وكالة الاخبار العربية
أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، والنائب السابق بمجلس الشعب، أنه أدلى بصوته فى مسقط رأسه بمدرسة الشهيد عاطف السادات بميت أبو الكوم، وأنه أدلى بصوته بـ"لا" للدستور، مؤكداً أن الاتجاه العام فى المنوفية هو التصويت بـ"لا للدستور"، وأن هناك حماساً وإقبالاً كثيفاً من أهالى المنوفية على اللجان.
وأضاف، أنه لابد من احترام النتيجة النهائية للصندوق وللاستفتاء سواء بـ"نعم" أو بـ"لا" لأن الأهم ما بعد الاستفتاء وعلى الرئيس محمد مرسى بصفته رئيسا لكل المصريين أن يدعو إلى حوار لم الشمل على أسس ومعايير واضحة، ولا يستثنى أحدا من الحوار سواء المصوتين بنعم أو بلا ووضع نقاط واضحة للتعامل.
أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، والنائب السابق بمجلس الشعب، أنه أدلى بصوته فى مسقط رأسه بمدرسة الشهيد عاطف السادات بميت أبو الكوم، وأنه أدلى بصوته بـ"لا" للدستور، مؤكداً أن الاتجاه العام فى المنوفية هو التصويت بـ"لا للدستور"، وأن هناك حماساً وإقبالاً كثيفاً من أهالى المنوفية على اللجان.
وأضاف، أنه لابد من احترام النتيجة النهائية للصندوق وللاستفتاء سواء بـ"نعم" أو بـ"لا" لأن الأهم ما بعد الاستفتاء وعلى الرئيس محمد مرسى بصفته رئيسا لكل المصريين أن يدعو إلى حوار لم الشمل على أسس ومعايير واضحة، ولا يستثنى أحدا من الحوار سواء المصوتين بنعم أو بلا ووضع نقاط واضحة للتعامل.
0 comments :
إرسال تعليق