السادات في رسالة لرئيس مجلس الوزراء ووزيرة التضامن الاجتماعي


تساءل محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية عن سبب تأخر صدور اللائحة التنفيذية لقانون الجمعيات الأهلية رقم 149 الصادر في 14 يوليو 2019 بعد تدخل السيد الرئيس وإعادته للبرلمان مره أخرى لتعديله وإقراره بشكل جاذب ومشجع للمجتمع المدني، ورغم ذلك فهناك حاله من الصمت الغير مبرر من رئيس وأعضاء لجنه التضامن بمجلس النواب عن متابعه صدورها رغم التصريحات المستمرة بأنهم سوف يشاركون في صياغتها ومتابعة صدورها.

تعجب السادات من عدم صدور اللائحة خصوصاً في ظل هذه التحديات والظروف الإنسانية الصعبة التي نعيشها هذه الأيام والتي كان من الممكن أن يلعب المجتمع المدني دوراً أكثر تأثيراً من خلال تنفيذ برامج صحية وتعليمية لمكافحة فيروس كورونا وأيضاً برامج التعليم والتدريب عن بعد بالإضافة إلى جذب كثير من الدعم والمنح من الهيئات والحكومات الدولية إلى مصر.

أكد السادات على أن صدور اللائحة بنصوصها وبنودها الواضحة سوف تبعث برسائل طمأنينة وتشجيع لكثير من المنظمات الإنسانية والاجتماعية والثقافية سواء العاملة في مصر أو الوافدة من الخارج حتى تبدأ عملها طبقاً للقواعد والإجراءات المصرية وأن الاستمرار في سياسة التأخر في صدورها سوف يفوت الفرصة على مصر من الاستفادة من هذه المنح والمعونات وسيتم إرسالها لدول أخرى بالمنطقة أسرع وأحرص في الحصول عليها واستخدامها في مشروعات التنمية المستدامة لديهم.

نشرت فى :

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
 2020/4/27  حزب الإصلاح لـ”البرلمان”: ما سبب تأخر صدور اللائحة التنفيذية لقانون الجمعيات الأهلية؟  الطريق
 2020/4/27  السادات يتساءل لماذا تأخر صدور اللائحة التنفيذية لقانون الجمعيات الأهلية؟  صدى الامة

السادات في رسالة إلى رئيس البرلمان بشأن أزمة العالقين


بمناسبة أزمة المصريين العالقين في الخارج . وجه أ/ محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " تساؤلا إلى رئيس البرلمان وأعضاء مجلس النواب ممثلى المصريين في الخارج في الدول العربية وأوربا وأمريكا عن دورهم في أزمة العالقين حيث لا دور لهم ولا موقف يذكر حتى الآن .

أين أنتم مما تقوم به الدولة بمفردها وبإمكانياتها المتاحة ؟ ماذا قدمتم ؟ أين دوركم في هذا الموقف الذى لا يحتمل أي تقصير ؟ لم نسمع لكم صوتا ولم نرى لكم أي كرامات ؟ هل تلقى رئيس مجلس النواب تقريرا واحد من نوابنا الذين يمثلوا المصريون في الخارج عما قدموه وعما فعلوه في المساعدة بالتعاون مع الجاليات المصرية بالخارج لحل أزمة هؤلاء العالقين وتوفير سبل المعيشة والإقامة وبينهم كبار سن ومرضى وأطفال وعمال بسطاء وأسرغير قادرة حتى على تحمل تكاليف العودة ؟ لكنهم تركوا الدولة وحدها تتصدى لهذه الأزمة ؟ فتمثيل المصريون في الخارج لا يعد بالنسبة لديهم إلا مجرد وجاهة إجتماعية فقط لا غير . للآسف هذا هو الموقف الوحيد الذى إنتظرنا أن يكون لكم فيه دورا ملموسا يشعر فيه هؤلاء أنكم معهم تشعرون بهم وبمعاناتهم وتتسابقوا في مساعدتهم قدر الإمكان

وبناءا عليه دعا السادات إلى إعادة النظر في إسلوب وترشيحات وطريقة إختيار النواب الذين يمثلوا المصريين في الخارج . للآسف فشلت التجربة الحالية . علينا أن نتعلم من أخطائنا ونضع الشخص المناسب في المكان المناسب وإلا سوف تجد الدولة المصرية نفسها وحيدة بمفردها في أزمات أخرى مشابهة.

