المصرى اليوم
كتب: خالد الشامي
قال النائب محمد أنور السادات، إن لجنة القيم بمجلس النواب تجاهلت طلبه باللجوء إلى النيابة العامة للتحقيق في الإدعاءات التي لحقت به، ولم تستمع لدفوعه والمستندات والأدلة التي تثبت صحة موقفه، كما رفضت تسجيل التحقيق، مبديا اندهاشه من لجنة القيم التي اتخذت توصيات دون أن تمنحه حق الرد لتوضيح الحقائق.
وأضاف السادات في تصريحات لـ «المصري اليوم«، لست مندهش من توصيات اللجنة فهي تظهر الواقع داخل البرلمان من أول يوم عمل ومنذ رئاستي للجنة حقوق الإنسان، قائلا:»هناك تربص وحصار، ونموذج لإرهاب وتخويف النواب وعلي أعضاء البرلمان أن يحكموا ضمائرهم ولايلتفتوا لحملات التشويه والإساءة المتعمدة.
وخاطب «السادات» الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، بأن الكراسي زائلة وسيبقي التاريخ شاهدا على المواقف، مضيفا: «وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون».
وتابع: «أنه حال إسقاط العضوية من المحتمل أن يتفرغ لأسرته وأحفاده وأن يترك العمل العام والأهلي والسياسي، قائلا:»من كثرة ما رأيت داخل المجلس أشعر بأنني مصاب بأمراض الشيوخية، ولا أتصور أن يحدث هذا بعد ثورتين.
وأشار إلى أنه انتصر لأبناء دائرته في عدم السكوت وفتح الملفات في لجنة حقوق الإنسان، في مقابل أن يستمر رئيسا للجنة شأنه شأن أغلب رؤساء اللجان النوعية، وأضاف «طول ما احنا معلقين الشماعة على الأمن القومي وهدم الدولة والبرلمان على أي مواقف وطنية،عمر البلد ما هتتقدم».
كتب: خالد الشامي
قال النائب محمد أنور السادات، إن لجنة القيم بمجلس النواب تجاهلت طلبه باللجوء إلى النيابة العامة للتحقيق في الإدعاءات التي لحقت به، ولم تستمع لدفوعه والمستندات والأدلة التي تثبت صحة موقفه، كما رفضت تسجيل التحقيق، مبديا اندهاشه من لجنة القيم التي اتخذت توصيات دون أن تمنحه حق الرد لتوضيح الحقائق.
وأضاف السادات في تصريحات لـ «المصري اليوم«، لست مندهش من توصيات اللجنة فهي تظهر الواقع داخل البرلمان من أول يوم عمل ومنذ رئاستي للجنة حقوق الإنسان، قائلا:»هناك تربص وحصار، ونموذج لإرهاب وتخويف النواب وعلي أعضاء البرلمان أن يحكموا ضمائرهم ولايلتفتوا لحملات التشويه والإساءة المتعمدة.
وخاطب «السادات» الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، بأن الكراسي زائلة وسيبقي التاريخ شاهدا على المواقف، مضيفا: «وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون».
وتابع: «أنه حال إسقاط العضوية من المحتمل أن يتفرغ لأسرته وأحفاده وأن يترك العمل العام والأهلي والسياسي، قائلا:»من كثرة ما رأيت داخل المجلس أشعر بأنني مصاب بأمراض الشيوخية، ولا أتصور أن يحدث هذا بعد ثورتين.
وأشار إلى أنه انتصر لأبناء دائرته في عدم السكوت وفتح الملفات في لجنة حقوق الإنسان، في مقابل أن يستمر رئيسا للجنة شأنه شأن أغلب رؤساء اللجان النوعية، وأضاف «طول ما احنا معلقين الشماعة على الأمن القومي وهدم الدولة والبرلمان على أي مواقف وطنية،عمر البلد ما هتتقدم».
0 comments :
إرسال تعليق