الوادى
كتب - محمد الشريف
طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية من الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية اتخاذ التدابير اللازمة لحماية أقباط رفح بعد عمليات التهجير القسرى التى تعرضت لها الأسر المسيحية المقيمة فى مدينة رفح بمحافظة شمال سيناء، وحالات الترهيب للمسيحيين والمسلمين، مشددا على وجوب فرض سيادة الدولة على سيناء قبل أن يتم فرض سيادة الإرهاب أوحماس، على حد وصفه.
وأكد السادات أن ما يحدث لأقباط سيناء يكشف حالة العجز والتردى الأمنى وغياب المسئولين عن معالجة القضية منذ ظهور المنشورات التهديدية ذات الطابع الطائفى والتى نشرت فى الشهور الماضية، مشيرا إلى ضرورة بسط نفوذ الدولة وتطبيق القانون قبل أن يتكرر ذلك فى مناطق أخرى كالشيخ زويد أوالعريش.
وشدد السادات على ضرورة المكاشفة والمصارحة والمواجهة وبث رسائل طمأنينه لكل المصريين ، معتبراً التراخى فى التعامل مع ما يتم من عمليات تهجير للأقباط سوف يعد دليلا صريحا على فشل الدولة فى بسط نفوذها على سيناء، وأنها فى طريقها للخضوع لسيادة الجماعات الإرهابية المسلحة وليس للسيادة المصرية.
كتب - محمد الشريف
طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية من الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية اتخاذ التدابير اللازمة لحماية أقباط رفح بعد عمليات التهجير القسرى التى تعرضت لها الأسر المسيحية المقيمة فى مدينة رفح بمحافظة شمال سيناء، وحالات الترهيب للمسيحيين والمسلمين، مشددا على وجوب فرض سيادة الدولة على سيناء قبل أن يتم فرض سيادة الإرهاب أوحماس، على حد وصفه.
وأكد السادات أن ما يحدث لأقباط سيناء يكشف حالة العجز والتردى الأمنى وغياب المسئولين عن معالجة القضية منذ ظهور المنشورات التهديدية ذات الطابع الطائفى والتى نشرت فى الشهور الماضية، مشيرا إلى ضرورة بسط نفوذ الدولة وتطبيق القانون قبل أن يتكرر ذلك فى مناطق أخرى كالشيخ زويد أوالعريش.
وشدد السادات على ضرورة المكاشفة والمصارحة والمواجهة وبث رسائل طمأنينه لكل المصريين ، معتبراً التراخى فى التعامل مع ما يتم من عمليات تهجير للأقباط سوف يعد دليلا صريحا على فشل الدولة فى بسط نفوذها على سيناء، وأنها فى طريقها للخضوع لسيادة الجماعات الإرهابية المسلحة وليس للسيادة المصرية.
0 comments :
إرسال تعليق