كورونا وأخواتها كشفوا هشاشة كيانات عربية كبرى



تابعنا منذ أيام قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بتجميد ووقف تمويل منظمة الصحة العالمية حيث أنها في رأيه لم تقم بدورها المنشود فى أزمة كورونا العالمية . واليوم أقف متعجبا وبكل الدهشة أمام ما كشفته أزمة كورونا وقضايا وأزمات المنطقة العربية مؤخرا من هشاشة مؤسسات وكيانات عربية كبرى مماثلة لم نجد لها أيضا أى دور حقيقي ملموس فى هذه الأزمات .لتؤكد هذه الحقائق أنه آن الأوان لأن نعلن بدون خجل أو إنكار أو تزييف موت بعض هذه المؤسسات إكلينيكيا ونتعامل مع الواقع بصدق وصراحة وحيادية وتجرد لله والوطن والتاريخ.

إلى متى ستظل جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجى ومنظمات العمل والمرأة والعلوم والثقافة العربية والمجلس العربى للمياه وغيرها من المنظمات العربية الكبرى متفرجين مصفقين مؤيدين أو مكتفين بإصدار بيانات الإشادة لما يقوم به الآخرون ؟ هيئات ومؤسسات كبيرة في أسمائها ضئيلة فى مخرجاتها. فلا رؤية لهم ولا تصور ولا منتج مشرف أو خطوة واقعية للتخفيف من تداعيات أزمات كهذه التى تمر بنا والعالم العربى بأسره .

 ومن المفترض أن هذه الكيانات تجمع كفاءات عربية تستطيع أن تقدم حلولا ومقترحات لما يطرأ علينا من مشاكل وأزمات . فأين ميثاق جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي وغيرهم من تعزيز التعاون والتكامل سياسيا وإقتصاديا وأمنيا .أين ذلك ؟ ألم يحن الوقت لتعديل هذه المواثيق والإتفاقيات بما يتناسب مع مقتضيات العصر الحالي وتحدياته ؟ ثم بما نفسر صمت كل أولئك ؟ آلا يعنى ذلك هشاشة هذه الكيانات وإعلان إفلاسهم السياسى ونفض أيديهم مما يحدث وترك كل دولة لتواجه مصيرها وتعالج أزماتها كل على حدة .

هل أصبحنا بلا حاجة إليهم خصوصا ونحن لا نلمس دورهم ولا نعرف عن بعضهم ما يتعلق بكيفية إدارتهم وميزانيتهم وكيف ينفقوا أموال الدعم والمساهمات الدولية المقدمة لهم ؟ هل هي كلها تذهب إلى مرتبات ومخصصات ومزايا للقائمين عليها ؟ هل أصاب هؤلاء فيروس كورونا المستجد ووجب عزلهم اما ليتعافوا أو يفارقوا حياتنا . آلا يجب سرعة إعادة هيكلة هذه الكيانات ؟ هل هناك أمل فى صحوة أوعملية جراحية عاجلة تعيدهم على قيد الحياة ؟ دعونا ننتظر ونرى !

محمد أنور السادات
 رئيس حزب الإصلاح والتنمية

السادات يطلق دعوة لبعض من المتخصصين والمهتمين بالشأن العام لمناقشة موضوعات هامة

أطلق أ/ محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " دعوة لبعض من المتخصصين والمهتمين بالشأن العام لمناقشة بعض الموضوعات العالقة في ظل إنشغالنا جميعا بكورونا ومستجداتها . وسوف يتم مناقشة هذه الموضوعات عبرتقنية ( الاجتماع الإفتراضى ).

الموضوع الأول :-

كيفية تعزيز التعاون القارى بين مصر ودول القارة لإحتواء الآثار السلبية لفيروس كورونا وكذا دول مجلس التعاون الخليجى .

