السادات يتساءل :- لماذا فتح البرلمان أبوابه لموسى مصطفى موسى للحصول على تزكيات النواب؟


تساءل أ/ محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " عن سياسة الكيل بمكيالين التى تعامل بها البرلمان مع مرشحى الرئاسة حيث فتح البرلمان أبوابه للمرشح الرئاسى / موسى مصطفى موسى لجمع تزكيات النواب وجاء على لسان وجيه أبو حجر نائب رئيس حزب الغد فى تصريحات صحفية منشورة بالأمس فى مواقع التواصل الإجتماعى قال فيها نصا أن المهندس موسى مصطفي موسى داخل مجلس النواب حاليًا، لجمع تزكيات النواب.

وقال السادات حين تقدمت بطلب لرئيس مجلس النواب للقاء الأعضاء داخل البرلمان علنا للحصول على تزكياتهم جاء الرد على لسان المتحدث بإسم مجلس النواب النائب / صلاح حسب الله بأنه وفق اللائحة والقانون البرلمان لا يستقبل أيا من راغبي الترشح، وأن مرافق الدولة لا تستخدم في مثل هذه الأمور، وأن الفرصة متاحة لراغبي الترشح أن يلتقوا أعضاء المجلس خارج أروقة البرلمان لإقناعهم بالحصول على تزكيتهم . فلماذا أتيحت الفرصة للبعض وتم منع البعض بحجة اللائحة والقانون.

ودعا السادات إلى ضرورة الإفصاح عن أسماء النواب الذين وقعوا تزكيات للمهندس / موسى مصطفى موسى حيث سادت حالة من السرية والتعتيم على أسماء الموقعين له . ولما تداولت بعض الأسماء وحاولت المواقع الإخبارية والقنوات الفضائية الإتصال بهم للتأكد من الأمررفضوا التعليق وكأنهم إرتكبوا جريمة .

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/30  «السادات»: مجلس النواب منعني بـ«اللائحة» وفتح أبوابه لموسى مصطفى موسى  المصرى اليوم
  2018/1/30  السادات يتساءل:- لماذا فتح البرلمان أبوابه لموسى مصطفى موسى للحصول على تزكيات النواب؟  الاقباط المتحدون
  2018/1/30  السادات: لماذا فتح البرلمان أبوابه لموسى مصطفى للحصول على تزكيات النواب؟  مصراوى
  2018/1/30
 السادات: لماذا فتح البرلمان أبوابه لـ«موسى مصطفى موسى»؟  التحرير
  2018/1/30  السادات: البرلمان منعني من لقاء النواب وفتح أبوابه لتزكية موسى  الوطن

السادات يدعو بعض قادة الأحزاب إلى مسيرة سلمية لمقابلة الرئيس السيسى وتقديم مطالبهم

فى ظل ما تشهده أجواء الإنتخابات الرئاسية من إنسحابات متتالية وعدم وجود مرشح رئاسى حقيقى منافس لأسباب مختلفة . وجه أ/ محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " الدعوة إلى بعض قادة الأحزاب والشخصيات العامة للتوجه فى مسيرة سلمية لقصر الإتحادية لمقابلة الرئيس السيسى وتقديم مطالب محددة إليه حول مستقبل التحول الديمقراطى وممارسة العمل السياسى والإعلامى فى الفترة القادمة خاصة في ظل ما تشهده الساحة المصرية من موت حقيقى للسياسة وتكميم للأفواه وسيطرة الرأى والفكر الواحد والتأميم الناعم لوسائل الإعلام.

أوضح السادات أن الحالة السياسية المصرية تم تفريغها من مضمونها وقد إنتهى وقت المناشدات والبيانات التى تطلق من داخل الغرف المغلقة. وقد حان الوقت لإذابة الجليد ولبدء حوار جاد ما بين مؤسسة الرئاسة والقوى المدنية لتتقارب وجهات النظر ونزع فتيل الغضب وإحياء السياسة فى مصر. حتى يكون هناك متسع ومتنفس للجميع لكى يشارك ويعبر وينافس فى مناخ من الديمقراطية وإحترام الدستوروسيادة القانون من خلال مشاركة شعبية حقيقية من منطلق أن الوطن ملك للجميع.

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/28  «السادات» يدعو القوى المدنية والسياسية لمسيرة سلمية إلى «الاتحادية»  الشروق
  2018/1/28  أنور السادات يطالب رؤساء الأحزاب والشخصيات العامة بمسيرة سلمية للاتحادية  الصباح العربى
  2018/1/28  أنور السادات: هناك إنجازات للسيسي تم التعتيم عليها  الوطن
  2018/1/28  السادات يطالب رؤساء الأحزاب بمسيرة سلمية للاتحادية للقاء السيسي  فيتو
  2018/1/28  «السادات» يدعو قادة الأحزاب لـ«مسيرة سلمية» للقاء «السيسي»  التحرير
  2018/1/28  "السادات" يدعو لمسيرة سلمية لمقابلة السيسي وتقديم مطالب القوى المدنية  مصراوى
  2018/1/28  السادات يدعو بعض قادة الأحزاب إلى مسيرة سلمية لمقابلة الرئيس السيسى وتقديم مطالبهم  الاقباط المتحدون

السادات تعقيبا على التحقيق مع المرشح سامى عنان

قال رئيس حزب الإصلاح والتنمية أ/ محمد أنور السادات " صدمنا من مضمون البيان الصادر بحق المرشح الفريق / سامى عنان وما تم من إجراءات فى التحفظ عليه والتحقيق معه بمعرفة النيابة العسكرية.

وبتدقيق النظر والفحص لبيانه السياسى عن الترشح لا أجد فيه أى تحريض مباشر أو غير مباشر فى إحداث وقيعة بين الجيش المصرى والشعب ، كما أنه أقر فى بيانه عن عزمه تقديم أوراق ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية فور إنتهاءه من إستيفاء الإجراءات طبقا للقوانين والنظم العسكرية.

وأشار السادات إلى أنه من غير اللائق ولا يجوز معاملة قادة سابقين ذوى تاريخ عسكرى مشرف شاركوا فى إدارة شئون مصر فى فترة إنتقالية حرجة مرت بها البلاد بهذا الإسلوب وبهذه الطريقة.

السادات للأحزاب والمستقلين : إنتبهوا قبل إقرار قوانين إنتخابات المجالس المحلية والبرلمانية القادمة


بمناسبة الإنتهاء من مؤتمر حكاية وطن وجه أ/ محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية رسالة إلى الأحزاب المصرية والمستقلين قال فيها : لا ينكر أحد أن هناك إنجازات حققها الرئيس السيسى على الرغم من تحفظاتنا علي الإسلوب والطريقة التى تمت بها والتعتيم وعدم إتاحة أى معلومات بشأنها للرأى العام لكن هل لا يستحق هذا الشعب العظيم الذى تحمل وصبر أن يمارس السياسة ويشهد تحول ديمقراطى حقيقى ؟ وهل يعقل آلا يذكر أو يناقش هذا الموضوع ( ممارسة السياسة – التحول الديمقراطى) بمساحة كبيرة أثناء إنعقاد المؤتمرتتناسب مع عدم شعور المصريين بالحياة الحزبية وإحجامهم عن المشاركة السياسية وأيضا غضب كثير من المثقفين والسياسيين من جمود الحياة السياسية المصرية.

