الاقباط المتحدون
أرسل أنورعصمت السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " اليوم خطاباً إلى السيد المستشار / عبد المعز إبراهيم " رئيس اللجنة العليا للإنتخابات " طالبه فيه بعدم الاستعانة بموظفين معاونين للقضاة من نفس الدوائر الانتخابية مؤكداً أن بعضهم كانوا يحملون توكيلات متابعة من المرشحين فى الوقت الذين يمثلون فيه الجهه الإدارية المفترض أن تكون جهة محايدة تحافظ على العدالة داخل اللجنة وأثناء الفرز وحتى إعلان النتيجة.
وشكرالسادات جهد الشرطة والجيش واللجنة العليا للإنتخابات لتخرج المرحلة الأولى من الإنتخابات بهذا الشكل ، مبيناً أنه وإن كانت هناك إنتهاكات أو تجاوزات فهى تجاوزات طفيفة، لم تكن بحجم الانتهاكات الصارخة التى حدثت فى العهود السابقة ، وعليهم مراعاتها فى جولة الإعادة والمراحل القادمة.
وأكد السادات أنه قد لمس فى جولاته لتفقد بعض اللجان الإنتخابية أنه لايزال هناك نوع من الإستقطاب العلمانى والدينى كما حدث فى إستفتاء 19 مارس الماضى بما جعل العلمانيين والليبراليين فى طريق والتيارات الإسلامية فى طريق آخر، وبدا تأثير المسجد والكنيسة على توجهات الكثيرين ، لكنه إعتبر صندوق الإنتخاب هو الحكم والفيصل وعلى الجميع أن يحترم نتائجه أياً كانت طالما أنها إرادة الشعب.
أرسل أنورعصمت السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " اليوم خطاباً إلى السيد المستشار / عبد المعز إبراهيم " رئيس اللجنة العليا للإنتخابات " طالبه فيه بعدم الاستعانة بموظفين معاونين للقضاة من نفس الدوائر الانتخابية مؤكداً أن بعضهم كانوا يحملون توكيلات متابعة من المرشحين فى الوقت الذين يمثلون فيه الجهه الإدارية المفترض أن تكون جهة محايدة تحافظ على العدالة داخل اللجنة وأثناء الفرز وحتى إعلان النتيجة.
وشكرالسادات جهد الشرطة والجيش واللجنة العليا للإنتخابات لتخرج المرحلة الأولى من الإنتخابات بهذا الشكل ، مبيناً أنه وإن كانت هناك إنتهاكات أو تجاوزات فهى تجاوزات طفيفة، لم تكن بحجم الانتهاكات الصارخة التى حدثت فى العهود السابقة ، وعليهم مراعاتها فى جولة الإعادة والمراحل القادمة.
وأكد السادات أنه قد لمس فى جولاته لتفقد بعض اللجان الإنتخابية أنه لايزال هناك نوع من الإستقطاب العلمانى والدينى كما حدث فى إستفتاء 19 مارس الماضى بما جعل العلمانيين والليبراليين فى طريق والتيارات الإسلامية فى طريق آخر، وبدا تأثير المسجد والكنيسة على توجهات الكثيرين ، لكنه إعتبر صندوق الإنتخاب هو الحكم والفيصل وعلى الجميع أن يحترم نتائجه أياً كانت طالما أنها إرادة الشعب.
0 comments :
إرسال تعليق