تقدم أ/ محمد أنور السادات " رئيس حزب الإصلاح والتنمية " بطلب موقع من 25 نائب إلى د/ على عبد العال رئيس مجلس النواب لعقد جلسة خاصة إعمالا لنص المادة (269) من اللائحة الداخلية للمجلس وذلك لمناقشة الأوضاع الداخلية للمجلس, على أن تكون تلك الجلسة فى أقرب وقت ممكن.
مؤكدين أن عقد جلسة خاصة للمجلس يعد أفضل البدائل المتاحة لنظر الأعمال الداخلية المتعلقة بالمجلس عند بدء دور انعقاده السنوى الأول والبت فى هذة الشئون جميعها؛ حيث يتاح فيها لجميع الأعضاء تبادل الرؤى والتداول الجماعى فى هذة المسائل التى تهم جميع الأعضاء، والبت في كيفية تعامل المجلس مع الأمور المستجدة، وبالتالى يجرى التوصل إلى اجراءات مشروعة ونهائية بشأنها، لتوضع موضع التنفيذ بعد إقرارها من الاعضاء، ويتم متابعة تنفيذها من قبل الرئيس ومكتب المجلس، الأمر الذي يعينه على أن يبدأ بداية سليمة وقوية.
وأقترح النواب بنود لجدول الأعمال كموضوعات لتلك الجلسة ليتم مناقشة كيفية التعامل معها عل سبيل المثال:
(1) وضع اللائحة الداخلية لمجلس النواب
(2) عرض ومناقشة القرارات بقوانين والمادة 156 من الدستور
(3) إعلان حالة الطوارىء فى سيناء وتمديدها
(4) عرض الحساب الختامى للموازنة العامة للدولة للعام المالى 2014/2015.
(5) عرض مشروعات القوانين المسماة فى الدستور.
(6) عرض تقارير الهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية لعام 2015.
(7) إقرارات الذمة المالية للأعضاء.
(8) بث جلسات المجلس عبر وسائل الإعلام الوطنية.
(9) التفرغ لمهام العضوية.
نشرت فى :
| بتاريخ | بعنوان | مصدر |
| 2016/1/12 | 25 نائبا يطلبون جلسة خاصة لمناقشة الأوضاع الداخلية | الجمهورية |
| 2016/1/11 | أنور السادات و25 نائبا يطلبون عقد جلسة لمناقشة الأوضاع الداخلية للمجلس | اليوم السابع |
| 2016/1/11 | السادات و25 نائبا يتقدمون بطلب لعقد جلسة خاصة لمناقشة الأوضاع الداخلية للمجلس | الوطن |
| 2016/1/11 | السادات و25 نائبًا يتقدمون بطلب لعقد جلسة خاصة لمناقشة الأوضاع الداخلية للبرلمان | الاهرام |
| 2016/1/11 | 25 نائبا يطالبون بجلسة خاصة لمناقشة الأوضاع الداخلية للمجلس | فيتو |
| 2016/1/11 | "السادات" يطالب "عبدالعال" بجلسة خاصة لمناقشة الأوضاع الداخلية للبرلمان | البوابة نيوز |
| 2016/1/11 | 25 نائبا يطالبون بجلسة خاصة لمناقشة اﻷوضاع الداخلية للنواب | مصر العربية |
| 2016/1/11 | «السادات» يقدم طلبًا لرئيس البرلمان لعقد جلسة خاصة | صوت الامة |
0 comments :
إرسال تعليق