وتساءل السادات : هل يعقل ويجوز إعداد قانون لإنتخابات المجالس المحلية والبرلمانية القادمة على أساس 75% قوائم مغلقة مطلقة و25% للمقاعد الفردية . فهل هذا تشجيع للأحزاب كى تشارك أم الأفضل القوائم النسبية حتى تستطيع الأحزاب أن تقدم مرشحيها وتبدأ فى التواصل والإنخراط مع الجماهير؟ أليس هذا تعجيز للمستقلين على المقاعد الفردية للتنافس على دائرة تمثل نصف محافظة .

للأسف ما زلنا نفكر بنفس إسلوب وطريقة تشكيل البرلمان الحالى بل نتجه إلى إحكام هندسة تشكيل البرلمان القادم وكل المجالس المنتخبة بما فيهم النقابات والإتحادات الطلابية . لكى الله يا مصر من أولئك الذين يريدون السيطرة والتحكم دون مشاركة حقيقية من أبناء الشعب.

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/22  "السادات" للأحزاب والمستقلين: انتبهوا قبل إقرار قوانين انتخابات المجالس المحلية  الميدان
  2018/1/22  "السادات" للأحزاب والمستقلين: انتبهوا قبل إقرار قوانين انتخابات المجالس المحلية  الفجر

«السادات»: فكرة ترشحى للانتخابات الرئاسية جاءت بعد خروجى من «البرلمان »

الدستور

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية،" إنه قبل إعلان قراره النهائي بالترشح للانتخابات الرئاسية، فإن فكرة الترشح جاءت بعد خروجي من البرلمان، ولقائي بعدد كبير من شرائح المجتمع، الذين تحدثوا معي، مؤكدين لي أنه حان الوقت للتفكر جديًا في الترشح، والجميع أبدوا استعدادهم للمساعدة، وقمت بعدد من اللقاءات في مختلف المحافظات.

وأضاف خلال "مؤتمر صحفي" لإعلان موقفه من خوضه الانتخابات الرئاسية، أنه من المثير أن يكون للشعب المصري رأي في الحكم.

وأشار إلي أنه على مدار عهود طويلة، لم يشعر المصريين أنهم شركاء حقيقين، فيما يخص أوضاعهم المعيشة والسياسية والاقتصادية، وهي أحد أسباب تفكيري بشكل جدي لبحث إمكانية الترشح.

السادات: الفترة الحالية تحتاج لم شمل المصريين

الوطن

كتب: محمد حامد

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الفترة الراهنة تحتاج إلى لم شمل المصريين، مضيفا: ما يثير الدهشة هو مهاجمة بعض النماذج المصرية الموجودة حاليا بالخارج، مثل الإعلامي الساخر باسم يوسف والدكتور عمرو حمزاوي والدكتور محمد البرادعي، الذي لم أقابله مرة واحدة طول حياتي، وبلال فضل وغيرهم، فهؤلاء جميعا وطنيون.

وأضاف السادات، خلال مؤتمر إعلانه الترشح للرئاسة اليوم، أن "هؤلاء الأشخاص ليبراليون من أصحاب الفكر المعتدل، وبدلا من مهاجمتهم وخوض المعارك ضدهم، من الممكن مشاركتهم حلول مشاكلنا المختلفة".

«السادات» بعد انسحابه: لا أؤيد مقاطعة الانتخابات الرئاسية

الشروق


كتبت - رانيا ربيع:

أعلن محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية، عن عدم خوضه معركة الانتخابات الرئاسية بعد تقييمه للمشهد خلال الـ3 أيام الماضية، معتبرا أن «الأزمة ليست في جمع التوكيلات أو تزكية من النواب».

وشدد «السادات»، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بمقر حزبه اليوم؛ للإعلان عن موقفه من الانتخابات الرئاسية، على أنه لا يؤيد مقاطعة الانتخابات الرئاسية، فالتصويت هو طريق الإيجابية.

وردا على سؤال «الشروق» حول موقف الحزب من دعم أي من المرشحين بالساحة الانتخابية، قال، إن الحزب سيعلن عن موقفه من تأييد أيا من المرشحين خلال الأيام المقبلة، وسننتظر إعلان القائمة النهائية بعد غلق الباب.

وأوضح سبب عدم ترشحه في الانتخابات بالقول: «لا أشعر ولا أطمئن أن تتم الانتخابات بالصورة التي كنا نتطلع لها»، معتبرا أن «قراره ليس وحده بل هو قرار الحملة، ولا يريد أحد التسبب في إيذائها»، كما أن الحملة تقدمت بكافة التجاوزات التي رصدناها ولم يستجب أحد.

وأشار إلى أن أعضاء من حملته تعرضوا لمضايقات وتهديدات بفصلهم، وهو من ضمن الأسباب التي جعلته يقرر الانسحاب، كما أن المناخ غير مناسب في ظل وجود قانون الطوارئ، وطالبنا بإيقاف مؤقت خلال الانتخابات ولم يستجب أحد.

كما طالب «السادات» بوقف تطبيق الطوارئ خلال مجريات العملية الانتخابية، أو تطبيقها في أماكن بعينها لمواجهة الإرهاب وحسب. وتمنى ألا تشهد الفترة المقبلة أي تعديلات في الدستور تتعلق بمدد الرئاسة، مثمنا إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي احترامه لما جاء في الدستور.

وتابع: «الخوف مش من الرئيس السيسي ولكن من آخرين، وأتوقع أنه سيكون حملة كبيرة خلال الفترة المقبلة لتغيير هذه المواد (فترة الرئاسة بالدستور)، وأتمنى أن يكون هناك ردًا قاطعًا من الرئيس السيسى بشأن هذا».

ودعا إلى تشكيل حملة تقود تحركات دولية لإسقاط جزء كبير من الديون التي تعاني منها مصر في الوقت الحالي، قائلا: «لو بصينا حوالينا هنلاقي إن مصر هي الوحيدة اللي متماسكة بفضل أبنائها وجيشها وشرطتها».

وأكد أن هناك حاجة لـ«لم الشمل» مع شخصيات مثل محمد البرادعي وعمرو حمزاوي وبلال فضل، متابعًا: «نحن لا نحتاج لفتح جبهات مع ناس مننا فينا»، مشددا على أنه لم يلتق البرادعي يوما، ولكن «لماذا لا يتم الاستماع لأفكارهم بدلا من مهاجمتهم؟».

وقال إن «صورة مصر لن تتحسن دون الاستماع لأشخاص مصريين ووطنيين ومخلصين».

