بوابة الاخبار
صرح رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب محمد أنور السادات أن مصر في حاجة لمتابعة دولية على الانتخابات الرئاسية القادمة . وقال السادات في تصريح صحفي الأحد 13 مايو إن هذه المتابعة ستعطى للانتخابات الشرعية الدولية التي ستؤكد للعالم أننا بدأنا نخطو أولى درجات سلم الديمقراطية.
وأوضح السادات إن المتابعة الدولية للانتخابات التي تتضمن المشاهدة والرصد تؤدى إلى تقوية دور المراقبة للمجتمع المدني المصري وأن رفضها لا يتفق مع قانون مباشرة الحقوق السياسية التي ينص على أنه من ضمن اختصاصات اللجنة العليا للانتخابات وضع القواعد المنظمة لمشاركة المجتمع المدني والمشاركة الدولية في متابعة كافة مراحل الانتخابية.
وأكد السادات أن غالبية دول العالم تعتبر المراقبة الدولية أسلوبا معترفا به فى جميع الانتخابات ومنها دول عربية تقل في وزنها وثقلها السياسي والإقليمي عن مصر، موضحا أن الاستعانة بمراقبين دوليين في الانتخابات أو الاستفتاءات لا تعنى استبدالهم بالآخرين المحليين بل هي أحد مكملات العمل الرقابي الداخلي وهو الأسلوب الذي تتبعه معظم دول العالم.
صرح رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب محمد أنور السادات أن مصر في حاجة لمتابعة دولية على الانتخابات الرئاسية القادمة . وقال السادات في تصريح صحفي الأحد 13 مايو إن هذه المتابعة ستعطى للانتخابات الشرعية الدولية التي ستؤكد للعالم أننا بدأنا نخطو أولى درجات سلم الديمقراطية.
وأوضح السادات إن المتابعة الدولية للانتخابات التي تتضمن المشاهدة والرصد تؤدى إلى تقوية دور المراقبة للمجتمع المدني المصري وأن رفضها لا يتفق مع قانون مباشرة الحقوق السياسية التي ينص على أنه من ضمن اختصاصات اللجنة العليا للانتخابات وضع القواعد المنظمة لمشاركة المجتمع المدني والمشاركة الدولية في متابعة كافة مراحل الانتخابية.
وأكد السادات أن غالبية دول العالم تعتبر المراقبة الدولية أسلوبا معترفا به فى جميع الانتخابات ومنها دول عربية تقل في وزنها وثقلها السياسي والإقليمي عن مصر، موضحا أن الاستعانة بمراقبين دوليين في الانتخابات أو الاستفتاءات لا تعنى استبدالهم بالآخرين المحليين بل هي أحد مكملات العمل الرقابي الداخلي وهو الأسلوب الذي تتبعه معظم دول العالم.
0 comments :
إرسال تعليق