أخوان اون لاين
كتب- أحمد جمال:
أطلق محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب مبادرة تحت عنوان "تعالوا نشتغل صح"، دعا فيها جميع الأحزاب السياسية والتيارات والقوى والائتلافات الثورية إلى المساهمة الحقيقية فى بناء مصر.
وأشار في بيان صحفي إلى أن الفترة الحالية فترة بناء وتعمير تحتاج إلى أي جهد يبذل من أجل مصر؛ لتتم المبادرة تحت رعاية رئيس الجمهورية ورئيس حكومته كدعم لبرنامجه في الـ 100 يوم. ودعا أن يختار كل حزبين من إجمالي الـ57 حزبًا القائمين إحدى المحافظات وفقًا لرغبتهم ووجودهم القوي، ويتم العمل في كل المحافظات في وقت واحد في مشروعات اجتماعية وتنموية كالتشجير، وحملات النظافة وجمع القمامة، والتجميل، والاهتمام بالبيئة، والصحة العامة وتشجيع السياحة وغيرها من الأنشطة، بالتعاون مع رؤساء الأحياء. وأشار إلى أن هذا الطرح يشعل الروح التنافسية بين الأحزاب والقوى والائتلافات الثورية لصالح مصر، ويعيد للأحزاب ما افتقدته من الارتباط الجماهيري.
وشدد السادات على أن الوقت قد حان لتؤدي الأحزاب دورها في تنمية المجتمع؛ بدلاً من الانشغال بالمصالح الحزبية الضيقة والتكالب على الحقائب الوزارية، والصراعات السياسية والتحالفات الوهمية وغيرها من التفاهات.
كتب- أحمد جمال:
أطلق محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب مبادرة تحت عنوان "تعالوا نشتغل صح"، دعا فيها جميع الأحزاب السياسية والتيارات والقوى والائتلافات الثورية إلى المساهمة الحقيقية فى بناء مصر.
وأشار في بيان صحفي إلى أن الفترة الحالية فترة بناء وتعمير تحتاج إلى أي جهد يبذل من أجل مصر؛ لتتم المبادرة تحت رعاية رئيس الجمهورية ورئيس حكومته كدعم لبرنامجه في الـ 100 يوم. ودعا أن يختار كل حزبين من إجمالي الـ57 حزبًا القائمين إحدى المحافظات وفقًا لرغبتهم ووجودهم القوي، ويتم العمل في كل المحافظات في وقت واحد في مشروعات اجتماعية وتنموية كالتشجير، وحملات النظافة وجمع القمامة، والتجميل، والاهتمام بالبيئة، والصحة العامة وتشجيع السياحة وغيرها من الأنشطة، بالتعاون مع رؤساء الأحياء. وأشار إلى أن هذا الطرح يشعل الروح التنافسية بين الأحزاب والقوى والائتلافات الثورية لصالح مصر، ويعيد للأحزاب ما افتقدته من الارتباط الجماهيري.
وشدد السادات على أن الوقت قد حان لتؤدي الأحزاب دورها في تنمية المجتمع؛ بدلاً من الانشغال بالمصالح الحزبية الضيقة والتكالب على الحقائب الوزارية، والصراعات السياسية والتحالفات الوهمية وغيرها من التفاهات.
0 comments :
إرسال تعليق