«السادات» بعد تراجعه عن الترشح للرئاسة: اتخذت القرار الصائب.. والاستمرار استنزاف للقوة

الشروق

إيفون مدحت

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه اتخذ القرار الصائب بتراجعه عن الترشح في انتخابات رئاسة الجمهورية المقررة في شهر مارس المقبل، موضحًا: «كنتُ أتمنى خوض الانتخابات، ولكن هذا القرار لا يعود لي وحدي، إنما يشترك في إقراره جميع أعضاء الحملة».

وأضاف «السادات»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هنا العاصمة»، المذاع عبر فضائية «سي بي سي»، مع الإعلامية لميس الحديدي، مساء الاثنين: «قدَّرنا الموقف ورأينا أنه من الأصوب الانتظار إلى جولات أخرى من محليات وبرلمان ورئاسية في 2022، وليس سليمًا أن نستنزف قوانا في ظل علامات نراها غير مشجعة، فيما يخص البرنامج الزمني الذي وضعته الهيئة الوطنية للانتخابات».

وأكد: «لم نهرب من المنافسة، فكان لدينا على أتم الاستعداد، ولدينا برنامج انتخابي أوضحناه في المؤتمر الصحفي الذي أقمناه اليوم بمقر الحزب، ولدينا لجان مُشكلة في كل المحافظات، وأكدت أن هذا البرنامج مُتاح لأي مرشح يرغب في تبنيه».

وأعلن محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، تراجعه عن الترشح في انتخابات رئاسة الجمهورية المقررة في شهر مارس المقبل.

نشرت فى :

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/15  السادات عن عدم ترشحه في الانتخابات الرئاسية: اتخذت القرار الصائب  مصراوى

السادات يعلن انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية السادات خلال المؤتمر الصحفي اليوم


قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إنه بعد تشاور مع أعضاء الحملة الانتخابية والحزب، قرروا الانسحاب من الانتخابات الرئاسية المقبلة، نظرًا للمناخ السياسي غير المناسب -كما وصفه- وليس لعدم قدرته على الاستمرار في سباق الانتخابات الفترة المقبلة.

وأضاف في كلمته بمؤتمره الذي نظمه اليوم الإثنين، بشأن الانتخابات الرئاسية، أن الأزمة لا تكمن في جمع التوكيلات من المواطنين أو من النواب، لكنها بسبب التشويه المتعمد الذي يتعرض له منذ عدة أشهر، وآخره امتناع 3 فنادق محيطة بمقر حزبه عن استقبال مؤتمره الانتخابي بزعم حجز الفندق لمدة عام مقبل.

وأضاف السادات، خلال المؤتمر الصحفي المنعقد اليوم بمكتبه، أنه تم تقييم الموقف خلال الثلاثة أيام الماضية، واتضح أن الموضوع أكبر من أي توكيلات أو تزكية أعضاء مجلس النواب.

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/15  السادات يعلن عدم ترشحه لانتخابات الرئاسة  صدى البلد
  2018/1/15  "السادات" يعلن عن عدم مشاركته في الانتخابات الرئاسية  البوابة نيوز
  2018/1/15  ابن شقيق السادات يتخلّى عن فكرة الترشّح لرئاسة مصر... الحقّ على "المناخ السياسي"  النهار
  2018/1/15  محمد أنور السادات: لن أخوض انتخابات الرئاسة.. والأزمة لم تكن في جمع التوكيلات  صوت الامة
  2018/1/15  السادات يتراجع: لن أخوض انتخابات الرئاسة.. الأمر أكبر من التوكيلات  الوطن
  2018/1/15  «السادات» ينسحب من الانتخابات الرئاسية  بلدنا اليوم

السادات يعلن بشكل نهائى موقفه من الترشح للإنتخابات الرئاسية القادمة


توالت على الشعب المصرى أنظمة وحكومات عدة ولم يشعر الشعب يوما بأنه شريك فى الحكم ، لقد كان المصريون يأملون يوما بعد الآخر أن يصبحوا شركاء فاعلين فى بناء مستقبل مصر كما يتطلعون . وأن يكون لهم صوتا مسموعا ورأيا يوضع فى الإعتبارفيما يتعلق بشئون مصر السياسية والإقتصادية وكافة مناحى الحياة .

إن إشراك الشعب فى تحديد مستقبله ومصيره لن يتأتى إلا من خلال بناء مؤسسات مدنية ديمقراطية يحكمها الدستوروالقانون وإلتزام المواطن بما له من حقوق وما عليه من واجبات تجاه الدولة والمجتمع فى ظل سيادة الإرادة الشعبية حينها سيكون الشعب هو صاحب الكلمة ومصدر السلطات .لا سلطة فوق سلطته. ولا إرادة فوق إرادته .

وإنطلاقا من رغبة حقيقية فى التغيير وبناء مستقبل أفضل لمصر وأبنائها جاءت فكرة ترشحى للمنافسة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة 

‎- لم تكن فكرة الترشح قرارا فرديا وإنما جاءت بناءا على رغبة الكثيرين ممن لديهم ثقة كبيرة فى شخصى ورؤيتى للواقع والمستقبل وما يستلزمه من اصلاحات.

‎- جرت مناقشات ولقاءات وحوارات مع فئات وقطاعات مختلفة من المصريين وخاصة الشباب مما جعلنى أشعر بأن هناك آمال وتطلعات لا ينبغى التخلى عنها.

‎- كانت تجاربى وخبراتى فى العمل السياسى والاهلى والتنموى ومواقفى المعروفة على مدى أنظمة وحكومات وبرلمانات مختلفة دافع كبير فى الايمان بالفكرة وتطبيقها على محمل الجد.

- لمست عن قرب تعطش كثيرين إلى وجود برلمان حر مستقل وإعلام متعدد الآراء وقضاء مستقل وحياد أجهزة الأمن والجيش بدون تمييز مع رقابة كاملة للقضاء على الفساد والمحتكرين.

‎- بالنظر إلى ما تمر به مصر من أحداث وظروف إقتصادية قاسية وواقع مؤلم يتحمله متوسطى ومحدودى الدخل يتطلب أن نغير سياساتنا ومن خلال خطط وإستراتيجيات واضحة تحدد أولوياتنا بمدى زمنى محدد ومنهج جديد فى التعامل مع دول العالم من حولنا وخصوصا ما تمر به المنطقة العربية من صراعات وتحديات وارهاب يتطلب لم الشمل لكل القوى الليبرالية والاسلامية والمسيحية على قاعدة نبذ العنف واحترام الدستوروسيادة القانون.

وبدأنا منذ شهور فى إعداد حملة ترشحى للرئاسة

‎- قام على الحملة مجموعة منتقاة بعناية من خبراء ومتخصصين وذوى التجارب فى شتى مجالات التعليم والاقتصاد والصحة والاعلام والعدالة وغيرها الى جانب متطوعين من شباب وشابات وفئات عمرية مختلفة تمثل العمال والفلاحين والنخبة والمثقفين وغيرهم من طوائف الشعب على اختلافها.

