الدستور
قال محمد أنور عصمت السادات، عضو مجلس الشعب المنحل وعضو اللجنة التأسيسية للدستور، إنه في حال صدور حكم بحل الجمعية التأسيسية، ستستفيد الجمعية الجديدة من المواد التي تم الانتهاء منها، مشيرا حتى الآن لم يؤثر التيار الإسلامي داخل التأسيسية على مواد الدستور، ولكنه يشكل توازن داخل التأسيسية، وقال أن الخلاف الحالي داخل الجمعية بين التيار المدني والإسلامي يعتبر شيئا إيجابيا على عكس مايصوره البعض. وانتقد السادات الأعضاء الذين يعلنون انسحابهم من التأسيسية قائلا" لا داعِ من المواقف العنترية داخل التأسيسية"، مبرراً ذلك لأنه لاتوجد هيمنة من أي فصيل إسلامي داخل التأسيسية، وأنه في حال وجود ذلك فسوف نعلنه مباشرة للرأي العام.
وأضاف السادات أثناء حواره ببرنامج " صوت العقل" الذي يذاع على قناة المحور، من المتوقع في حال صدور حكم بحل التأسيسية أن يشكل الرئيس محمد مرسي الجمعية الجديدة بنفس الأسماء. واعتبر أن مايحدث من بعض الشيوخ بإصدرهم بعض الفتاوى التي تثير الفتن ماهي إلا تخريب لعقول الشباب، وطالب "السادات" بإصدار تشريع ليواجه ما يسمى بـ"ترزية" الفتاوى الدينية، حيث إن هناك بعض الشيوخ الذين ظهروا فجأة، وأصدروا العديد من الفتاوى التي لا تتفق مع فكر المصريين، وأصبحوا يكفرون بعض الفنانين والمفكرين.
قال محمد أنور عصمت السادات، عضو مجلس الشعب المنحل وعضو اللجنة التأسيسية للدستور، إنه في حال صدور حكم بحل الجمعية التأسيسية، ستستفيد الجمعية الجديدة من المواد التي تم الانتهاء منها، مشيرا حتى الآن لم يؤثر التيار الإسلامي داخل التأسيسية على مواد الدستور، ولكنه يشكل توازن داخل التأسيسية، وقال أن الخلاف الحالي داخل الجمعية بين التيار المدني والإسلامي يعتبر شيئا إيجابيا على عكس مايصوره البعض. وانتقد السادات الأعضاء الذين يعلنون انسحابهم من التأسيسية قائلا" لا داعِ من المواقف العنترية داخل التأسيسية"، مبرراً ذلك لأنه لاتوجد هيمنة من أي فصيل إسلامي داخل التأسيسية، وأنه في حال وجود ذلك فسوف نعلنه مباشرة للرأي العام.
وأضاف السادات أثناء حواره ببرنامج " صوت العقل" الذي يذاع على قناة المحور، من المتوقع في حال صدور حكم بحل التأسيسية أن يشكل الرئيس محمد مرسي الجمعية الجديدة بنفس الأسماء. واعتبر أن مايحدث من بعض الشيوخ بإصدرهم بعض الفتاوى التي تثير الفتن ماهي إلا تخريب لعقول الشباب، وطالب "السادات" بإصدار تشريع ليواجه ما يسمى بـ"ترزية" الفتاوى الدينية، حيث إن هناك بعض الشيوخ الذين ظهروا فجأة، وأصدروا العديد من الفتاوى التي لا تتفق مع فكر المصريين، وأصبحوا يكفرون بعض الفنانين والمفكرين.
0 comments :
إرسال تعليق