بوابة الشروق
اعتبرت محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الخلاف السلفي - الإخواني «محاولة لكسب أصوات انتخابية في الشارع قبل معركة انتخابات البرلمان».
وأشار السادات، في تصريحات نقلتها جريدة «الشرق الأوسط» الدولية، اليوم الثلاثاء إلى أن هذا الخلاف « ما هو إلا تكتيك انتخابي، يسعى من خلاله الطرفان لكسب شعبية أكبر في الشارع قبل الانتخابات»، مشيرا إلى أن حزب النور «يجتهد لتجاوز أزمته الداخلية التي أفقدته كثيرا من شعبيته في الشارع، حيث يسعى لإظهار وجه معتدل متضامن مع القوى الثورية والمدنية، دون أن يخل بالتزامه بالشريعة الإسلامية».
كانت أزمة سياسية ظهرت بين حزب النور من جهة، ومؤسسة الرئاسة وجماعة الإخوان من جهة أخرى، بعد إعلان الرئاسة عن قرار الرئيس محمد مرسي بإقالة مستشاره لشؤون البيئة خالد علم الدين، القيادي بالحزب السلفي، وتأكيد مصادر رئاسية بأنها تأتي على خلفية استخدام الأخير لنفوذه في تحقيق مصالح شخصية.
اعتبرت محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الخلاف السلفي - الإخواني «محاولة لكسب أصوات انتخابية في الشارع قبل معركة انتخابات البرلمان».
وأشار السادات، في تصريحات نقلتها جريدة «الشرق الأوسط» الدولية، اليوم الثلاثاء إلى أن هذا الخلاف « ما هو إلا تكتيك انتخابي، يسعى من خلاله الطرفان لكسب شعبية أكبر في الشارع قبل الانتخابات»، مشيرا إلى أن حزب النور «يجتهد لتجاوز أزمته الداخلية التي أفقدته كثيرا من شعبيته في الشارع، حيث يسعى لإظهار وجه معتدل متضامن مع القوى الثورية والمدنية، دون أن يخل بالتزامه بالشريعة الإسلامية».
كانت أزمة سياسية ظهرت بين حزب النور من جهة، ومؤسسة الرئاسة وجماعة الإخوان من جهة أخرى، بعد إعلان الرئاسة عن قرار الرئيس محمد مرسي بإقالة مستشاره لشؤون البيئة خالد علم الدين، القيادي بالحزب السلفي، وتأكيد مصادر رئاسية بأنها تأتي على خلفية استخدام الأخير لنفوذه في تحقيق مصالح شخصية.
0 comments :
إرسال تعليق