-عكفنا على عمل برنامج رئاسى يليق بمصر والمصريين نابعا من إحتياجاتهم وملبيا لآمالهم وتطلعاتهم.

‎- اخترنا شعار معبر للحملة وكان الإجماع على شعار ( الشعب يحكم ).

وبعد نظر وتدقيق ومراجعة انتهينا من اعداد البرنامج وفلسفته وكل ما يتعلق بالحملة.

‎- كانت هناك مجموعة عمل لجمع التبرعات من المواطنين ورجال الأعمال وأخرى مكلفة بالتواصل الجماهيرى لاعداد التوكيلات اللازمة للترشح ٢٥ ألف توكيل من ١٥ محافظة وذلك حسب شروظ قبول أوراق الترشح.

‎- وشكلنا لجنة إعلامية على أعلى مستوى مكلفة بمهام محددة للتواصل وترويج أفكار الحملة والرد على استفسارات المواطنين فى الداخل والخارج والتواصل مع منظمات المجتمع المدنى لمتابعة الإنتخابات. ‎

- استنفذنا وقت وجهد هائل فى التنظيم والاعداد لحملة رئاسية تستطيع أن تنافس بقوة إذا توفرمناخ من الشفافية والحيادية والنزاهة.

 لكن

 يبدو أن هذا كله لا يكفى ولن يكون فعالا مالم يكن هناك إيمان وقناعة بالديمقراطية وبفكرة التداول السلمى للسلطة وأن أى رئيس لا يخلد إلى الأبد فى السلطة. ‎


- فوجئنا بحملات من بعض وسائل الاعلام وصحف موالية ومدعومة من النظام لشن هجوم لا مبرر له على كل من ينتوى الترشح ممن لهم ثقل سياسى فضلا عن مضايقات كثيرة لأنشطتهم وأعمالهم.

 ‎- بدأت حملات أخرى يتبناها بعض من الاجهزة والمسئولين الحكوميين لجمع توقيعات وملصقات فى المصالح الحكومية والوزارات وغيرها لمطالبة الرئيس السيسى بالترشح لفترة رئاسية ثانية نزولا عن الارادة الشعبية بالإضافة إلى حشد وشحن الرأى العام والإعلام بالحديث المتواصل عن إنجازات الرئيس وأنه لا بديل له .

وهذا كله قبل فتح الباب لبدء إجراءات الترشح وهى مخالفات كبيرة لم تتعرض لها الهيئة الوطنية للإنتخابات

 ‎- أصبح المناخ العام لا ينبىء بإمكانية التنافس الشريف بل وقد يدفع الثمن بعض من أعضاء الحملة فالانتخابات سوف تجرى فى ظل قانون الطوارىء وتقييد الحق فى التظاهروالتجمع السلمى والمواكب ‎- فضلت آلا أكون منافسا شكليا أو جزء من مسرحية ما لم تكن هناك أسس وضمانات واضحة لنزاهة وحيادية مؤسسات الدولة وأجهزتها الأمنية وشواهد تؤكد تفعيل تلك الضمانات.


وجاء الجدول الزمنى لإنتخابات الرئاسة والذى أعلنته الهيئة الوطنية للإنتخابات مخيبا للآمال فى العديد من النقاط وعلى رأسها مدة الدعاية الإنتخابية وضيق المهلة المحددة لجمع توكيلات المواطنين وتزكيات النواب.

 وبعد إعادة نظروقراءة للواقع ولمؤشرات المشهد الإنتخابى التى لا تطمئن كان القرار وبكل آسف عدم الترشح وأن أظل أمارس دورى فى الدفاع عن قضايا وهموم ومشكلات المواطنين وحقوقهم وحرياتهم مع أمل لن يموت فى مستقبل أفضل سوف نعيشه يوما ما حين تكون هناك أجواء مغايرة وإيمان بالارادة الشعبية وبحق الشعوب فى أن تحدد مصائرها وتشارك فى الحكم .

 وأدعو كل الناخبين إلى عدم المقاطعة والنزول والإدلاء بأصواتهم وممارسة حقهم بإيجابية لبناء مستقبل أفضل لمصرنا العزيزة.

 محمد أنور السادات

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/16  السادات يعلن عدم الترشح فى الانتخابات الرئاسية المقبلة  الاهرام
  2018/1/15  أنور السادات يقرر عدم خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة  الدستور
  2018/1/15  محمد أنور السادات يعلن تراجعه عن خوض الانتخابات الرئاسية  المصرى اليوم
  2018/1/15  محمد السادات: هدفنا إعادة الثقة لأبناء مصر (صور)  فيتو

«السادات»: لدي رغبة في خوض انتخابات الرئاسة المقبلة

الشروق

إيفون مدحت

أعرب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن أمنياته بخروج انتخابات الرئاسة بطريقة مشرفة لمصر والمصريين جميعًا، قائلًا: «نفسنا نشوف انتخابات زي انتخابات أمريكا محدش عارف نتيجتها مقدمًا»

وأكد «السادات»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «آخر النهار»، المذاع عبر فضائية «النهار»، مع الإعلامي جابر القرموطي، مساء الجمعة، أنه لديه رغبة في خوض انتخابات الرئاسة، متابعًا: «نعمل على الحملة منذ 3 شهور، والبرنامج سيكون متاح لطرحه على الناس إذا وُفقنا، وفي حال لم نُوفق سيكون متاح لأي مُرشح يقدر يستفيد بهذا الجهد، الذي عمل عليه مجموعة من الشباب المصري المحترم».

وأضاف: «ليس لدينا مشكلة في ذلك، فالهدف واحد وهو مصلحة مصر، بصرف النظر عما نتعرض إليه وتعرضنا إليه الشهور الماضية من تشويه وتشكيك واتهامات، ولكن هذا قدر من يعمل بالعمل السياسي والعمل العام، فالعامل بهذا المجال لابد أن يكون مُهيأ للتعرض لمثل هذه الحملات».

وتابع: «أن الحملة مقسمة إلى مجموعات، مجموعة متعلقة بالتواصل مع الإعلام والمجتمع المدني المحلي والدولي، مجموعة خاصة بجمع التبرعات، ومجموعة مندوبين في المحافظات لجمع التوكيلات، ومندوبين آخرين في اللجان»، مستطردا: «أنا لدي خبرة في الانتخابات، صحيح أنها برلمانية وليس رئاسة، لكن خبرتي طويلة بهذا المجال».

وأكمل: «نجتمع اليوم وغدا والأحد مع بعض من المندوبين والمجموعة المركزية المتعلقة بالحملة؛ نرصد حاليًا ونقيم كل المعلومات الواردة إلينا عن كل ما يتعلق بما يحدث بالشهر العقاري، وبعض الأحداث موثقة وسنتحدث عنها، الاثنين المقبل، وسنتحدث عما قابلنا حتى اللحظة»، موضحًا: «وإحنا بنحاول نأجر قاعة في أحد الفنادق لمدة ساعتين، قوبل طلبنا بالرفض، ثم بعض المطابع التي حاولنا طبع فيها أوراق الحملة، الناس خايفة مش عايزة تطبع، ثم خطابنا للبرلمان، الذي لم يُرد علينا فيه، مع إن هذا حق دستوري لنا».

