المصرى اليومبقلم محمد عبدالهادىتلقيت في بريدي الإلكتروني رسائل من قراء أعزاء.. وهنا الرد:* الأستاذ أسامة نجيب بالقسم السياسي بالسفارة الأمريكية بالقاهرة:أسعدني اهتمامكم بمقالي حول «مسألة سيناء» وأنك لم تنف ما ورد فيه من معلومات حول تلقي الإدارة الأمريكية والسيدة كوندوليزارايس وزيرة الخارجية مشروعا إسرائيليا عام ٢٠٠٤ لاستقطاع ٦٠٠ كيلو متر مربع من سيناء كامتداد لقطاع غزة لتوطين اللاجئين الفلسطينيين مقابل «تنازل» إسرائيل لمصر عن مساحة من الأرض في صحراء النقب.لكنني استغربت دعوتكم لي لمناقشة الموضوع معكم ولإجراء المزيد من الحوار حول هذه المسألة ولتجاذب الرأي حول ما كتبته، فيا سيدي ما كتبته حول ممارسات السلطات في سيناء ضد أهاليها ما قد يساهم في...