بوابة الاخبار
أحمد عبد الحميد
طالب رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، الأحد 30 سبتمبر، الرئيس د.محمد مرسى باتخاذ التدابير اللازمة لحماية أقباط رفح في محافظة شمال سيناء.
وأضاف السادات أن ذلك يأتي بعد عمليات التهجير التي تتعرض لها الأسر المسيحية المقيمة في مدينة رفح، وحالات الترهيب للمسيحيين والمسلمين، مشددا على وجوب فرض سيادة الدولة على سيناء قبل أن يتم فرض سيادة الإرهاب أو حماس.
وأكد السادات أن ما يحدث لأقباط سيناء يكشف حالة العجز والتردي الأمني وغياب المسؤولين عن معالجة القضية منذ ظهور المنشورات التهديدية ذات الطابع الطائفي، التي نشرت في الشهور الماضية ، مشيرا إلى ضرورة بسط نفوذ الدولة وتطبيق القانون قبل أن يتكرر ذلك في مناطق أخرى كالشيخ زويد أو العريش.
وشدد السادات على ضرورة المكاشفة والمصارحة والمواجهة وبث رسائل طمأنينة لكل المصريين ، معتبراً التراخي في التعامل مع ما يتم من عمليات تهجير للأقباط سوف يعد دليلا صريحا لفشل الدولة في بسط نفوذها على سيناء ، وأنها في طريقها للخضوع لسيادة الجماعات الإرهابية المسلحة وليس للسيادة المصرية.
أحمد عبد الحميد
طالب رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، الأحد 30 سبتمبر، الرئيس د.محمد مرسى باتخاذ التدابير اللازمة لحماية أقباط رفح في محافظة شمال سيناء.
وأضاف السادات أن ذلك يأتي بعد عمليات التهجير التي تتعرض لها الأسر المسيحية المقيمة في مدينة رفح، وحالات الترهيب للمسيحيين والمسلمين، مشددا على وجوب فرض سيادة الدولة على سيناء قبل أن يتم فرض سيادة الإرهاب أو حماس.
وأكد السادات أن ما يحدث لأقباط سيناء يكشف حالة العجز والتردي الأمني وغياب المسؤولين عن معالجة القضية منذ ظهور المنشورات التهديدية ذات الطابع الطائفي، التي نشرت في الشهور الماضية ، مشيرا إلى ضرورة بسط نفوذ الدولة وتطبيق القانون قبل أن يتكرر ذلك في مناطق أخرى كالشيخ زويد أو العريش.
وشدد السادات على ضرورة المكاشفة والمصارحة والمواجهة وبث رسائل طمأنينة لكل المصريين ، معتبراً التراخي في التعامل مع ما يتم من عمليات تهجير للأقباط سوف يعد دليلا صريحا لفشل الدولة في بسط نفوذها على سيناء ، وأنها في طريقها للخضوع لسيادة الجماعات الإرهابية المسلحة وليس للسيادة المصرية.
0 comments :
إرسال تعليق