واستطرد أن الهيئة الوطنية للانتخابات، هيئة مستقلة ولها كل الاحترام، لكن الدستور والقوانين شيء، وما يحدث على أرض الواقع شيء آخر من قبل الجهاز الإداري، وبعض الأجهزة الأخرى، مؤكدًا: «أنا أتواصل مع بعض من أعلنوا الترشح للرئاسة، ولست وحدي من يقابل مثل هذه المشكلات».

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/12  السادات: لدي رغبة قوية في خوض الانتخابات الرئاسية  فيتو
  2018/1/12  «السادات»: لدي رغبة في خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.. فيديو  صدى البلد

"السادات": لم أحسم موقفي من انتخابات الرئاسة حتى الآن

الفجر


نعيم يوسف

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه لم يحسم قراره بخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة حتى الآن، ومازال يجري العديد من اللقاءات مع مؤيديه.

وتابع في مداخلة مع برنامج "هنا القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس الفضائية، وتقدمه بسمة وهبة، أنه سيعقد مؤتمرًا صحفيًا الاثنين المقبل لكي يعلن فيه موقفه النهائي بعد تقييم الموقف، وفرص المنافسة الحقيقية.

وتابع رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الأهم من أصوات نواب البرلمان هو وجود فرص حقيقية للمنافسة، وتسجيل رقم في الانتخابات، وسيتم الاعلان عن الموقف النهائي يوم الاثنين.

وأشار إلى أن هناك اعتبارات كثيرة جدا، مثل وجود حالة الطوارئ، وتخويف بعض المواطنين الذين يرغبون في عمل توكيلات لمرشحين غير الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالإضافة إلى أنهم لم يستطيعوا الحصول على قاعة لمدة ساعتين لعقد مؤتمر صحفي، في الوقت الذي تنتشر مؤتمرات دعم الرئيس في الأندية والفنادق.

"السادات": أعلن موقفي النهائي من الترشح لانتخابات الرئاسة الاثنين - فيديو

مصراوى

كتب - معتز عباس:

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه سيلعن موقفه من خوض الانتخابات الرئاسية الاثنين المقبل. وأوضح "السادات"، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "اَخر النهار"، المذاع على قناة "النهار"، تقديم الإعلامي جابر القرموطى، اليوم الجمعة، أن لديه رغبة قوية في خوض الانتخابات، مضيفًا: "نواجه تشويهًا وتخوينًا وما يحدث مخالف للدستور المنظم لتداول السلطة، وأجد صعوبة في حجز قاعة لإعلان موقفي من الترشح لانتخابات الرئاسة، إضافة إلى طباعة بعض الدعاية الانتخابية".

وأضاف :"أنا بتواصل مع من أعلنوا نيتهم للترشح للرئاسة، ولازم الناس تفهم، نفسنا نشوف انتخابات زي انتخابات أمريكا محدش عارف نتيجتها مقدمًا.. نتمنى نجاح السيسي ونجاحه شيء يسعدنا، لكن من حقنا الترشح ولسنا هواة شهرة".


«السادات»: سأحسم أمر ترشحي للانتخابات الرئاسية.. الإثنين

الدستور

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه سيتم إعلان موقفه من الترشح للانتخابات الرئاسة بشكل نهائي، الإثنين، بعد التواصل مع مسئولي المحافظات والأحزاب وبعض أعضاء مجلس النواب، موضحًا أنه مستمر في اللقاءات والتشاور على كافة المستويات خلال الأيام الجارية، مشيرًا إلى أنه لم يتحرك للبدء في جمع التوكيلات أو مخاطبة النواب بشكل رسمي.

وأضاف في تصريح لـ«الدستور»، أنه سيدرس أحوال البلاد خلال الساعات المقبلة، لتحديد مسألة الترشح للانتخابات المقبلة، قائلا: «إنه في حال حسم الانتخابات لمرشح بعينه، فلا داعي من خوض الانتخابات، فلا أبحث عن شهرة أو دور»، مضيفًا «أنه يستطيع القيام بخدمة المواطن والمجتمع من خلال أي دور وليس مرتبطًا بمسئولية محددة»، موضحًا أنه تم التجهيز لبرنامج انتخابي شامل وحملة انتخابية مكونة من شباب وغرف عمليات وكذلك بنرات وحملات دعائية بشكل كامل سيتم استخدامها في حال الاستمرارية.

وعن إعلان خالد علي، والفريق سامي عنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، ترشحهما للانتخابات الرئاسية، قائلًا «لا أعتقد أنه لن يكمل أحدهما للانتخابات بشكل نهائي، وممكن تكون مجرد محاولات»، مؤكدًا أنه يجب أن يكون هناك دراسة وتحليل للرأي العام، وهو ما يجرى حاليًا من خلال اللقاءات التي تعقد مع الشخصيات المختلفة.

وعن دعم البرلمان والتواصل مع الأعضاء، أوضح أنه من خلال التواصل مع أعضاء مجلس النواب وآرائهم سيتم تحديد الموقف من الترشح، قائلاً: «لا بد أن يتم العرض عليهم حتى يتم السماع لوجهات نظرهم ولكن الأهم في ذلك هي عدد التوكيلات في المحافظات وليس خطابات التزكية»، مضيفًا أن مسألة خطابات التزكية أمر إضافي، ولكن رأي الشارع هو الأهم.


نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/11  الإثنين.. «السادات» يعلن موقفه النهائي من انتخابات الرئاسة  الشروق

السادات يعلن موقفه من سباق الرئاسة الاثنين المقبل

روز اليوسف



كتب - المحرر السياسى

يعقد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية مؤتمرًا صحفيًا الاثنين المقبل لإعلان الموقف النهائى من ترشحه فى سباق الانتخابات الرئاسية.

يأتى ذلك فى الوقت الذى طالب فيه السادات بضرورة إتاحة الفرصة لأى شخص يتقدم لتلك الانتخابات من خلال توفير مناخ كبير من الحرية وعدم عرقلة عمل لجانهم الانتخابية وحملاتهم الدعائية.

ومن المقرر أن يعقد المؤتمر، فى الحادية عشرة، صباح الاثنين، فى مقر الحزب الرئيسى فى مصر الجديدة. وكان السادات قد أرسل خطابا الأربعاء الماضى إلى الدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب، لمطالبته بإصدار توجيهات إلى الأمانة العامة للمجلس، لترتيب عقد لقاءات له مع بعض الأعضاء، حتى يتمكن من عرض برنامجه ورؤيته، والحصول على تزكيتهم لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.

ويأتى ذلك فى الوقت الذى تعمل الحملة الانتخابية المؤيدة لترشح «السادات « لرئاسة الجمهورية على ممارسة مهامها على مستوى الجمهورية وتواصل اجتماعاتها مع المندوبين فى المحافظات لتقييم الموقف وإعلان الموقف النهائى الاثنين القادم.

