الوطن
كتب : ولاء نعمة الله
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الإعلان الدستوري الجديد، الذي خرج كنتيجة لحوار القوى السياسية والوطنية مع الرئيس مرسي أمس، يعد التفافا على إرادة الشعب، ونوع من الترضية الجزئية والفرق بينه وبين الإعلان الدستوري الملغى كالفرق بين حزب الحرية والعدالة، وجماعة الإخوان المسلمين.
وأكد السادات، رفضه للإعلان الدستوري الجديد، معتبرا إياه إلهاء لشعب واعي لا يقبل ترضيته على دفعات ومحاولة خداعه، ويبقى المضمون وهو أن الدستورالحالي محل الخلاف، مطروح للاستفتاء في موعده، وهذا هو أصل الأزمة.
وأشار السادات، إلى أن إلغاء الإعلان الدستوري الصادر في 21 نوفمبر الماضي، وإعلان آخر جديد لم يتضمن مطالب الشعب المصري الرافض للدستور المعيب يعد خطأ آخر لمؤسسة الرئاسة وسوء إدارة للأزمة التي مازلنا نعاني منها حتى وقتنا هذا.
كتب : ولاء نعمة الله
اعتبر محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الإعلان الدستوري الجديد، الذي خرج كنتيجة لحوار القوى السياسية والوطنية مع الرئيس مرسي أمس، يعد التفافا على إرادة الشعب، ونوع من الترضية الجزئية والفرق بينه وبين الإعلان الدستوري الملغى كالفرق بين حزب الحرية والعدالة، وجماعة الإخوان المسلمين.
وأكد السادات، رفضه للإعلان الدستوري الجديد، معتبرا إياه إلهاء لشعب واعي لا يقبل ترضيته على دفعات ومحاولة خداعه، ويبقى المضمون وهو أن الدستورالحالي محل الخلاف، مطروح للاستفتاء في موعده، وهذا هو أصل الأزمة.
وأشار السادات، إلى أن إلغاء الإعلان الدستوري الصادر في 21 نوفمبر الماضي، وإعلان آخر جديد لم يتضمن مطالب الشعب المصري الرافض للدستور المعيب يعد خطأ آخر لمؤسسة الرئاسة وسوء إدارة للأزمة التي مازلنا نعاني منها حتى وقتنا هذا.
0 comments :
إرسال تعليق