إضاءة
السيد العادلي
قال محمد عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بمصر إن انتشار المجموعات والجبهات والتي تحمل مسميات عديدة يهدد استقرار مصر ويعرضها للانقسامات ، خاصة وأن كل جبهة ترى أنها الأفضل وتعبر عن رأي المصريين .. مؤكدا أن هذه الجبهات تسير في وادي والشعب في واد أخر ، والنتيجة هي إفراز مناخ سيء ووطن ينزف باستمرار.
وأضاف السادات في تصريح خاص لـ "إضاءة" إن مصر لا تستحق من أبنائها ما يحدث من خلافات بين القوى السياسية بعدما أصبح المناخ العام المصري يعكس حالة من الحزن والأسى الشديدين على ما بنيناه من آمال ، وما حلمنا به وتطلعنا إليه ، بعكس ما يدور الآن أرض مصر.
وأدان السادات أحداث العنف التي تشهدها مصر هذه الفترة ، مؤكدا أن الشارع أصبح يصحو وينام علي مشاهد دموية وأحداث وفوضى وشغب واعتداء وعنف ونفوس وأرواح تضيع دماءهم دون ذنب .. مشيراً إلى أن الديمقراطية التي كان يريدها المصريون ويحلمون بها هي عودة الحرية للمواطن المصري والحياة الكريمة ، بعدما فقدها البسطاء خلال فترة حكم الرئيس السابق حسني مبارك. وقال رئيس حزب الإصلاح والتنمية إن مصر تحتاج إلي تضافر الجهود واتفاق القوي المدنية والتيارات الدينية ومؤسسة الرئاسة علي ضرورة الحوار الهادئ البناء الذي يؤدي إلي نتائج إيجابية.
قال محمد عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بمصر إن انتشار المجموعات والجبهات والتي تحمل مسميات عديدة يهدد استقرار مصر ويعرضها للانقسامات ، خاصة وأن كل جبهة ترى أنها الأفضل وتعبر عن رأي المصريين .. مؤكدا أن هذه الجبهات تسير في وادي والشعب في واد أخر ، والنتيجة هي إفراز مناخ سيء ووطن ينزف باستمرار.
وأضاف السادات في تصريح خاص لـ "إضاءة" إن مصر لا تستحق من أبنائها ما يحدث من خلافات بين القوى السياسية بعدما أصبح المناخ العام المصري يعكس حالة من الحزن والأسى الشديدين على ما بنيناه من آمال ، وما حلمنا به وتطلعنا إليه ، بعكس ما يدور الآن أرض مصر.
وأدان السادات أحداث العنف التي تشهدها مصر هذه الفترة ، مؤكدا أن الشارع أصبح يصحو وينام علي مشاهد دموية وأحداث وفوضى وشغب واعتداء وعنف ونفوس وأرواح تضيع دماءهم دون ذنب .. مشيراً إلى أن الديمقراطية التي كان يريدها المصريون ويحلمون بها هي عودة الحرية للمواطن المصري والحياة الكريمة ، بعدما فقدها البسطاء خلال فترة حكم الرئيس السابق حسني مبارك. وقال رئيس حزب الإصلاح والتنمية إن مصر تحتاج إلي تضافر الجهود واتفاق القوي المدنية والتيارات الدينية ومؤسسة الرئاسة علي ضرورة الحوار الهادئ البناء الذي يؤدي إلي نتائج إيجابية.
0 comments :
إرسال تعليق