وقال السادات فى تصريحات لبرنامج على مسئوليتى :إن هناك ما يقرب من 120 نائبًا داخل مجلس النواب لم يتخذوا قرارا بتأييد أى مرشح فى تلك الانتخابات.

وأشار إلى أنه توصل خلال الفترة الماضية مع عدد كبير من أعضاء مجلس النواب لعرض موقفه من الترشح فى تلك الانتخابات وعرض برنامجه الانتخابى، مشيرا إلى أنه حتى تلك اللحظة لم يتم إطلاق الإشارة للمندوبين فى جميع المحافظات لجمع التوكيلات ويقتصر دور المندوبين على مراقبة الموقف العام وقراءته بصورة جيدة.

السادات فى خطاب لرئيس مجلس النواب

السيد الأستاذ الدكتور / على عبد العال

رئيس مجلس النواب

تحيه طيبه وبعد،،،

بمناسبة إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات عن بدء إجراءات الترشح لرئاسة الجمهورية وما ينص علية الدستور من ضرورة حصول المرشح على عدد 20 تزكية من أعضاء مجلس النواب بناءاً على النموذج المعد لذلك بأمانة المجلس.

لذا نرجو من سيادتكم التكرم بإصدار توجيهاتكم للأمانة العامة للمجلس لترتيب عقد لقاءات مع بعض من السادة النواب داخل المجلس وفى إحدى قاعاته لعرض برنامجنا ورؤيتنا عليهم حتى يتسنى لهم اتخاذ قرار بتزكية طلبنا من عدمه طبقاً للقواعد المنظمة لذلك خلال أيام الأحد14 والاثنين 15 يناير 2018.

برجاء التفضل بالعلم وإفادتنا بالموافقة لإرسال عدد ثلاثة أسماء لعمل إجراءات تصريح دخول المجلس.

وتفضلوا بقبول فائق الاحترام

محمد أنور السادات
نشرت فى : 


 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/10  « السادات »يطالب رئيس البرلمان بعقد لقاءات مع النواب داخل البرلمان لإقناعهم ببرنامجه  الميدان
  2018/1/10  السادات يطلب من رئيس البرلمان دخول المجلس للحصول على تزكية النواب  روز اليوسف
  2018/1/10  السادات يطالب بتمكينه من الحصول على تأييد 20 نائبا للترشح للرئاسة  فيتو
  2018/1/10  «السادات» يطالب بعرض برنامجه للانتخابات الرئاسية على «النواب» (رسالة إلى عبدالعال)  المصرى اليوم
  2018/1/10  السادات في خطاب لـ"عبدالعال": أطالب بعرض برنامجي الرئاسي على النواب  الوطن
  2018/1/10  "السادات" يطالب "عبدالعال" بدخول البرلمان للحصول على تزكية النواب  مصراوى
  2018/1/10  السادات يخاطب رئيس مجلس النواب للسماح له بالحصول على تزكية لخوض انتخابات الرئاسة  بوابة الاهرام
  2018/1/10  «السادات» يطلب لقاء نواب البرلمان لعرض برنامجه الانتخابى للرئاسة  التحرير
  2018/1/10  السادات يطالب بتمكينه من الحصول على تأييد 20 نائبا للترشح للرئاسة  فيتو

«السادات»: أرغب في خوض انتخابات الرئاسة.. وإعلان موقفي النهائي الاثنين المقبل

الشروق

أحمد العيسوي

قال محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب السابق، إنه لم يحسم قراره بعد من الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، قائلًا إنه سيعقد مؤتمرًا صحفيًا الاثنين المقبل، لإعلان الموقف النهائي من الترشح للانتخابات، والخطط التي أعدها وسبب اعتزامه الترشح.

وأضاف «السادات»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «على مسؤوليتي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الأربعاء، أن حملته الانتخابية تباشر عملها وأعدت خطة عمل على مدار اليوم، فضلًا عن مواصة الاجتماعات مع مندوبي المحافظات لتقييم الوضع الحالي استعدادًا لإعلان الموقف النهائي يوم الاثنين، في المؤتمر الصحفي.

وتابع: «لدي رغبة حقيقية لخوض التجربة ولدي الكثير لأقدمه للناس، ويجب أن تكون عملية الانتخابات نزيهة ويحدث انتقال سلمي للسلطة، ويجب أن نشجع الناي على الإدلاء بصوتهم بحرية، ومصر لن تقف على أحد».

وأشار إلى أهمية حصول المترشح للانتخابات الرئاسية على توكيلات المواطنين، بالإضافة إلى تزكيات وتوقيعات نواب البرلمان، مشيرًا إلى مخاطبته الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، لتحديد موعد للقاء النواب داخل مقر البرلمان، حتى يستمعوا لأفكاره ويناقشوه قبل الحصول على توقيعاتهم وشرح خطته.

وأوضح أن خطابه لرئيس البرلمان تضمن طلبًا لاستضافة المجلس 3 من أعضاء الحملة الانتخابية من بينهم هو شخصيًا، للالتقاء بالأعضاء وشرح خطته حتى يكون القرار للنواب، مشيرًا إلى بقاء 120 نائبًا لم يوقعوا على تأييد لأي مرشح بعد.

وأشار إلى عدم تلقيه رد رئيس البرلمان حتى الآن، موضحًا أنه نماذج التوقيعات موجودة لدى أمانة المجلس ويجب التوقيع عليها داخل المجلس، ولذلك راتأي أهمية حضوره للبرلمان، لافتًا إلى حضور كافة المترشحين للانتخابات الرئاسية عام 2012 إلى البرلمان للحصول على التوقيعات.

ولفت إلى وجود علاقات طبيبة لديه وتواصل مع عدد كبير من النواب، إلا أنه يجب أن يستمعوا إلى وجهة النظر حتى يتخذوا قرارهم النهائي، مشيرًا إلى متابعة حملته لما يحدث في مأموريات الشهر العقاري لمتابعة مدى سهولة التوقيع على التأييدات.

وشدد على اقتناعه بنزاهة وحيادية الهيئة الوطنية للانتخابات، وأنها حريصة على تطبيق القانون، إلا أنها هناك بعض الأمور التي تحدث على الأرض بعيدًا عنها، مضيفًا أنه لأرسل استفسارات لم يتم الرد عليها، مثل تخويف بعض موظفي الشهر العقاري للمترددين على الشهر لتأييد بعض المرشحين.

وتابع: «الوقت ضيق، ونحن أمام مرشح منافس موجود منذ فترة والإعلام يتحدث عن إنجازاته، والمسألة ليست سهلة ونتحدث عن منافسة حقيقة، وليس بالضرورة أن ننجح ولكن تسجيل رقم لنعطي رسالة بأن يستمع الرئيس لبعض المظالم والمطالب التي يجب التعامل معها».

