الصباح العربى
طالب أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية اللجنة العليا للانتخابات بإزالة الشروط التي وضعتها على منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحقوقية المعنية بمراقبة الانتخابات داعيا إلى فتح الباب والسماح لأكبر عدد من المنظمات الأجنبية بالمراقبة لأنه لا يوجد لدى مصر ما تخشاه أمام العالم.
وأكد السادات ـ في تصريح اليوم ـ أن هناك كثيرا من الأمور يجب أن تراعيها اللجنة العليا للانتخابات وتنظر فيها مرة أخرى، خاصة ما يتعلق بالمدة الزمنية لتقديم المنظمات وتسجيل بيانات مراقبيها على موقع اللجنة العليا للانتخابات، وإشكاليات قبول أوراق مؤسسات المجتمع المدني لمراقبة الانتخابات وتأخر إصدار تصاريح المراقبة قبل موعد التصويت بالانتخابات، مما يؤدي لتأخر توزيع التصاريح على مراقبي المنظمات قبل بدء التصويت في العملية الانتخابية.
ودعا السادات، المجلس القومي لحقوق الإنسان إلى دعم ومساندة منظمات المجتمع المدني لكي تقوم بدورها في أعمال المراقبة وفتح المجال أمام المنظمات الراغبة في تدريب مراقبيها ورفع كفاءتهم وقدراتهم في المراقبة والرصد وفق المعايير الدولية مشيرا إلى أن المراقبة خطوة ستجعل العالم كله يشهد بشفافية ونزاهة استحقاقات خارطة الطريق.
طالب أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية اللجنة العليا للانتخابات بإزالة الشروط التي وضعتها على منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحقوقية المعنية بمراقبة الانتخابات داعيا إلى فتح الباب والسماح لأكبر عدد من المنظمات الأجنبية بالمراقبة لأنه لا يوجد لدى مصر ما تخشاه أمام العالم.
وأكد السادات ـ في تصريح اليوم ـ أن هناك كثيرا من الأمور يجب أن تراعيها اللجنة العليا للانتخابات وتنظر فيها مرة أخرى، خاصة ما يتعلق بالمدة الزمنية لتقديم المنظمات وتسجيل بيانات مراقبيها على موقع اللجنة العليا للانتخابات، وإشكاليات قبول أوراق مؤسسات المجتمع المدني لمراقبة الانتخابات وتأخر إصدار تصاريح المراقبة قبل موعد التصويت بالانتخابات، مما يؤدي لتأخر توزيع التصاريح على مراقبي المنظمات قبل بدء التصويت في العملية الانتخابية.
ودعا السادات، المجلس القومي لحقوق الإنسان إلى دعم ومساندة منظمات المجتمع المدني لكي تقوم بدورها في أعمال المراقبة وفتح المجال أمام المنظمات الراغبة في تدريب مراقبيها ورفع كفاءتهم وقدراتهم في المراقبة والرصد وفق المعايير الدولية مشيرا إلى أن المراقبة خطوة ستجعل العالم كله يشهد بشفافية ونزاهة استحقاقات خارطة الطريق.
0 comments :
إرسال تعليق