مصراوى
أعلن أنور عصمت السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية، ورجل الأعمال رامي لكح، وكيل مؤسسي حزب مصرنا - تحت التأسيس - في اجتماع ضم عددًا من المؤسسين، عن دمج الحزبين بشكل نهائي، ليعملا بذلك تحت مظلة شرعية موحدة باسم ''حزب الإصلاح والتنمية - مصرنا''.
يذكر أن حالة دمج الحزبين هي الأولى التي تشهدها الحياة السياسية المصرية، بعد أن انتشرت فكرة ائتلافات الأحزاب والحركات السياسية مع استقلالية أحزابها، وهو ما يصادر على حق الناخبين في اختيارهم لمرشحيهم بالانتخابات.
في الشأن نفسه، تم الاتفاق على أن يتولى رجل الأعمال المصري رامي لكح رئاسة الحزب خلال الفترة الانتقالية، ومدتها سنتان كما تنص عليه لائحة النظام الأساسي للحزب .
وكشف الاجتماع بين قيادات الحزبين على أنه جاري تشكيل المكتب التنفيذي والهيئة العليا للحزب وسوف يضم كليهما عدداً من أعضاء كلا الحزبين في القاهرة والمحافظات وسيتم الإنتهاء من تشكيلهم في أقرب وقت.
من جهته أشار السادات في هذا الخصوص إلى أنه يجب على الجميع التركيز على الصالح العام للحزب وللبلاد في الوقت الحالي، متوجهًا باللوم على بعض الأحزاب التي لا تزال تتصارع على المناصب القيادية بداخلها حتى الآن تاركةً الهدف الأساسي من العمل الحزبي وهو الوصول للجماهير في الشارع المصري.
بدوره، أشار لكح إلى أن حزب "الإصلاح والتنمية-مصرنا" قد انتهى من صياغة برنامجاً اقتصادياً وسياسياً سوف يساعد في تغيير مستقبل الحياه السياسية والحزبية في مصر.
وأعلن رامي لكح أن الحزب بصدد تشكيل قائمة كبيرة لمرشحي الحزب في الإنتخابات البرلمانية القادمة سواءاً كانوا على قوائم الحزب النسبية أو على المقاعد الفردية وأشار إلى أنه سيتم التركيز على تمثيل الشباب والنساء تمثيلاً إيجابياً بالقوائم, وفي هذا الخصوص تم الإعلان عن أنه سيتم تشكيل لجنة عامة للإنتخابات بالحزب تضم أنور السادات و رامي لكح وآخرون ستقوم هذه اللجنة بوضع أسس ومعايير اختيار مرشحي الحزب في الانتخابات البرلمانية القادمة سواءً على قوائمه أو المستقلين باسم الحزب.
أعلن أنور عصمت السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية، ورجل الأعمال رامي لكح، وكيل مؤسسي حزب مصرنا - تحت التأسيس - في اجتماع ضم عددًا من المؤسسين، عن دمج الحزبين بشكل نهائي، ليعملا بذلك تحت مظلة شرعية موحدة باسم ''حزب الإصلاح والتنمية - مصرنا''.
يذكر أن حالة دمج الحزبين هي الأولى التي تشهدها الحياة السياسية المصرية، بعد أن انتشرت فكرة ائتلافات الأحزاب والحركات السياسية مع استقلالية أحزابها، وهو ما يصادر على حق الناخبين في اختيارهم لمرشحيهم بالانتخابات.
في الشأن نفسه، تم الاتفاق على أن يتولى رجل الأعمال المصري رامي لكح رئاسة الحزب خلال الفترة الانتقالية، ومدتها سنتان كما تنص عليه لائحة النظام الأساسي للحزب .
وكشف الاجتماع بين قيادات الحزبين على أنه جاري تشكيل المكتب التنفيذي والهيئة العليا للحزب وسوف يضم كليهما عدداً من أعضاء كلا الحزبين في القاهرة والمحافظات وسيتم الإنتهاء من تشكيلهم في أقرب وقت.
من جهته أشار السادات في هذا الخصوص إلى أنه يجب على الجميع التركيز على الصالح العام للحزب وللبلاد في الوقت الحالي، متوجهًا باللوم على بعض الأحزاب التي لا تزال تتصارع على المناصب القيادية بداخلها حتى الآن تاركةً الهدف الأساسي من العمل الحزبي وهو الوصول للجماهير في الشارع المصري.
بدوره، أشار لكح إلى أن حزب "الإصلاح والتنمية-مصرنا" قد انتهى من صياغة برنامجاً اقتصادياً وسياسياً سوف يساعد في تغيير مستقبل الحياه السياسية والحزبية في مصر.
وأعلن رامي لكح أن الحزب بصدد تشكيل قائمة كبيرة لمرشحي الحزب في الإنتخابات البرلمانية القادمة سواءاً كانوا على قوائم الحزب النسبية أو على المقاعد الفردية وأشار إلى أنه سيتم التركيز على تمثيل الشباب والنساء تمثيلاً إيجابياً بالقوائم, وفي هذا الخصوص تم الإعلان عن أنه سيتم تشكيل لجنة عامة للإنتخابات بالحزب تضم أنور السادات و رامي لكح وآخرون ستقوم هذه اللجنة بوضع أسس ومعايير اختيار مرشحي الحزب في الانتخابات البرلمانية القادمة سواءً على قوائمه أو المستقلين باسم الحزب.
0 comments :
إرسال تعليق