اليوم السابع
كتب محمد رضا
دعا النائب السابق، محمد أنور السادات، عضو مجلس الشعب المنحل، ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية، لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه ضمن برنامجه الإنتخابى، للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة، لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد السادات فى بيان له اليوم الثلاثاء، على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية، من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية، من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة، وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطى، بالإضافة إلى سبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين فى المجتمع المصرى تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، بما يكفل المساهمة فى تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم، حفاظا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات، بأن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير فى معالجة الأمور، والدخول فى الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسى للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التى ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
كتب محمد رضا
دعا النائب السابق، محمد أنور السادات، عضو مجلس الشعب المنحل، ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، إلى إجراء حوار موسع مع كافة القوى السياسية، لمناقشة وتبادل الآراء حول مشروع النهضة الذى طرحه ضمن برنامجه الإنتخابى، للوقوف على الأولويات التى ينبغى البدء بها والطرق والخطوات اللازمة، لكى يتحقق هذا المشروع على أرض الواقع.
وأكد السادات فى بيان له اليوم الثلاثاء، على ضرورة أن يتضمن الحوار مناقشة ما تفرضه المرحلة الراهنة على القوى السياسية، من البعد عن الانقسام والانشقاقات ورفض الآخر وعدم احترام رأيه، والنتائج المترتبة على الانفراد بالسلطة السياسية، من خلال الشمولية والمصلحة الحزبية الضيقة، وعدم استخدام الأساليب الديمقراطية والارتكاز إلى التعامل البيروقراطى، بالإضافة إلى سبل جمع أكبر عدد من المشاركين الفاعلين فى المجتمع المصرى تحت مظلة واحدة تمثّل الأهداف الأصيلة لثورة 25 يناير، بما يكفل المساهمة فى تقديم نخبة مصرية شبابية إلى المجتمع قادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وأيضاً رسالة طمأنينة ولم شمل أبناء الأمة المصرية بالداخل والخارج وتوحيدهم، حفاظا على النسيج الوطنى الواحد.
وأضاف السادات، بأن دعوته للحوار جاءت لما تفرضه المرحلة الراهنة من ضرورة نبذ الخلافات والاستماع لصوت العقل والضمير فى معالجة الأمور، والدخول فى الحوار المباشر، وتفويت الفرصة على المتربصين بالمسار السياسى للثورة المصرية، خاصة أصحاب المصالح التى ارتبط ولاؤهم بالنظام السابق، والذين يكثفون جهودهم لكى يعيدوا مصر لما قبل ثورة يناير.
0 comments :
إرسال تعليق