من فعل مصر
قال محمد أنور السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح، وشقيق طلعت السادات رئيس الحزب الوطني الجديد: إن خبر تولي شقيقه طلعت السادات رئاسة الحزب الوطني كان صادمًا.
وأشار إلى أن ذلك يأتي في وقت تقدم فيه – أنور- بمشروع للصحة النفسية والمركز القومي لبحوث الاجتماعية والجنائية لإعادة تأهيل بقايا الحزب الوطني نفسيا لأنهم لسنوات طويلة هم الدولة ومن وراءهم امن الدولة ولذلك يجب أن يتقبلوا الوضع الجديد.
وأضاف: توقعت أن يقوم طلعت السادات بحملة تطهير لرموز الفساد وبقايا الحزب الوطني؛ لكن هذا المجهود سوف يتحول إلى العكس، حيث إنه سوف يسعى الآن جاهدا لإصلاح بقايا النظام بدلا من التطهير، متوقعًا أن لا يحقق ذلك ثماره؛ لأن الرأي العام من الصعب أن يتقبل أية شخصية ترتبط بالحزب الوطني، بالرغم من أن طلعت لم يكن له حدود في نقد الحزب ورئيسه.
قال محمد أنور السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح، وشقيق طلعت السادات رئيس الحزب الوطني الجديد: إن خبر تولي شقيقه طلعت السادات رئاسة الحزب الوطني كان صادمًا.
وأشار إلى أن ذلك يأتي في وقت تقدم فيه – أنور- بمشروع للصحة النفسية والمركز القومي لبحوث الاجتماعية والجنائية لإعادة تأهيل بقايا الحزب الوطني نفسيا لأنهم لسنوات طويلة هم الدولة ومن وراءهم امن الدولة ولذلك يجب أن يتقبلوا الوضع الجديد.
وأضاف: توقعت أن يقوم طلعت السادات بحملة تطهير لرموز الفساد وبقايا الحزب الوطني؛ لكن هذا المجهود سوف يتحول إلى العكس، حيث إنه سوف يسعى الآن جاهدا لإصلاح بقايا النظام بدلا من التطهير، متوقعًا أن لا يحقق ذلك ثماره؛ لأن الرأي العام من الصعب أن يتقبل أية شخصية ترتبط بالحزب الوطني، بالرغم من أن طلعت لم يكن له حدود في نقد الحزب ورئيسه.
0 comments :
إرسال تعليق