اليوم السابع
كتب محمد رضا - تصوير خالد كامل
قال البرلمانى السابق محمد أنور السادات رئيس جمعية السادات للتنمية والرعاية الاجتماعية، وعضو مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، إن المرحلة الحالية تحتاج إلى العمل وعدم التخوف مما يثار حول تمويل جمعيات العمل الأهلى، طالما يتم هذا التمويل وفقا للقواعد والقوانين وتحت رقابة الجهات الإدارية.
وأضاف رئيس جمعية السادات للتنمية والرعاية الاجتماعية، خلال كلمته بالحفل الختامى لمشروع "تواصل حكومى مدنى"، تحت رعاية وزيرة التضامن الدكتورة غادة والى، المنعقد اليوم الأحد، بأحد فنادق القاهرة، أن الجمعية تستعد لتطبيق مشروع تنموى بالمناطق النائية بشبه جزيرة سيناء، ويستهدف توفير عيادات وفصول متنقلة بتلك المناطق، موضحا أن جمعيات العمل الأهلى تعمل على تنفيذ مشروعات تنموية من خلال ما تتلقاه من تمويل وليس تنفيذ أجندات خارجية كما هو رائج لدى البعض.
وأشار عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، إلى أن جمعية السادات وقعت بروتوكول تعاون مع الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، لتفعيل التعاون مع الجمعيات الأهلية الإقليمية المسجلة فى الاتحاد، بالإضافة إلى تنظيم زيارات للجمعيات الأهلية المماثلة فى دول الاتحاد الأوروبى لتبادل الخبرات فى هذا القطاع.
بدء أعمال الحفل الختامى لمشروع "تواصل حكومى مدنى" تحت رعاية وزيرة التضامن الاجتماعى محمد أنور السادات رئيس جمعية السادات للتنمية والرعاية الاجتماعية ومن جانبه، قال كمال الشريف مدير الإدارة المركزية لمكتب شئون وزير التضامن الاجتماعى إلى أن المشروع بدأ بتنفيذ 60 متدربا فى البداية، على أن يكون دورهم تدريب موظفين آخرين تحت قيادتهم، موضحا أن الـ60 متدربا تمكنوا من تدريب 5400 متدرب آخرين.
وأشار مدير الإدارة المركزية لمكتب شئون وزير التضامن الاجتماعى، فى نهاية كلمته بالحفل، إلى أن الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى، تعذر حضورها حفل المشروع الذى تم تحت رعايتها، بسبب مشاركتها ضمن الوفد المصرى بالقمة العربية بمدينة شرم الشيخ .
وشارك فى الحفل الدكتور طلعت عبد القوى، رئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، وعدد من مديرى مديريات وزارة التضامن الاجتماعى بالمحافظات المختلفة، وممثلى السفارة النرويجية.
كتب محمد رضا - تصوير خالد كامل
قال البرلمانى السابق محمد أنور السادات رئيس جمعية السادات للتنمية والرعاية الاجتماعية، وعضو مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، إن المرحلة الحالية تحتاج إلى العمل وعدم التخوف مما يثار حول تمويل جمعيات العمل الأهلى، طالما يتم هذا التمويل وفقا للقواعد والقوانين وتحت رقابة الجهات الإدارية.
وأضاف رئيس جمعية السادات للتنمية والرعاية الاجتماعية، خلال كلمته بالحفل الختامى لمشروع "تواصل حكومى مدنى"، تحت رعاية وزيرة التضامن الدكتورة غادة والى، المنعقد اليوم الأحد، بأحد فنادق القاهرة، أن الجمعية تستعد لتطبيق مشروع تنموى بالمناطق النائية بشبه جزيرة سيناء، ويستهدف توفير عيادات وفصول متنقلة بتلك المناطق، موضحا أن جمعيات العمل الأهلى تعمل على تنفيذ مشروعات تنموية من خلال ما تتلقاه من تمويل وليس تنفيذ أجندات خارجية كما هو رائج لدى البعض.
وأشار عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، إلى أن جمعية السادات وقعت بروتوكول تعاون مع الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، لتفعيل التعاون مع الجمعيات الأهلية الإقليمية المسجلة فى الاتحاد، بالإضافة إلى تنظيم زيارات للجمعيات الأهلية المماثلة فى دول الاتحاد الأوروبى لتبادل الخبرات فى هذا القطاع.
بدء أعمال الحفل الختامى لمشروع "تواصل حكومى مدنى" تحت رعاية وزيرة التضامن الاجتماعى محمد أنور السادات رئيس جمعية السادات للتنمية والرعاية الاجتماعية ومن جانبه، قال كمال الشريف مدير الإدارة المركزية لمكتب شئون وزير التضامن الاجتماعى إلى أن المشروع بدأ بتنفيذ 60 متدربا فى البداية، على أن يكون دورهم تدريب موظفين آخرين تحت قيادتهم، موضحا أن الـ60 متدربا تمكنوا من تدريب 5400 متدرب آخرين.
وأشار مدير الإدارة المركزية لمكتب شئون وزير التضامن الاجتماعى، فى نهاية كلمته بالحفل، إلى أن الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى، تعذر حضورها حفل المشروع الذى تم تحت رعايتها، بسبب مشاركتها ضمن الوفد المصرى بالقمة العربية بمدينة شرم الشيخ .
وشارك فى الحفل الدكتور طلعت عبد القوى، رئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، وعدد من مديرى مديريات وزارة التضامن الاجتماعى بالمحافظات المختلفة، وممثلى السفارة النرويجية.
0 comments :
إرسال تعليق