حقوق دوت كوم
كتبت: منار عثمان
قال عبد الغفار شكر:إن النظام السابق لم يحترم القانون ولا الدستور بل استخدمه لتكريس
سلطاته مؤكدا ان النظام البائد قام بتغييرات دستوريه عندما اكتشف ان الاشراف القضائي علي
الانتخابات يهدد هدفه.
وأضاف شكر: ان الانتخابات كانت زبائنيه واعتبرها البعض موسم للرزق وتوسع رجال
الاعمال في هذه العمليه واشترك في ذلك قوي سياسيه اخري وليست اليه لتداول السلطه
وان كوته المراه كان هدفها ضم اكبر عدد ممن المقاعد حتي لا تستطيع قوي سياسيه اخري
المنافسة.
من جانبه اشار الكاتب والمفكر هاني شكر الله إلى أن أمن الدوله كانت عائقا لحلم الاخوان او
أي حزب سياسي بالسلطه مشيرا الي ان حكم الزب الواحد انتهي بلا رجعه واكد شكر الله ان
المجال السياسي كان اكثر حيويه في عهد السادات وعبدالناصر عما صار اليه خلال الثلاثين
عاما الماضيه بحكم مبارك رغم ما كان يتخللهم من استبداد حيث ان عهد مبارك كان به تصفيه
للمجال السياسي.
واشار كمال ابو عيطه ، في المؤتمر الذي عقد ته الجمعيه المصريه للنهوض بالمشاركة
المجتمعيه بعنوان نحو انتخابات برلمانيه حره ونزيهة، إلى ان استخدام جوع الشعوب قد يؤثر
علي الانتخابات وهو ما مارسه الحزب الوطني وبعض اصوات المعارضه لشراء الذمم
والاصوات داعيا الي وضع شروط تمنع من تكرار تلك الاساليب والماساه والا فلن توجد
انتخابات ديمقراطية.
واشار حافظ ابو سعده –رئيس المنظمه المصريه لحقوق الانسان –الي اهميه اعاده النظر في
سياسه مديري الامن موضحا انهم كانوا يخضعوا للصوص الدوله مشيرا الي تنفيذهم لاوامر
احمد عز ومؤكدا علي احقيه كل مصري في تقديم اوراقه للانتخابات.
من جانبه التمس محمد انور عصمت السادات –وكيل مؤسسي حزب الاصلاح والتنميه –العذر
للمجلس العسكري لتعدد مسئولياتهم وقال السادات انه من الطبيعي في تلك المرحله ان يفتح
الباب لكل التيارات مهما كانت اتجاهاتهم مشيرا الي تحفظه علي خطاب التيار السلفي.
واشار نجاد البرعي –ناشط حقوقي –الي الخطاب الطائفي الموجود الان والذي يحشد الناس
علي ارضيه طائفيه مؤكدا انه سيتوقف عن ذلك اثناء الانتخابات واكد البرعي أهمية
الاشراف القضائي علي الانتخابات.
كتبت: منار عثمان
قال عبد الغفار شكر:إن النظام السابق لم يحترم القانون ولا الدستور بل استخدمه لتكريس
سلطاته مؤكدا ان النظام البائد قام بتغييرات دستوريه عندما اكتشف ان الاشراف القضائي علي
الانتخابات يهدد هدفه.
وأضاف شكر: ان الانتخابات كانت زبائنيه واعتبرها البعض موسم للرزق وتوسع رجال
الاعمال في هذه العمليه واشترك في ذلك قوي سياسيه اخري وليست اليه لتداول السلطه
وان كوته المراه كان هدفها ضم اكبر عدد ممن المقاعد حتي لا تستطيع قوي سياسيه اخري
المنافسة.
من جانبه اشار الكاتب والمفكر هاني شكر الله إلى أن أمن الدوله كانت عائقا لحلم الاخوان او
أي حزب سياسي بالسلطه مشيرا الي ان حكم الزب الواحد انتهي بلا رجعه واكد شكر الله ان
المجال السياسي كان اكثر حيويه في عهد السادات وعبدالناصر عما صار اليه خلال الثلاثين
عاما الماضيه بحكم مبارك رغم ما كان يتخللهم من استبداد حيث ان عهد مبارك كان به تصفيه
للمجال السياسي.
واشار كمال ابو عيطه ، في المؤتمر الذي عقد ته الجمعيه المصريه للنهوض بالمشاركة
المجتمعيه بعنوان نحو انتخابات برلمانيه حره ونزيهة، إلى ان استخدام جوع الشعوب قد يؤثر
علي الانتخابات وهو ما مارسه الحزب الوطني وبعض اصوات المعارضه لشراء الذمم
والاصوات داعيا الي وضع شروط تمنع من تكرار تلك الاساليب والماساه والا فلن توجد
انتخابات ديمقراطية.
واشار حافظ ابو سعده –رئيس المنظمه المصريه لحقوق الانسان –الي اهميه اعاده النظر في
سياسه مديري الامن موضحا انهم كانوا يخضعوا للصوص الدوله مشيرا الي تنفيذهم لاوامر
احمد عز ومؤكدا علي احقيه كل مصري في تقديم اوراقه للانتخابات.
من جانبه التمس محمد انور عصمت السادات –وكيل مؤسسي حزب الاصلاح والتنميه –العذر
للمجلس العسكري لتعدد مسئولياتهم وقال السادات انه من الطبيعي في تلك المرحله ان يفتح
الباب لكل التيارات مهما كانت اتجاهاتهم مشيرا الي تحفظه علي خطاب التيار السلفي.
واشار نجاد البرعي –ناشط حقوقي –الي الخطاب الطائفي الموجود الان والذي يحشد الناس
علي ارضيه طائفيه مؤكدا انه سيتوقف عن ذلك اثناء الانتخابات واكد البرعي أهمية
الاشراف القضائي علي الانتخابات.