
لقد إستدعت الإرادة الشعبية الرئيس السيسى ليقود سفينة الوطن فلم يتأخر ولبى نداء الواجب في فترة عصيبة من عمر الوطن وهذا هوعهدنا بالقوات المسلحة وقت الشدائد والمحن وتهديد أمن وإستقرار البلاد في وقت عدم جاهزية القوى السياسية والمدنية إلى تحمل المسئولية . وبالفعل لم يدخر جهدا في بناء الوطن وتثبيت أركان ومؤسسات الدولة بعد سنوات عانى فيها المصريون . وهو أمر جعلنا ندرك يقينا أن مصر في أيدى رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر...