بوابة الاهرام
أطلق محمد أنور السادات، رئيس حزب "الإصلاح والتنمية" اليوم السبت، مبادرة جديدة دعا فيها جميع الأحزاب السياسية والتيارات والقوى والائتلافات الثورية إلى المساهمة الحقيقية فى بناء مصر، وذلك تحت رعاية رئيس الجمهورية كدعم لبرنامجه خلال الـ "100 يوم".
تهدف المبادرة، التي تحمل عنوان "تعالوا نشتغل صح"، إلى توزيع المحافظات على الأحزاب بمعنى أن يختار الحزبان محافظة واحدة" وفقًا لرغبتهما وتواجدهما القوى والفعال وكوادرهما بالمحافظة محل الاختيار، على أن يتم العمل بكل المحافظات بوقت واحد فى مشروعات اجتماعية وتنموية كالتشجير، وحملات النظافة وجمع القمامة والتجميل والاهتمام بالبيئة والصحة العامة وتشجيع السياحة وغيرها من الأنشطة.
ودعا السادات إلى ضرورة أن يتم ذلك بالتعاون مع رؤساء الأحياء بما يعود على الأحزاب بما افتقدته من الارتباط الجماهيرى، مشددًا على أن الوقت حان لأن تؤدى الأحزاب دورها فى تنمية المجتمع بدلاً من الانشغال بالمصالح الحزبية الضيقة والتكالب على الحقائب الوزارية، والصراعات السياسية والتحالفات الوهمية وغيرها.
وأضاف: علي الوزارة النزول والعمل فى الشارع المصرى فهو أفضل من الانفاق ببذخ على الندوات والنشرات والدعاية بأشكالها المختلفة، والتى لا يهتم بها فى الواقع، إلا عدد محدود من النخبة.
أطلق محمد أنور السادات، رئيس حزب "الإصلاح والتنمية" اليوم السبت، مبادرة جديدة دعا فيها جميع الأحزاب السياسية والتيارات والقوى والائتلافات الثورية إلى المساهمة الحقيقية فى بناء مصر، وذلك تحت رعاية رئيس الجمهورية كدعم لبرنامجه خلال الـ "100 يوم".
تهدف المبادرة، التي تحمل عنوان "تعالوا نشتغل صح"، إلى توزيع المحافظات على الأحزاب بمعنى أن يختار الحزبان محافظة واحدة" وفقًا لرغبتهما وتواجدهما القوى والفعال وكوادرهما بالمحافظة محل الاختيار، على أن يتم العمل بكل المحافظات بوقت واحد فى مشروعات اجتماعية وتنموية كالتشجير، وحملات النظافة وجمع القمامة والتجميل والاهتمام بالبيئة والصحة العامة وتشجيع السياحة وغيرها من الأنشطة.
ودعا السادات إلى ضرورة أن يتم ذلك بالتعاون مع رؤساء الأحياء بما يعود على الأحزاب بما افتقدته من الارتباط الجماهيرى، مشددًا على أن الوقت حان لأن تؤدى الأحزاب دورها فى تنمية المجتمع بدلاً من الانشغال بالمصالح الحزبية الضيقة والتكالب على الحقائب الوزارية، والصراعات السياسية والتحالفات الوهمية وغيرها.
وأضاف: علي الوزارة النزول والعمل فى الشارع المصرى فهو أفضل من الانفاق ببذخ على الندوات والنشرات والدعاية بأشكالها المختلفة، والتى لا يهتم بها فى الواقع، إلا عدد محدود من النخبة.
0 comments :
إرسال تعليق