الموضوع الثانى :-

آخر المستجدات ومستقبل ومصير المفاوضات حول سد النهضة ومياه الحاضر والمستقبل.

الموضوع الثالث :-

ضرورة إصدار قانون مفوضية عدم التمييز لمواجهة التنمر ضد مصابى كورونا وغيرها من مظاهر التفرقة وعدم المساواة.

الموضوع الرابع :-

كيفية مواجهة المساعى الإسرائيلية لتكثيف التوسع الإستيطانى في فلسطين في ظل إنشغال العالم بكورونا ؟

الموضوع الخامس :-

وضع خطة عمل أو مقترح لمواجهة الآثار المالية والإقتصادية وكيفية التحرك إقليميا ودوليا للتخفيف آثار وتبعات كورونا على ميزانية الدولة وعملية التنمية .

على من يرغب المشاركة في مناقشة أي من الموضوعات أو تقديم رؤية أو تصور حول أحد الموضوعات الخمسة المطروحة إرسال الإسم ورقم التليفون إلى الإيميل الآتى : info@asadat.com بداية من يوم الخميس 16 أبريل حتى نهاية يوم الأحد 19أبريل حتى يتسنى لنا اعداد وترتيب مواعيد الاجتماعات .

محمد أنور السادات
رئيس حزب الإصلاح والتنمية

السادات : لرئيس وأعضاء لجنة الخطة والموازنة

بمناسبة الاستعداد لمناقشة موازنة العام المالي 20/21 والتي مازلنا نسمع عنها من وزارة المالية ولم توزع بعد على أعضاء مجلس النواب حتى عن طريق التابلت الذي تكلف أرقام ضخمه من موازنه مجلس النواب ولم يراعى استخدامه حتى في ظل هذه الظروف الحرجة .

لكن نود الإشارة إلى أن هناك أسئلة يجب أن تراعى عند مناقشة الموازنة لذا وجب التنبيه عليها:-

1- هل أوضحت الموازنة الجديدة الزيادة الحقيقة والمتوقعة لأعداد البطالة في ظل الأوضاع الحالية وما نحن مقبلين عليه؟
2- هل راعت الموازنة زيادة معدلات الفقر من الطبقة المتوسطة إلى الطبقة الفقيرة، والفقيرة إلى الأشد فقراً نتيجة الركود الاقتصادي.
3- هل راعت الموازنة إنخفاض الأسعار العالمية المتوقعة لسعر البترول والتي مازالت في الموازنة المقترحة 61 دولار وهو ما يعنى فائض كبير في موازنة قطاع البترول ؟ ما هو مقداره ؟ وكيفية إستخدامه ؟
4- هل راعت الموازنة تغير سياسة المرتبات والأجور الخاصة بالأطباء والأجهزة المعاونة لمنظومة الصحة وربطها مباشرة بوزارة الصحة بدلا من ربطها بالمحليات من خلال مديرات الصحة في كل محافظة، ونفس الشيء ينطبق على المدرسين والاداريين؟
5- هل إحتاطت الحكومة ووضعت خطط بديلة لسد الفجوة التي سوف تحدث بين الإيرادات والإنفاق نتيجة أن حوالي 76% من الموازنة هي ناتج الضرائب وفى ظل حالة الركود الاقتصادي سوف تتأثر هذه الحصيلة في الموازنة؟
6- ما هو مصير عجز الموازنة المتوقع وكيفية تغطيته ؟ هل سيكون بمزيد من الإقتراض أم سنلجأ إلى صندوق النقد وغيره من المؤسسات المالية الدولية ؟
7- كيفية التعاطى مع خروج الأموال الساخنة من المستثمرين في أذون الخزانة والسندات وخلافه والتي وصلت إلى 9 مليار دولار وربما أكثر طبقا لتصريح وزير المالية . وإنخفاض الإحتياطى النقدى لدى البنك المركزى بمقدار 5 مليار دولار خلال شهر الأزمة ؟

ومع تقديرنا لظاهرة أن أغلبية رؤساء اللجان من النواب المعينين أصحاب الخبرة والتجارب ألا أن الحرج أثر بشكل كبير على دور ومواقف بعض رؤساء اللجان على الرغم من أن قناعتهم ربما تكون مختلفة عن طريقه تناولهم الفعلية للموضوعات والمناقشات داخل اللجان ودفاعهم الممنهج عن كل ما تطرحه الحكومة من تشريعات وقوانين، وهذا سوف يؤدى بنا إلى مشاكل كثيرة نحن في غنى عنها خصوصاً في ظل هذه الظروف الحرجة التي تتطلب منا المصارحة والمكاشفة.

