اليوم السابع
قال محمد أنور السادات رئيس حزب "الإصلاح والتنمية"، إن "هناك انفراجة فى الأزمة بين الرئاسة وقوى المعارضة". وتابع السادات عضو لجنة التفاوض مع المعارضة المنبثقة من لجنة الحوار الوطنى فى تصريحات: "حدثت مشاورات وحوارات مطولة مع رموز جبهة المعارضة ونقلت اللجنة لهم رغبة مؤسسة الرئاسة الجادة والحقيقية فى إجراء حوار على أسس موضوعية ومعايير مطمئنة".
ولفت إلى أن قيادات الجبهة أبدت استعدادها للحوار، وأكدت أنهم سيضعون أجندة ومقترحات للحوار وإرسالها للرئاسة خلال أيام، معربا عن تفاؤله من قرب انفراج الأزمة وتوقع أن تشهد الأيام المقبلة حوارا بين الطرفين.
وبحسب السادات، فقد شكلت لجنة الحوار الوطنى التى ترعاها الرئاسة، لجنة أخرى تضم الناشر إبراهيم المعلم والمفكر القبطى سامح فوزى وأنور السادات للتفاوض مع القوى السياسية، وتتضمن أجندة الحوار النقاش حول وثيقة المواد الخلافية فى الدستور، والوضع الاقتصادى، وكذلك قانون الانتخابات الذى سيقدم لمجلس الشورى غدا.
من جانبه، قال حسين عبد الغنى المتحدث باسم الجبهة الوطنية للتغيير، إن "الجبهة دائماً ما تدعو للحوار وسبقت الرئاسة فى تلك الدعوة ولكن وفق معايير محددة"، مشيرا إلى أن "هناك معايير وأسس تضعها الجبهة وستستكملها خلال الاجتماع القادم كقواعد لحوار وطنى حقيقى"، نافيا فى الوقت ذاته تلقى الجبهة أى مبادرة أو مقترح من أنور السادات حول الحوار، وقال "لم تتلق الجبهة بشكل رسمى أى مقترح من السادات ولم يتم عقد لقاء بين الجبهة والسادات".
قال محمد أنور السادات رئيس حزب "الإصلاح والتنمية"، إن "هناك انفراجة فى الأزمة بين الرئاسة وقوى المعارضة". وتابع السادات عضو لجنة التفاوض مع المعارضة المنبثقة من لجنة الحوار الوطنى فى تصريحات: "حدثت مشاورات وحوارات مطولة مع رموز جبهة المعارضة ونقلت اللجنة لهم رغبة مؤسسة الرئاسة الجادة والحقيقية فى إجراء حوار على أسس موضوعية ومعايير مطمئنة".
ولفت إلى أن قيادات الجبهة أبدت استعدادها للحوار، وأكدت أنهم سيضعون أجندة ومقترحات للحوار وإرسالها للرئاسة خلال أيام، معربا عن تفاؤله من قرب انفراج الأزمة وتوقع أن تشهد الأيام المقبلة حوارا بين الطرفين.
وبحسب السادات، فقد شكلت لجنة الحوار الوطنى التى ترعاها الرئاسة، لجنة أخرى تضم الناشر إبراهيم المعلم والمفكر القبطى سامح فوزى وأنور السادات للتفاوض مع القوى السياسية، وتتضمن أجندة الحوار النقاش حول وثيقة المواد الخلافية فى الدستور، والوضع الاقتصادى، وكذلك قانون الانتخابات الذى سيقدم لمجلس الشورى غدا.
من جانبه، قال حسين عبد الغنى المتحدث باسم الجبهة الوطنية للتغيير، إن "الجبهة دائماً ما تدعو للحوار وسبقت الرئاسة فى تلك الدعوة ولكن وفق معايير محددة"، مشيرا إلى أن "هناك معايير وأسس تضعها الجبهة وستستكملها خلال الاجتماع القادم كقواعد لحوار وطنى حقيقى"، نافيا فى الوقت ذاته تلقى الجبهة أى مبادرة أو مقترح من أنور السادات حول الحوار، وقال "لم تتلق الجبهة بشكل رسمى أى مقترح من السادات ولم يتم عقد لقاء بين الجبهة والسادات".
0 comments :
إرسال تعليق