الدستور
متابعة : سلمى هشام
صرح النائب محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية انه منزعج من تراشق الاتهامات عبر وسائل الإعلام, وتحميل الإعلام اخطاء الآخرين , مشيرًا الى ضرورة توقف هذه الأفعال لأن المواطن البسيط هو من يدفع الثمن. واضاف خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج صباحك يا مصر أن الإعلام هدفه الأساسي التنوير والتثقيف, كما ان الإعلاميين اصبحوا على خط النار حاليًا بسبب سوء الإدارة .
واشار السادات الى ان لابد وضع تشريعات في باب الحقوق والحريات من الدستور الجديد تضمن حق التعبير وحرية الرأي , وان تكون كل الحقوق المتعارف عليها دوليًا محل احترام من الجميع. وبشأن مطالبته المستشار/ حسام الغرياني الاستقالة من رئاسة الجمعية التأسيسية للدستور قال " إنه غير مطمئن لما يحدث داخل التأسيسية واقول للغرياني حافظ على تاريخك، وأن لك ان ترحل ", مشيرًا الى انه لا يشكك في نزاهته وحتى لا يطعن أحد في تاريخه الذي يشيد به الجميع.
ولفت الى أن المسودة التي طرحت من الدستور لم يتم التصويت النهائي عليها وهي محل مناقشة, كما إنه اذا تم الحكم بحل التأسيسية فلابد من احترام هذا الحكم ولكن على الجمعية الجديدة عليها أن تستعين بالجهد الذي بذل في التأسيسية الحالية.
صرح النائب محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية انه منزعج من تراشق الاتهامات عبر وسائل الإعلام, وتحميل الإعلام اخطاء الآخرين , مشيرًا الى ضرورة توقف هذه الأفعال لأن المواطن البسيط هو من يدفع الثمن. واضاف خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج صباحك يا مصر أن الإعلام هدفه الأساسي التنوير والتثقيف, كما ان الإعلاميين اصبحوا على خط النار حاليًا بسبب سوء الإدارة .
واشار السادات الى ان لابد وضع تشريعات في باب الحقوق والحريات من الدستور الجديد تضمن حق التعبير وحرية الرأي , وان تكون كل الحقوق المتعارف عليها دوليًا محل احترام من الجميع. وبشأن مطالبته المستشار/ حسام الغرياني الاستقالة من رئاسة الجمعية التأسيسية للدستور قال " إنه غير مطمئن لما يحدث داخل التأسيسية واقول للغرياني حافظ على تاريخك، وأن لك ان ترحل ", مشيرًا الى انه لا يشكك في نزاهته وحتى لا يطعن أحد في تاريخه الذي يشيد به الجميع.
ولفت الى أن المسودة التي طرحت من الدستور لم يتم التصويت النهائي عليها وهي محل مناقشة, كما إنه اذا تم الحكم بحل التأسيسية فلابد من احترام هذا الحكم ولكن على الجمعية الجديدة عليها أن تستعين بالجهد الذي بذل في التأسيسية الحالية.
0 comments :
إرسال تعليق