الوفد
كتب – أحمد راضي
قال النائب محمد عصمت السادات رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب: إن هناك مسئوليات كبيرة على نواب الشعب ويجب تحديد الأولويات ومستوى الأداء وعدم التصادم في تشريعات جديدة مع القضاء أو الحكومة والتركيز على مشروعات القوانين التي تخدم الشعب، ومساعدة الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية لتنفيذ برنامجه الانتخابي.
وحول توقعه لحدوث صدام بين مجلس الشعب والمحكمة الدستورية والمجلس العسكرى, أكد السادات فى تصريح لـ"بوابة الوفد", أن هذه المسألة سابقة لأوانها وقال: "نحن في انتظار رد فعل العسكري والمحكمة الدستورية", مطالباً بالتركيز على القوانين التي تهم المواطنين والابتعاد عن القوانين التي تفتح النار علىم جلسا لشعب خاصة أن المشهد السياسي ملتهب ومرتبك.
كما أكد أن لجنة حقوق الإنسان زارت خلال الأسبوعين الماضيين الولايات المتحدة الأمريكية للقاء الشيخ عمر عبد الرحمن, موضحا فشل جهود لقائه لكن تم الاطلاع اللجنة على صحته من خلال الصور التي قدمها مندوب وزارة الداخلية والعدل.
وأضاف أن هذه الزيارة تعد الأولى للجنة حقوق الإنسان منذ 19 عاما، وأكد أنه من الصعوبة الإفراج عن عمر عبد الرحمن في هذه الظروف الحالية لانشغال الأمريكيين بالانتخابات الرئاسية.
كتب – أحمد راضي
قال النائب محمد عصمت السادات رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب: إن هناك مسئوليات كبيرة على نواب الشعب ويجب تحديد الأولويات ومستوى الأداء وعدم التصادم في تشريعات جديدة مع القضاء أو الحكومة والتركيز على مشروعات القوانين التي تخدم الشعب، ومساعدة الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية لتنفيذ برنامجه الانتخابي.
وحول توقعه لحدوث صدام بين مجلس الشعب والمحكمة الدستورية والمجلس العسكرى, أكد السادات فى تصريح لـ"بوابة الوفد", أن هذه المسألة سابقة لأوانها وقال: "نحن في انتظار رد فعل العسكري والمحكمة الدستورية", مطالباً بالتركيز على القوانين التي تهم المواطنين والابتعاد عن القوانين التي تفتح النار علىم جلسا لشعب خاصة أن المشهد السياسي ملتهب ومرتبك.
كما أكد أن لجنة حقوق الإنسان زارت خلال الأسبوعين الماضيين الولايات المتحدة الأمريكية للقاء الشيخ عمر عبد الرحمن, موضحا فشل جهود لقائه لكن تم الاطلاع اللجنة على صحته من خلال الصور التي قدمها مندوب وزارة الداخلية والعدل.
وأضاف أن هذه الزيارة تعد الأولى للجنة حقوق الإنسان منذ 19 عاما، وأكد أنه من الصعوبة الإفراج عن عمر عبد الرحمن في هذه الظروف الحالية لانشغال الأمريكيين بالانتخابات الرئاسية.
0 comments :
إرسال تعليق