اليوم السابع
كتب محمد رضا
أطلق النائب السابق محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، اليوم الأحد، مبادرة دعا فيها إلى مؤتمر قومى، تحت رعاية الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، وذلك لدعم الاقتصاد المصرى، على أن تتم فيه الاستعانة بخبراء اقتصاد مصريين ودوليين، للاستفادة من تجارب دول أخرى فى هذا الشأن، مثل ماليزيا وإندونيسيا والأرجنتين، وبحث كيفية النهوض بالاقتصاد المصرى فى تلك الفترة الحساسة من تاريخ مصر.
وأكد السادات، فى بيان له اليوم، الأحد، أن مبادرته تهدف إلى بحث سبل دعم النمو الاقتصادى، وجذب المزيد من التدفقات الاستثمارية العربية والأجنبية المباشرة وغير المباشرة، واستعادة ثقة المستثمرين العرب والأجانب ومؤسسات التمويل الدولية، الذين يراقبون عن كثب حالياً التطورات السياسية والاقتصادية على الساحة المصرية.
وأضاف السادات، أن الآثار الاقتصادية السلبية التى شهدتها مصر خلال العامين الماضيين، وما أثير عن قروض صندوق النقد الدولى، كل ذلك يتطلب سعياً من جميع المصريين من أجل إعادة التعافى للاقتصاد المصرى، ويبدأ فى التقدم ليواكب آمال وتطلعات الشعب ما بعد ثورة يناير، مؤكداً أن هذا لن يأتى إلا من خلال تبادل الرؤى والأفكار، ومعرفة ما قامت به دول أخرى غيرنا مرت بظروف مماثلة، واستطاعت أن تتغلب عليها، وحققت نهضة اقتصادية حقيقية.
كتب محمد رضا
أطلق النائب السابق محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، اليوم الأحد، مبادرة دعا فيها إلى مؤتمر قومى، تحت رعاية الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، وذلك لدعم الاقتصاد المصرى، على أن تتم فيه الاستعانة بخبراء اقتصاد مصريين ودوليين، للاستفادة من تجارب دول أخرى فى هذا الشأن، مثل ماليزيا وإندونيسيا والأرجنتين، وبحث كيفية النهوض بالاقتصاد المصرى فى تلك الفترة الحساسة من تاريخ مصر.
وأكد السادات، فى بيان له اليوم، الأحد، أن مبادرته تهدف إلى بحث سبل دعم النمو الاقتصادى، وجذب المزيد من التدفقات الاستثمارية العربية والأجنبية المباشرة وغير المباشرة، واستعادة ثقة المستثمرين العرب والأجانب ومؤسسات التمويل الدولية، الذين يراقبون عن كثب حالياً التطورات السياسية والاقتصادية على الساحة المصرية.
وأضاف السادات، أن الآثار الاقتصادية السلبية التى شهدتها مصر خلال العامين الماضيين، وما أثير عن قروض صندوق النقد الدولى، كل ذلك يتطلب سعياً من جميع المصريين من أجل إعادة التعافى للاقتصاد المصرى، ويبدأ فى التقدم ليواكب آمال وتطلعات الشعب ما بعد ثورة يناير، مؤكداً أن هذا لن يأتى إلا من خلال تبادل الرؤى والأفكار، ومعرفة ما قامت به دول أخرى غيرنا مرت بظروف مماثلة، واستطاعت أن تتغلب عليها، وحققت نهضة اقتصادية حقيقية.
0 comments :
إرسال تعليق