اليوم السابع
كتب محمد البحراوى
أطلق محمد أنور السادات، عضو مجلس الشعب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، مبادرة تحت عنوان "فدى بلدى"، لمعاونة وزارة الداخلية وجهاز المخابرات العامة، وفى إطار تكثيف الجهود لمواجهة العناصر الثورية والداعين لإثارة الشغب وحرق مصر وهدم الدولة فى ذكرى ثورة يناير، ورغبة العديد من أبناء مصر فى المشاركة فى مرور ذكرى الثورة بسلام.
تقوم فكرة المبادرة على أن تخصص وزارة الداخلية مكتباً خاصاً يتوجه إليه الراغبون من أبناء مصر فى تأمين المنشآت الحيوية يوم 25 يناير لتسجيل بياناتهم وتحديد أماكن تواجدهم بالتنسيق مع قوات الشرطة والجيش، ويقوم المكتب بتسليم كل فرد متطوع بعد تسجيل بياناته شارة أو ملصق مرقم من وزارة الداخلية يوضع على صدره أو كتفه لضمان تحديد العناصر المشاركة وغلق الباب أمام أى محاولات لاندساس أى عناصر خارجية غير معروفة وغير محددة الهوية، قد تشارك بهدف إفشال الاحتفالية بذكرى الثورة وتحويلها إلى ذكرى دموية.
وأكد "السادات"، خلال بيان له اليوم، الأربعاء، أن مبادرته لن تكلف الوزارة أعباء مالية تذكر فضلاً عن أنها تؤمن مرور ذكرى الثورة بسلام، وتفتح الباب أمام محبى مصر للمشاركة فى الاحتفالية وأداء خدمة وطنية عظيمة فى ذات الوقت، وتعزز من رباط التلاحم والتكاتف ما بين الشعب والشرطة والجيش، وتؤكد أن الجميع فى النهاية خادم لهذا الوطن.
أطلق محمد أنور السادات، عضو مجلس الشعب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، مبادرة تحت عنوان "فدى بلدى"، لمعاونة وزارة الداخلية وجهاز المخابرات العامة، وفى إطار تكثيف الجهود لمواجهة العناصر الثورية والداعين لإثارة الشغب وحرق مصر وهدم الدولة فى ذكرى ثورة يناير، ورغبة العديد من أبناء مصر فى المشاركة فى مرور ذكرى الثورة بسلام.
تقوم فكرة المبادرة على أن تخصص وزارة الداخلية مكتباً خاصاً يتوجه إليه الراغبون من أبناء مصر فى تأمين المنشآت الحيوية يوم 25 يناير لتسجيل بياناتهم وتحديد أماكن تواجدهم بالتنسيق مع قوات الشرطة والجيش، ويقوم المكتب بتسليم كل فرد متطوع بعد تسجيل بياناته شارة أو ملصق مرقم من وزارة الداخلية يوضع على صدره أو كتفه لضمان تحديد العناصر المشاركة وغلق الباب أمام أى محاولات لاندساس أى عناصر خارجية غير معروفة وغير محددة الهوية، قد تشارك بهدف إفشال الاحتفالية بذكرى الثورة وتحويلها إلى ذكرى دموية.
وأكد "السادات"، خلال بيان له اليوم، الأربعاء، أن مبادرته لن تكلف الوزارة أعباء مالية تذكر فضلاً عن أنها تؤمن مرور ذكرى الثورة بسلام، وتفتح الباب أمام محبى مصر للمشاركة فى الاحتفالية وأداء خدمة وطنية عظيمة فى ذات الوقت، وتعزز من رباط التلاحم والتكاتف ما بين الشعب والشرطة والجيش، وتؤكد أن الجميع فى النهاية خادم لهذا الوطن.
0 comments :
إرسال تعليق