارات وليس الانقلاب عليه. 

وناشد السادات الرئيس مرسى ضرورة دعوة كل القوى الوطنية والسياسية بمختلف انتماءاتها للاجتماع والنظر فى مختلف نصوص الإعلان الدستورى الذى أصدره. وأضاف في رسالة للرئيس مرسي أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدأين أساسيين هما، عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبر عن المصريين جميعًا، كما طالب القوى الوطنية بأن تتحلى بالصبر وتهدأ لصالح البلاد حتى لا يتعطل الإنتاج وتتأثر مصر بما يحاول البعض القيام به من إشعال الوطن والتعدى على المصالح الحكومية والمؤسسات. 

وأشار الدكتور محمود السقا عضو مجلس الشعب السابق عن حزب الوفد إلى أن القصاص هو حق الشهداء وما يتم الآن على الساحة السياسية ليس في مصلحة الوطن، معتبرا أن اليقين أصبح غير موجود في أشياء كثيرة.

 وأضاف: "يجب أن تنتهي مليوينات الفتنة وأن يصمت الجميع من أجل مصلحة البلاد رافضاً التعليق على قرارات الرئيس من وجهة النظر القانونية. بينما انتقد محمد حمرون منسق عام جبهة أحزاب الثورة التيار المدنى على مطالبته بإسقاط الرئيس مؤكدا أننا لسنا متشدقين لجماعة الإخوان المسلمين أو الرئيس محمد مرسى وإنما نرفض ما وصفها بالفظاظة فى رفض إعلان الرئيس الأخير، واتهم حمرون القوى المدنية بالعمل لصالح مصر، بل إنها سترفض أى دعوة يقدمها الرئيس للاجتماع وإنهاء الأزمة الحالية بحجة إلغاء الإعلان فى البداية.

وأوضح حمرون أنه لا يحق لأحد أن يطالب بإسقاط الرئيس لأنه جاء بالصندوق وباختيار الشعب ولا يمكن أن يسقط إلا بالصندوق أيضا، مضيفا أن الرئيس لم يرتكب جريمة حتى يثار ضده هذا الهجوم وعبر منسق أحزاب الثورة عن غضبه من التيار المدنى، وقال إن جبهة أحزاب الثورة ستقوم بعمل اجتماعات مع عدد من القوى الوطنية لرفض بعض التيارات المدنية ودعوتها للشعور بالوطن وصالح المواطن بدلاً من المصالح الشخصية، موجهاً رسالة للقوى المدنية أنه كان الأولى رفض أعمال الفوضى فى شارع محمد محمود وقصر العينى والإعلان على أهمية محاسبة القائمين على الفوضى، بدلا من رفض إعلان الرئيس ومساندة البلطجية فى خططهم.

رئيس حزب الإصلاح والتنمية يعلن انسحابه من " التأسيسية"

صدى البلد

كتبت: فريدة على

 اعلن محمد عصمت السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية تجميد عضويته وانسحابه من حضور جلسات الجمعية لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل.

واضاف " هذه المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع إدارة جمعية الدستور بأعضائها من ممثلى الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها إذا خلصت النوايا وأثق أن هذا ماسوف يحدث بإذن الله ."

 وشددعلى ضرورة اصدار الدستور الجديد بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها، واضاف فى بيان اصدره " الدستور لا يمكن أن يصدر بالمغالبة او تحت التهديدات والابتزاز.

السادات يطالب مرسي بالحوار مع القوى السياسية بشأن أزمة الإعلان الدستوري

الشروق

 طالب أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور، الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوى الوطنية والسياسية؛ لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها.

 حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي، وأضاف السادات - في تصريحات له اليوم - أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدأين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي، يعبر عن المصريين جميعًا.

 وأكد السادات على أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن والمواطن؛ فالشعب ينتظر حلولا لمشاكله الملحة وتحسنًا لأحواله المعيشية، والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

«السادات» يطالب «مرسي» بالحوار مع القوى السياسية بشأن الإعلان الدستوري

شبكة محيط 

 طالب «أنور عصمت السادات» رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس «محمد مرسي» بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها، حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي .

 وأضاف «السادات» في تصريحات له، اليوم، أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدأين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي يعبر عن المصريين جميعا .

 وأكد «السادات» علي أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة علي حساب الوطن والمواطن فالشعب ينتظر حلولا لمشاكله الملحة وتحسن لأحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

السادات: الشارع المصرى لا يحتمل معارك سياسية يستغلها البعض لتحقيق مكاسب

بوابة الاهرام 

وسام عبد العليم

 أكد محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة علي حساب الوطن والمواطن، فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة وتحسن لأحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

 طالب السادات فى بيان اليوم، الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها.

 أشار السادات إلى أن الأزمة ساهمت في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع، وتعزيز حالة الانقسام الشعبي. أضاف السادات أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئيين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرا عن المصريين جميعا.

