الشروق
شيماء رشيد
قال محمد عصت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، "رغم عدم تلبية دعوة الحوار الأولى من مؤسسة الرئاسة كانت تخص ما هو متعلق بالإعلان الدستوري، لأن الحوار يجب ألا يكون له شروط، وأن الرئيس مرسى رئيس لكل المصريين، فبالتالي يسمع لكل الأطراف لأن للحوار قواعد عادلة".
وأضاف، "أما بالنسبة إلى دعوة وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسى فهى دعوة للتسامح والمحبة حتى لا نكون فرجة أمام العالم، بحسب قوله، محاولين انتزاع فتيل الأزمة".
وأضاف السادات في لقائه لبرنامج "صباحك يامصر" على قناة دريم مع الإعلامية جيهان منصور، "أننا الآن أمام أمر واقع، فلا بد أن نشارك (بنعم أو لا)، شريطة أن يكون هناك نزاهة"، مضيفا، "وأنا ضد المقاطعة حتى لا نظهر أمام العالم بأننا أقلية ولا يصح أن نشكك في شرعية أحد حتى لا نهدم مؤسسات الدولة ".
وشدد السادات على أنه لا بد من المشاركة حتى يتم معرفة نسبة الرافضين للدستور لأن المقاطعة ليست حل للمشكلة.
وأكد أن الإعلام الذي ينتقده البعض الآن، هو من فتح بابه في آخر 5 سنوات من حكم مبارك لكل المعارضين والإخوان أيضا؛ سواء مقروء أو مرئي، وكان الإعلام وقتها يقوم بدور الأحزاب لعدم وجود الأحزاب وقتها .
شيماء رشيد
قال محمد عصت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، "رغم عدم تلبية دعوة الحوار الأولى من مؤسسة الرئاسة كانت تخص ما هو متعلق بالإعلان الدستوري، لأن الحوار يجب ألا يكون له شروط، وأن الرئيس مرسى رئيس لكل المصريين، فبالتالي يسمع لكل الأطراف لأن للحوار قواعد عادلة".
وأضاف، "أما بالنسبة إلى دعوة وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسى فهى دعوة للتسامح والمحبة حتى لا نكون فرجة أمام العالم، بحسب قوله، محاولين انتزاع فتيل الأزمة".
وأضاف السادات في لقائه لبرنامج "صباحك يامصر" على قناة دريم مع الإعلامية جيهان منصور، "أننا الآن أمام أمر واقع، فلا بد أن نشارك (بنعم أو لا)، شريطة أن يكون هناك نزاهة"، مضيفا، "وأنا ضد المقاطعة حتى لا نظهر أمام العالم بأننا أقلية ولا يصح أن نشكك في شرعية أحد حتى لا نهدم مؤسسات الدولة ".
وشدد السادات على أنه لا بد من المشاركة حتى يتم معرفة نسبة الرافضين للدستور لأن المقاطعة ليست حل للمشكلة.
وأكد أن الإعلام الذي ينتقده البعض الآن، هو من فتح بابه في آخر 5 سنوات من حكم مبارك لكل المعارضين والإخوان أيضا؛ سواء مقروء أو مرئي، وكان الإعلام وقتها يقوم بدور الأحزاب لعدم وجود الأحزاب وقتها .
0 comments :
إرسال تعليق