هناك الكثير من البنود والنفقات والمخصصات التي تحتاج إلى مناقشة ومراجعة حتى تصدر الموازنة معبرة عن احتياجات المواطن وأولوياته.

محمد أنور السادات
رئيس حزب الإصلاح والتنمية


نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
 2020/4/12  السادات : يوجه عدة اسئلة لرئيس وأعضاء لجنة الخطة والموازنة  السلطة الرابعة

إفتكاسة أبو شقة إحدى عجائب وغرائب البرلمان


طالعنا النائب المعين / بهاء أبو شقة رئيس اللجنة التشريعية بالبرلمان ورئيس حزب الوفد والمحامى الشهير بإفتكاسة مفادها أنه يدرس إقتراح بقانون لخصم نسبة من مرتبات العاملين في الدولة والقطاع العام كتبرع إجبارى لصندوق تحيا مصرلمساعدة الدولة في مواجهة فيروس كورونا . وأن إقتراح القانون ما زال محل بحث ودراسة .

يا ترى يا نائب الشعب. هل الموظفين والعاملين في الدولة والقطاع العام عارفين ياكلوا ولا يعيشوا ؟ بدل ما نأخذ بأيديهم ونساعدهم في هذه الظروف الصعبة نقترح أن نأخذ منهم تحت شعارالوطنية وحب مصر. حقيقى أنا مصدوم .

كان يجب على اللجنة التشريعية بالبرلمان أن تهتم بمشروعات القوانين التي نص عليها الدستور قبل إنتهاء مدة المجلس لتحسين أحوال الناس وتحقيق آمالهم وطموحاتهم وإقرار العدالة ومساعدتهم في هذه الظروف الصعبة كى يتجاوزوا هذه المحنة .

إننى على يقين أن حزب الوفد وهيئته العليا بعضهم غير راضين عن هذا الإقتراح . على أية حال في النهاية أستطيع أن أقول على الرغم من أن كورونا محنة كبيرة وظروف قاسية نمر بها جميعا إلا أنها كشفت للمصريين حقيقة كثيرمن السياسيين ورجال الأعمال . وأثبتت أن الدولة ومؤسساتها هي الملجأ الأول والأخير للشعب في حمايته والحفاظ على أمنه وسلامته وصحته.

محمد أنور السادات
رئيس حزب الإصلاح والتنمية

السادات لمتحدث البرلمان : أحسنوا أفعالكم ومواقفكم لعلها تشفع لكم


طالعنا المتحدث الإعلامى بإسم مجلس النواب د / صلاح حسب الله بتصريح مفاده أنه في حال عدم إستطاعة الدولة المصرية إجراء الانتخابات البرلمانية القادمة في مواعيدها فالأمر سوف يحال لسلطة رئيس الجمهورية ليتولى السلطة التشريعية ويصدر قرارات بقوانين لحين إنعقاد البرلمان .

كنت أتمنى أن يهتم المتحدث الإعلامى بإسم مجلس النواب في هذه المرحلة الدقيقة بالكف عن الحديث في الانتخابات في الوقت الحالي والإهتمام بقضايا الفرق الطبية أطباء وممرضين ومسعفين " جنود الأزمة الحالية " ومعاملة من يتوفى من العاملين منهم معاملة شهداء الجيش والشرطة ، وكذا كيفية الخروج من فترة الركود الإقتصادى التي سوف تمر بها البلاد خلال الأيام القادمة وسبل مساعدة الأسر محدودى الدخل والعمالة غير المنتظمة والباعة الجائلين ممن يعيشون يوما بيوم . وأيضا خطة التحرك المستقبلي لعودة السياحة والإستثمار والتصدير بمعدلاته الطبيعة لحين إستقرار الأوضاع في العالم والمنطقة .

