وجه النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، سؤالا عاجلا لوزير التموين عن أسباب اختفاء بعض السلع الأساسية وعلى رأسها السكر من المتاجر والأسواق.
وطلب السادات من الوزير توضيحات عن هذا الاختفاء المفاجئ لهذه السلع، فهل هو تلاعب من التجار لأحداث ازمة مفتعلة ؟ أم أن هناك مشكلة تواجه القطاع الخاص في توفير العملة الصعبة لشراء شحنات جديدة من الخارج . ولماذا ظهرت هذه الازمة الان بالتحديد؟ وأسئلة كثيرة تدور في ذهن المواطن الذي يختنق من الازمة الاقتصادية الحالية.
وأوضح السادات أن اختفاء السلع الأساسية يدخل في اطار الامن القومي للبلاد حيث يتسبب غيابها في حدوث بلبلة وهلع لدى عامة المواطنين مما يعرض السلم الاجتماعي للخطر. وأخيرا طالب السادات الحكومة بكافة وزاراتها التعامل بمزيد من الشفافية مع المواطن لتوضيح أسباب الازمة وكذلك تفعيل الرقابة الصارمة على المخالفين والمتلاعبين وتطبيق إجراءات رادعة تضمن استقرار الأسواق وطمأنة الرأي العام حتى نستطيع أن نعبر هذه المرحلة الصعبة بسلام.
نشرت فى :
وطلب السادات من الوزير توضيحات عن هذا الاختفاء المفاجئ لهذه السلع، فهل هو تلاعب من التجار لأحداث ازمة مفتعلة ؟ أم أن هناك مشكلة تواجه القطاع الخاص في توفير العملة الصعبة لشراء شحنات جديدة من الخارج . ولماذا ظهرت هذه الازمة الان بالتحديد؟ وأسئلة كثيرة تدور في ذهن المواطن الذي يختنق من الازمة الاقتصادية الحالية.
وأوضح السادات أن اختفاء السلع الأساسية يدخل في اطار الامن القومي للبلاد حيث يتسبب غيابها في حدوث بلبلة وهلع لدى عامة المواطنين مما يعرض السلم الاجتماعي للخطر. وأخيرا طالب السادات الحكومة بكافة وزاراتها التعامل بمزيد من الشفافية مع المواطن لتوضيح أسباب الازمة وكذلك تفعيل الرقابة الصارمة على المخالفين والمتلاعبين وتطبيق إجراءات رادعة تضمن استقرار الأسواق وطمأنة الرأي العام حتى نستطيع أن نعبر هذه المرحلة الصعبة بسلام.
نشرت فى :
بتاريخ | بعنوان | مصدر |
2016/10/11 | «السادات» يوجه سؤالًا عاجلًا عن غياب السكر بالأسواق | المواطن |
2016/10/11 | السادات يوجه سؤالا عاجلا عن غياب السكر بالأسواق | الدستور |
2016/10/11 | «السادات» يتوجه لوزير التموين بسؤال عاجل عن غياب «السكر» | الشروق |
2016/10/11 | السادات يطالب وزير التموين بكشف أسباب اختفاء «السكر» | فيتو |
2016/10/11 | السادات يطالب وزير التموين بتوضيح أسباب أزمة السكر | البوابة نيوز |
0 comments :
إرسال تعليق