 دعا السادات الرئيس لسرعة التحرك وضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان.

السادات يطالب مرسي بعقد حوار عاجل مع ممثلي القوي الوطنية

التحرير 

جمال عصام الدين

 طالب محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها. حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي.

 وأضاف السادات في رسالة للرئيس مرسي أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئيين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرا عن المصريين جميعا.

 وأكد السادات علي أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة علي حساب الوطن والمواطن فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة وتحسن لأحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

 وأخيرا دعي السادات الرئيس لسرعة التحرك وضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان.

السادات: قرارات مرسي خلقت انقسامات وفتنة سياسية.. وعلى الرئيس التراجع عنه


صدى البلد 

 كتب محمود نوفل

 قال البرلماني محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو الجمعية التأسيسية، إن "القرارات التي اتخذها الدكتور محمد مرسي فيما يُسمى "الإعلان الدستوري" خلقت نوعا من الانقسامات في الشارع المصري وأيضا فتنة سياسية قد تحرق البلاد".

 وطالب السادات، في تصريح لـ"صدى البلد"، رئيس الجمهورية "بالتراجع عن الإعلان الدستوري والاستماع لكل القوى السياسية وتنفيذ مطالبهم خوفا من سحب البلاد لفوضى قد لا تحمد عقباها"، لافتا إلى أن "جميع محافظات الجمهورية تشهد حالة من الانتفاضة الشعبية ضد قرارات مرسي".

 وأوضح أن جميع القوى السياسية في حالة اجتماع مستمر للتشاور حول كيفية الخروج من الأزمة الحالية التي تسببت فيها القرارات الأخيرة للرئيس مرسي.

السادات يطالب الرئيس بالاجتماع مع القوى السياسية: مصر لا تحتمل مزيدا من المعارك

الوطن 

 كتب : ولاء نعمة الله

 طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور، الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوى الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها، بعدما ساهمت تلك الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي.

 وأضاف السادات فى بيان صدر عنه اليوم أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبر عن المصريين جميعا.

 وأكد السادات أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن و المواطن فالشعب ينتظر حل مشاكله الملحة وتحسين أحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

السادات يطالب مرسي بعقد اجتماع عاجل مع القوي الثورية

الصباح 

 دعا محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو الجمعية التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي لعقد اجتماع للحوار مع ممثلي القوى الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها.

 وقال السادات، فى بيان أصدره اليوم، السبت إن "الأزمة ساهمت في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي"، مؤكداً أن "الحوار يجب أن يرتكز على مبدئيين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرا عن المصريين جميعا".

 وأكد أن "الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن والمواطن، فالشعب ينتظر حلولا لمشاكله الملحة وتحسنا في أحواله المعيشية".

السادات: على الرئيس الدعوة لمؤتمر وطني قبل فوات الأوان

بوابة الاخبار

 أحمد عبدالحميد

 طالب رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور محمد أنور السادات الرئيس بسرعة عقد اجتماع للحوار مع ممثلي القوى الوطنية والسياسية لبحث أزمة الإعلان الدستوري الأخير.

 وأضاف السادات في رسالة عاجلة إلى الرئيس محمد مرسي أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئيين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرا عن المصريين جميعا.

 وأكد السادات على أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن والمواطن فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة وتحسن لأحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر. ودعا السادات الرئيس لسرعة التحرك وضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان

السادات يطالب مرسي بعقد حوار عاجل مع ممثلي القوى الوطنية

الدستور 

 كتب – محمد العدس

 طالب محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الآخير وكيفية معالجتها, حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع و تعزيز حالة الانقسام الشعبي.

 وأضاف السادات في رسالة للرئيس مرسي أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرًا عن المصريين جميعًا.

 وأكد السادات على أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن والمواطن فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة, وتحسن لأحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر. وأخيرًا دعى السادات الرئيس لسرعة التحرك وضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان.

عصمت السادات يطالب مرسي بالحوار مع القوى السياسية بشأن أزمة الإعلان الدستوري

الفجر


 طالب أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها، حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي .

 وأضاف السادات - في تصريحات له اليوم - أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدأين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية و ضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي يعبر عن المصريين جميعا .

وأكد السادات علي أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة علي حساب الوطن والمواطن فالشعب ينتظر حلولا لمشاكله الملحة وتحسن لأحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

"السادات" يطالب الرئيس بالحوار مع القوى الوطنية لتخطى الأزمة الحالية

اليوم السابع 

 كتب محمد رضا

 طالب النائب السابق محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو الجمعية التأسيسية لإعداد الدستور، الرئيس محمد مرسى، بضرورة سرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلى القوى الوطنية والسياسية، لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستورى الأخير وكيفية معالجتها، مؤكداً أن تلك الأزمة ساهمت فى تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبى.

