الوفد
كتب – مروان أبوزيد
أكد محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب: "إن رئاسة مصر تحتاج إلى رجل كفء وقوى"، كاشفا عن أن الكثير طلبوا منه فى حزب الإصلاح والتنمية الترشح لكنه يرى نفسه غير جاهز الآن.
وأوضح السادات في تصريحات إعلامية له مساء أمس الثلاثاء أن المسألة محسومة بين العديد من المرشحين المحتملين الحاليين، معتقدا أن د.محمد البرادعى، الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية لم ينسحب من انتخابات الرئاسة، معتبرا هذه خطوة تكتيكية، وهو مازل لديه فرص لترشحه، إضافة إلى إمكانية أن يترشح منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى.
وقال: "إن مجلس الشعب كان يجب أن يتخذ موقفا ضد النظام السورى"، موضحا أن "البلد مش مستحملة" حتى الدعوة للإضراب فى 11 فبراير. ووصف الموجودين فى الشوارع المحيطة بوزارة الداخلية بـ"المعذبون فى الأرض"، لأنهم ليسوا لديهم شقة أو عمل ويجب أن نساعدهم.
وأضاف: "علينا تحكيم العقل حتى لا يشمت أحد فى بلدنا"، وأكد أن من حق النواب أن يعتصموا وهذه وسيلة مشروعة لهم. وأوضح أن سبب منع د.سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب، النواب من الدخول فى الليل حفاظا على أمن المجلس فى ظل وجود كلام أن المجلس مهدد، مشيرا إلى أن الكتاتنى لديه معلومات لا نعرفها لكونه رئيس المجلس.
وقال: "إن الحكومة اقترحت قانون حول الجمعيات الأهلية لكن اتفقنا على تنحيه جانبا، وبعض المنظمات لدينا اقتراح لقانون وهذا سنتفق عليه"، موضحا أن من حق الدولة مراقبة الأنشطة لكن لا تتدخل فى حل المنظمات. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - السادات: المتظاهرون أمام الداخلية "معذبون فى الأرض"
أكد محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب: "إن رئاسة مصر تحتاج إلى رجل كفء وقوى"، كاشفا عن أن الكثير طلبوا منه فى حزب الإصلاح والتنمية الترشح لكنه يرى نفسه غير جاهز الآن.
وأوضح السادات في تصريحات إعلامية له مساء أمس الثلاثاء أن المسألة محسومة بين العديد من المرشحين المحتملين الحاليين، معتقدا أن د.محمد البرادعى، الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية لم ينسحب من انتخابات الرئاسة، معتبرا هذه خطوة تكتيكية، وهو مازل لديه فرص لترشحه، إضافة إلى إمكانية أن يترشح منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى.
وقال: "إن مجلس الشعب كان يجب أن يتخذ موقفا ضد النظام السورى"، موضحا أن "البلد مش مستحملة" حتى الدعوة للإضراب فى 11 فبراير. ووصف الموجودين فى الشوارع المحيطة بوزارة الداخلية بـ"المعذبون فى الأرض"، لأنهم ليسوا لديهم شقة أو عمل ويجب أن نساعدهم.
وأضاف: "علينا تحكيم العقل حتى لا يشمت أحد فى بلدنا"، وأكد أن من حق النواب أن يعتصموا وهذه وسيلة مشروعة لهم. وأوضح أن سبب منع د.سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب، النواب من الدخول فى الليل حفاظا على أمن المجلس فى ظل وجود كلام أن المجلس مهدد، مشيرا إلى أن الكتاتنى لديه معلومات لا نعرفها لكونه رئيس المجلس.
وقال: "إن الحكومة اقترحت قانون حول الجمعيات الأهلية لكن اتفقنا على تنحيه جانبا، وبعض المنظمات لدينا اقتراح لقانون وهذا سنتفق عليه"، موضحا أن من حق الدولة مراقبة الأنشطة لكن لا تتدخل فى حل المنظمات. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - السادات: المتظاهرون أمام الداخلية "معذبون فى الأرض"
لجنة طرة واللهو الخفي
ردحذفقامت لجنة بالذهاب الي سجن طرة لمعاينة السجن ومستشفي السجن لمعرفة ان كان مناسبا لاستقبال سيادة المخلوع من عدمه
المفروض ان سعاته يذهب معكم او من ينوب عنه لابداء المقترحات والمعاينة علي الطبيعة
كي لايكون له حجة (من الاعتراض)وليس المقصود زيارة الكعبة )ويرفض ان يسجن بها
لان هذا النظام سوف يطبق من الآن فصاعدا علي كل السادة المجرمين الافاضل رواد السجون
ان اعجبك السجن اتسجن وان لم يعجبك شوفلك سجن تاني اتسجن فيه
وبما ان المخلوع يحاكم الآن علي استغلال نفوذه ايام ان كان رئيسا للبلاد والاستيلاء علي فيلا بأقل من ثمنها الحقيقي من المجني عليه حسين سالم الذي اقام الدعوي امام المحاكم المدنية ضد المخلوع وبما انه هو ايضا خلع وترك البلد بما حمل الي اسبانيا
وبما ان القضاء المصري حريص علي ان ينال كل ذي حق حقه لانه قضاء نزيه وعادل
فلابد ان يحكم لصالح حسين سالم ويرسل له فروق السعار الي اسبانيا لكي يكون وجه العدالة ناصعاامام الرأي العام العالمي (والمصري مقدور عليه ) وان السيد العادلي يحاكم هو واعوانه لاسباب اخري مثل اللوحات المعدنية للسيارات وخلافه
فالسادة المسؤلين يكثفون البحث الآن عن الجاني الحقيقي قاتل ثوار ميدان التحرير
وعن الجاني الحقيقي الذي تسبب في اهدار كرامة مصر والمصريين لمدة ثلاثين عاما
وعن الجاني الحقيقي الذي سرق قوت الشعب ومقدراته وزور وزيف وسجن ظلما ومرمت سمعة البلد في الارض لمدة 30 عاما
وعن الذي باع الشركات والمصانع وشرد ملايين المصريين البسطاء وخرب بيوتهم
انهم يبحثون عن الذي فعل ذلك كله وحتي الآن لم يتم العثور او التوصل اليه
وذلك لانه لهو خفي
كفاية لاني اشعر ان الضغط عندكم ارتفع وعندي انا كمان ومثلنا ليس له علاج الا بالمركز الطبي العالمي ولاننا شرفا ءلن ندخله ابدااااااااااااا
كاتب المقال السيد حماد كفر هلال
ردحذف