صدى البلد
أكد محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، أن مصر فى حاجة لمتابعة دولية على الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال السادات، فى تصريح صحفى اليوم، الأحد، إن هذه المتابعة ستمنح الانتخابات الشرعية الدولية التى ستؤكد للعالم أننا بدأنا نخطو أولى درجات سلم الديمقراطية.
وأوضح السادات أن المتابعة الدولية للانتخابات التى تتضمن المشاهدة والرصد تؤدى إلى تقوية دور المراقبة للمجتمع المدنى المصرى، وأن رفضها لا يتفق مع قانون مباشرة الحقوق السياسية الذى ينص على أنه من ضمن اختصاصات اللجنة العليا للانتخابات وضع القواعد المنظمة لمشاركة المجتمع المدنى والمشاركة الدولية فى متابعة جميع المراحل الانتخابية.
وأكد السادات أن غالبية دول العالم تعتبر المراقبة الدولية أسلوبا معترفا به فى جميع الانتخابات ومنها دول عربية تقل فى وزنها وثقلها السياسى والإقليمى عن مصر، موضحا أن الاستعانة بمراقبين دوليين فى الانتخابات أو الاستفتاءات لا تعنى استبدالهم بالآخرين المحليين بل هى أحد مكملات العمل الرقابى الداخلى وهو الأسلوب الذى تتبعه معظم دول العالم.
أكد محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، أن مصر فى حاجة لمتابعة دولية على الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال السادات، فى تصريح صحفى اليوم، الأحد، إن هذه المتابعة ستمنح الانتخابات الشرعية الدولية التى ستؤكد للعالم أننا بدأنا نخطو أولى درجات سلم الديمقراطية.
وأوضح السادات أن المتابعة الدولية للانتخابات التى تتضمن المشاهدة والرصد تؤدى إلى تقوية دور المراقبة للمجتمع المدنى المصرى، وأن رفضها لا يتفق مع قانون مباشرة الحقوق السياسية الذى ينص على أنه من ضمن اختصاصات اللجنة العليا للانتخابات وضع القواعد المنظمة لمشاركة المجتمع المدنى والمشاركة الدولية فى متابعة جميع المراحل الانتخابية.
وأكد السادات أن غالبية دول العالم تعتبر المراقبة الدولية أسلوبا معترفا به فى جميع الانتخابات ومنها دول عربية تقل فى وزنها وثقلها السياسى والإقليمى عن مصر، موضحا أن الاستعانة بمراقبين دوليين فى الانتخابات أو الاستفتاءات لا تعنى استبدالهم بالآخرين المحليين بل هى أحد مكملات العمل الرقابى الداخلى وهو الأسلوب الذى تتبعه معظم دول العالم.
0 comments :
إرسال تعليق