 وأضاف السادات، فى رسالته التى وجهها إلى الرئيس مرسى، أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئين أساسيين، هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية، وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقى، معبراً عن المصريين جميعا.

 وأكد السادات، أن الحالة فى الشارع المصرى لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن والمواطن، قائلاً: فالشعب ينتظر حلولاً لمشاكله الملحة، وتحسناً لأحواله المعيشية، والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية فى مصر. كما دعا السادات، الرئيس لسرعة التحرك، وضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان.

السادات يطالب مرسى بعقد حوار عاجل مع ممثلى القوى الوطنية

المصريون 

 صالح شلبى

 طالب محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوى الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها، حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي.

 وأضاف السادات في رسالة للرئيس مرسي أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدأين أساسيين، هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبراً عن المصريين جميعاً.

 وأكد السادات أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن والمواطن فالشعب ينتظر حلولاً لمشاكله الملحة، وتحسناً لأحواله المعيشية والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

 وأخيراً دعا السادات الرئيس لسرعة التحرك وضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان.

السادات يطالب مرسي بسرعة عقد حوار مع ممثلي القوي الوطنية

الدولية نيوز 

 كتبت أنغام جمال عبد الناصر

طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح و التنمية و عضو اللجنة التأسيسية للدستور ، الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية و السياسية لبحث أزمة القرارات و الإعلان الدستوري الأخير و كيفية معالجتها.

وأضاف السادات أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئيين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية و ضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرا عن المصريين جميعا.

 وأكد أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة علي حساب الوطن و المواطن فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة ، وتحسن لأحواله المعيشية و العالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر. و دعى السادات الرئيس لسرعة التحرك و ضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان.

السادات يطالب الرئيس بعقد مؤتمر وطنى لإنقاذ مصر قبل فوات الأوان

الحرية 

 هيام المحمدى

 طالب محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح و التنمية و عضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية و السياسية لبحث أزمة القرارات و الإعلان الدستوري الأخير و كيفية معالجتها. حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع و تعزيز حالة الانقسام الشعبي.

 و أضاف السادات أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئيين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية و ضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرا عن المصريين جميعا.

 و أكد السادات علي أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة علي حساب الوطن و المواطن فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة و تحسن لأحواله المعيشية و العالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر. و أخيرا دعي السادات الرئيس لسرعة التحرك و ضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان .

السادات يطلب من مرسي الاجتماع بالقوى السياسية

وكالة  يا عرب للانباء 

 طالب "محمد أنور السادات" رئيس حزب "الإصلاح و التنمية" وعضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوى الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات، والإعلان الدستوري الأخير وكيفية معالجتها ، حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع وتعزيز حالة الانقسام الشعبي. وأضاف السادات أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدأين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية، وضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرًا عن المصريين جميعًا.

 و أكد السادات على أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب الوطن والمواطن، فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة، وتحسن لأحواله المعيشية، والعالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

السادات في رسالة عاجله إلي الرئيس محمد مرسي


وسط البلد 

 كتب : إيهاب الشامي :

 طالب محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح و التنمية و عضو اللجنة التأسيسية للدستور الرئيس محمد مرسي بسرعة عقد اجتماع للحوار الهادف مع ممثلي القوي الوطنية والسياسية لبحث أزمة القرارات و الإعلان الدستوري الأخير و كيفية معالجتها حيث ساهمت الأزمة في تعميق الفجوة بين أطراف المجتمع و تعزيز حالة الانقسام الشعبي.

 وأضاف السادات أن هذا الحوار يجب أن يرتكز على مبدئيين أساسيين هما عدم المساس باستقلال السلطة القضائية و ضرورة الانتهاء من دستور مصر الجديد بشكل توافقي معبرا عن المصريين جميعا.

 وأكد السادات علي أن الحالة في الشارع المصري لا تحتمل معارك سياسية قد يستغلها البعض لتحقيق مكاسب ضيقة علي حساب الوطن و المواطن فالشعب ينتظر حلول لمشاكله الملحة وتحسن لأحواله المعيشية و العالم من حولنا يترقب مصير التجربة الديمقراطية في مصر.

 وأخيرا دعا السادات الرئيس لسرعة التحرك وضرورة الاستعانة بالمخلصين من أبناء الوطن قبل أن يفوت الأوان…….

السادات يؤكد ضرورة استقلال القضاء

الجمهورية


السادات يطالب الرئيس بدعوة القوى الوطنية و السياسية للحوار

الاخبار


القوي المدنية تعلن انسحابها رسميا من «التأسيسية» وتؤكد: لسنا ضد الشريعة والدستور في خطر

روز اليوسف

كتب : اسامة رمضان
كتب : فريدة محمد
كتب : محمود محرم
 كتب : ناهد سعد
 كتب : هويدا يحيي

 أعلنت القوي المدنية داخل الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور انسحابها الرسمي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته أمس بمقر حزب الوفد معلنين عدم التراجع عن هذا القرار.

