الشروق
طالب أنور عصمت السادات، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات الأهلية، جودة عبد الخالق، وزير التضامن والعدالة الاجتماعية، بتوجيه الاهتمام إلى تفعيل مشروعات الرعاية اللاحقة للأطفال خريجي المؤسسات الإيوائية، وذلك بعد تصريحاته الأخيرة الخاصة بتفعيل دور المؤسسات الإيوائية لرعاية الأطفال.
وأكد عصمت السادات، في تصريحات صحفية، أنه على الرغم من الدور الكبير الذي تقوم به المؤسسات الإيوائية، إلا أن خريجيها "من الجنسين" يواجهون بعد ذلك خطر التشرد، بعد استكمالهم السن القانونية والعودة إلى الشارع مرة أخرى، ليواجهوا رفض المجتمع لهم، فلا يجدون لهم مأوى أو عمل يساعدهم على الحياة الكريمة، ما يجعلهم عرضة للانحراف والإجرام، الأمر الذي يشكل خطرا على المجتمعات.
وأشار إلى ضرورة الاهتمام بمشروعات الرعاية اللاحقة التي تقوم على فكرة توفير الوظائف اللازمة بعد الحصول على برامج التدريب المهني المناسب في المؤسسات الإيوائية، قائلا: "إن تركنا هؤلاء بدون عائل أو وظيفة أو سكن، سنكون بذلك قد أنتجنا فئة من شباب الشوارع، وقد يستقطبون غيرهم، ونعاني بعد ذلك من عصابات الإجرام والانحراف".
طالب أنور عصمت السادات، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات الأهلية، جودة عبد الخالق، وزير التضامن والعدالة الاجتماعية، بتوجيه الاهتمام إلى تفعيل مشروعات الرعاية اللاحقة للأطفال خريجي المؤسسات الإيوائية، وذلك بعد تصريحاته الأخيرة الخاصة بتفعيل دور المؤسسات الإيوائية لرعاية الأطفال.
وأكد عصمت السادات، في تصريحات صحفية، أنه على الرغم من الدور الكبير الذي تقوم به المؤسسات الإيوائية، إلا أن خريجيها "من الجنسين" يواجهون بعد ذلك خطر التشرد، بعد استكمالهم السن القانونية والعودة إلى الشارع مرة أخرى، ليواجهوا رفض المجتمع لهم، فلا يجدون لهم مأوى أو عمل يساعدهم على الحياة الكريمة، ما يجعلهم عرضة للانحراف والإجرام، الأمر الذي يشكل خطرا على المجتمعات.
وأشار إلى ضرورة الاهتمام بمشروعات الرعاية اللاحقة التي تقوم على فكرة توفير الوظائف اللازمة بعد الحصول على برامج التدريب المهني المناسب في المؤسسات الإيوائية، قائلا: "إن تركنا هؤلاء بدون عائل أو وظيفة أو سكن، سنكون بذلك قد أنتجنا فئة من شباب الشوارع، وقد يستقطبون غيرهم، ونعاني بعد ذلك من عصابات الإجرام والانحراف".
0 comments :
إرسال تعليق