شبكة محيط
أكد النائب البرلمانى السابق محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية صباح اليوم الأربعاء ضرورة انفتاح جميع القوى السياسية في مصر على العالم مشيرا إلى أن تشكيل الوفد المصري الذي يزور النرويج حاليا استجابة لدعوة وزير الخارجية السابق يوناس جار شتوراه يعكس هذه الاهمية فهو يضم ممثلين لمختلف التيارات الاسلامية والاحزاب المدنية والأقباط والمرأة داخل مجلس الشعب السابق.
وصرح رئيس حزب الاصلاح والتنمية لوكالة أنباء الشرق الأوسط /أن هذا الحوار مع برلمانييين نرويجيين وممثلي الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية يهدف إلى تبادل التجارب والخبرة في المسائل المتعلقة بالحوكمة وحقوق الإنسان وكيفية العمل داخل البرلمان والقضايا المتعلقة بالتعاون في مختلف القطاعات.
وأشار الى أن اللقاءات التي أجراها الوفد المصري مع عدة لجان في البرلمان النرويجي ركزت بشكل خاص على ما يمكن لاوسلو تقديمه اقتصاديا وفنيا في ضؤ التغيرات المتلاحقة التي تشهدها مصر في أعقاب ثورة 25 يناير 2011.
وشدد النائب السابق على أهمية هذه الزيارة لأنها تفتح أفاق جديدة للتعرف على النظرة الأوروبية للأوضاع في مصر من جانب وإعطاء رسالة ايجابية وطمأنينة للعالم من جانب آخر بشأن عملية التحول الديمقراطي التي تستمر بالرغم من أنها تواجه من حين لآخر عثرات.
ونوه في هذا الصدد بالجدال الذي تشهده مصر حاليا بشأن الدستور بين القوى السياسية الاسلامية والمدنية والذي يشوبه مناخ من عدم الثقة بين الطرفين.. ولكنه اكد ان هناك جهودا مخلصة تبذل للتوصل إلى دستور يرضى المصريون عنه ويحقق أمالهم وطموحاتهم.
أكد النائب البرلمانى السابق محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية صباح اليوم الأربعاء ضرورة انفتاح جميع القوى السياسية في مصر على العالم مشيرا إلى أن تشكيل الوفد المصري الذي يزور النرويج حاليا استجابة لدعوة وزير الخارجية السابق يوناس جار شتوراه يعكس هذه الاهمية فهو يضم ممثلين لمختلف التيارات الاسلامية والاحزاب المدنية والأقباط والمرأة داخل مجلس الشعب السابق.
وصرح رئيس حزب الاصلاح والتنمية لوكالة أنباء الشرق الأوسط /أن هذا الحوار مع برلمانييين نرويجيين وممثلي الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية يهدف إلى تبادل التجارب والخبرة في المسائل المتعلقة بالحوكمة وحقوق الإنسان وكيفية العمل داخل البرلمان والقضايا المتعلقة بالتعاون في مختلف القطاعات.
وأشار الى أن اللقاءات التي أجراها الوفد المصري مع عدة لجان في البرلمان النرويجي ركزت بشكل خاص على ما يمكن لاوسلو تقديمه اقتصاديا وفنيا في ضؤ التغيرات المتلاحقة التي تشهدها مصر في أعقاب ثورة 25 يناير 2011.
وشدد النائب السابق على أهمية هذه الزيارة لأنها تفتح أفاق جديدة للتعرف على النظرة الأوروبية للأوضاع في مصر من جانب وإعطاء رسالة ايجابية وطمأنينة للعالم من جانب آخر بشأن عملية التحول الديمقراطي التي تستمر بالرغم من أنها تواجه من حين لآخر عثرات.
ونوه في هذا الصدد بالجدال الذي تشهده مصر حاليا بشأن الدستور بين القوى السياسية الاسلامية والمدنية والذي يشوبه مناخ من عدم الثقة بين الطرفين.. ولكنه اكد ان هناك جهودا مخلصة تبذل للتوصل إلى دستور يرضى المصريون عنه ويحقق أمالهم وطموحاتهم.
0 comments :
إرسال تعليق