وقال عمرو موسي الرئيس الشرفي لحزب الوفد: «نحترم الشريعة الإسلامية ولم ننسحب بسببها بل تم الاتفاق عليها وأنفقنا شهورا وأسابيع للعمل من أجل إصدار دستور رصين متوازن متزن وتم نقاش طويل كنا نتحمل فيه المسئولية وبالطبع كانت هناك خلافات كبيرة حول كيفية إدارة الجمعية بسبب المصالح الضيقة لبعض العناصر التي ترفض قبول الآخر.

 وتابع موسي «المسيطرون علي الجمعية التأسيسية خالفوا جميع الوعود التي سبق أن أطلقوها والتي تؤكد انه لا يجب ان نلجأ للتصويت العددي وإنما للتوافق الذي يضم جميع الأطراف وليس الذي يضم البعض ويستبعد البعض الآخر».

 وقال المرشح الرئاسي الخاسر خلال المؤتمر: «الدستور في خطر وهذا لا يخدم المصلحة المصرية وقرار الانسحاب ليس لعبة سياسية وانما أمر جد ولا نوجه الانسحاب لحزب بعينه خاصة أن هذا الدستور لجميع المصريين وليس لحزب بعينه».

 قال حمدي قنديل عضو اللجنة الاستشارية المنسحبة من الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور: إن هذه اللجنة تشكلت من خلال صفقة سياسية كان د.محمد مرسي رئيس الجمهورية طرفا فيها وأضاف «الصفقة تضمنت عودة المنسحبين بجانب تشكيل اللجنة ولم نستقل لاسباب سياسية ولكن لاسباب خاصة مفادها ان التعديلات التي قدمناها لم تؤخذ في الاعتبار وطلبوا ضم أحدنا للجنة المصغرة للاستعانة به فقط وقت الحاجة».

 قال فؤاد بدراوي السكرتير العام لحزب الوفد خلال المؤتمر «كنا نأمل في صياغة دستور توافقي دون أن يكون لصالح فصيل معين». وأكد جابر جاد نصار أحد المنسحبين ان القوي المدنية لم تنسحب من الجمعية التأسيسية بسبب الشريعة وإنما لعدم وجود توازن حقيقي بين السلطات وأضاف « كان يتم انجاز عدد كبير من مواد الدستور في ساعات قليلة مما يعتبر سلقا للدستور.

 وأضاف «كان يتم منعنا من الكلام وأتحدي الجمعية التأسيسية أن تقوم بإذاعة «جلسات سلق الدستور» التي ان تذيع جلسات سلق الدستور ولا يجب تجاهل ان سلطات الرئيس مازالت مطلقة ولم تتغير بل زادت ولم توزع علي الحكومة وأصبح له حق تعيين أعضاء الأجهزة المستقلة.

وأوضح وحيد عبدالمجيد المتحدث الإعلامي السابق بالجمعية «كان لدينا امل ألا يتم خطف الدستور ولكن وصلنا لطريق مسدود».

وأضاف: «مسودة الدستور لا تحمي حقوق العمال والفلاحين ولا حتي أصحاب أموال التأمينات الاجتماعية كما لا توجد ضمانات لحماية حرية الإعلام».

كما أعلن محمد أنور السادات رئيس حزب البناء والتنمية انسحابه من الجمعية لحين الاستجابة لمطالب القوي الوطنية. 

فيما أعلن حزب غد الثورة تجميد عضويته داخل الجمعية وإرجاء الانسحاب حتي السبت المقبل منتقدا استمرار عدم التوافق داخل التأسيسية.

في السياق ذاته عقب د.ياسر برهامي النائب الأول للدعوة السلفية علي قرار انسحاب ممثلي الكنائس من الجمعية بأن ذلك جاء بسبب رفضهم للمادة 220 التي تمت إضافتها في المسودة الثانية بشأن تفسير «مبادئ الشريعة» واعتبر برهامي أن هذا الأمر خطير ويضر بالطائفة القبطية مشيرا إلي أنه لايمكن قبول تدخل الكنيسة في تفسير مبادئ الشريعة مؤكدا أنه في حال تشكيل جمعية جديدة ستكون نسبة النور كما هي.

 كما أشار اللواء عادل عفيفي رئيس حزب الأصالة السلفي أن انسحاب الكنائس الثلاثة لن يؤثر علي التأسيسية ولن يعطلها.

For the sake of God and Egypt


I confirm that I was keen to speed up the completion of the new Constitution of Egypt so that the wheel of life would spin again and also to maintain the tenets of Sharia as well as the civil identity of Egypt since the days of its pharaonic, Coptic and Islamic eras.

