التحرير
معتز شمس الدين وعبدالجواد محمد:
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن مؤتمر أحزاب المشروع الموحد، يثبت للجميع خطأ الانطباع الذي تولد لدى الرأي العام من خلال جِلسات الحوار حول قوانين الانتخابات، بأن الأحزاب مجرد هامش للديمقراطية، وأنها لا تستطيع أن تختلف مهما حدث.
أضاف السادات، خلال كلمته بمؤتمر مباردة المشروع الموحد لقوانين الانتخابات، المنعقد بقمر حزب المحافظين الآن: "لسنا بصدد صياغة قانون جديد، لكننا نتباحث للتأكد من دستورية المواد التي كانت سببًا في أحكام الدستورية العليا، وسنقدم الرؤية حول تلك المواد فقط".
ر ذكر السادات، أنه يجب أن نثبت للعالم أن مصر قادرة على انتخاب برلمان يتحمل مسؤوليته الدستورية، رغم خوض مصر حرب داخلية ضد الإرهاب وحرب مع الأسرة العربية للحفاظ على الأمن القومي العربي، موضحًا أن الهدف من لقاء اليوم، التأكد من انتهاء التعديلات دون وجود عوار دستوري، حتى تتم انتخابات البرلمان في أسرع وقت ممكن، مؤكدًا أنه من الممكن أن تكون تلك المبادرة نواة للتشاور في العديد من القضايا والملفات؛ سواء قبل البرلمان أو داخله.
نشرت فى :
معتز شمس الدين وعبدالجواد محمد:
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن مؤتمر أحزاب المشروع الموحد، يثبت للجميع خطأ الانطباع الذي تولد لدى الرأي العام من خلال جِلسات الحوار حول قوانين الانتخابات، بأن الأحزاب مجرد هامش للديمقراطية، وأنها لا تستطيع أن تختلف مهما حدث.
أضاف السادات، خلال كلمته بمؤتمر مباردة المشروع الموحد لقوانين الانتخابات، المنعقد بقمر حزب المحافظين الآن: "لسنا بصدد صياغة قانون جديد، لكننا نتباحث للتأكد من دستورية المواد التي كانت سببًا في أحكام الدستورية العليا، وسنقدم الرؤية حول تلك المواد فقط".
ر ذكر السادات، أنه يجب أن نثبت للعالم أن مصر قادرة على انتخاب برلمان يتحمل مسؤوليته الدستورية، رغم خوض مصر حرب داخلية ضد الإرهاب وحرب مع الأسرة العربية للحفاظ على الأمن القومي العربي، موضحًا أن الهدف من لقاء اليوم، التأكد من انتهاء التعديلات دون وجود عوار دستوري، حتى تتم انتخابات البرلمان في أسرع وقت ممكن، مؤكدًا أنه من الممكن أن تكون تلك المبادرة نواة للتشاور في العديد من القضايا والملفات؛ سواء قبل البرلمان أو داخله.
نشرت فى :
بتاريخ | بعنوان | مصدر |
2015/5/3 | رئيس حزب الاصلاح والتنمية: مبادرة المشروع الموحد ﻻ تهدف إلى إعداد قانون انتخابات بالكامل | بوابة الاهرام |
0 comments :
إرسال تعليق