المنوفية والناس
كتبت : شيماء شرف
تم عقد ندوة فى المجمع الأعلامى فى شبين الكوم بحضور كل من :
النائب : محمد انور السادات
أ / محمود المرسى : مدير العلاقات العامة بالمحافطة
أ / فاطمة الدمرداش : رئيس الأدارة المركزية لإ علام الدلتا
أ/ ابراهيم المليجي : رئيس اذاعة وسط الدلتا
أ/ منى المليجي : مدير مركز اعلام شبين الكوم
في البداية اكدت أ/فاطمه الدمرداش على ان لقاء اليوم يأتي في اطار دور الاحزاب في دعم الحياة السياسيه وفي حضور فكر سياسي للمناضل محمد انور السادات قبل الثوره وبعدها ومواقفه المشرفه وخصت بالذكر حادثة غرق العبارة وقالت ان الثوره شارك فيها جميع طوائف الشعب المصري من شباب وكبار رجال ونساء واعجب بها جميع شعوب العالم الا ان الان وبعد عامين من الثورة ينظر اليها الكل بترقب وبنتابنا حالة من القلق والترقب ومن هنا سيكون الحوار مع النائب محمد انور السادات ثم القى أ/ محمود المرسي كلمة على الساد الحضور وبدأها بأعتذار واجب عن عدم حضور اللواء يس طاهر سكرتير عام المحافظه لظروف خارجه عن ارادته ثم القى أ/ ابراهيم المليجي كلمة رحب فيها بالنائب محمد انور السادات ثم القى النائب كلمته وبدأ بالترحيب وأثنى على الحضور النسائي الطاغي واشار الى اشتياقه لوجود محافظ للمنوفيه حتى يسهل امور الناس
واشار الى انه يجب مواجهة الحقيقه والرضا بالواقع وهو ان الرئيس محمد مرسي هو رئيس الجمهورية وهو رئيس منتخب واصر على انه منذ البدايه لم يكن لديه اي تحفظ على ان الرئيس من جماعة الاخوان المسلمين ولكن للاسف القدرات محدوده والاداء متواضع جدا وللاسف نحن في طريق سيؤدي بنا الى نتائج ندفع ثمنها جميعنا ونحن نحتاج الى تحكيم العقل لتستطيع الخروج من الازمه الحالية واشار الى انه بعد الاتفاق مع صندوق النقد الدولي سيكون هناك ارتفاع في الاسعار ومالم يكن هناك لم للشمل حقيقي ومصالحه حقيقيه لأننا اخطأنا في قواتنا المسلحه وهي مصدر قوتنا وتاريخنا وأخطأنا ايضا في الازهر الشريف منبر الاعتدال والوسطيه الذي يضرب به المثل في الخارج وايضا الكنيسه والاحداث المؤسفه الاخيره جميعها غير مقبوله واصبحنا نتبع سياسة الهدم وليس البناء والتاريخ فقط في مصر وليس في اي دولة اخرى واكد على انه لايوجد مانع من ادخال القوى السياسيه مثل حمدين صباحي ومحمد البرادعي وعمرو موسى واذا نجحوا في اداء مهمتهم في هذه المناصب وادارتها سيكون اضافه للدكتور مرسي كما فعل الرئيس انور السادات عندما اطلق سراح جميع التيارات قبل الحرب حتى يواجه العدو بأبناء مصر المسلم والمسيحي في 1973 والواجب علينا عدم اثارة الفتن واكد علىالتفاؤلبرغم جميع الاحداث واكد على انه مازال هناك فرصه في لم شمل القوى والاحزاب السياسيه وجميع طوائف الشعب المصري
كتبت : شيماء شرف
تم عقد ندوة فى المجمع الأعلامى فى شبين الكوم بحضور كل من :
النائب : محمد انور السادات
أ / محمود المرسى : مدير العلاقات العامة بالمحافطة
أ / فاطمة الدمرداش : رئيس الأدارة المركزية لإ علام الدلتا
أ/ ابراهيم المليجي : رئيس اذاعة وسط الدلتا
أ/ منى المليجي : مدير مركز اعلام شبين الكوم
في البداية اكدت أ/فاطمه الدمرداش على ان لقاء اليوم يأتي في اطار دور الاحزاب في دعم الحياة السياسيه وفي حضور فكر سياسي للمناضل محمد انور السادات قبل الثوره وبعدها ومواقفه المشرفه وخصت بالذكر حادثة غرق العبارة وقالت ان الثوره شارك فيها جميع طوائف الشعب المصري من شباب وكبار رجال ونساء واعجب بها جميع شعوب العالم الا ان الان وبعد عامين من الثورة ينظر اليها الكل بترقب وبنتابنا حالة من القلق والترقب ومن هنا سيكون الحوار مع النائب محمد انور السادات ثم القى أ/ محمود المرسي كلمة على الساد الحضور وبدأها بأعتذار واجب عن عدم حضور اللواء يس طاهر سكرتير عام المحافظه لظروف خارجه عن ارادته ثم القى أ/ ابراهيم المليجي كلمة رحب فيها بالنائب محمد انور السادات ثم القى النائب كلمته وبدأ بالترحيب وأثنى على الحضور النسائي الطاغي واشار الى اشتياقه لوجود محافظ للمنوفيه حتى يسهل امور الناس
واشار الى انه يجب مواجهة الحقيقه والرضا بالواقع وهو ان الرئيس محمد مرسي هو رئيس الجمهورية وهو رئيس منتخب واصر على انه منذ البدايه لم يكن لديه اي تحفظ على ان الرئيس من جماعة الاخوان المسلمين ولكن للاسف القدرات محدوده والاداء متواضع جدا وللاسف نحن في طريق سيؤدي بنا الى نتائج ندفع ثمنها جميعنا ونحن نحتاج الى تحكيم العقل لتستطيع الخروج من الازمه الحالية واشار الى انه بعد الاتفاق مع صندوق النقد الدولي سيكون هناك ارتفاع في الاسعار ومالم يكن هناك لم للشمل حقيقي ومصالحه حقيقيه لأننا اخطأنا في قواتنا المسلحه وهي مصدر قوتنا وتاريخنا وأخطأنا ايضا في الازهر الشريف منبر الاعتدال والوسطيه الذي يضرب به المثل في الخارج وايضا الكنيسه والاحداث المؤسفه الاخيره جميعها غير مقبوله واصبحنا نتبع سياسة الهدم وليس البناء والتاريخ فقط في مصر وليس في اي دولة اخرى واكد على انه لايوجد مانع من ادخال القوى السياسيه مثل حمدين صباحي ومحمد البرادعي وعمرو موسى واذا نجحوا في اداء مهمتهم في هذه المناصب وادارتها سيكون اضافه للدكتور مرسي كما فعل الرئيس انور السادات عندما اطلق سراح جميع التيارات قبل الحرب حتى يواجه العدو بأبناء مصر المسلم والمسيحي في 1973 والواجب علينا عدم اثارة الفتن واكد علىالتفاؤلبرغم جميع الاحداث واكد على انه مازال هناك فرصه في لم شمل القوى والاحزاب السياسيه وجميع طوائف الشعب المصري
0 comments :
إرسال تعليق