I know that throughout the past five months there were sincere efforts exerted by all the members of the Constituent Assembly. Each used the principles, opinions and ideas he believes in to try to achieve the objectives of the revolution; freedom and justice and the aspirations of the Egyptian citizen, just so they can return to the people their inherent right to manage the affairs of their state and maintain its dignity.

But this constitution has to agree with all the categories and segments of the society and it can never be issued under threats, blackmails or slogans that seek nothing but to address a revolutionary state or a religious passion. That is why I declare freezing my membership and my withdrawal from attending meetings of the Assembly until there is a response to all the demands of the national forces and representatives of churches and the Technical Advisory Committee who declared their withdrawal earlier.

These demands are not really that muchand the management of the Assembly with all its members (representatives of the Muslim Brotherhood and the Salafists) can respond to them if there is goodwill, which I trust will happen in the end, God willing.

 May God help us all to the good of our beloved Egypt.

Anwar El Sadat

السادات يعلن تجميد عضويته فى التأسيسية لحين الاستجابة لمطالب القوى المدنية

البلد

 فريدة علي

 أعلن محمد أنور السادات تجميد عضويته وعدم حضور جلسات الجمعية التأسيسية للدستور لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلي الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل .

 وأصدر السادات بيانا اليوم قال فيه "أؤكد أنني حريص على سرعة الانتهاء من إعداد دستور مصر الجديد حتى تدور عجلة الحياة، وأيضا الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية، وكذلك هوية ومدنية مصر عبر تاريخها الفرعوني والقبطي والإسلامي، وأعلم أن طوال الشهور الخمسة الماضية كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء جمعية الدستور كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة وتحقيق طموحات المواطن المصرى ، حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته والحفاظ على كرامته ".

 وأضاف " ولكن لابد وأن يكون هذا الدستور بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها ولايمكن أن يصدر بالمغالبة ولا تحت تهديدات أو ابتزاز أو إتجار بشعارات لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفة دينية. لذلك أعلن تجميد عضويتي وانسحابي من حضور جلسات الجمعية لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلي الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل ، وهذه المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع إدارة جمعية الدستور بأعضائها من ممثلي الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها إذا خلصت النوايا وأثق أن هذا ماسوف يحدث بإذن الله .

السادات ينسحب من تأسيسية الدستور

المصريون

صالح شلبى

 قرر أنور عصمت السادات عضو الجمعية التأسيسية للدستور الانسحاب من الجمعية اليوم. وقال السادات في بيان له "أؤكد أننى حريص على سرعة الانتهاء من إعداد دستور مصر الجديد حتى تدور عجلة الحياة، وأيضاً الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية، وكذلك هوية ومدنية مصر عبر تاريخها الفرعونى والقبطى والإسلامى .

وقال السادات "أعلم أن طوال الشهور الخمسة الماضية كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء جمعية الدستور كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة وتحقيق طموحات المواطن المصرى، حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته والحفاظ على كرامته .

" وتابع "ولكن لابد أن يكون هذا الدستور بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها ولا يمكن أن يصدر بالمغالبة ولا تحت تهديدات أو ابتزاز أو أتجار بشعارات لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفة دينية.

 وأضاف "لذلك أعلن تجميد عضويتى وانسحابى من حضور جلسات الجمعية لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل، وهذه المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع إدارة جمعية الدستور بأعضائها من ممثلى الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها إذا خلصت النوايا وأثق أن هذا ما سوف يحدث بإذن الله ."

التأسيسية تفقد شرعيتها بعد انسحاب أكثر من الثلث.. والغرياني يعاند ويواصل بخمسين عضوا فقط

التحرير

جمال عصام الدين


 كما كان متوقعا انفجرت الجمعية التأسيسية للدستور من الداخل وأصبحت فاقدة للشرعية بعد سلسلة الانسحابات التى تعرضت لها في الأيام الأخيرة.

صحيح أن بداية الانفجار جاءت مع إعلان حوالي 25 من القوي المدنية بقيادة عمرو موسي وشخصيات مؤثرة أخري مثل أيمن نور ووحيد عبد المجيد والدكتورة سعاد كامل رزق تجميد عضويتها والإنسحاب، إلا أن الضربة الكبيرة جاءت مع قرار الكنائس المصرية الثلاثة القبطية والكاثوليكية والإنجيلية انسحابها رسميا، فقد تسبب هذا القرار في فقدان الجمعية شرعيتها بصورة كبيرة بعد أن أصبح المصريين المسيحيين لأول مرة خارج كتابة الدستور المصري لأول مرة ومنذ أن عرفت مصر كتابة الدساتير منذ أكثر من مائة عام وبالتحديد في 1879.

 انسحاب الكنيسة بدوره أدي لسلسلة من الانهيارات التى تسببت في التفجير الأكبر الذى أفقد الجمعية التى يرأسها المستشار حسام الغرياني ويهيمن عليها الإخوان والسلفيين شرعيتها تماما.

