المصرى اليوم
أدعو اللّه سبحانه في هذه الأيام المباركة أن يحقق لكل منكم ما يتمناه، وأن يحوّل حالنا إلي أحسن حال، وأن يرينا جميعًا الحق حقًا، ويرزقنا اتباعه.. والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه.. ولا يولي علينا من لا نخافه ولا يرحمنا.. وأن يولي علينا في كل موقع إمامًا عادلاً، ولنتذكر أن القاعدة الفقهية تقول: رُبَّ إمام كافر عادل خير من إمام مسلم ظالم!.. فما نعاني منه حاليا بسبب افتقادنا العدل فيما بيننا!!
كان علي التوقف لأهنئكم بحلول شهر رمضان المبارك، ثم أعود لأستكمل ما كتبته سابقًا.. وأود توضيح الآتي:
* في قضية المعاشات، اتصل الأخ أنور عصمت السادات بمكتب دكتور يوسف بطرس غالي لنقابله سويا، وأفادت مديرة مكتبه وفاء عبدالحليم موسي بأنه مشغول وسيقابلنا قريبا ولعلنا في لقائه نسمع منه ما يثلج صدور الإخوة الأفاضل أصحاب المعاشات.
* وبالنسبة للتليفونات فموالها طويل.. وسأستكمله تدريجيا، باعتبار ما سأذكره عن القتة المحلولة.. تسالي رمضان!!
* أما بالنسبة لموضوع حريق مجلس الشوري، وما لدينا من ثروات فمن الغد سوف أركز لإنهائه.. وأكرر اعتذاري، فمساحة (آلو) تجبرني علي طرح ما لدي من آراء وحقائق حبه حبه!! يا ملواني!
آلو..!!
حاتم فودة
0 comments :
إرسال تعليق