الفجر
وليد حمدي
قال محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب السابق، إنه بعد اسقاط عضويته كان يظن "أن فاتحته كانت مقرية مثل توفيق عكاشة"، مؤكدًا أنه كان يرى قرار إسقاط عضوية عكاشة متسرع، ويعتبر "قراية فاتحة له".
وأضاف "السادات"، خلال لقائه ببرنامج "كلام مصري"، المذاع على فضائية "الحرة"، أنه حينما تولى رئاسة لجنة حقوق الإنسان كان يشعر بعدم وجود ترحيب، وكان هناك حصار له وتضييق، وكتب على أثره تقرير لرئيس المجلس عن المعوقات التي واجهته، موضحًا أنه كان يتوقع إسقاط عضويته من البرلمان.
وأشار إلى أن إسقاط عضويته كان متوقعًا، وأداء البرلمان يحتاج لمزيد من الديمقراطية، مؤكدًا أنه وضح حقيقة الاتهامات الموجهة إليه مرارا وتكرارا.
وتابع: "هناك حساسية شديدة جدا من قبل البرلمان والدولة بالكامل تجاه أي تعامل مع سفراء أو جهات رسمية دولية، ويصل الأمر إلى حد المؤامرة".
وليد حمدي
قال محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب السابق، إنه بعد اسقاط عضويته كان يظن "أن فاتحته كانت مقرية مثل توفيق عكاشة"، مؤكدًا أنه كان يرى قرار إسقاط عضوية عكاشة متسرع، ويعتبر "قراية فاتحة له".
وأضاف "السادات"، خلال لقائه ببرنامج "كلام مصري"، المذاع على فضائية "الحرة"، أنه حينما تولى رئاسة لجنة حقوق الإنسان كان يشعر بعدم وجود ترحيب، وكان هناك حصار له وتضييق، وكتب على أثره تقرير لرئيس المجلس عن المعوقات التي واجهته، موضحًا أنه كان يتوقع إسقاط عضويته من البرلمان.
وأشار إلى أن إسقاط عضويته كان متوقعًا، وأداء البرلمان يحتاج لمزيد من الديمقراطية، مؤكدًا أنه وضح حقيقة الاتهامات الموجهة إليه مرارا وتكرارا.
وتابع: "هناك حساسية شديدة جدا من قبل البرلمان والدولة بالكامل تجاه أي تعامل مع سفراء أو جهات رسمية دولية، ويصل الأمر إلى حد المؤامرة".
0 comments :
إرسال تعليق