فقد أدي انسحاب الكنيسة إلي إعلان حزب الوفد رسميا انسحابه من الجمعية وذلك بعد فترة من التردد التى أعترت قياداته، مع العلم بأنه لو ظل حزب الوفد في الجمعية بعد انسحاب الكنائس لفقد شرعيته هو الآخر.

 وبالأمس قرر محمد أنور عصمت السادات انسحابه هو الآخر من «أجل الله ومن أجل مصر» علي حد قوله وبعد أن ضاع أى أمل في الوصول إلي توافق داخل الجمعية وتصميم تيار الإسلام السياسي بجناحيه الإخواني والسلفي ومعهم بعض المتأخونين وعلي رأسهم رئيس الجمعية «الغرياني» علي فرض وجه نظرهم وسلق الدستور. 

وبالإضافة إلى هذا وذاك كان انسحاب الهيئة الإستشارية للجمعية بقيادة خبرة دستورية كبيرة لها وزنها مثل الدكتور أحمد كمال أبو المجد وشخصيات مؤثرة مثل حمدي قنديل وحسن نافعة في المزيد من تآكل شرعية هذه الجمعية.

 وبالحسابات نجد أنه علاوة علي 25 شخصية من القوي المدنية يقودها عمرو موسي و أيمن نور ووحيد عبد المجيد علاوة علي 6 شخصيات مسيحية ذات عضوية أساسية في الجمعية وحوالي خمسة شخصيات أخري منتمية لحزب الوفد هم فؤاد بدراوي و محمد عبد العليم داود و محمد كامل و بهاء أبو شقة و يضاف إليهم أنور عصمت السادات يصل مجموع المنسحبين إلى حوالي 35 شخصية أو أكثر وهو ما يمثل ثلث إجمالي عدد الأعضاء تقريبا.

وبذلك يتبقي في عضوية الجمعية الآن حوالي 65 شخصية أو اقل وهو ما يجعل أعمالها بالحسابات العددية جمعية غير شرعية. والمعروف انه عند التصويت بالقراءة الأولي علي مسودة الدستور يستلزم الأمر حضور 67 عضوا، و عند عدم اكتمال هذا النصاب يستلزم الأمر حضور 57 عضوا ولو واصل الغرياني عناده هو ومجموعة الصقور من الإخوان والسلفيين المسيطرين على أعمال الجمعية الآن ولجأ لأسلوب تمرير المواد بعد سلقها بأغلبية 57 عضوا أو أقل فقط فإن هذا سيكون وصمة عار في جبين النظام الإخواني الحاكم و فرض وجهة نظر تيار بعينه علي الشعب كله.

جمعية «الغرياني» لسلق الدساتير لم يعد فيها الآن سوي خليط من أكبر صقور الإخوان والسلفيين وعدد من المتأخونين المتعاونين معهم من صقور الإخوانية التى تقلل من الإنسحابات وتطالب بتصعيد احتياطيين بدلا منهم يبرز صبحي صالح ومحمد البلتاجي وعصام العريان ومحمود غزلان وحسين إبراهيم وهدى غنية وخالد الأزهري وأسامة ياسين. ومن صقور السلفيين شخصيات مثل يونس مخيون وشعبان عبد العليم وياسر برهامي ومحمد سعد عبد الكريم ومحمد يسري وبسام متولي وصلاح عبد المعبود.

وبالإضافة إلى هؤلاء هناك عدد من الشخصيات الإخوانية الأخري مثل ماجد خلوصي ومحمد علي بشر وعمرو دراج وأميمة كامل.

 وهناك شخصيات تدعي الإستقلال بينما يعرف الجميع أنها محسوبة على الإخوان مثل عاطف البنا وحسام الغرياني ومحمد الصاوي وحاتم عزام وجمال جبريل ورمضان بطيخ وحسين حامد حسان، علاوة علي أعضاء حزب الوسط مثل أبو العلا ماضي وعصام سلطان و محمد محسوب. الخلاصة الجمعية التأسيسية الآن بعد أن تآكلت شرعيتها أصبحت مجرد تجمع للإسلاميين من الإخوانيين والسلفيين والإخوانجية.

 والغريب أن حسام الغرياني رغم كل هذا الإنهيار فالرجل مصمم على العناد والإستمرار في سلق المواد.

وقد وصل الحال بالجلسة التى عقدها الغرياني مساء أمس السبت انه لم يحضرها سوي خمسين عضوا بالكاد أى بنصف الأعضاء تقريبا وتم فيها تمرير حوالي ستة مواد, وقد أوضح هذه الحقيقية العضو عبد الفتاح خطاب الذى نبه الغرياني في بداية الجلسة إلى أن الحاضرين 51 عضوا فقط .

