هنا القاهر
كتبت - زينب محجوب
كشفت النتائج النهائية للمرحلة الثانية من الإنتخابات البرلمانية، والتى أعلنتها اللجنة العليا للإنتخابات أن السيد أنور عصمت السادات المرشح على المقعد الفردي " حزب الإصلاح والتنمية " فئات " في دائرة "تلا والشهداء وبركة السبع " بمحافظة المنوفية قد حصل على الأغلبية المطلقة بفوز ساحق حيث حصل على 192578 ألف صوت صحيح من مجموع الأصوات الصحيحة بفارق 92 ألف صوت عن مرشح الإخوان على نفس المقعد وذلك من مجموع الأصوات الصحيحة التى بلغ عددها 348446 ليصبح السادات نائباً عن جدارة فى أول مجلس شعب منتخب بعد ثورة يناير المجيدة..
وإعتبر السادات فوزه شهادة دامغة على شفافية تلك الانتخابات وجديتها ونزاهتها ، وأن محاولات الإساءة لها وتشويهها من قبل البعض لا أساس لها من الصحة لأن نتائجها تعبر بالفعل عن إرادة الشعب المصرى.
وأكد السادات تفاؤله بأن تحصل قوائم حزب الإصلاح والتنمية على نتائج جيدة للغاية فى المرحلة الثانية ، هذا ويحتفل السادات الآن وسط حشود من الجماهير بفرحة غامرة أسعدت الجميع ، أهداها لجموع محبيه وأنصاره ، الذين خرجوا لتأييده وأدلوا بأصواتهم متمنياً أن يبذل قصارى جهده لخدمتهم وتلبية مطالبهم وأن يمضى فى طريقه نحو الإصلاح والتنمية
كتبت - زينب محجوب
كشفت النتائج النهائية للمرحلة الثانية من الإنتخابات البرلمانية، والتى أعلنتها اللجنة العليا للإنتخابات أن السيد أنور عصمت السادات المرشح على المقعد الفردي " حزب الإصلاح والتنمية " فئات " في دائرة "تلا والشهداء وبركة السبع " بمحافظة المنوفية قد حصل على الأغلبية المطلقة بفوز ساحق حيث حصل على 192578 ألف صوت صحيح من مجموع الأصوات الصحيحة بفارق 92 ألف صوت عن مرشح الإخوان على نفس المقعد وذلك من مجموع الأصوات الصحيحة التى بلغ عددها 348446 ليصبح السادات نائباً عن جدارة فى أول مجلس شعب منتخب بعد ثورة يناير المجيدة..
وإعتبر السادات فوزه شهادة دامغة على شفافية تلك الانتخابات وجديتها ونزاهتها ، وأن محاولات الإساءة لها وتشويهها من قبل البعض لا أساس لها من الصحة لأن نتائجها تعبر بالفعل عن إرادة الشعب المصرى.
وأكد السادات تفاؤله بأن تحصل قوائم حزب الإصلاح والتنمية على نتائج جيدة للغاية فى المرحلة الثانية ، هذا ويحتفل السادات الآن وسط حشود من الجماهير بفرحة غامرة أسعدت الجميع ، أهداها لجموع محبيه وأنصاره ، الذين خرجوا لتأييده وأدلوا بأصواتهم متمنياً أن يبذل قصارى جهده لخدمتهم وتلبية مطالبهم وأن يمضى فى طريقه نحو الإصلاح والتنمية
0 comments :
إرسال تعليق