مبتدا
أكد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن مخاوف الأحزاب من الطعن على مجلس النواب المقبل والتهديد بحله، ستظل موجودة.
وأوضح السادات، أن الوسيلة الوحيدة لضمان طمأنة الأحزاب تجاه مستقبل مجلس النواب المقبل، هو الطرح الخاص بدراسة لجنة تعديل قوانين الانتخابات، اختصاصات المحكمة الدستورية، وتطبيقها فى حال قبول طعن تقدم به أى مواطن، بألا يسرى على البرلمان المنعقد.
ولفت السادات إلى أن اللجنة، ستتشاور مع الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية بشأن هذا الطرح، على أن ينفذ الطعن المحكوم به على دورة جديدة من البرلمان، وليس المنعقد، موضحا أن هذا الأمر له سابقة فى المحكمة الدستورية من خلال قانون الضرائب.
وقال السادات فى تصريحاته، إن الأحزاب تتطلع لاستجابة المحكمة الدستورية لهذا المطلب، لكسب مزيد من الاستقرار، بشأن المجلس المقبل.
أكد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن مخاوف الأحزاب من الطعن على مجلس النواب المقبل والتهديد بحله، ستظل موجودة.
وأوضح السادات، أن الوسيلة الوحيدة لضمان طمأنة الأحزاب تجاه مستقبل مجلس النواب المقبل، هو الطرح الخاص بدراسة لجنة تعديل قوانين الانتخابات، اختصاصات المحكمة الدستورية، وتطبيقها فى حال قبول طعن تقدم به أى مواطن، بألا يسرى على البرلمان المنعقد.
ولفت السادات إلى أن اللجنة، ستتشاور مع الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية بشأن هذا الطرح، على أن ينفذ الطعن المحكوم به على دورة جديدة من البرلمان، وليس المنعقد، موضحا أن هذا الأمر له سابقة فى المحكمة الدستورية من خلال قانون الضرائب.
وقال السادات فى تصريحاته، إن الأحزاب تتطلع لاستجابة المحكمة الدستورية لهذا المطلب، لكسب مزيد من الاستقرار، بشأن المجلس المقبل.
0 comments :
إرسال تعليق