الاقباط المتحدون
كتبت: ماريانا يوسف – خاص الأقباط متحدون
في إطار معارضة بعض المصريين لتصدير وبيع الغاز لإسرائيل تقوم الحملة الشعبية التي تحمل اسم "لا لنكسة الغاز" -والتي ينسقها الأستاذ أنور عصمت السادات- بعقد محاكمة شعبية لمناقشة تلك القضية، وذلك بالتعاون مع لجنة الحريات بنقابة المحامين، وقد قررت اللجنة عقد المحاكمة في السادس من أكتوبر القادم.محاكمة شعبية لمنع تصدير الغاز لإسرائيل
تشمل أعضاء المحاكمة الشعبية عدد من الشخصيات الهامة والمعروفة وهم:
المستشار الخضيري والأستاذ حمدي قنديل والدكتور محمد أبو الغار والأستاذ محمد الدمياطي, على أن يكون ممثلا الادعاء هما:
السفير إبراهيم يسري والأستاذ جمال زهران.
الجدير بالذكر أنه قد تم إخطار وزارة البترول بعقد المحاكمة الشعبية وذلك من أجل إرسال ممثل هيئة الدفاع.
يُذكر أن هناك حكم صادر من محكمة القضاء الإداري في نوفمبر 2008 يقضي بوقف اتقاقية تصدير وبيع الغاز لإسرائيل على اثر دعوى رفعها السفير إبراهيم يسري، بينما عارضت الحكومة المصرية ذلك الحكم وأقرت أنه غير مُلزم للحكومة المصرية مستندة إلى أن تلك الاتفاقية هي اتفاق خاص بين شركة غاز شرق المتوسط المصرية وشركة الكهرباء الإسرائيلية.
كتبت: ماريانا يوسف – خاص الأقباط متحدون
في إطار معارضة بعض المصريين لتصدير وبيع الغاز لإسرائيل تقوم الحملة الشعبية التي تحمل اسم "لا لنكسة الغاز" -والتي ينسقها الأستاذ أنور عصمت السادات- بعقد محاكمة شعبية لمناقشة تلك القضية، وذلك بالتعاون مع لجنة الحريات بنقابة المحامين، وقد قررت اللجنة عقد المحاكمة في السادس من أكتوبر القادم.محاكمة شعبية لمنع تصدير الغاز لإسرائيل
تشمل أعضاء المحاكمة الشعبية عدد من الشخصيات الهامة والمعروفة وهم:
المستشار الخضيري والأستاذ حمدي قنديل والدكتور محمد أبو الغار والأستاذ محمد الدمياطي, على أن يكون ممثلا الادعاء هما:
السفير إبراهيم يسري والأستاذ جمال زهران.
الجدير بالذكر أنه قد تم إخطار وزارة البترول بعقد المحاكمة الشعبية وذلك من أجل إرسال ممثل هيئة الدفاع.
يُذكر أن هناك حكم صادر من محكمة القضاء الإداري في نوفمبر 2008 يقضي بوقف اتقاقية تصدير وبيع الغاز لإسرائيل على اثر دعوى رفعها السفير إبراهيم يسري، بينما عارضت الحكومة المصرية ذلك الحكم وأقرت أنه غير مُلزم للحكومة المصرية مستندة إلى أن تلك الاتفاقية هي اتفاق خاص بين شركة غاز شرق المتوسط المصرية وشركة الكهرباء الإسرائيلية.
0 comments :
إرسال تعليق