بوابة الاخبار
أحمد عبد الحميد
طالب رئيس حزب الإصلاح والتنمية، محمد أنور السادات، في مذكرة رفعها لرئاسة الجمهورية، بزيادة وتكثيف وجود قوات العمليات الخاصة لمكافحة الإرهاب الدولي التابعة للجيش في سيناء.
ووصف السادات في المذكرة، الوضع الحالي في سيناء بالضعيف أمنياً، وطالب بزيادة القوات للسيطرة على ضعف القبضة الأمنية الموجودة بتلك المنطقة التي تمثل سدس مساحة مصر.
كما طالب، بضرورة تعديل الملاحق الأمنية في اتفاقية كامب ديفيد، مشدداً على ضرورة تدخل الرئيس بقرارات سيادية محسوبة للحفاظ على سيناء وأمنها، مؤكداً أن مشاكل سيناء لن يتم حلها بإداراتها من مكاتب القاهرة، وأنه يجب إصدار القرارات من مسئول مقيم بسيناء، ويفهم طبيعتها وطبيعة أهلها.
وحمل السادات رئيس الجمهورية مسئولية ما يحدث لسيناء باعتبارها الداعم للعلاقة بين حماس والإخوان المسلمين، بعد صعود حماس للسلطة في 2007، وفرض الحصار على غزة وإغلاق معبر رفح رسمياً، مما تسبب في زيادة استخدام حماس للأنفاق الأرضية الموصلة بين فلسطين ورفح المصرية لتهريب الأسلحة، الأمر الذي أدى لتكوين جماعات إرهابية داخل سيناء.
أحمد عبد الحميد
طالب رئيس حزب الإصلاح والتنمية، محمد أنور السادات، في مذكرة رفعها لرئاسة الجمهورية، بزيادة وتكثيف وجود قوات العمليات الخاصة لمكافحة الإرهاب الدولي التابعة للجيش في سيناء.
ووصف السادات في المذكرة، الوضع الحالي في سيناء بالضعيف أمنياً، وطالب بزيادة القوات للسيطرة على ضعف القبضة الأمنية الموجودة بتلك المنطقة التي تمثل سدس مساحة مصر.
كما طالب، بضرورة تعديل الملاحق الأمنية في اتفاقية كامب ديفيد، مشدداً على ضرورة تدخل الرئيس بقرارات سيادية محسوبة للحفاظ على سيناء وأمنها، مؤكداً أن مشاكل سيناء لن يتم حلها بإداراتها من مكاتب القاهرة، وأنه يجب إصدار القرارات من مسئول مقيم بسيناء، ويفهم طبيعتها وطبيعة أهلها.
وحمل السادات رئيس الجمهورية مسئولية ما يحدث لسيناء باعتبارها الداعم للعلاقة بين حماس والإخوان المسلمين، بعد صعود حماس للسلطة في 2007، وفرض الحصار على غزة وإغلاق معبر رفح رسمياً، مما تسبب في زيادة استخدام حماس للأنفاق الأرضية الموصلة بين فلسطين ورفح المصرية لتهريب الأسلحة، الأمر الذي أدى لتكوين جماعات إرهابية داخل سيناء.
0 comments :
إرسال تعليق