الوفد
كتب جهاد عبد المنعم
طرح محمد أنور السادات "رئيس حزب الإصلاح والتنمية" على مجلس الوزراء اقتراحا هاما لعودة المشروعات الاستثمارية مرة اخري للبلاد. يتضمن الاقتراح أن تقوم الحكومة المصرية بعمل مبادرة تكون بالتعاون مع المستثمرين الحاليين فى مصر وخصوصاً من قاموا بعمل مشروعات استثمارية ناجحة بعد ثورة ينايرأو استكملوا ما بدأوه، ثم يتم القيام بعمل جولات خارجية لهم ليعرضوا للعالم عن تجاربهم ومشروعاتهم فى مصر، وحقيقة ما تمر به مصر الآن وتأثيره أو عدم تأثيره على استثماراتهم .
وأكد السادات أن قيام المستثمرين أنفسهم بشرح تجاربهم وحقيقة الوضع الأمنى المصرى المستقر بعكس ما يعتقد الكثيرون فى الخارج، وأسباب استثماراتهم فى مصر ما بعد الثورة سوف يكون له بالغ الآثر فى تدفق مزيد من الاستثمارات، وسيفتح باباً هاما من المناقشات والأسئلة وخصوصاً أن هناك نقاطا يريد بعض ممن يرغبون الاستثمار فى مصر فى الإجابة عنها من أشخاص يمرون بنفس التجربة على أرض الواقع وليس من الحكومة .
وطالب السادات رئيس الوزراء د.هشام قنديل بسرعة تبنى هذه المبادرة فى إطار برنامج تنظمه الحكومة حتى يعود لمصر نشاطها الاستثمارى الذى سوف يجلب لمصر وأبنائها خيرا كثيرا.
كتب جهاد عبد المنعم
طرح محمد أنور السادات "رئيس حزب الإصلاح والتنمية" على مجلس الوزراء اقتراحا هاما لعودة المشروعات الاستثمارية مرة اخري للبلاد. يتضمن الاقتراح أن تقوم الحكومة المصرية بعمل مبادرة تكون بالتعاون مع المستثمرين الحاليين فى مصر وخصوصاً من قاموا بعمل مشروعات استثمارية ناجحة بعد ثورة ينايرأو استكملوا ما بدأوه، ثم يتم القيام بعمل جولات خارجية لهم ليعرضوا للعالم عن تجاربهم ومشروعاتهم فى مصر، وحقيقة ما تمر به مصر الآن وتأثيره أو عدم تأثيره على استثماراتهم .
وأكد السادات أن قيام المستثمرين أنفسهم بشرح تجاربهم وحقيقة الوضع الأمنى المصرى المستقر بعكس ما يعتقد الكثيرون فى الخارج، وأسباب استثماراتهم فى مصر ما بعد الثورة سوف يكون له بالغ الآثر فى تدفق مزيد من الاستثمارات، وسيفتح باباً هاما من المناقشات والأسئلة وخصوصاً أن هناك نقاطا يريد بعض ممن يرغبون الاستثمار فى مصر فى الإجابة عنها من أشخاص يمرون بنفس التجربة على أرض الواقع وليس من الحكومة .
وطالب السادات رئيس الوزراء د.هشام قنديل بسرعة تبنى هذه المبادرة فى إطار برنامج تنظمه الحكومة حتى يعود لمصر نشاطها الاستثمارى الذى سوف يجلب لمصر وأبنائها خيرا كثيرا.
0 comments :
إرسال تعليق