الشروق
أشاد النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، بالتعليمات التي أصدرها النائب العام، المستشار عبد المجيد محمود في الكتاب الدوري، والتي أرسلها إلى جميع أعضاء النيابة العامة على مستوى الجمهورية، وأخطر بها لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، بشأن عدم تطبيق أحكام قانون الطوارئ، اعتبارا من 31 مايو الماضي وهو التاريخ المحدد لإنهاء حالة الطوارئ في مصر، وتأكيده على ضرورة التصدي لظاهرة البلطجة المنتشرة فى البلاد .
وقال السادات - في تصريح صحفي اليوم: "إن النائب العام لم يكتف بذلك، لكنه أيضًا أصدر تعليماته بإحالة جميع الجرائم التي كانت تختص بنظرها محاكم أمن الدولة طوارئ إلى محاكم الجنايات والجنح العادية، ودعا إلى عدم استعمال السلطات الاستثنائية التى كان يقررها قانون الطوارئ في الحبس الاحتياطي، وتسجيل الأحاديث، ومراقبة التليفونات الخاصة. "
ونوه السادات بتأكيد النائب العام على ضرورة الاهتمام بقضايا البلطجة، باعتبارها تؤثر سلبًا على أمن وسلامة الوطن والمواطنين، بما يدل على أن النيابة العامة تسير في طريقها نحو تطبيق ما نادت به الثورة على أرض الواقع من حرية وعدالة وكرامة واحترام لكافة حقوق الإنسان.
أشاد النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، بالتعليمات التي أصدرها النائب العام، المستشار عبد المجيد محمود في الكتاب الدوري، والتي أرسلها إلى جميع أعضاء النيابة العامة على مستوى الجمهورية، وأخطر بها لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، بشأن عدم تطبيق أحكام قانون الطوارئ، اعتبارا من 31 مايو الماضي وهو التاريخ المحدد لإنهاء حالة الطوارئ في مصر، وتأكيده على ضرورة التصدي لظاهرة البلطجة المنتشرة فى البلاد .
وقال السادات - في تصريح صحفي اليوم: "إن النائب العام لم يكتف بذلك، لكنه أيضًا أصدر تعليماته بإحالة جميع الجرائم التي كانت تختص بنظرها محاكم أمن الدولة طوارئ إلى محاكم الجنايات والجنح العادية، ودعا إلى عدم استعمال السلطات الاستثنائية التى كان يقررها قانون الطوارئ في الحبس الاحتياطي، وتسجيل الأحاديث، ومراقبة التليفونات الخاصة. "
ونوه السادات بتأكيد النائب العام على ضرورة الاهتمام بقضايا البلطجة، باعتبارها تؤثر سلبًا على أمن وسلامة الوطن والمواطنين، بما يدل على أن النيابة العامة تسير في طريقها نحو تطبيق ما نادت به الثورة على أرض الواقع من حرية وعدالة وكرامة واحترام لكافة حقوق الإنسان.
0 comments :
إرسال تعليق