شبكة محيط
متابعة - هدير يحيى:
أوضح المهندس محمد عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الشباب يحتاج توعيه وتثقيف وتدريب سياسي ومدني، من أجل المحافظة على المجتمعات، مؤكدا أن اغلب الشعب شارك منذ قيام الثورة في عدم احترام مؤسسات الدولة، وهيبة الدولة وعدم احترام القضاء وأحكامه، وهذه أسباب ساعدت على ما نحن فيه الآن.
وأوضح خلال لقاء تلفزيوني له في برنامج «زى الشمس» على فضائية «cbc» أن الشرطة ضحية ولم تعد قادرة على تحديد الطريقة التي يتم التعامل بها مع الناس مؤكدا أنهم هم المسئولين عن أعمال وتنفيذ القانون حتى لا يحدث خسائر في أرواح البشر وزيادة أعداد الشهداء .
وأشار انه لابد من وقف نزيف الدم نتيجة تلاعب سياسيين ونتيجة سوء قرارات من مؤسسة الرئاسة وفى النهاية الشباب هم الذين يدفعون الثمن، مؤكدا أن «البلاك بلوك» ظاهره اجتماعيه لابد التعامل معها وكشفها حتى يمكن تحديد طريقة التعامل معهم.
وتابع حديثه أن الأحزاب السلفية لها جهد مشكور بسبب ما قامت به من مبادرة، مؤكدا انه لابد من التوافق الوطني والتخلص من حالة العناد المستمرة، حتى نتمكن من الخروج من الازمه لان كل المحافظات والشارع المصري يدفع الثمن الآن، ويوجد طوارئ وحظر تجوال يفرض ولا يحترم .
أوضح المهندس محمد عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الشباب يحتاج توعيه وتثقيف وتدريب سياسي ومدني، من أجل المحافظة على المجتمعات، مؤكدا أن اغلب الشعب شارك منذ قيام الثورة في عدم احترام مؤسسات الدولة، وهيبة الدولة وعدم احترام القضاء وأحكامه، وهذه أسباب ساعدت على ما نحن فيه الآن.
وأوضح خلال لقاء تلفزيوني له في برنامج «زى الشمس» على فضائية «cbc» أن الشرطة ضحية ولم تعد قادرة على تحديد الطريقة التي يتم التعامل بها مع الناس مؤكدا أنهم هم المسئولين عن أعمال وتنفيذ القانون حتى لا يحدث خسائر في أرواح البشر وزيادة أعداد الشهداء .
وأشار انه لابد من وقف نزيف الدم نتيجة تلاعب سياسيين ونتيجة سوء قرارات من مؤسسة الرئاسة وفى النهاية الشباب هم الذين يدفعون الثمن، مؤكدا أن «البلاك بلوك» ظاهره اجتماعيه لابد التعامل معها وكشفها حتى يمكن تحديد طريقة التعامل معهم.
وتابع حديثه أن الأحزاب السلفية لها جهد مشكور بسبب ما قامت به من مبادرة، مؤكدا انه لابد من التوافق الوطني والتخلص من حالة العناد المستمرة، حتى نتمكن من الخروج من الازمه لان كل المحافظات والشارع المصري يدفع الثمن الآن، ويوجد طوارئ وحظر تجوال يفرض ولا يحترم .
0 comments :
إرسال تعليق