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/10  محمد أنور السادات يعلن موقفه النهائي من الانتخابات الرئاسية الإثنين المقبل (فيديو)  اهل مصر
  2018/1/10  أنور السادات: أحسم موقفي من الترشح للانتخابات الرئاسية الإثنين المقبل  الوطن
  2018/1/10  السادات: مؤتمر الإثنين للإعلان عن موقفي من انتخابات الرئاسة  بلدنا اليوم
  2018/1/10  السادات: أعلن موقفي من الترشح للانتخابات الرئاسية الإثنين المقبل  المصرى اليوم
  2018/1/10  محمد أنور السادات: مؤتمر صحفي لإعلان الموقف من الترشح للرئاسة الاثنين المقبل.. فيديو  صدى البلد
  2018/1/10  السادات : لم أحسم قرار ترشحي.. والإعلان عن ذلك الاثنين  المال

محمد أنور السادات يبحث شروط الترشح للرئاسة

التحرير

أبدى أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، ثقته الكاملة فى نزاهة عمل الهيئة الوطنية للانتخابات القائمة المشرفة على سير العملية الانتخابية، مؤكدًا أن الأزمة الحقيقية تتبلور فيما يدور ويجري على الأرض من حيث التجاوزات، وغياب تكافؤ الفرص من قبل المؤسسات المعنية.

وأضاف السادات لـ"التحرير"، أن الشروط التى أعلنت عنها الهيئة الوطنية للانتخابات للترشح للرئاسة، خاصة التى تتعلق بجمع التوكيلات، وفترة الحملة الانتخابية صعبة جدا ولا تخلق نوعًا من تكافؤ الفرص، خاصة أن المرشح المنافس هو رئيس الجمهورية. وحول مسألة ترشحه للرئاسة من عدمه، قال: "إنه يجتمع اليوم وغدًا بقيادات الحزب فى شتى محافظات الجمهورية، وذلك للتعرف على موقف أعضاء الحزب فى المحافظات وعمليات جمع التوكيلات، وأن الحزب سيعقد مؤتمرًا صحفيا خلال الأسبوع القادم للإعلان رسميا عن موقفه من الترشح للانتخابات الرئاسية".

وتابع: "إنه يتعين على مجلس النواب أن يفتح الباب أمام حرية الأعضاء فى اختيار من يرغبون فى تزكيته لماراثون الانتخابات الرئاسية المقبلة، فالدستور والقانون كفلا للجميع حرية الاختيار".

وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات، قد قررت أن يكون تلقي طلبات الترشح يوميا، من الساعة 9 صباحًا وحتى الساعة 5 مساءً، عدا اليوم الأخير يتم تلقى الطلبات فيه حتى الساعة 2 ظهرًا، وذلك من السبت 20 يناير، وحتى الإثنين 29 يناير، واشترطت حصول طالب الترشح على 25 ألف توكيل من المواطنين أو 20 توكيلا من أعضاء مجلس النواب.

السادات يعلن موقفه النهائي من الترشح للرئاسة خلال ساعات

المال

سلوى عثمان

أعلن محمد أنور السادات، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، ورئيس حزب " الإصلاح والتنمية، أنه بصدد عقد اجتماع مغلق اليوم مع المسئولين عن حملته للانتخابات الرئاسية، ومعرفة كل تفاصيل التحركات على مستوى المحافظات، والمشكلات التى تواجههم فى جمع التوكيلات، وأيضا بعد أن يكون الدكتور على عبد العال رد على الخطاب الذي وجهه له السادات بالسماح لتعريف نواب المجلس ببرنامجه الانتخابي، حتى يتثني له جمع الـ 20 توقيعا ــ العدد الذي قررته الهيئة العليا للانتخابات لاستكمال أوراق الترشح للرئاسة.

وأكد السادات أن هذه المعطيات هى التى ستحدد هل سيقرر استكمال خوض المعركة الانتخابية على مقعد رئاسة الجمهورية، أم سيعلن تراجعه عن الترشح مع ذكر أسباب هذا التراجع فى مؤتمر صحفي سيعلن عن موعده خلال ساعات.

وأكد السادات أن الجدول الزمنى للانتخابات الرئاسية يوجد به العديد من التحفظات ومنها أن فترة الدعاية الانتخابية جاءت بعد جمع التوكيلات وليس العكس وهو ما يصعب تعريف المرشح لنفسه أمام المصريين، خاصة مع وجود العديد من الدعاية المتتالية للرئيس عبد الفتاح السيسي، كما أن فترتها ليست كافية بالمرة لتعريف المصريين ببرامج المرشحين بعد الموافقة على الترشح من قبل العليا للانتخابات، كما أضاف أن التواصل الإعلامى والصحفي مع المرشحين المحتملين للرئاسة غير كاف للتعريف بهم أمام الرأي العام.

ونشرت فى :

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/9  السادات: إعلان موقفي من الانتخابات الرئاسية خلال أيام  مصراوى

السادات تعليقا على تصريحات رئيس مجلس النواب


طالعنا رئيس مجلس النواب د / على عبد العال كعادته أثناء الجلسة العامة للبرلمان المنعقدة أمس الإثنين 8 ينايربكلمات كلها تهديد ووعيد لنواب يقصدهم زاعما أننى وربما آخرين نحاول إبتزازه من خلال تواصلنا مع قلة قليلة داخل المجلس لإسقاطه فهل هذا كلام معقول ؟ وهل المجلس ضعيف وهش إلى هذه الدرجة حتى يتم التآمر عليه سواء من داخله أو خارجه . وهل هناك شخص يستطيع من الأساس إسقاط مؤسسة بهذا الحجم والتاريخ العريق ؟

وحتى التواصل مع النواب حق لأى مواطن وكذا أى جهة بحثية أو تقوم بعمل دراسات وتدريبات ما دامت تحت مظلة الدولة وبالقانون .

يا رئيس المجلس الموقر :- تزكية أى من النواب لأى مرشح غير الرئيس السيسى أمر يجب أن تتقبله ولا يغضبك فى شئ ولا ينقص من قدر المجلس وقد أتاح الدستور الحق لأى مرشح فى جمع تزكية نواب البرلمان للترشح لرئاسة الجمهورية.

إن آداء المجلس وممارساته هى التى تهز صورته أمام أعين ناخبيه ومسئولى الدولة ، وقد كان من الممكن إذا كنت صاحب مصلحة أو لست غيورا على وطنى أن أتأقلم وأصنف بأننى من الداعمين الحريصين على مجلس النواب أما وقد سلكت طريقا آخرلتأكيد دولة العدالة والقانون وتداولت أنباء عن إحتمالية جمعى 20 تزكية من زملائى النواب أصبحت من المتآمرين لإسقاط مجلس النواب .

كثيرا ما يترك الكراسى عظماء وكثيرا ما يجلس على مقاعد العظماء شخصيات مهزوزة لا تملك فى أمر نفسها شئ ، وترحل الأجساد وتظل مواقفهم باقية بغير رحيل .