وقد قلل الإخوان من غياب الأعضاء وقال الإخواني خيري عبد الدايم نقيب الأطباء أنه عند التصويت النهائي سيأتى الخمسون الآخرون. ولا يعرف أحد من أين سيأتون بهؤلاء الخمسون الآخرون.

وهنا قال الغرياني «أننا اقتربنا من التصويت ويا ليت الحاضر يقول للغائب ونكثف الحضور ونواظب عليه». واستمرارا علي عناده أيضا أكتفي الغرياني بالتعبير عن أسفه لانسحاب أغلب أعضاء اللجنة الاستشارية من العمل مع الجمعية، وقال إنهم سيجتمعون لإعداد دستور موازٍ.

وانتقد الغرياني المذكرة التى أرسلها له الدكتور أحمد كمال أبو المجد و رفض قراءتها وأكتفي بالقول بأنها لم تتضمن مبررات مبنية على الواقع. وهو نفس الأسلوب المغرور الذى اتبعه مع الناشطة منال الطيبي عندما استقالت ورفض قراءة خطابها وقام بتسفيهه.

"الإصلاح والتنمية" يهنئ الإخوة الأقباط بتنصيب البابا تواضروس

بوابة الاهرام

وسام عبد العليم

 تقدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة محمد أنور عصمت السادات، بخالص التهانى للشعب المصرى عامة والإخوة الأقباط بصفة خاصة، على تنصيب البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية كبابا للأقباط فى مصر.

وأكد الحزب فى بيان اليوم الأحد، أنه واثق كل الثقة فى قيادة البابا تواضروس الروحية وحكمته ويعتبره صمام آمان آخر للوحدة الوطنية بعد البابا شنودة. وعلق الحزب عليه آمالًا كبيرة فى نشر الوعى وترسيخ وإعلاء قيم الأخوة بين المسلمين والمسيحيين، وتدعيم العلاقات وتثبيت قيم وأواصر المحبة والتسامح، قائلا: "لنبقى جميعا إخوة وشركاء فى الوطن والتاريخ، وطن واحد ومصير واحد".

الإصلاح والتنمية يهنئ الأخوة الأقباط بتنصيب البابا تواضروس الثانى


اليوم السابع

 كتب محمد رضا

 تقدم حزب الإصلاح والتنمية، برئاسة النائب السابق محمد أنور السادات، بخالص التهانى للشعب المصرى عامة، والأخوة الأقباط بصفة خاصة، على تنصيب البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية كبابا للأقباط فى مصر.

 وأكد الحزب، على ثقته فى قيادة البابا تواضروس الروحية وحكمته، كما يعتبره صمام أمان آخر للوحدة الوطنية بعد البابا شنودة، معلقاً عليه آمالاً كبيرة فى نشر الوعى وترسيخ وإعلاء قيم الأخوة بين المسلمين والمسيحيين، بالإضافة إلى تدعيم العلاقات وتثبيت قيم وأواصر المحبة والتسامح، لنبقى جميعاً إخوة وشركاء فى الوطن والتاريخ، تحت "وطن واحد ومصير واحد".

"الإصلاح والتنمية" يهنئ الأقباط بتنصيب البابا

مصر الجديدة
 أميرة الشناوي

 يتقدم حزب الإصلاح والتنمية " برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهانى للشعب المصرى عامة والإخوة الأقباط بصفة خاصة على تنصيب البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية كبابا للأقباط فى مصر.

 وأكد الحزب أنه واثق كل الثقة فى قيادة البابا تواضروس الروحية وحكمته ويعتبره صمام آمام آخر للوحدة الوطنية بعد البابا شنوده ، ويعلق الحزب عليه آمالا كبيرة فى نشر الوعى وترسيخ وإعلاء قيم الأخوة بين المسلمين والمسيحيين.

 وتدعيم العلاقات وتثبيت قيم وأواصر المحبة والتسامح ، لنبقى جميعا إخوة وشركاء فى الوطن والتاريخ " وطن واحد ومصير واحد

السادات يعلن الانسحاب من تأسيسية الدستور

البشائر

أعلن محمد أنور السادات تجميد عضويته، وانسحابه من حضور جلسات الجمعية التأسيسية للدستور لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل.

وأصدر السادات بيانا اليوم قال فيه "أؤكد أننى حريص على سرعة الانتهاء من إعداد دستور مصر الجديد حتى تدور عجلة الحياة، وأيضا الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية، وكذلك هوية ومدنية مصر عبر تاريخها الفرعونى والقبطى والإسلامى، وأعلم أن طوال الشهور الخمسة الماضية كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء جمعية الدستور كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة، وتحقيق طموحات المواطن المصرى، حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته، والحفاظ على كرامته".

