كبريت
قائلاً إن القوانين الأخيرة سيعاد النظر فيها بعد الإنتخابات
إقترح عصمت أنور السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية، تمويل الدولة للأحزاب التي حصلت على مقاعد في مجلسي الشعب والشورى، وفي المجالس المحلية، بإعتبار أن هذا دليل على نجاحها.
وإتفق السادات -خلال ندوة "مناقشة قانون الأحزاب السياسية" التي عقدها المعهد الديمقراطي المصري الإثنين- مع المادة الــ11 من قانون الأحزاب التي ألغت دعم الدولة للأحزاب بمبلغ 100 ألف جنيه سنوياً، حيث كانت تستغلها بعض الأحزاب في غير الغرض السياسي.
وأشار السادات إلى أن أي حزب جديد أو قائم لا يستطيع ضم 5000 شخص إلى عضويته كشرط لتأسيسه طبقاً لقانون الأحزاب، لا يجب أن يطرح نفسه، خاصة في ظل حماس المواطنين نحو المشاركة السياسية بعد ثورة 25 يناير.
وأوضح السادات أن القوانبن التي طُرحت مؤخراً والتي قد تحتاج أغلبها لإعادة النظر في بعض المواد، بأن هناك فرصة لتديلها بعد إنتخاب البرلمان الجديد، حيث أنها تعد متماشية مع متطلبات المرحلة الإنتقالية التي ستنتهي بالإنتخابات الرئاسية.
وأستطرد "نحن لا نريد التمسك بنقطة ونتشدد، بل نريد التحرك في خطوات للأمام".
ومن جانبه، إنتقد عصام شيحة، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، شرط 5000 ألف عضو لتشكيل أي حزب جديد، موضحاً أنه لم يتم حتى الآن تقديم أي حزب أوراقه للجنة شئون الأحزاب.
وأضاف أن العدد يعد أمراً صعب تحقيقه خاصةً قبل الإنتخابات البرلمانية القادمة التي إقترب موعدها، مما يؤثر على دعم الحياة السياسية في ظل ثورة يناير.
إقترح عصمت أنور السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية، تمويل الدولة للأحزاب التي حصلت على مقاعد في مجلسي الشعب والشورى، وفي المجالس المحلية، بإعتبار أن هذا دليل على نجاحها.
وإتفق السادات -خلال ندوة "مناقشة قانون الأحزاب السياسية" التي عقدها المعهد الديمقراطي المصري الإثنين- مع المادة الــ11 من قانون الأحزاب التي ألغت دعم الدولة للأحزاب بمبلغ 100 ألف جنيه سنوياً، حيث كانت تستغلها بعض الأحزاب في غير الغرض السياسي.
وأشار السادات إلى أن أي حزب جديد أو قائم لا يستطيع ضم 5000 شخص إلى عضويته كشرط لتأسيسه طبقاً لقانون الأحزاب، لا يجب أن يطرح نفسه، خاصة في ظل حماس المواطنين نحو المشاركة السياسية بعد ثورة 25 يناير.
وأوضح السادات أن القوانبن التي طُرحت مؤخراً والتي قد تحتاج أغلبها لإعادة النظر في بعض المواد، بأن هناك فرصة لتديلها بعد إنتخاب البرلمان الجديد، حيث أنها تعد متماشية مع متطلبات المرحلة الإنتقالية التي ستنتهي بالإنتخابات الرئاسية.
وأستطرد "نحن لا نريد التمسك بنقطة ونتشدد، بل نريد التحرك في خطوات للأمام".
ومن جانبه، إنتقد عصام شيحة، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، شرط 5000 ألف عضو لتشكيل أي حزب جديد، موضحاً أنه لم يتم حتى الآن تقديم أي حزب أوراقه للجنة شئون الأحزاب.
وأضاف أن العدد يعد أمراً صعب تحقيقه خاصةً قبل الإنتخابات البرلمانية القادمة التي إقترب موعدها، مما يؤثر على دعم الحياة السياسية في ظل ثورة يناير.
0 comments :
إرسال تعليق