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/9  السادات مهاجما عبد العال: هل المجلس هش حتي يتأمر عليه من بداخله وخارجه  الوطن
  2018/1/9  السادات لـ«عبدالعال»: يجب أن تتقبل تزكية النواب لأي مرشح غير السيسي  المصرى اليوم
  2018/1/9  السادات لـ«عبدالعال»: يجب أن تتقبل تزكية النواب لأي مرشح غير السيسي - بالحُجَّة والدليل  القلم الحر
  2018/1/9  السادات لرئيس البرلمان: تخلص من نظرية المؤامرة  المال

السادات يتساءل : هل ستصمت الدولة إذا ما إنطلقت حملة واحدة لمناهضة ورفض ترشح الرئيس السيسى


تساءل محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " حول آليات مراقبة الدعاية الإنتخابية قبل فتح باب الترشح بعد أن أكدت الهيئة الوطنية للإنتخابات أنها ليس لها ولاية على أي من عمليات الدعاية أو اللافتات التي تعلق في الأحياء والطرقات، وكل ما يجري من ممارسات ترويجية قبل فتح باب الترشح وقبول المرشحين للانتخابات الرئاسية.

وقال السادات أن الجميع صامت ومغمض عينيه عن الحملات الدعائية التى إنطلقت ويتبارى الجميع فى التسابق عليها لدعم ترشح الرئيس السيسى للإنتخابات الرئاسية المقبلة من خلال حملات ( علشان تبنيها – إحنا معاك ) وغيرهم . فهل سيكون هناك صمت مماثل من الدولة وأجهزتها الأمنية إذا ما إنطلقت حملة واحدة لمناهضة ورفض ترشح الرئيس السيسى.

أكد السادات أنه كان يتوقع من الرئيس السيسى عدم مد العمل بحالة الطوارئ خلال فترة الإنتخابات الرئاسية حتى لا يتخوف مؤيدى وداعمى أى مرشح منافس من إتخاذ أى إجراء معهم تحت مظلة قانون الطوارئ لكننا فى النهاية نقدر ما تمر به البلاد من مخاطر وإرهاب . وسننتظر نتائج المؤتمر الصحفى المقبل الذى ستعقده الهيئة الوطنية للإنتخابات وما ستسفر عنه كى نحدد قرارنا النهائى النهائى من الترشح للإنتخابات الرئاسية المقبلة.

نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/4  السادات: هل تصمت الدولة إذا انطلقت حملة مناهضة لترشح السيسى؟  المال
  2018/1/4  «السادات»: هل ستصمت الدولة إذا انطلقت حملة واحدة لرفض ترشح السيسى  التحرير
  2018/1/4  السادات يتساءل: هل ستصمت الدولة إذا ما انطلقت حملة واحدة لمناهضة ورفض ترشح الرئيس السيسي  الميدان

السادات يدعو السيسى لفتح الباب أمام المعارضة البناءة


السيد الرئيس / عبد الفتاح السيسى

رئيس جمهورية مصر العربية

تحية طيبة وبعد . وكل عام وسيادتكم بخير:-

تمر مصر بمرحلة فارقة من عمرها تتطلب أن يقوم كل منا بدوره بإخلاص وأن يتم إنصاف الوطنيين ومحاربة الفاسدين والمحتكرين ، ولقد كانت دعواتكم المتكررة لإصلاح الفكر وتجديد الخطاب الدينى محل احترام وتقدير من الجميع في الداخل والخارج خاصة بعدما شهدته مصر والعالم من أحداث إرهابية جاءت نتاج التكفير والفكر المتطرف والجهل وكان وما زال للأزهر الشريف والكنيسة المصرية دور كبير في محاربة تلك الأفكار الهدامة وبيان سماحة الإسلام والديانات السماوية التي دعت للمحبة ونبذ العنف.

أجدد دعوتى إليكم سيادة الرئيس ونحن على مشارف إنتخابات رئاسية مقبلة لأن تتبنى بنفس الجهد والحماسة تحريرالخطاب السياسى لنشهد لقاءات وحوارات جادة مهما كان الإختلاف تأكيدا للديمقراطية بمفهومها الواسع وتشجيعا للمجتمع المدنى والأهلى للقيام بدوره ورسالته في تنمية المجتمع من خلال مشاركته لإزالة العوائق والتدخلات التي تقف حائلا دون قيامه بهذا الدور.

سيادة الرئيس :-

لقد حان الوقت لكى نعمل جميعا من منطلق أن مفهوم السياسية أوسع بكثير من مفهوم الأمن وأن تكميم الأفواه لا يمنع العقول من التفكير. فماذا بعد تقييد حرية الرأى والتعبير وفرض الرأى الواحد وضمور الحياة السياسية وإقتلاع مؤسسات المجتمع المدنى وتأميم الإعلام ؟ وكيف لمصرأن تنهض ونصوص القوانين والدستور شئ والواقع وما يتم تطبيقه شئ آخر وكيف لمناخ سياسى جيد أن

إختفت أصوات المعارضة الحقيقية وسيطر على المشهد السياسى وجوه واحدة بأفكار واحدة تحمل رسالة واحدة ، ولم يعد هناك صوت آخر يتم السماح له بحق الإختلاف ، إننا على مشارف إنتخابات رئاسية فى هذا العام وحتى هذه اللحظة لا يفكر أحد فى الترشح ومنافستكم والإنتخابات القادمة بهذا الشكل ستكون أشبه بالإستفتاء ، نعم قد يخوض سباق المنافسة البعض لتجميل وتحسين المشهد لكن المنافسون الحقيقيون لن يقبلوا الدخول فى منافسة غير متكافئة فى أجواء لا تسمح حتى بالرأى الآخر.

إن الوضع السياسى الحالى يتطلب من سيادتكم إعادة نظر وفتح الباب أمام المعارضة البناءة بغض النظر عن الإنتخابات الرئاسية أوعدمها . فالمعارضة مرآة لأى نظام حتى وإن لم تكن هناك قناعة بآرائها فلا يجب أن نغمض أعيننا عن النظر إليها فإن لم تنفع فلن تضر.

" وتفضلوا سيادتكم بقبول وافر التحية والتقدير "

محمد أنور السادات
رئيس حزب الإصلاح والتنمية


نشرت فى : 

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2018/1/2  السادات للسيسي: اختفت أصوات المعارضة.. فماذا بعد تقييد حرية الرأي؟  العرب
  2018/1/2  السادات يجدد دعوته للرئيس لتحرير الخطاب السياسي  فيتو
  2018/1/2  السادات للسيسي: اختفت أصوات المعارضة.. فماذا بعد تقييد حرية الرأي؟   التحرير
  2018/1/2  ننشر نص خطاب «السادات» للسيسي  النبا
  2018/1/2  السادات مطالبا السيسي بتجديد الخطاب السياسي: لا أحد يفكر في منافستكم  اهل مصر
  2018/1/2  «السادات» يدعو السيسى لفتح الباب أمام المعارضة: «لم يعد هناك صوت آخر»  المصرى اليوم