وأضاف "ولكن لابد أن يكون هذا الدستور بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها، ولا يمكن أن يصدر بالمغالبة ولا تحت تهديدات أو ابتزاز أو اتجار بشعارات لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفة دينية. لذلك أعلن تجميد عضويتى وانسحابى من حضور جلسات الجمعية، لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلى الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل، وهذه المطالب ليست بالكثيرة، وتستطيع إدارة جمعية الدستور بأعضائها من ممثلى الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها إذا خلصت النوايا، وأثق أن هذا ما سوف يحدث بإذن الله.

الإصلاح والتنمية يهنئ الإخوة الأقباط بتنصيب البابا

الفجر

 تقدم حزب الإصلاح والتنمية " برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهانى للشعب المصرى عامة والإخوة الأقباط بصفة خاصة على تنصيب البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية كبابا للأقباط فى مصر.

 وأكد الحزب أنه واثق كل الثقة فى قيادة البابا تواضروس الروحية وحكمته ويعتبره صمام آمام آخرللوحدة الوطنية بعد البابا شنوده ، ويعلق الحزب عليه آمالا كبيرة فىنشر الوعى وترسيخ وإعلاء قيم الأخوة بين المسلمين والمسيحيين. وتدعيم العلاقات وتثبيت قيم وأواصر المحبة والتسامح ، لنبقى جميعا إخوة وشركاء فى الوطن والتاريخ " وطن واحد ومصير واحد "

السادات يعلن تجميد عضويته والانسحاب من التأسيسية

صوت الامة 


 أعلن محمد أنور السادات تجميد عضويته وانسحابه من حضور جلسات الجمعية التأسيسية للدستور لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلي الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل.

وأصدر السادات بيانا اليوم قال فيه: "أؤكد أنني حريص على سرعة الانتهاء من إعداد دستور مصر الجديد حتى تدور عجلة الحياة، وأيضا الحفاظ على مواد الشريعة الإسلامية، وكذلك هوية ومدنية مصر عبر تاريخها الفرعوني والقبطي والإسلامي".

 وأضاف في بيانه: "أعلم أن طوال الشهور الخمسة الماضية كانت هناك جهود مخلصة من كل أعضاء جمعية الدستور كل بما يؤمن به من مبادئ وآراء وأفكار لتحقيق أهداف الثورة من حرية وعدالة وتحقيق طموحات المواطن المصرى ، حتى يعود للشعب حقه الأصيل فى إدارة شئون دولته والحفاظ على كرامته ".

وقال: ان الدستور لابد أن يكون بتوافق الأمة بجميع فئاتها وشرائحها مؤكدا ان الدستور لا يمكن ان يصدر بالمغالبة ولا تحت ما أسماه بالتهديدات أو ابتزاز أو اتجار بشعارات لمخاطبة حالة ثورية أو عاطفة دينية.

وأكد السادات في نهاية بيانه عن تجميد عضويته وانسحابه من حضور جلسات الجمعية لحين الاستجابة لجميع مطالب القوى الوطنية وممثلي الكنائس واللجنة الفنية الاستشارية الذين أعلنوا انسحابهم من قبل، مشيرا إلى أن هذه المطالب ليست بالكثيرة وتستطيع إدارة جمعية الدستور بأعضائها من ممثلي الإخوان المسلمين والدعوة السلفية الاستجابة لها.

"الإصلاح والتنمية" يهنئ الإخوة الأقباط بتنصيب البابا

الوادى

محمد الشريف

تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات بخالص التهانى للشعب المصرى عامة والإخوة الأقباط بصفة خاصة على تنصيب البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية كبابا للأقباط فى مصر.

وأكد الحزب أنه واثق كل الثقة فى قيادة البابا تواضروس الروحية وحكمته ويعتبره صمام آمام آخرللوحدة الوطنية بعد البابا شنوده ، ويعلق الحزب عليه آمالا كبيرة فى نشر الوعى وترسيخ وإعلاء قيم الأخوة بين المسلمين والمسيحيين. وتدعيم العلاقات وتثبيت قيم وأواصر المحبة والتسامح ، لنبقى جميعا إخوة وشركاء فى الوطن والتاريخ " وطن واحد ومصير واحد ".

حزب الإصلاح والتنمية يتقدم بالتهنئة للأقباط والشعب المصري لتنصيب البابا


 الوطن 

 تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أنور عصمت السادات، بخالص التهانى للشعب المصرى عامة والأقباط بصفة خاصة، بمناسبة تنصيب البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية فى مصر.

وأكد الحزب في بيان له اليوم الأحد، أنه واثق كل الثقة فى قيادة البابا تواضروس الروحية وحكمته، مضيفا أنه يعتبره صمام أمان للوحدة الوطنية بعد البابا شنوده. وتابع أنه يعلق عليه آمالا كبيرة فى نشر الوعى وترسيخ وإعلاء قيم الأخوة بين المسلمين والمسيحيين، وتدعيم العلاقات وتثبيت قيم وأواصر المحبة والتسامح، لنبقى جميعا إخوة وشركاء فى الوطن والتاريخ.