بوابة الاخبار
أحمد عبد الحميد
دعا محمد أنور السادات " عضو مجلس إدارة الإتحاد العام للجمعيات الأهلية " رئيس وأعضاء الإتحاد " إلى تنظيم مؤتمر عاجل برعاية الإتحاد لكل الجمعيات الأهلية المعنية بشئون المرأة والطفل.
و وجه الدعوة أيضا إلى المستشارين القانونيين وعلماء البحوث الاجتماعية وعلم النفس وأعضاء المجلس القومى لحقوق الإنسان والمهتمين بحقوق ورعاية الطفل للنظر بشأن ظاهرة التحرش الجنسي وما تتعرض له المرأة المصرية من إهانات وأيضا الطفل المصرى الذى لا يتمتع بحقوقه العادلة والمشروعة.
وأكد السادات أن هناك تراجعا كبيرا فى مكانة المرأة منذ الثورة ومحاولات لتهميشها وإضعاف قوتها وتواجدها فى المجتمع ، كما أن الدولة إلى الآن عاجزة عن حمايتها و مواجهة ووقف ما تتعرض له النساء والفتيات في ميادين مصر في الوقت الحالى من حالات تحرش جماعي وممنهج من جماعات منظمه بما يمثل اعتداء واضح وصريح على كرامة وحرية وإنسانية المرأة ، ويهدد سلامتها النفسية والجسدية.
كما نوه السادات إلى أن ما يتعرض له الأطفال دون سن الـ 18 عاما بما يخالف قانون حماية الطفل الغير مفعل يحتاج أيضا إلى وقفة وإعادة نظر من جديد وتقديم مساعدات مختلفة لهؤلاء الأطفال وعناية جيدة تبعدهم عن العنف وتجعل منهم نواة حقيقية فى بناء المجتمع والمستقبل .
أحمد عبد الحميد
دعا محمد أنور السادات " عضو مجلس إدارة الإتحاد العام للجمعيات الأهلية " رئيس وأعضاء الإتحاد " إلى تنظيم مؤتمر عاجل برعاية الإتحاد لكل الجمعيات الأهلية المعنية بشئون المرأة والطفل.
و وجه الدعوة أيضا إلى المستشارين القانونيين وعلماء البحوث الاجتماعية وعلم النفس وأعضاء المجلس القومى لحقوق الإنسان والمهتمين بحقوق ورعاية الطفل للنظر بشأن ظاهرة التحرش الجنسي وما تتعرض له المرأة المصرية من إهانات وأيضا الطفل المصرى الذى لا يتمتع بحقوقه العادلة والمشروعة.
وأكد السادات أن هناك تراجعا كبيرا فى مكانة المرأة منذ الثورة ومحاولات لتهميشها وإضعاف قوتها وتواجدها فى المجتمع ، كما أن الدولة إلى الآن عاجزة عن حمايتها و مواجهة ووقف ما تتعرض له النساء والفتيات في ميادين مصر في الوقت الحالى من حالات تحرش جماعي وممنهج من جماعات منظمه بما يمثل اعتداء واضح وصريح على كرامة وحرية وإنسانية المرأة ، ويهدد سلامتها النفسية والجسدية.
كما نوه السادات إلى أن ما يتعرض له الأطفال دون سن الـ 18 عاما بما يخالف قانون حماية الطفل الغير مفعل يحتاج أيضا إلى وقفة وإعادة نظر من جديد وتقديم مساعدات مختلفة لهؤلاء الأطفال وعناية جيدة تبعدهم عن العنف وتجعل منهم نواة حقيقية فى بناء المجتمع والمستقبل .
0 comments :
إرسال تعليق