كنت أتمنى أن يكون التركيز على قضايا وهموم الناس والتفكير وإعداد الخطط والتصورات لمرحلة كورونا وما بعد كورونا ، والسيناريوهات المحتملة لأزمة سد النهضة وتداعياته على الزراعة والأمن الغذائي ، والموقف من المشروعات العمرانية والإسكان وغيرهم وكذا رؤية وموقف البرلمان من دعوات عودة المواطنين للعمل والمخاوف من التكدس والإزدحام وإنتشارالمرض . وهى نفس المخاوف التي دعت البعض للمطالبة بالإفراج عن بعض المسجونين .

كنت أتمنى أن يخرج المتحدث باسم البرلمان بتكليف واضح من البرلمان لنوابه في ظل هذه الأزمة أو بمبادرة تساهم فيما نواجهه من ظروف إقتصادية صعبة للغاية وقد سبق وبادر أحد النواب بالتبرع بمكافأة شهر كامل لصالح العمالة غير المنتظمة والفئات غير المُقتدرة المتضررة من إجراءات الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا، ودعوته لكل أعضاء مجلس النواب بالتبرع بمكافأة شهر لصالح تلك الفئات. ولم يلتفت أحد .

رجاءاّ أيها المتحدث : إرحمنا في هذه الشهور الأخيرة من عمر البرلمان . أحسنوا أفعالكم ومواقفكم لعلها تشفع لكم بعضا مما مضى .

محمد أنور السادات
رئيس حزب الإصلاح والتنمية

السادات يطالب بتخصيص ميزانية طوارئ لوزارة الصحة في موازنة 2020/2021



في إطار الجهود التي تبذلها الدولة المصرية بكافة مؤسساتها وعلى رأسها وزارة الصحة والتكاليف التى تتكبدها لمواجهة فيروس كورونا ومكافحة إنتشاره وتوعية المواطنين بالطرق المبسطة لمواجهته والتضحيات التي يقوم بها العاملين في قطاع الصحة من الأطباء والممرضين والمسعفين وغيرهم . دعا أ/ محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " إلى ضرورة تخصيص ميزانية طوارئ لوزارة الصحة لتغطية أي مستجدات قد تطرأ مستقبلا. بما فيها بدل العدوى اللائق لجميع الفرق الطبية ومعاملة من يتوفى من العاملين منهم معاملة شهداء الجيش والشرطة .

أكد السادات أنه من المفترض أن يتم إرسال مشروع الموازنة العامة للدولة لعام 2020/ 2021 إلى البرلمان نهاية شهر مارس الحالى وفقا لنص المادة 124 من الدستور ليتم مناقشتها. وكان رئيس الوزراء قد أشار مسبقا إلى أن موازنة وزارة الصحة عن العام المالي 2020/2021، من المقرر أن تشهد زيادة بنسبة 100% وهذا مقارنة بمخصصات موازنة العام المالي الجاري وهو أمر جيد لكن ربما نتفاجأ بمستجدات قد لا تكون في الحسبان خصوصا وأن الأجواء الصحية في العالم كله أصبحت حاليا غير مطمئنة.

دعا السادات البرلمان إلى ضرورة مراعاة ذلك حين يتم مناقشة الموازنة العامة للدولة خلال الأيام المقبلة حتى تكون لدي وزارة الصحة الجاهزية والإستعداد الكامل لمواجهة أي مستجدات قد تطرأ بما يحافظ على سلامة وصحة المصريين . :

نشرت في :

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
 2020/4/1  رئيس «الإصلاح والتنمية» يطالب بتخصيص ميزانية طوارئ لـ«الصحة»  الدستور
 2020/4/1  السادات يطالب بتخصيص ميزانية طوارئ لوزارة الصحة في موازنة 2020/2021  السلطة الرابعة