شبكة اخبار المصرى
طالب محمد أنور السادات “رئيس حزب الإصلاح والتنمية” الدكتور حاتم صالح، وزير التجارة والصناعة بمنع وتحجيم سيطرة رجل الأعمال أحمد أبوهشيمة، رئيس مجلس إدارة شركة حديد المصريين، على سوق الحديد المصري والذي بدأ يشهد ارتفاعات ملحوظة لن يتحملها المواطن المصري الذي عانى كثيرا من احتكار رجل النظام السابق أحمد عز لسوق الحديد.
وأشار السادات، في بيان له اليوم، إلى أن أصحاب المصانع والتجار الكبار، تلقوا رسائل هاتفية بداية شهر ديسمبر الجاري من مسؤولى شركة حديد المصريين، التي يمتلكها تفيد بتحديد سعر الطن للشهر الحالي بواقع 4400 جنيهاً للطن بزيادة 200 جنيهاً للطن عن شهر نوفمبر، بما يؤكد أن “أبوهشميه” أصبح يملك سلطة تحديد الأسعار الشهرية للحديد. كما أنه كان وراء فرض رسوم جمركية على الحديد المستورد، لكي يحمي المنتج المحلي الذي يحتكره هو وآخرون.
وحذر السادات، وزير الصناعة والتجارة، من أن يعود بنا أبو هشيمه القريب من متخذي القرار في نظام الإخوان إلى سياسات ومنظومة الاقتصاد الفاسد التي كانت تأخذ بها بطانة النظام السابق، من خلال الاحتكار، وفرض السلع علي المواطنين بالسعر الذي يحدده، واللي مش عاجبه يخبط رأسه في الحيط”.
طالب محمد أنور السادات “رئيس حزب الإصلاح والتنمية” الدكتور حاتم صالح، وزير التجارة والصناعة بمنع وتحجيم سيطرة رجل الأعمال أحمد أبوهشيمة، رئيس مجلس إدارة شركة حديد المصريين، على سوق الحديد المصري والذي بدأ يشهد ارتفاعات ملحوظة لن يتحملها المواطن المصري الذي عانى كثيرا من احتكار رجل النظام السابق أحمد عز لسوق الحديد.
وأشار السادات، في بيان له اليوم، إلى أن أصحاب المصانع والتجار الكبار، تلقوا رسائل هاتفية بداية شهر ديسمبر الجاري من مسؤولى شركة حديد المصريين، التي يمتلكها تفيد بتحديد سعر الطن للشهر الحالي بواقع 4400 جنيهاً للطن بزيادة 200 جنيهاً للطن عن شهر نوفمبر، بما يؤكد أن “أبوهشميه” أصبح يملك سلطة تحديد الأسعار الشهرية للحديد. كما أنه كان وراء فرض رسوم جمركية على الحديد المستورد، لكي يحمي المنتج المحلي الذي يحتكره هو وآخرون.
وحذر السادات، وزير الصناعة والتجارة، من أن يعود بنا أبو هشيمه القريب من متخذي القرار في نظام الإخوان إلى سياسات ومنظومة الاقتصاد الفاسد التي كانت تأخذ بها بطانة النظام السابق، من خلال الاحتكار، وفرض السلع علي المواطنين بالسعر الذي يحدده، واللي مش عاجبه يخبط رأسه في الحيط”.
0 comments :
إرسال تعليق